بسم الله خالق الأكوان ،الرحيم الرحمان ،منزل القرآن
على النبي العدنان نورا و هداية للإنس و الجان.
كانت من بنات أفكار صديقي و أستاذي المميز
همس لي بها مرة و حثني عليها ألفا
لتكتمل السمفونية جمالابصديق صادق جديد ......قديم
زاد اللوحة بهاء و تميزا .
أخير و بعد مد و جزر قذفتني مراكب الوجع الى ساحل التدوين
لأريح جسدي من ثورة أحاسيسي
وأنثر القليل منها هنا
حيث يركن العشق بعيدا عن الصخب
ينام لينسى ...............يستيقظ ليزاحم الغياب.
عندما يشرب البعد نخب اللقاء
يسقط الإشتياق على قمم الأكتاف
تتشابك الأنفس على جسد واحد
هنا سأراقص اوجاعي و أداعبها
ويروق لي متابعتكم لإبداعات رقصي
رقص انثى هادئة ثائرة
تائهة بين ذرات التراب ،قد تمنح بعض الزهر سعادة و حياة
وقد ترتمي لتتبخر من جديد .
كونوا بالقرب دائما .

أليكساندرا .