||•♥•||~~اشكالية الفكر السوسيولوجي في المنظومة الكروية المغربية~~||•♥•||القلم الجاد
ط·آ·ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ®ط·آ·ط¢آ±
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آµط·آ¸ط¸آ¾ط·آ·ط¢آ­ط·آ·ط¢آ©
القلم_الجاد

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 47520
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 22171
عضو لجنة تحرير مجلة كووورة مغربية
خبير قانوني بمنتدى كوورة مغربية
خبير المواضيع الهادفة بكووورة مغربية
مشرف سابق
القلم_الجاد

عضو لجنة تحرير مجلة كووورة مغربية
خبير قانوني بمنتدى كوورة مغربية
خبير المواضيع الهادفة بكووورة مغربية
مشرف سابق
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 47520
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 22171
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 7.1
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 6678
  • 17:32 - 2013/02/28

 

 

       اخواني زوار منتدى كووورة مغربية

 

 

 

اشكالية الفكر السوسيولوجي في المنظومة الكروية المغربية

لا يختلف اثنان ان المرحلة القادمة للاسود مرحلة حساسة جدا بحيث كل اللقاءات القادمة المؤهلة للمنديال في البرازيل مهمة، وكل لقاء نحقق فيه نتيجة ايجابية يقربنا من المباراة الحاسمة التي ستكون بوابة التأهل. وبطبيعة الحال مع اقتراب كل مباراة يزداد الضغط على المنتخب الوطني بحيث ان المدرب هو من عليه ان يمتص هذا الضغط ويوجهه الى دفعة معنوية تحمس اللاعبين وتجعلهم قادرين على بدل قصار جهدهم لتحقيق الفوز والتخلص من اي ضغط قد يعرقل طريقة لعبهم المثالية.

وفي الحقيقة الامر الذي جعلني افكر في هذا هو عندما شاهدت مباراة فريق برشلونا وريال مدريد فشتان بين المدربين، مدرب استطاع بقوة تفكيره وقوة شخصيته ان يحول الضغط من لاعبين الذين كان مضغوط عليهم من كل المكونات سواء الجمهور او الصحافة او حتى مدراء والفعاليات الكروية للنادي ليمتصه ويحوله الى قوة معنوية اعطت الفريق قوة هجومية وفعالية امام المرمى للتسجيل. والعكس حدث مع البلوكرانا الذي قيل قبل ان الفريق يستطيع اللعب دون مدرب، لتضح لنا ان قوة الفريق في الاعوام السابقة كانت في مدربه بيب. مساعد المدرب لم يستطع امتصاص الضغط عن للاعبين بل بالعكس زادهم توثرا بحيث ملوك الترمرير لم يصبحوا قادرين على التمرير بطريقة المثالية المعهودة. ومن هنا نستنتج ان العامل النفسي مهم قبل وخلال وبعد كل مباراة، وهذا ما على الطاوسي الانتباه له والعمل عليه وعليه ان يقضي وقتا طويلا في التحدث مع اللاعبين وحثهم على تقديم الافضل وتشجيعهم، فالعامل النفسي مهم بالنسبة للفرق المهزوزة نفسية، وكلما كان التفكير والتعامل ايجابيا كلما استطاع الفريق بسرعة الخروج من ازمته النفسية.

وقد قرأت مرة في احد المقالات ان في الفرق الالمانية يتم التكيز بشكل كبير على العامل النفسي بحيث انه في بعض الفرق هناك بجانب المدرب والمعد البدني والطبيب والطبيب المعالج وغيرهم من اعضاء الطواقم الخاصة بالفريق هناك الطبيب النفسي يقوم بدراسة العلاقات داخل افراد الفريق. وقد اثبت العلم الحديث اهميته الكبرى في الرياضة وخاصة كرة القدم. وكم اطربنا الناخب الوطني خلال خرجاته الاعلامية في الكان بالمصطلحات العلمية الخاصة بالتجهيز البدني للفريق بسبب الرطوبة والحرارة لكن هذا الاخير نسي الجانب النفسي، فليس بعض الركيعات جماعة من سيكون لها الوزن الحقيقي والكافي لجعل الفة فكرية وعقيلية بين مكونات الفريق، بل الامر ابعد من ذلك فليس فقط المهم هو تشكيل اللحمة بين اعضاء الفريق وبطبيعة الحال هذا شيء مهم لكن عليه ان يمتد الى اعطاء دافع نفسي حقيقي وشحنة نفسية للفوز والعطاء وهذا هو الامر الذي ربما رأيناه عند بعض عناصر الفريق دون اخرى لكن في بعض فتراة اللقاء وليس بشكل دائم، وهذا الفتور الذهني والشرود في التفكير الاجابي حله يجب ان يكون عند المدرب لان لديه فترات مهمة عليه استغلالها وعليه ان يوضف الكلام بطريقة ايجابية يعني في الوقة والمكان الصحيحين وحتى الكلمات عليه ان يختارها بعيناية مما يجعلنا نفكر هل على المدرب ان يكون طبيبا نفسانيا ومحللا سوسيولوجيا.

ان هذه الاشكالية الفكرية تضعنا بين فكي سؤالين جوهريين :

- هل المدرب الوطني له من الحنكة والمستوى الفكري والتعليمي ما يجعله قادرا على قيادة الفرق والمنتخبات المغربية؟؟

- وهل لدينا لاعبين فعلا قادرين على التجاوب مع الافكار العلمية الجديدة في مجال كرة القدم واستعابها؟؟

ان اهم شيء يجب التفكير به الان هو كيفية بلورة هاته الافكار والتجاوب معها؟؟ ومن هنا يجب طرح التساؤل : اين مراكز التكوين التي يمكنها ان تنتج لنا لاعب قادر على فهم افكار المدرب وتحويلها الى ارض الواقع وداخل الميدان؟؟ لانه لا يكفي ان يكون لدينا لاعب تقني يجيد تحريك الكرة ويداعبها بمهارة لكن في نفس الاهمية يجب ان يكون لدينا لاعب ذكي ويستطيع فهم فكر المدرب ويستطيع ان يفهم المدرب ويتجاوب معه، لاعب يصغي لكلام المدرب ومنضبط داخل وخارج رقعة الملعب، اي في الاخير على اي لاعب ان يكون له تحصيل دراسي محترم لكي يمارس كرة القدم.

وبالرجوع ايضا لذلك المدرب الذي عليه قيادة الفريق يجب ان يكون راكم من التحصيل العلمي ما يجعله قادرا على مسايرة الافكار الجديدة في مجال كرة القدم وخاصة سيسيولوجية الكرة وعلم الرياضي المعاصر باسليبه الجديد اضافة الى كل الافكار الخاصة بالرياضة عامة ومجال الكرة خاصة، من جوانب تقينة ورياضية وكروية...

لاختم موضوعي اذكر ان ما يجب علينا الان التركيز عليه هو الجانب النفسي للاعبين لانه اصبح الحكم في دفع عجلة التنمية الكروية وتحقيق التقدم ومسايرة العصر في كل ما يخص مجال كرة القدم.

بقلم: القلم_الجاد / عـــــادل 

 

 

 ||•♥•||~~اشكالية الفكر السوسيولوجي في المنظومة الكروية المغربية~~||•♥•||القلم الجاد
ط·آ·ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ©
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آµط·آ¸ط¸آ¾ط·آ·ط¢آ­ط·آ·ط¢آ©