زمان ومكان خلا .. بـ قـلـمي @
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ®ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آµط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ­ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©
القمر وبس

  • ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 325186
    ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 38623
كاتبة قصصية في منتدى القصص القصيرة
مشرفة سابقة
أفضل عضو بالشهر الماضي بمنتدى مدونتي
القمر وبس

كاتبة قصصية في منتدى القصص القصيرة
مشرفة سابقة
أفضل عضو بالشهر الماضي بمنتدى مدونتي
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 325186
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 38623
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع† ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§: 49.1
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ° ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¥ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦: 6629
  • 14:22 - 2014/02/24

بــسم الله الرحمن الرحــيم

*************************


عاصم :هو رجل خلوق وذو حظ جميل
يسكن مع أولاده  الثلاثة وزوجتهِ ، بمنزل صغيرو بأيجار شهري ومتواضع لأدنى حـد.
كان يعمل موظف بأحدى الدوائر الحكومية
كان يعمل بمثابرة  وخلق لكسب رزقهِ من الحلال
تعرض لأوقات كثيرة لأن يعطى الرشوة لأجل تسيير أمور خاصة بأعمالهِ الحكومية، ولكنهُ رفض
 الاستعطاء، رغم فقرهِ وحالهِ الميسور
لأنهُ كان يعيش على مبــدأ ، قليل دائم خيرُ من كثير يزول
كان أبنهُ الأكبر يبلغ من العمر الــ 16 عشر عاماً
ولهُ ولد أخر عمرهُ الـ11 عشر عام ، وأخت يبلغ
عمرها الــ 14 عام يعني ما يزالون أطفال  بعمر الورد
يذهبون معاً بأوقات كثيرة للتنزه ، يحيون حياة القناعة والرضى

 ذاك ما رباهُم عليه أبوهم الطيب الخلق.
 وما ساعدتهُ عليه أمهم التي كانت ربة بيت ولا تعمل ...

مجدة ومجتهدة بتربية الاولاد والبنت بأفضل تربية .
_    عاصم الأب جمع مالديه من مال إلى ان جعلهُ مبلغ لا بئس بهِ
وذهب مع زوجتهِ أن يشتري قطعة أرض صغيرة وشاء القدر

ان يهيئ الله لهم أن يشتروا تلك الارض لبناء مسكن خاص بهم
بدل ذاك المستأجر ،ويرتاحون من جهد وعناء الحياة، ويبدأون
بحياة أجمل ...
يسر الله لهم شراء قطعة الارض وصار لديهم هدف وآمال جميلة
وما هي إلا فترة معدودة وبدأ عاصم بمشروع البناء لتلك الارض
ليكون لهم بيت جميل وسعيد مستقبلاً ... ولفترة  طويلاً
كانت آمال الاسرة المتواضعة كبيرة
وكان الاب عاصم فرح جداً وسعيد لأنهُ سوف يستقر أخيراً
ولكن كانت هناك مشكلة معقدة نوعاً ما، فكر فيها كثيراً
وهي : ان النقود التي بحوزتهِ لاتكفي لأن تتم بناء المنزل الجديد بسرعة
ولكن يحتاج لعام آخر  لأجل ان يتم البناء للمنزل
وهنا فكر وفكر إلى ان أرتئ مع زوجتهِ ان يستدين من  احد اخوتهِ او أهل الزوجة.
وبالفعل بمرور اليوم التالي بعد عودتهِ من العمل ذهب  قاصداً بيت اخيه الاكبــر...
 وفاتحهُ بالموضوع وأعطاه ربع المبلغ الذي طلبهُ من اخيه.
وفكرة بزيارة أخ آخر له ... وأيضاً طلب منهُ نقوداً وأعطاه مبلغ لا بئس فيه.
ولكن مع ذلك لم تتم لأن تكون المبالغ تلك كاملة لأجل ان يبداً بالمباشرة ببناء المنزل
إلا أن زوجتهُ فكرت أن تذهب لأخيها وتطلب منه مبلغ لأن تساعد زوجها وتشاركهُ بشيء المساعدة
وبالفعل أعطاها أخوها حارث مبلغ لابئس بهِ
وأستكمل العدد مع النقود التي عند عاصم وصار مبلغ لا بئس فيه
وهو بداية خير لأن يتم بناء البيت وبمدة ثلاثة إلى اربعة اشهــر،
السعادة والفرحة ملئت قلوب الجميع.
عاصم : أخذ المبلغ من المال بعد ان اكتمل وذهب الى شركة المقاولات لبدأ مشروع بناء بيتهُ الصغير
وأتفق مع اصحاب الشركة بما يريد من تصميم ومن عدد الغرف
والمستلزمات الاخـرى... ولقد كانت معهُ زوجتهِ أيضاً لأنهُ قرر، ان تختار
هي زوايا البيت حسب رغبتها، لأنها هي من ستتواجد أكثر الاوقات فيه.
تيسرت الامور وكانت الفرحة تملئ قلوبهم جميعاً
وكان الموسم هو فصل الصيف حيث أنها العطلة للمراحل الدراسية لأولاده
وكانوا بأوقات فراغهم يذهبون مع الام والاب لأزالة انقاض البناء وترتيب ما يلزم ترتيبه  
 مساعدة مع  العمال في بيتهم
من كثر أشتياقهم وفرحهم ببناء البيت.
أيام طويلة وليالي أنقضت وموعد الاستلام لم يتبقى عليه إلا شهر

