
تَلْزَمُنِـــيْ رِزْمَةٌ مِنَ الوَرَقْ حَتَّى أُخْرِجَ ::
بَقَايَا الحَنِينُ الكَامِنُ فِيْ العُرُوقْ
حَيْثُـ
لَمْ يِعُدْ اليَأْسُ مُهِمَّاً بَعْدَ التَّآَكُلْ
،،،،،،،،
الوَاقِعْ :-
ـــــــــ
إِنّْهُ الجَحِيمُ الأكْثَرُ أَمَانَاً
حَيْثُ إِنْعِزَالُ النّفْسِ بِمَا تَبَقَّىَ لَهَا مِنْ عَزِيــمَة ..!
بـ جُرْعَةٍ زَائِدَةٍ مِنَ الألَمْ
وَذُنُوبٌ تُرْتَكَبُ بِـ الفِطْرَة
أَمْا نَحْنُ مَلْعُونُونَ عَلىَ أَرْضِ الطّــهَارَة
نَـــصْـــبِرْ وَنَـــبْكِيْ عَلىَ بَــقَايِانَا
مِنَ الرّوحُ الهَـــزَلِيَّــة الَّتَــي تَعِيشُ فِينَا
فَمَا نَحْنُ اِلَّا كَومَةٌ مِنَ التُرَابْ
بَيِنَ المُذْنِبْ وَالخَارِجْ عَنِ الانْسَانِيَّة
بـ حَيِاةٍ لاَ تَسِيرُ عَلىَ الهُدَىَ
وَ
اللاَّإِنْتِمَاءَ تَغْزَونَا !
وحين يِنْتَهِي الضَّمِيرْ ، نُفَكّرُ مَا فِي دَواخِلِنَا فَقَطْ ))
وَمِنْ زَمْهَريرُ الأمَلْ
رَاجِــيَةً قَــفَاوَة بـ نَدَفٍ أَبْلَجْ
كَوَّرَتْ وِزَرَةٍ ، مِنْ نُطْفَةٍ رَقْرَاقَة
عَصَفَتْ بِـ رِيَاحِ القَدَرِ نَحوَ الهَاوِيَــة
,,,,,,,,,
عَــبَثٌ بـ الأرَسْتُقَرَاطِيَّاتِ يًؤدَّيْ لإضْمِحْلاَلِ الطّبَقَاتِ السَّامَيَة ::)
://
عِمَـــادْ