|| (7901 حول ... واحد جنيه فقط) ||| لجنة الأقلام الصاعدة |||
ط·آ·ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ®ط·آ·ط¢آ±
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آµط·آ¸ط¸آ¾ط·آ·ط¢آ­ط·آ·ط¢آ©
النفاج

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 32909
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 19436
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
النفاج

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 32909
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 19436
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 5.9
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 5610
  • 11:57 - 2011/12/19

 

    

الإخوة الأعزاء في منتدي كووورة سودانية اليوم دعونى أطرح عليكم موضوع المدينة الرياضية مجدداً

ولكن هذه المرة من زاوية أخري.

لمحة بعد لجنة الرئيس

 

بعد الطواف الميدانى للجنة التى شكلها رئيس الجمهورية بقرار جمهوري بغرض إستنفار المجتمع وحشده لصالح دعم وإتمام المدينة الرياضية، عقدت إجتماعاً لها بالمدينة الرياضية للوقوف على ما تم إنشاؤه وما هو متبقي ويعتبر هو أول إجتماعها برغم من أن مقر أعمالها برئاسة الجمهورية.

 

ومما يحمد والمهم فى الأمر تحديدها للمساحة الكلية للمدينة (1,488,000) بمليون وأربعمائة وثمانية وثمانين متر وبعد التقليص أصبحت المساحة  408 ألف متر فقط  موضحة أن التعدي  حكومي متمثلاً في وزارة الشئون الهندسية هي التى باعت أراضي المدينة الرياضية.

 

ما أنجز حتى الأن من المدينة الرياضية

 

حسب الخطة الأولية من المساحة الكلية للمدينة الرياضية أربعمائة وثمانية وثمانين متر تشتمل على ميادين وصالات مغلقة وأحواض سباحة وقرية أولمبية وملاعب للمناشط الرياضية الأخري. وتوقف سير العمل في المدينة الرياضية وإنحصر في ملعب وحوض سباحة وميدان للرماية بجانب مستشفي للإصابات وفندق.

 

المتبقى من عمل والتكلفة المطلوبة

 

ما أنجز من عمل فى المدينة الرياضية بعد التوقف تكلفته الإجمالية (65) مليار بالقديم، وتبقى الصرف الصحي والملعب والكشافات والبوابات والمضمار والتشطيب ويحتاج لميزانية تقدر ب (49) مليون دولار.

 

 

الشركة المنفذة للمدينة الرياضية (دانفوديو)  ودعم الدولة

 

وحسب الإفادات الصادرة أن الشركة المنفذة لمشروع المدينة الرياضية تسلمت مبلغ (44) مليار جنيه وأنها كانت كافية لإنجاز المهمة، وهو مادعى عضو اللجنة يوسف محمد يوسف بالتقصي حول الأموال المتبقية طرف شركة دانفوديو. وحسب إفادة ماجد سوار أن رئيس الجمهورية قدم دعم (3) مليارات جنية وتم تسلمها لتكملة العمل وأن هنالك (4) مليار جنيه سيتم تسلمها قريباً.

 

  

المساحات المستقطعة من المدينة الرياضية

 

تدخل وزير العدل الذي قام بإيقاف العمل في الأراضي المستقطعة وإستردادها للمدينة الرياضية، ولكن حسب إفادة صلاح الجيلاني مدير المدينة الرياضية أن جامعة أفريقيا لم تنفذ أمر وزير العدل الصادر وتم فتح بلاغ جنائي بهذا الخصوص.

 

جميع الحقائق والأرقام المزكورة أعلاه ناتجة من إجتماع اللجنة بمقر المدينة الرياضية أو اللقاء التنويري بالإعلام الذي عقده حاج ماجد و صلاح جيلاني مدير المدينة الرياضية و المسئول الهندسي للمدينة حسان.

يتضح من خلال الأرقام والحقائق المزكورة أن هنالك خيوط من الحقائق مفقودة مما يجعل المتابع لإمر المدينة الرياضية يصاب بالدوار،

 وما يحمد للجنة ووضع بعض النقاط فوق الحروف ولكن إعمال مبدا الشفافية وتمليك المعلومات بصدقية كاملة معدوم خصيصاً

 في جانبي المساحة المستقطعة والأموال التي صرفت والتضارب حولها.

 

ليست جامعة أفريقيا العالمية وحدها هي التى إستقطعت من مساحة المدينة الرياضية، لانه بعملية حسابية حسب إفادة ماجد سوار في إجتماع اللجنة بالمدينة الرياضية بخصوص المساحة الكلية والمستقطعة تكون كالأتي (1,488,000 – 408,000) متر مربع.

أين بقية المساحة المستقطعة وهل هنالك جهات حكومية أو أفراد لا تستطيع اللجنة تسميتهم فعلياً ولماذا لم يقم مدير المدينة الرياضية

 بفتح بلاغات جنائية ضدهم أم هم توقفوا عن العمل في المساحات المستقطعة حسب قرار وزارة العدل.