او بضعة ايام معدودة ويتــم تسليم لهم البيت.
كان الأب عاصم يجلس مع زوجته ويناقشها بأختيار الوان الجدران
وكذلك ألوان الستائر مع الاثاث وكيف ستكون أركان المطبخ وعلى

أي طراز يختاروا تصاميم ما يحتاجهُ المطبخ الجديد.
ولقد أختاروا بعد التجوال بالسوق  كل ما يريدون ،لأنهُ لم تتبقى إلا أيام قلة ويسكنون بمنزلهم ويفرح لهم كل الاهل والاقارب
وأخيراً يرتاحون من عناء وفقر الايام.
وفي تلك الفترة من الزمن المحدد لبناء المنزل كان يزورهم الاهل ويقدمون لهم المساعدات المعنوية
ويشاركوهم فرحهم لأنهم واخيراً سيكون لهم منزل خاص بهم ....

ويرتاحون من البيت المستأجر الصغير الذي هم فيه.
عندما يجلس عاصم مع زوجتهِ يفكر كثيراً بــ كيف سيقوم هو بترتيب البيت
 بأول يوم وكيف سيزرع الحديقة بأجمل الورود

 وأجمل الأشجار الظلية الصغيرة، وكيف سيشتري لأبنهُ محمود دراجة صغيرة
 ليلعب فيها بأوقات فراغه وكانوا كثيراً ما يحلمون.
وأخيراً اقترب موعد التسليم للمنزل وباقي عليه أيام ثلاثة
الجميع يحلم ويحلم

 والام  قامت مع ابنتها فردوس بترتيب الاغراض وحزمتـها جيداً لأجل الانتقال للبيت الجديد
فادي الابن الاكبــر يساعد والدهُ بأمور أخرى
وهي غسل ورش ارض البيت وهي اللمسات الاخيرة قبل السكن فيه.
فلقد جرى كل شيء كما أحبوه وتمنوه لمدة طالت لــ الاربعة أشهر
فلقد ذهب الكثير ولم يتبقى إلا ليلة وضحاها.
الى ان جاء يوم الانتقال ولقد جاء لمساعدتهم أخوة عاصم وأبنائهم
وكان لعاصم أخ صغير أسمهُ عدي  لم يكون متزوج بعد
فهو من كان يمين أخيه عاصم بالنسبة للمساعدة الجدية

