طفله ملائكية

أهلا بك بين صفحات مدونتي

فإن لم تسعك الصفحات تسعك عيوني

فكوني هنا و كوني ناقذة لكل كتاباتي

تحياتي

كيف أحزن و الله ربي

شكرا لك على الزيارة أخي مداح

جميل أن أعلم أن هناك من يسعد بعودة حروفي من جديد

تحياتي

الصفحة الثانية !

تراني ما سأكتب بعد ...

كاذبة جدا

شهوة الكتابة تترجم بالحروف ها هنا

شكرا لك على الزيارة أنتظر عودتك

تحياتي

مبارك إفتتاحكِ لها ياسمين

شعوري ناعم بالفخر و الزهو في أن يكون لي نصيبٌ للمتابعة و بصمة هنا

أقف مبتسمةً تحت مظلّة حروفكِ و صفحاتكِ متمنية أن يكون لكِ من ضحكةٍ نصيبٌ أكثر منه في الدّمع

أقف مبتسمةً و بيدي لكِ أكاليلُ الغار و قُبلة

PoorGirL

مبارك لي تواجدك هنا إيميتي

شكرا لك على كل شيء و شكرا لك على التواجد

فأنت ممن يشعرني تواجدهم بالأمان

تحياتي

القطة الأرملة

حروفك قدمت لي تشجيع لأعود للكتابة هنا أريام

فحقا شكرا لك على الأمل الذي وجدته فيك لأكتب من جديد في المنتديات

باقات الأمل كلها تنحني إجلالا لك يا طيبة

تحياتي و ودي

جدولة الفرح امر مستحيل لكنها مواقف تجمعنا مع من نحب فنفرح رغم انف الحزن و نلهو رغم عمر الزمن !!!

لعبة شطرنج

الحياة هي لعبة شطرنج تتعاقب فيها مواقف الحزن و الفرح كتعاقب ألوان مفاتيح الشطرنج فتتداخل بينها

لتأخذ مكان بعضها بعضا تماما كما يفعل لاعبي الشطرنج إلا أنه في الحياة يلعب القدر منفردا بزمام القواعد كلها يصنعها وحده

و حتى إيقاع بعض المفاتيح في اللعبة هو نفسه بالحياة فتسقط بعض المواقف إلى الأبد دون أي رجعة لها و لا تبقى إلا ذكرى على جانب الحياة

نذكرها نادرا كما قد يفعل اللاعب عندما يود تفحص مفاتيحه التي خرجت من اللعبة دون رجعة محتملة .

 بالمختصر حياتنا لعبة شطرنج لكن لا تنفع فيها الشطارة فالقدر يقول كلمته دائما 

لك فقط الإختيار أن تكون مفاتيحك بيضاء فأنت طيب القلب و صاحب أخلاق رفيعة أو مفاتيحك سوداء فأنت مضاد للأول

ألعبوا دوركم برضى !!!

غالبا ما تكون تعابير الوجه أبلغ من الكلمات فكثيرا ما نثرثر بما لا نريد

مجاملة لكن الحركات التي يصنعها الوجه تكون أصدق من أي تعبير

إنها لغة يتقنها و يفهمها كل البشر

أتظن يا سيدي تبادل النظرات و إبتسامات خفيفة تغطي الحب و الحرب القائمة بيننا !!!

جدية تلك العبارات التي نسمعها 

لا أظن حقا أن الشفاه تدركها

فلو حقا فعلت لما للحرف نطقت

و لا للكلمات ركّبت و كوّنت

 و لا حتى عيوننا لهم هكذا نظرت

لكنني فعلا في حيرة تساءلت

و الذي نفسي بيده لا أستطيع تحمل الأمر فلا تختبرني فيه فلن تلقى مني صبرا أبدا فلست لأصبر في هكذا إختبارات

بل أترك ورقة الإجابة فارغة لا أملأها و لا حتى بإسمي و أغادر القاعة من صمت تام !!!