Najm-Alnjoom
| | | ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ³ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ³ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ | ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 2254
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 3271 |  | | ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع† ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§: 0.4 | | ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ° ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¥ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦: 5724 | |
بسم الله الرحمن الرحيم
ما يحدث هذه الأيام من عك اداري واعلامي فيما يعرف بموسم التسجيلات ، دليل عملي على عشوائية التخطيط الفني والإداري لأنديتنا ، وعلى رأسها ما يعرف بالقمة.
سباق محموم وصرف يفوق الخيال على لاعبين أكثر ما يمكن أن يقال عنهم أنهم متواضعون مقارنة بما نشاهده حولنا من فنون في كرة القدم من أقرب البلاد الينا ، ناهيك عن اساطين الكرة العالمية في اوروبا وأمريكا.
ويظهر هذا التواضع بوضوح في أي مشاركة تخوضها فرقنا ومنتخباتنا في اضعف المنافسات، وما مشاركة فرقنا القومية وانديتنا السابقة وتواضعها ببعيدة عن الأذهان.
الإدارات عندنا تعمل بما يعرف ( برزق اليوم باليوم ) في كافة النواحي .. الخطط طويلة وقصيرة المدى .. دراسة المواضيع المختلفة .. سلطة اصدار القرارات المدروسة وغير العشوائية .. الخ.
والحقيقة عندما نطلق كلمة ادارات الأندية نكون قد ظلمنا كلمة الإدارة وفق المفهوم المصطلحي للكلمة ..
فادارات الأندية وعلى رأسها ما يعرف بالقمة ، عبارة عن شخص ممتلئ الجيب ، خاوي الفكر محاط بهالة من الإعلاميين الذين إما ان تكون لهم منافع معينة أو يعرضون في الزفة. (زفة الريس بالطبع).
وإلا قولوا لي بربكم .. ماذا فعلنا ونحن نسير بذات النمط منذ أن عرفنا كرة القدم .. تكديس للاعبين يفتقدون ابسط اساسيات كرة القدم.
وخروج جيش جرار من الذين ركضوا في الميادين ولم يكن لهم تميز من اقرانهم سوى الحظ وكثير من التلميع الإعلامي. وهكذا تدور الساقية دون ان نحقق شيئاً ، ولم نخضع كل تلك التجارب للدراسة والتمحيص والاستفادة من السلبيات ، والتخطيط لتغيير الواقع بتغيير الخطط والأساليب.
آلاف اللاعبين الذين دخلوا كشوفات الأندية تشيعهم الصيحات من الموالين والإعلام ، والوف أخرى خرجت كما دخلت تشيعها اللعنات من هنا وهناك ، وبين هؤلاء وأولئك صفر كبير على الصعيدين الدولي والإقليمي إلا من إشراقات متفرقة لعب فيها الحظ دوراً كبيراً ولا دخل للتخطيط بها.
هل هناك في جميع انديتنا خطط طويلة المدى برعاية الناشئين والشباب والإهتمام بهم والصرف عليهم بما يستحقون وجلب الخبرات الأجنبية ؟؟
الإجابة سلبية بكل تأكيد ، وبكل أسف..
الغريب في الأمر أنه ما من مسئول أو إداري أو مدرب أو صحفي أو متابع من الجمهور يُسأل عن سبب تخلف كرتنا ، إلا ويقول بكل بساطة لأننا لا نملك فرق ناشئين وشباب لتعليم الصبية اساسيات كرة القدم ، والتي تعج حاراتنا وأزقتنا بآلاف المواهب ممن يفوقون اقرانهم من بلدان العالم موهبة فطرية وامكانات قابلة لأن نصبح منجماً لأوربا ودول العالم المتقدمة في كرة القدم.
كل ما تقوم به الإدارات كما ذكرنا اجترار الأخطاء السابقة في ظل تلميع اعلامي يخدعون به وبصفة مستمرة جماهير شعبنا المسكين.
فأصبحنا جميعنا نصفق للإدارة التي جمعت أكبر عدد ممكن من لاعبين يفتقدون لأبسط اساسيات كرة القدم. وربما مشجع في المدرجات أكثر موهبة وامكانات ممن يصفق ويهلل لهم.
والغريب في الأمر لا يدور هذا الكلام إلا عند انكشاف القناع في اول مشاركة خارجية وتبدأ الألسن في تداول هذا الكلام ثم تنساه بين عشية وضحاها.
أعزتي .. في ظل ما يحدث حالياً وسابقاً وفي ظل عدم الاهتمام بكشف المواهب ووضع الأولوية لهم والصرف البذخي من أجل تطويرهم وتصديرهم الى العالم الخارجي .. لا تحلموا بعالم سعيد في مجال كرة القدم فالنتيجة معروفة سلفاً. |
|
