إيقاظ الهمة لإتباع نبي الأمة .. إحياء لسنة النبي صلى الله عليه وسلم
ط·آ¢ط·آ®ط·آ±
ط·آ§ط¸â€‍ط·آµط¸ظ¾ط·آ­ط·آ©
أم نوفل

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾: 34281
    ط¸â€ ط¸â€ڑط·آ§ط·آ· ط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ²: 7448
مشرفة سابقة
أم نوفل

مشرفة سابقة
ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾: 34281
ط¸â€ ط¸â€ڑط·آ§ط·آ· ط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ²: 7448
ط¸â€¦ط·آ¹ط·آ¯ط¸â€‍ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾ ط¸ظ¹ط¸ث†ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ§: 6.2
ط·آ§ط¸â€‍ط·آ£ط¸ظ¹ط·آ§ط¸â€¦ ط¸â€¦ط¸â€ ط·آ° ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¥ط¸â€ ط·آ¶ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€¦: 5495
  • 16:44 - 2013/10/06

بسم الله الرحمن الرحيم

قال الله تبارك وتعالى: (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا) [الحشر:7].
وقال الله عز وجل: (قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ) [آل عمران:31].
قال صلى الله عليه وسلم: { أما بعد فإن أصدق الحديث كتاب الله، وإن أفضل الهدي هدي محمد، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار } [صحيح الجامع:1353]

*******.

قال ذو النون المصري : [ من علامة المحبة لله عز وجل ، متابعة حبيبه صلى الله عليه وسلم في أخلاقه ، وأفعاله، وأوامره وسننه ] .
قال الحسن البصري : فكان علامة حبهم إياه ، إتباع سنة رسوله .
وإن منزلة المؤمن تقاس باتباعه للرسول صلى الله عليه وسلم فكلما كان تطبيقه للسنة أكثر كان عند الله أعلى وأكرم .

والله أمرنا بالاقتداء به فقال سبحانه : ( لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر )
وقال صلى الله عليه وسلم: { من رغب عن سنتي فليس مني } [رواه البخاري ومسلم].
وهناك نصوص كثيرة أخرى تدعوى إلى اتباع كتاب الله وسنة رسوله ، وعدم ابتداع عبادات جديدة، أو طرق جديدة في العبادة. لذلك وجدنا أنه من الواجب علينا أن نذكركم احبتي وأنفسنا بسنن الرسول صلى عليه وسلم .


و ان الالتزام بالسنة له فوائد :-

1- الوصول إلى درجة [ المحبة ] محبة الله عز وجل لعبده المؤمن .
2- جبر النقص الحاصل في الفرائض .
3-
العصمة من الوقوع في البدعة .
4- أنه من تعظيم شعائر الله .


وفي هذا الموضوع سنتطرق إن شاء الله لبعض السُنن المندثرة من سُنن الرسول -صلى الله عليه وسلم-

ونضع كل أسبوع سنة واحدة فقط من سُنن المصطفي صلي الله عليه وسلم مدعومة بحديث صحيح فتكون

ذات فائدة عظيمه بقراءة الحديث وتطبيق السُنًة..

أنظري أختاه .. كم من الأجر سنجني لو أعدنا إحياء السنن المندثرة


أين اللواتي يُحببن الرسول صلي الله عليه وسلم
ويتمنون أن يُحشرن معه بأبي هو وأمي..

أثبتن حبكن له من خلال إحياءكن لسننه المهجورة وتفاعلكن معنا ....ننظر مشاركاتكن

سُنّــــــة الأسبــــــــــوع

من الأعمال المستحبة في العشر من ذي الحجة الإكثار من التحميد والتهليل والتكبير،

فيسن التكبير والتسبيح أيام العشر، والجهر بذلك في المساجد والمنازل والطرقات، وكل

موضع يجوز فيه ذكر الله إظهاراً للعبادة، وإعلاناً بتعظيم الله تعالى، ويجهر به الرجال

وتخفيه المرأة، كما جاء في قول الله تعالى: ( ليشهدوا منافع لهم، ويذكروا اسم الله في أيام

معلومات، على ما رزقهم من بهيمة الأنعام ) الحج/8 . وقد أجمع الجمهورعلى أن الأيام

المعلومات هي أيام العشر، لما ورد عن ابن عباس رضي الله عنهما.

وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " ما من أيام

أعظم عند الله ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر، فأكثروا فيهن من التهليل

والتكبير والتحميد " ( أخرجه احمد)، وصفة التكبير،الله أكبر ، الله أكبر، لا إله إلا الله ،

والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد ..

ومن الملاحظ أن التكبير في هذا الزمان، صار من السنن المهجورة، ولاسيما في أول

العشر فلا تكاد تسمعه إلا من القليل، فينبغي الجهر به، إحياء للسنة وتذكيراً للغافلين، وقد

ثبت أن ابن عمر وأبا هريرة رضي الله عنهما، كانا يخرجان إلى السوق أيام العشر،

يكبران ويكبر الناس بتكبيرهما، والمراد أن الناس يتذكرون التكبير، فيكبر كل واحد

بمفرده، وليس المراد التكبير الجماعي بصوت واحد، فإن هذا غير مشروع.

 


 إيقاظ الهمة لإتباع نبي الأمة .. إحياء لسنة النبي صلى الله عليه وسلم
ط·آ¨ط·آ¯ط·آ§ط¸ظ¹ط·آ©
ط·آ§ط¸â€‍ط·آµط¸ظ¾ط·آ­ط·آ©