و عليكم السلام و الرحمة..

تشرف بأي وقت اخي..

بوركت

اهلا بك استاذنا ..

شرف لي تواجدك هنا بين الحروف..

كل الاحترام و التقدير

جزيل الشكر..

احترامي

و عليكم السلام و الرحمة..

مرحبا بك متى اردت.. ودي و تحياتي

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

شكرا لك .. ولكلماتك الجميلة

والروعة في تواجدك هنا

احترامي و تحياتي

تكسر معظم الهدوء.. ولست ابالي حتى بموج البحر الساكن

شيء لا استطيع البوح به

يواري سوأة قلمي المتشرد

ففي خضم الحديث.. ألجأ للصمت..

لدواعي شتى

ولكن الحبر.. متعمق دوما

يبحر الى هناك

رافضا حديث الصباح..

بخيلة كنتُ.. حين كان معظم الشوق مجرد تمتمات

وكان النور يمضي كما يمضي الموت بثبات

لا تقف على ضفة انتظاري..

فأنا ضعف ممشوق القوام..

افصحت عن خبايا قوة التركيز عندي..

فكان الوقع على نفسي بعض الشيء كئيب

فلِما جاء الاسود يليق به..

ولما كان بالافق سمرة ترتاب من سمرته

وحين اشتاق لك.. يأتي طيفك بأحلى طلة كما كنت دوما

يهمس بأذني أنك ما زلت بجانبي

ما زلت تقدم لي باقات الأزهار خوفا من غضبي

مازلت تتهمني بالعناد كلما اخفيتُ عنك حبي

كنت اعشق التمعن في تمردات افعالك

وكنت اهوى التطلع الى خفايا كلماتك

كنت غريبا.. اغرب من الخيال

الروعة في تواجدك بها نجاة

اسعدني مرورك و كلماتك

ولك نصيب ايضا من فخرها

مودتي و احترامي..

سررت بتتبعك..

تحية احترام

أميل ساعاتٍ الى البعد..

حيث يكون البال مطمئنا..

اشرد بذاكرتي.. الى تلك القمة الخضراء..

حيث مازال بالبساتين حياة..

كان يوما تسارعت فيه الادوار

خشيت جدا من ارتكاب الاخطاء..

يوما بعد يوم.. نشد الترحال

فهنا كان الوعد.. وهناك مل الانتظار

اميز ريحك ..

في كثير من الاحيان..

تتلاعب بالهدوء و تكسر حاجز النسيان..

في غمرة من جنوني..

اناشدك ان تعود.. على امل عقيم لكنه مباح

وعلى عكس تمردي..

ابعد طيفك و ابعث اليه بالسلام

تحيرني نفسي

فيحين العناد..

مساء بنصف قمر..

 تتبعثر فيه كل القصائد