 وكانت النساء تهتم بأعداد وجبات الطعام للجميع
والرجال هم من يرتبون كل شيء
مساعدة جميلة وقلوب كريمة بالمساعدة وكانت اوقات أكثر ما يقال عنها أنها رائعة حقاً.
إلى ان اتى المساء صار كل شيء مرتب بشكل جميل وطبيعي
ورحل الجميع وتركوا العائلة لتنعم بليلة هادئة في البيت الجديد
الذي طمع الكل ان يكون  لهم بيت الخير وسكن الرخاء  لنهاية العمر.
كل شيء كان جميل ومميز البيت مكّون من
 الطابق العلوي ،غرفة للأب والام وأخرى لـ فردوس وأخرى للأخوة الاثنان معاً
والطابق الاول :مطبخ وصالة لأستقبال الضيوف، وأخيراً صالة داخلية وهي
 مكان جميل تجتـمع العائلة فيه جميعاً،وأكيد مع الخدمات الاخرى  ،ولقد أرتاح الاب عاصم من التفكير
ونَعِم بالخير بهذا البيت الجديد، والذي دعى الله ان يكون لهم بيت الاستقرار، وان يبدأ بتسديد الديون
 التي كانت عليه لأخوتهِ
 أبتداءاً من الشهر المقبل.
رقد  جميع أفراد الاسرة  الام والاب والاخوة والاخت بغرفهم المجهزة
والتي كانت مريحة  بشكل جميل
مضى اليوم لاول وهو كان فيه تعب لأبدان الجميع من عناء التحويل والانتقال
 من منزل لأخر وإلى ان اتى المساء لا شيء جديد يذكر
سوى ان الجميع سعداء بكل شيء بالبيت ، ومضى أسبوع كامل
على انتقالهم بالبيت الجديد وكان عاصم بأجازة  لمدة اسبوع من عملهِ لأجل ترتيب البيت
 والقيام باللوازم الاخرى وكان لا بد من العودة إلى العمل بأبتداء ايام الأسبوع الجديد المقبل
فلقد قرر بأن يأخذ زوجتهُ والأبن الاصغر محمود 

لأجل التسوق لـ نواقص المنزل ويجلبون بعض الاحتياجات الأخـرى معهم
عاصم والأم والطفل محمود بالسوق منذُ التاسعة صباحاً
يشترون الاشياء ويجمعونها بمكان واحد

 ولم يتبقى لهم إلا أشياء بسيطة ومن ثم يعودون إلى المنزل الجميل بحبهم له ولبعضهم
وإذا بأرادة الله قد حانت وجاء من الأرهاب  ما جاء
رجال ملثمون يطلقون النار ،على الناس بالسوق وبدون تحديد
   ومع كل الاسف راح ضحايا كثيراً من الناس الذين لا حول لهم ولا قوة.
ومن بينهم توفى الكثير من الاطفال والنساء والرجال
ومع كل الاسف ماتت فرحة عاصم وزوجته والأبن الأصغر محمود
بأن أطلق اؤلئك الملثمون النار عليهم من رشاشتهم القاتلة
ومن ثم تفجير عبوة ناسفة ادت بحالة العشرات من النساء والاطفال والرجال كباراً وصغارا.
نهاية غير متوقعة وفاجعة أودت بحياة الأبرياء لنهاية مفاجئة لا سابق أنذار لها...
من صانعوا الموت المؤلم لأكثر الابرياء
ما هي إلا سوى دقائق معدودة وانتشر الخبر  للجيمع
وصار بيت الامل والسعادة المنتظر بيت ألم وحزن وبكاء

 لفردوس المسكينة وأخيها الاكبر وشاع الخبر لكل الاهل
وأنقلب لقائهم من لقاء فرحة بالبيت الجديد إلى أقامة حزن كبير
وألم دائم لأطفال لا ذنب لهم سوى أنهم فقدوا ذويهم على يد ما يسمى الأرهاب
لم يتبقى لفردوس واخيها إلا أهل والديهم وكانت مأساة  حقيقية
 لأن أبيهم والأم أستدانوا  مبالغ من المال لأجل أن يتِموا بناء منزلهم الجديد
 وكان هنا هول كبير على الطفلين

مما جعل البعض يقلل من  المال المراد تسديده إلى ان يكبروا ويرون ما يفعلون
ولكن  أخو  عاصم الاصغر عدي تكفل بأن يكون يد العون
 لأولاد أخي عاصم رحمهُ الله ، وان يسكن معهم

ويكون لهم الاب والام بالوقت الحاضر إلى ان يقدر الله ما يشاء بالايام المقبلة
لكن أي وجع وأي حزن بات بقلبي طفلين يتيمين لم يتمنون من الله
إلا أن يجمعهم بأمهم وابيهم وأخيهم الاصغر
ولكن هو امر الله قد حان ....

ومع الاسف كان على أيادي صانعوا الموت ... عملاء الارهــاب

 

تمت تقبلوا تحياتي لكم احبتي بالله

 

 زمان ومكان خلا .. بـ قـلـمي @
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آµط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ­ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©