أخي الغالي يوسف ، أنتظر بقية التعقيب بكل سعادة وسرور ، لك التحية بهذا الكلام الجميل جدّاً

هي شخصية حقيقية صديقي ، وذاك العاجز خائف من أن يعترف لها وأن ترفضه بسبب وضعه الصحي ، ففضّل العيش على أمل القول لها ذات يوم.. وكم منّا ك ذاك العاجز

هذه هي القصة باختصار أخي الغالي عبد الله ^_^

لا أملك ما أرد به عليك سوى الشكر والتحية لك ، أكون سعيداً جدّاً حين تصل قصّتي لقلب القارئ

لك التحية أخي

^_^

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الشكر لك على تعليقك ^_^

الأمر ليس سهلاً علي ، وجود تعليق آسيا عندي هو وسام لأي حرفٍ أكتبه

قدوتي في القصص ومن جعلتني أحب القصّة القصيرة أكثر من الشعر

أنحني لكل حرفٍ كتبته هنا

وعليكم السلام يا طيبة

كل الشكر لكلامك الجميع 

وكم من عاجز يبكي بصمت

تحيتي لك

مساء النور.

 أحتج على تعقيبك زهرة؛ فليس بالضرورة لغة قوية و كلمات منتقاة بشكل جيد لصنع قصة قصيرة جدا؛ يكفي أن قصة فيصل حققت  شروطها و جاءت القفلة مدهشة و غير متوقعة؛ صدمتني شخصيا و ضربت على جبيني و تأوهت لحالة البطل الصحية"مقعد".

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

تحيتي لكل كلمة عطرة ذكرتها هنا ^_^

كم أحتاج له بعد عودتي

لكم الحب

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حفظك الله أختي نعم الأمل هو السبب بحياة الكثيرين..

شكراً على هذا الدعم الجميل أخي محمد

دمتَ بود

أهلاً وسهلاً بزهرة الابداع الفواحة بهذا الركن

معنى وقف القلب هو معنىَ مجازي ك قول الشاعر : واصحبوها لترتبي ففظامي تشتهي أن تدوسها قدماها..

هو ليس بميت ولكنه يتخيل شعوره ويكتب..

،

والقصة القصيرة جدّاً تحتاج لكلمات تختصر جمل وليس كلمات قوية فقط فالقصة الذي اخترتها لا يمكن أن تصبح كلماتها أقوى من هذا ، يكفي أن شعور هذا الشخص دخل لقلوبكم جميعاً..

لو تعلمين سعادتي بوجود تعليق لك على قصة لي

دمتِ بود يا طيبة

أهلاً وسهلأ بالأخت الأستاذة هاجر

عنصر الصدمة لطالما تدرّبت وكتبت حتى استطعت اضافته لقلمي والحمدلله

كل الشكر لك والاحترام..

إقتباس لمشاركة:	@Modsigner	17:59 - 2021/01/16
سلام ورحمة لك فيصل ولكل المتواجدين بهذا الطّرح لن أناقش في اللغة وإحكامها في النص هنا ولا في طريقة السرد وترتيب المراحل والمجريات في القصّة تكفيني الفكرة ومضمونها وسأغوص قليلا في اهتمامي سأطلب من الكلّ هنا أن يجلس مكان بطل القصّة وأنا أوّلكم ها قد جلست.. فاجلسوا بدوركم المقعد مريح في الدّقيقة الأولى في الدّقيقة الثّانية صار مملا جدّا أريد الخروج لكنني في الطّابق الثّالث ولا مصعد في المبنى اقتربت من النّافذة لأعاكس الحياة بنصف سفلي ميّت آه على قدري قلت في نفسي مرّ اليوم وتلته الأيّام ونحن مقعدون يا جماعة لكل واحد منّا طريقته في التّعايش مع مصيره متشابهون نحن في ذاك الرّكن فقط قرب النّافذة طبعا حيث نتابع الإيقاع الذي نعجز عن مسايرته والرّقص على أنغامه والآن سنعود لقصّة أخونا فيصل على أقدامنا طبعا الوحيد الذي لن يرافقنا هو ذاك المسكين الذي يتابع حركاتنا من مقعده . . جلست بقربه لبرهة من خلال عيون صديقنا فيصل زحف نحو كرسيه المتحرّك وجلس عليه وشغّل التلفاز منتظراً مرورها باليوم التالي فقلت له وأنا واقف على النّعمة التي يفتقدها أفهم شعورك يا أخي فقد جلست في مكانك لبضعة أيام أتمنّى لك الشّفاء العاجل حتى تستطيع الخروج والبوح لها بما يخالج أحاسيسك فهي لن تسمع نبضك ما دمت في مكانك .

أنحنني لهذا التعليق اللائق

إقتباس لمشاركة:	@EαRL KaKaSHi	23:36 - 2024/08/13
كأني بالمرء يُبتلى بطموحات تتناسب مع قدر العجز الذي قد يعتريه أهو عدل أم ماذا؟ ..

هو قدر الله يا صديقي ليس أكثر من هذا.. 

إقتباس لمشاركة:	@القمر وبس	22:42 - 2024/08/19
مساءالخير اخي صراحة همسة فيها الكثير الكثير أول وهلة خيل لي إنها ذكرى لأموات اعزاء ومرة خيل لي انهُ ينتظرها تعود من مكان ما وآخرى ان قلبه الحزين يصور له ما يشاء فعلا اجدت اخي فالجميل بالنص اعلاه انك تركت القارئ يقرء بسرعة وهو يفكر من هي وعلى من يسلط الضوء هنا وكيف هي ومن هي وأينها بجد راقت لي وكل الشكر لك اتمناك بالف خير اخي

أردت وصف حالة أحسست بها بكل أمانة ، كم من الناس يحبون ويراقبون وهم عاجزون عن أي شيء آخر...

رؤية اسمك في قصة لي هو شيء يجعلني أسعد الناس اختي القمر..