۩۞۩اللاعب المحلي بين الحاضر والماضي ۩۞۩رمضان كريم
ط·آ·ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ®ط·آ·ط¢آ±
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آµط·آ¸ط¸آ¾ط·آ·ط¢آ­ط·آ·ط¢آ©
vamos rajaoui17

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 85787
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 42708
مشرف سابق
vamos rajaoui17

مشرف سابق
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 85787
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 42708
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 19.2
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 4478
  • 12:38 - 2013/07/07

 

              

 

 

اخوتي في الله قبل البدأ في القراءة اريد نيتك الخالصة في بدأ الراي 
لا تجامل و لا تكون متعصب اخوك في الله يونس  

 

 

 

  

صور فواصل للمواضيع

بسم الله الرحمن الرحيم و به نستعين والصلاةوالسلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم نبي الهدى المصطفى الأمينوعلى آله وصحبه أجمعين وبعد يسعدني أن أكتب في هذا الموضوع الذي يتناول كثيرا منقضايا اللاعب المحلي ورهانته بين الماضي والحاضر


إن روعة البيان وسحر الكلام ليعجزان عن التعبير في هذا المجال لأنه 

تحدث فيه الكثير وطوقته الأقلام أكثر من مرة وما أنا إلا قطرة في بحر 

أحاول أن أستعير بلاغة القول وسحرا لأداء وروعة البيان لأعبر عن كل 

ما في صدري وتنطق به مشاعري وإنه ليسعدني أن أجول بفكري وعقلي

متحدثاً في هذا الموضوع الشائق الذي يعتبر من موضوعات الساعة فموضوع

اللاعب المحلي بين رهانات الماضي والحاضر من الموضوعات الحيوية التي يجب على كل منا التعبير فيه 

برأيه وبذلك تتبلور الأفكار ونضع نصب أعيننا تصوراً للموضوع وخلاصة الأذهان 

فإنه مما لاشك فيه أن في الايام الاخيرة 

 

كثر القيل والقال عن اللاعب المحترف والمحلي . البعض يتكلم بعاطفته والبعض الآخر يتكلم من ناحية الوطنية والبعض الآخر لا يفكر عندما يطرح فكرتــه حول الفرق بين اللاعب المحترف والمحلي.  

 

 

sample imagesample imagesample imagesample imagesample imagesample imagesample imagesample imagesample imagesample image


لطالما كانت البطولة الوطنية على مر العصور مرتعا خصبا للمواهب ،و مهدا لأبرز 
النجوم ، الدين دونوا أسمائهم في السجل الذهبي لبوطلتنا  ولطالما شكلوا 
لسنوات كثيرة الركيزة الأساسية للمنتخب الوطني ، وحققوا معه انجازات خالدة ،
أفرحت الملايين من المغاربة ...

ويمكن اجمالا تقسيم ثلات مراحل مر بها الاعب المحلي في المنتخب الوطني :

المرحلة الاولى
مرحلة الثمانيات و ما قبلها ، كان المنتخب الوطني في هذه المرحلة يتشكل 
كليا من لاعبين يمارسون في البطولة الوطنية ، وتعتبر هذه المرحلة أزهى 
فترات المنتخب الوطني بحيث تأهل لكأس العالم مرتين سنوات 1970 و 1986 ، 
وكلاهما بالمكسيك ، كما تمكن من تحقيق انجاز كبير متمثل في التأهل لدور 
الثاني متصدرا لمجموعته كأول منتخب افريقي ، عربي يحقق هذا الانجاز ... كما
شهدت هذه الفترة بالذات انجاز لا يقل عن الأول و المتمثل في حصد اللقب 
الافريقي سنة 1976 ، بتشكيلة كلها تمارس في البطولة الوطنية ... 

عموما
مايميز اللاعب المحلي في هذه الفترة هو وجود المادة الخام بشكل وفير ، 
صقلت في ملاعب الأحياء ، قبل أن تنتقل للمزاولة في الأندية الوطنية ومن ثم 
اللعب في المنتخب ، فبالرغم من الامكانيات القليلة المرصودة لها آنذاك 
استطاعت أن تحقق انجازات كبيرة ، فبالاظافة الى ماذكرت سابقا من انجازات 
جماعية ، هناك أيضا انجازات فردية متمثلة في حصول ثلات لاعبين محليين على 
الكرة الذهبية و هم :

أحمد فرس من فريق شباب المحمدية ، محمد التيمومي من فريق الجيش الملكي ، بادو الزاكي من فريق الوداد الرياضي .

 

 


المرحلةالثانية
 هي مرحلة التسعينات ، و التي تميزت بظهور بعض المحترفين الى جانب 
اللاعب المحلي الذي كان يشكل الأغلبية في المنتخب الوطني ، وكانت مكانته 
مضمونة ويصعب الاستغناء عنه ... من انجازات المنتخب المغربي في هذه المرحلة
هو التأهل كذلك مرتين لكأس العالم ، سنوات 1994 بالولايات المتحدة 
الأمريكية ، و1998 بفرنسا ...