 

أما بخصوص الجانب المالي حدث ولا حرج حسب إفادة الوزير السابق محمد يوسف عبدالله أنه إستطاع أن يوفر مبلغ (40) مليون دولار خلال العام 2006 لإكمال المرحلة الرابعة من الأستاد الأولمبي. وحسب إفادة ماجد سوار أن المبالغ المنصرفة حتى الأن (65) مليار بالقديم وهو ما يعادل 68 % من عمل المدينة الرياضية (ملعب، حوض سباحة، ميدان للرماية، بجانب مستشفي للإصابات وفندق).

 وماهي الجهة التي سلمت شركة دانفوديو مبلغ (44) مليار جنيه ومتى تم ذلك وهل تم قبل عام 2006 أم بعده.

والذي ينسف فكرة الصرف على المدينة الرياضية خلال الأعوام 2006 و 2007 دكتور عادل عبدالعزيز الفكي مدير مركز المعلومات بوزارة المالية والإقتصاد الوطني في ورقته (الإنفاق الحكومي على الرياضة في السودان) المعدة عام 2008 واضعاً في بداية الورقة تسأولاً مهم (هل نسير في الإتجاه الصحيح). حيث وضح دكتور عادل في ورقته أن الإنفاق الحكومي على المدينة الرياضية بلغ في العام 2006 مبلغ 500.000 جنيه تعادل 250.000 دولار. بينما بلغ الانفاق في العام 2007 مبلغ 1.259.000 جنيه تعادل 630.000 دولار. ولو استمر الانفاق على المدينة الرياضية بهذا المعدل المتدني فستحتاج لعشر سنوات على الاقل حتى تستكمل.

 ومما يتضح أن الإنفاق لم يتركز الأساسية التي أنشئت من أجلها بنود الصرف. ومن خلال العامين 2006 و 2007 يتضح أن المبالغ المنصرفة حسب ورقة دكتور عادل 800,000 $ ألف دولار فقط لا غير.

 

لا تحتاج المدينة الرياضية لإمكانية فرض دمغة من قبل رئيس الجمهورية يا عبدالقادر محمد زين أسوة بدمغة الجريح، وإنما تتطلب الصرف المغنن حسب البنود الأساسية الموضوعة لذلك وعبر تردج وظيفي وليس في يد رجل واحد.

 

على العموم لا نريد أن نثقل كنه القاري ونحبط اللجنة التي تم تكوينه بقرار من رئيس الجمهورية ولكن يجب أن يملك الجميع الحقائق بمنتهى الشفافية. عليه يتوجب على اللجنة متابعة الأموال التى تجمع لاحقاً لحظة إستلامها مهامها ومتابعة الصرف السابق وتوضيح الحقائق بشأن المساحات المستقطعة وأن لا تركن لتعليقات بعض أعضاء اللجنة بخصوص أعداد دراسة جديدة لأن الدراسة الحالية مبنية علي المساحة السابقة. كما نطلب منه تحديد سقف زمنى بتسليم المدينة الرياضية ودون ذلك سوف تصبح معالم إنشاء وتكوين لجنة جديدة بادية  في الأفق.

 

يا سيد سوار نعشق العمل العام وفكرتنا تتمحور أن الجهد الشعبي غير مفعل في المساهمة في المشاريع القومية، ولكن المساهمة الجماهيرية تتطلب وجود قنوات محاسبية حتي يعرف الجميع مقدار الجهد والمال المستقطع من قوت أبناءه والذي قدمه طواعية للرؤية وطنه يخطو خطوات نحو مراحل التطور. وكيف يكون لنا ذلك والجهات الرسمية تعمل مبعضها في المال العام كا طبيب في مرحلة التعلم، ولكن هذا الطبيب يرتقي بجهده ليصل لمرحلة التخصصية وعلى النغيض نحن وأنتم وكلنا نتحرك للوراء في هدر الجهد والمال العام ولانستفيد من أخطاء الماضي.

 

وفي الختام نقول (7901) حول جنيه واحد حتى تحس بالمساهمة والملكية العامة في المشاريع القومية، وهذا الإحساس بالملكية العامة موجود لدا جميع شعوب العالم وهو البعد الحقيقي الذي يتفوقون فيه علينا لانه وببساطه نهجنا في الشان العام الأمثولة الدراجة (دار أبوك أكان خربت شيل ليك فوقا شلية)

 

والله من وراء القصد

 

 || (7901 حول ... واحد جنيه فقط) ||| لجنة الأقلام الصاعدة |||
ط·آ·ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ©
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آµط·آ¸ط¸آ¾ط·آ·ط¢آ­ط·آ·ط¢آ©