خيانة وجريمة قتل (قصتان من الواقع).. بقلمي.
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ®ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آµط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ­ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©
tebani130

  • ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 5225
    ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 3637
كاتب قصصي في منتدى القصص القصيرة
صاحب ردود قصصية متألقة
tebani130

كاتب قصصي في منتدى القصص القصيرة
صاحب ردود قصصية متألقة
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 5225
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 3637
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع† ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§: 1
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ° ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¥ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦: 5009
  • 23:42 - 2013/07/17

تعبتْ في تربية أولاده حتى كبروا، قاسمته حلو العيش ومره إلى أن استقر أمره وبنى مسكنه الثاني المستقل

وانتعشت تجارته وكسب الملايين... رأت مكانه يكبر في المجتمع وبين أهله، صاحبته منذ كان لا شيء إلى أن صار مجموعة من الأشياء

كانت مكانته تتقوى وجسدها يضعف، كأنه يأكل منها ويمتص من دمائها...

تعرف على فتاة بعمر ابنته، طالبة جامعية تركب أهواءها، منشغلة بجسدها، تستغل جل وقتها في تنصيعه وتقويمه وجعله

جذاب يسر الناظرين، أغدق عليها الهدايا التي حرمت منها تلك المرأة الوفية... سلمها المال وسلمته الجسد الجميل الغض

أحس بالشباب يزوره كلما التقاها ويرحل كلما آوى إلى الزوجة المسكينة التي أنهكتها السنون.. فقرر أن يبقى الشباب عنده ويستقر..

قرر أن يتزوج هذه العشرينية الجميلة...

صارح زوجته بالأمر وضرورة الزواج فرفضت ولم تبد أي تنازل ولا قبول للفكرة، ولم تسمح له حتى بالنقاش..

مرت الأيام وقلبه لا يزداد إلا تحديا وإرادة، عزم على إقناعها بكل الوسائل، ولو اضطر لاستخدام القوة معها..

بدأ الاضطراب يتسلل إلى الأسرة، نقاشات حادة، تهم متبادلة، شتائم، كل مساء مسرحية من ثقافة دخيلة يتفرج عليها الأولاد

مكرهين تستمر ساعات تفرقهم على طاولة العشاء، لتنتهي بلطم ولكم ودموع... وضربة قوية للباب حيث يخرج الرجل

وينطلق بالسيارة للسهر في وكر من أوكار الفساد حيث يشرب لينسى مؤقتا...

ازداد تعلقه بالفتاة وكثر لقاءاتهما وباتت معه مرات ومرات في مسكنه الثاني.. ولم يشعر كلاهما بالنطفة النجسة التي

بدأ تتشكل بشرا في رحم فتاة عزباء..

لم يطل الأمر حتى عرفت الفتاة ليبدأ مسلسل آخر من الضغط الذي تفننت والدتها في ممارسته، حيث قامتا بكل شيء

لإقناع الرجل بضرورة تعجيل الزواج...

أحس الرجل أنه على وشك الغرق... قرر أن يحدث زوجته حديثه الأخير.. ولو اضطر لتطليقها..

بدأ الحديث من النار تحت الهشيم.. وظهر لهيبه تارة واحدة، اشتعلت الغرفة من حولها وبدأ الصراخ... وفي لحظة غضب.. دخل الرجل

في حالة من اللاشعور وخرج يجري من مسكنه وثيابه ملطخة بالدماء...

بعد أيام:

- في مدينة أخرى وفي مكتب المدعي العام أدخل رجال الدرك رجلا في نهاية عقده الرابع مخفورا.. وجه مبتسم وهامة مرفوعة

رجل متهم بقتل زوجته.. رجل ادعى أن زوجته قامت بخيانته مع آخر أدخلته إلى فراشه...

(لقد قتلتها ولست نادما، انتقمت لشرفي وهذا من حقي كبشر، والقانون فوقي وفوق الجميع ومستعد لأتلقى العقوبة كفرد من المجتمع)

لم ينطق المدعي العام بأي كلمة وأمر به إلى السجن الاحتياطي في انتظار المحاكمة...

 

*******

- قصتان من الواقع -

 

 

 خيانة وجريمة قتل (قصتان من الواقع).. بقلمي.
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آµط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ­ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©