بصفة عامة كان المنتخب في هذه الفترة 
يقدم كرة قدم جميلة رغم قلة الانجازات و عدم الفوز باللألقاب ، وخير دليل 
هو فوزه بمنتخب السنة في افريقيا مرتين سنوات 1998 و 1999 ، هذا بالاظافة 
الى أنه استطاع أن يحصل على الرتبة العاشرة عالميا في ترتيب المنتخبات 
العالمية ، كأول بلد عربي يحقق هذا الانجاز ، وثاني بلد افريقي بعد المنتخب
النيجيري ...

مميزات هذه المرحلة ،فبعد المشاركة المحمودة للمنتخب 
الوطني في مونديال فرنسا سنة 1998 والتي قدمنا فيها أداء رائع وكنا قاب 
قوسين من التأهل للدور الثاني مجددا ، وبعد المشاركة الايجابية للرجـاء 
العالمي في مونديال الأندية سنة 2000 ، أصبح العالم كله يعرف الاعب المحلي 
المغربي ، وقدراته و مؤهلاته الثي يزخر بها ، فتسابقت الأندية الأوربية على
ضمه ، مما جعلنا نشاهد أغلبية اللاعبين المحليين يحترفون في مختلف 
الدوريات الأوربية ... 

 

 

  

مرحلة مابعد ال2000 ، - المرحلة الحالية - ،
كلنا مثفقون على أن الاحتراف في الخارج خصوصا أوربا ، شيء ايجابي للمنتخب 
الوطني ، لكن للأسف حصل العكس معنا ، بحيث أن احتراف اللاعب المحلي المتميز
ورحيله عن البطولة الوطنية كانت له انعكاسات سلبية على المردود العام 
للبطولة ، فأصبحت بطولتنا مملة لدرجة كبيرة ، بل والأخطر من ذلك أن حثى 
المنتخب الوطني تراجع مستواه بشكل مهول رغم وجود كم كبير من المحترفين في 
صفوفه ...

مميزات اللاعب المحلي في هذه الفترة ، لاعب محترم ماديا 
مقارنة مع لاعب الثمانينات و التسعينات ، عقلية متحجرة ، مستوى ثقني هزيل 
الى متوسط ، واذا برز لاعب معين في موسم ما ، يفضل أموال الخليج على تطوير 
مستواه في أوربا ، عموما اللاعب المحلي في هذه المرحلة لايمكن مقارنته مع 
أقرانه من جيل ما قبل ال2000 ، ولايجوز فعل ذلك ...

نعود الى 
المنتخب الوطني في هذه الفترة ، منتخب يعتمد على المحترفين و يهمل المحليين
- أو المحللين هم أهملوا أنفسهم اذا جاز التعبير ...- ، فترة قاحلة على كل
المستويات ، لا نتائج تذكر باستثناء كأس افريقيا تونس 2004 ، منتخب غير 
منسجم ، تتخلله صراعات بين اللاعبين ... ببساطة أسوء جيل في تاريخ كرة 
القدم الوطنية ، قد يجدوني البعض أنني بالغت لكن هذه هي الحقيقة للأسف ...

 


 

بعد سنوات الأفراح الكرة المغربية جاءت سنوات عجاف تبعتها حملات سخط وذم للاعب المحلي الذي وصف بالضعيف والمحدود واتهم بسبب تراجع مستوى المنتخب الوطني وعدم قيادته للمحافل الدولية والمراكز المتقدمة قاريا ، اللاعب المحلي
في بداية الالفية أصبح هشا بدنيا محدود فنيا أناني كثيرا منحرف سلوكيا وغير محترف ذهنيا الا ما رحم ربي وهذا يرجع الى
غياب التكوين والتأطير واعطاء المهام لغير أهلها ...الخ فأصبحنا نرى جيل التسعينات ينافس جيل الألفية رغم التقدم في
السن والثقل بل وأصبح النجم والمدلل ، فأصبح الدوري مملا والمستوى ضعيفا وأصبح هذا اللاعب لا يحجز حتى مكانة

 

 فالفرق بين اللاعب المحلي والمحترف أظن ان التسمية وحدها تدل على الفرق الشاسع المحلي هو اللاعب الذي لا يستطيع أن يروض الكرة هو اللاعب الذي ان جائته الكرة ياحبذا لو يعيدها من حيث أتت هو ذاك الذي يرفع يديه في حالة ارتكاب خطأ عليه بالرغم من اقرار الحكم بوجود خطأ هو ذاك الذي عند اجراء التمارين والتدريبات يتكلم وهو يمارس يتغيب مرارا

 

