سائق التاكسي ミ الكل يريد العيش في مجتمع نظيف لكن من الشجاع الذي يبدأ التنظيف ミ
ط·آ·ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ®ط·آ·ط¢آ±
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آµط·آ¸ط¸آ¾ط·آ·ط¢آ­ط·آ·ط¢آ©
abdelQader94

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 11576
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 3835
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
abdelQader94

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 11576
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 3835
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 1.5
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 7796
  • 03:24 - 2015/08/15

 

 

 
 

 

" العزلة لاحقتني حياتي كلها، في كل مكان. في الحانات، في السيارات، في الأرصفة، في المتاجر، في كل مكان.لا مفر "
هي بالتأكيد الجملة التي تعبر عن حياة ترافيس بيكل، شاب أمريكي كباقي الشباب محدود التعليم، بعد قضاء فترته بالجيش وخدمة بلده بفيتنام يرجع لبلده ليجد نفسه أمام احدى شركات الأجرة طلبا للعمل كــ سائق للتاكسي.
هو شخص يواجه اظطرابات في حياته، لا يستطيع النوم، يجوب في أغلب لياليه أرصفة نيويورك وأنفاق الميترو ليقرر العمل كسائق لتاكسي بدلا من الفراغ الليلي الذي يعيشه.العمل الذي جعله يرى العالم السفلي و القذر للمدينة والذي عانى من الاحباط بسببه، فالبلاد الذي حارب من أجلها يراها الأن في الطريق للأنهيار الأخلاقي، بالطبع فبلاده تحتاجه الأن أكتر من قبل ففكرة تطهير البلاد من الأوساخ والفساد الذي حل بها هي مايشغل باله الأن وذالك يظهر جليا في العبارة المشهورة "في يوم ما.. ستأتي بعض الأمطار لتطهير الأرصفة من قذارة هذه المدينة ".
ترافيس بيكل هو نمودج لعينات موجودة في كل المجتمعات، أشخاص نواياها طيبة، ربما، لكن مدمرة ما ان انفجرت، عينات بائسة منعزلة فاقدة للأمل تنفجر في مجتمع ما أن تتوفر فيه شروط الفساد و القذارة.

حتى بعد مرور قرابة الأربعين عاما على خروج سائق التاكسي الى الحياة فــ لا يزال المشاهد يقف عاجزا أمام فهم واستعاب المحتوى الكامل للفيلم وذالك يتجلى في براعة كتابة وتصوير الفلم، فعبقرية المخرج مارتن سكورسيزي وفهمه لمعنى ومحتوى البناء المحكم للكاتب بول شرادر استطاعت أن تعرى الشارع النيويوركي القذر بطريقة بشعة، وليست الصراحة وحدها من جعل الفلم خالذا وعظيما بل هناك سببان أيضا، أولهما الأداء المذهل للمثل روبرت دينيرو فالمفتاح الرئيسي لفهم رسالة الفلم ستأتي من خلال أداء المخضرم دينيرو لدرجة اعتبره بعض المشاهدين بطلا يجسد ما بداخلهم، أما السبب الثاني فهي موسيقى بيرنارد هيرمان فمشاهدتك للفلم لن تمر مرور الكرام بدون ملاحظتك لقوة الموسيقى والتي تساعدنا على فهم القصة بطريفة أو بأخرى.
فلم سائق التاكسي علامة فارقة في تاريخ السينما وأمريكا خاصة حائز على السعفة الذهبية لمهرجان كان عام 1976 بالأضافة لترشيحاته الأربعة لجائزة الأوسكار جعلته بكل بساطة واحدا من أعظم الأفلام حسب الجمهور وحتى النقاد وتم اختياره من قبل مكتبة الكونجرس الأمريكية من أجل حفظه ضمن سجل الأفلام الوطنية لكونه أثر حضاري و تاريخي.

 

 

 

بقلمي.


 سائق التاكسي ミ الكل يريد العيش في مجتمع نظيف لكن من الشجاع الذي يبدأ التنظيف ミ
ط·آ·ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ©
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آµط·آ¸ط¸آ¾ط·آ·ط¢آ­ط·آ·ط¢آ©