),
نهاية
تأمّل آخر فصول مسرحية حياته .. وبكى .
مات البطل !
حقيقة
تعوّد الهروب من النافدة .. وعندما ضاقت عليه جرّب الخروج من الباب فاصطدم بالواقع .
عقاب
حين يأس من مصالحتهما .. أقسم برأسيهما أن يتزوج الثالثة !
جشع
تخاصما على شبر في الأرض يفصلهما فاقتتلا حتى هلكا ..
تجاورا القبر ورضي كل بـ شبره .
حروف
خاطبها و الدموع بعينيه .. أنت أو لا أحد .
تحسست خافقها و تنهدت في ألم .
فلم تعهد منه عطفا بين أنت و لا أحد .
أقدار
سأل جدّه عن أرذل العمر وكان في أول صباه ..
بعد ذاك مات ، ولم يكن له من العمر ورده .
أرزاق
تحيّن الوقت . امتطى صهوة وعوده و قام - عند جمع - خطيبا ..
كان حينها هزيلا .
بعد ذلك أصابه رزق كثير فألفى سمينا !
تضارب
عند فسحة خضراء ردد متمنيا ..
- ليت الربيع يدوم إلى الأبد .
نهره زميله معاتبا وكان بجواره يتصفح جريدة " الـواقع العربي " !
- بئس الفصول هو !
...!
راود قلمه فتمنع ، فجاءت السطور قليلة كما هي !
بقلمي .