صحيح اللاعب المحترف يختلف تماما عن اللاعب المحلي
كاين ناس تحب اللاعب المحلي بزاف في المنتخب
انا نقول صح اللاعب المحلي عندو حق في التواجد في المنتخب لكن بشرط تكون عندو عقلية لاعب صح
تقريبا اغلبية اللاعبين المحليين لعبو شوي في المنتخب وبعد خلقو مشاكل وطيرهم المدرب
ابدوها من من اللاعبين الذين شاركوا في تركيا للالعاب البحر الابيض المتوسط بتركيا كل مره مخالفه و سب وشتم و تطاول على قرارات الحكم  ارى ولو ان كان هناك تميز لكن الاحترام اهم شيئ من الموهبة به نسمو و نخطوا الى الامام 
ربي يهديهم تبقى عقلية لاعب محلي واش راح نديرو
اما اللاعب المحترف مهما كان تبقى عندو عقلية احترافية يعني في بعض المواقف يعرف كيف يتصرف معها

 

فواصل المواضيع صور فواصل لتزيين المواضيع فواصل جميله

 


كنت مع الاعب المحترم دون التقليل من حجم المحلين لن ننسى انا المغرب انجبت العديد من اللاعبين منهم الظلمي و زاكي وبودربالة وبصير و فرس اللاعب الهاديء وغيرهم ..... اتمني ان نبحث عن مثل هؤلاء في المغرب  من مهاجمين وغيرهم كنت اضن ان المحلي يحمل المغرب  في قلبه ولكن ربما حدسي لم يراود خاطري
الكل ترك المغرب وبحث عن شهرة  في الوقت الذي كان من المفروض الثريت وعمل بجد في ظل نقص اللاياقة..............
قصات شعر غريبة وتصرفات اغرب و سوء الاخلاق لبعضهم في شارع العام فتصبح تتساءل هل هذا من يقم لي طبق كروي من الاخلاق و حسن التصرف قبل الرياضة ؟
ردود كتابية مصورة هدية

خلاصة
 يمكننا أن نستنتج من كل هذه القراءات و التأويلات ، أنه هناك علاقة 
جذرية ، ارتباطية بين مستوى اللاعب المحلي و نجاح المنتخب الوطني ، فقد 
وقفنا عندما كان للاعب المحلي مستوى عالي كان المنتخب الوطني يعيش أزهى 
أيامه - مرحلة ما قبل الثمانينات - و- مرحلة التسعينات - ، وعندما تراجع 
مستوى اللاعب المحلي واصبح يفكر في الشهرة و الثراء ومظهره ، ضاع المنتخب 
الوطني في أزمات متتالية ، يخرج من واحدة فيدخل في أخرى ...

نتمنى 
أن نراجع أنفسنا و أن نصحح أخطائنا ، و أن نهتم بالقاعدة ،و الفئات العمرية
و أن نؤطرهم أخلاقيا و ثقنيا ، لكي ننتج لاعبين محليين في المستوى ، وأنا 
واثق أننا اذا توفرنا على لاعب محلي في المستوى المطلوب سنعكس ذلك لا محالة
على البطولة الوطنية و المنتخب الوطني من جهة ، و من جهة أخرى على مشاركة 
أنديتنا في المنفاسات الخارجية ...

 


 

أرجو أن أكون أحسنت في اختيار تعبيراتيوانتقاء الفاظى وأرجو أن أكون تناولت هذا الموضوع الهام من جميع جوانبه ووضحت جميععناصره فإن أحسنت فمن الله وان أسأت فمن نفسي ومن الشيطان وكما قال الله تعالى لايكلف الله نفسا إلا وسعها صدق الله العظيم 

 


وهكذا لكل بداية نهاية ، وخير العمل ما حسن آخره وخير الكلام ما قل ودل

وبعد هذا الجهد المتواضع أتمنى أن أكون موفقا في سردي للعناصر السابقة 

سردا لا ملل فيه ولا تقصير موضحا الآثار الإيجابية والسلبية لهذا الموضوع

الشائق الممتع ، وفقني الله وإياكم لما فيه صالحنا جميعا .

 


 

[ اسئلة نقاشية]


هل عقلية اللاعب المحلي السبب الرئيسي في تدني نتائج الأندية والمنتخب الوطني ؟


هل تطبيق الاحتراف يقتصر فقط على اللاعبين المحلي ؟ 


هل تقف عقلية اللاعب المحلي عائقا أمام الاحتراف الخارجي ؟


 

ما هي الحلول برأيك لتطبيق الأحتراف ؟

 

التحليل مفتوح لكم 


 

 

صور تزيين المواضيع

صور تزيين المواضيع

صور تزيين المواضيع

تضامنا مع الاخوة في الملحق الرجاوي 

نرجوا من الاشراف تفهم الوضع مع الاعضاء انهم اخوانكم قبل كل شيئ 

اخوكم في الله يونس




 ۩۞۩اللاعب المحلي بين الحاضر والماضي ۩۞۩رمضان كريم
ط·آ·ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ©
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آµط·آ¸ط¸آ¾ط·آ·ط¢آ­ط·آ·ط¢آ©