||| لجنة كتاب المنتدي||| .•:*¨`*:•. الفرمالة ♦ البلوفة ♦ صباع أمير .•:*¨`*:•.
ط·آ·ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ®ط·آ·ط¢آ±
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آµط·آ¸ط¸آ¾ط·آ·ط¢آ­ط·آ·ط¢آ©
Asd Albarari

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 13250
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 15153
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
Asd Albarari

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 13250
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 15153
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 2.4
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 5578
  • 23:33 - 2011/12/12

بسم الله الرحمن الرحيم , وبه نستعين

والصلاة والسلام على أشرف الخلق سيدنا محمد نبينا الكريم

أسعـد الله اوقاتكـمـ بكلـ خير

في الوقت الذي نجد فيه أن معظم الشعوب الأفريقية، على فقرها، قد بدأت بالفعل في عملية بناء وتطوير كرة القدم في بلدانها، يعتصر القلب الألم والحسرة على حالنا في السودان وكرة القدم لازالت تتحسس طريقها نحو الحد الأدنى من ضرورات ذلك التطوير بعد أن (ضهبت) عنه، فحالنا يغني عن السؤال.

 ولازلنا معلقين بماضينا وتاريخنا الكروي في القارة السمراء، فكلما ظهر منتخبنا في الشاشة لن يجد المذيع بدا ً من ذكر أننا من مؤسسي الاتحاد الأفريقي، أو أننا (كنا) أبطال أفريقيا في يوم من أيام العقد السابع من (القرن الماضي)، ولن يجد نفس المذيع الحرج من التغزل في (جكسا) أو(قاقارين) أو غيرهم من (أساطير) الكرة السودانية.

وكثيرا ً ما أجد نفسي أمام هذا السوال: يا ربي لو ما تأسيس الاتحاد وكاس أفريقيا في السبعينات، وناس جكسا وأخوانه الاساطير، وغيرها من (الفرمالات)، المذيعين ديل كانوا قالوا شنو؟

ألسنا في حاجة لانجاز حقيقي يتباهى به هذا الجيل كباقي الأمم ؟ أخشى أن يأتي يوم لا يجد فيه أحفادنا ما يتباهون به سوى نفس الاسطوانة القديمة : زمااااااااااااااان أجداد أجدادنا كانوا .. وعملوا .. !!!

 

هناك البعض يختلف، والكثير يتفق مع الرأي الذي يقول أن اعلامنا الرياضي وخصوصا ً المقروء منه وما يبثه من سموم خلال الصحف اليومية المسماة مجازا ً بالـ(رياضية) هو ثالثة الأثافي التي قسمت ظهر كرة القدم في السودان، بعد الادارات المتهالكة التي تدير دفة العمل الرياضي في السودان، فـ(الـسُـــلطة) الرابعة التي من المفترض أن تكون قائدة ركب التطور والتقدم، صارت - بي قدرة قادر- (سَـــلطة) يختلط فيها (العجور) بـ(الجرجير) وبين هذا وذاك تسيل بذور الطماطم في الأسفل متوارية، وهذه معضلة لو أتوا بـ(أبو الحروف) بذات نفسه ما بحلها.

عن نفسي، مقتع تماما ً بأن انصلاح حال الرياضة في البلد دي مرهون بانصلاح صحن (السَـلطة) ده، المجتمع الرياضي في السودان متأثر جدا ً بما يكتبه أصحاب الأقلام الخرقاء، ولن تجدي نفعا ً معه (لجنة كتاب) أو (لجنة أقلام صاعدة) طالما أن هذه الكتابات الخرقاء مستمرة، فطالبي الاصلاح في هذا الوضع السيء هم كمن يؤذن في مالطا - بالمناسبة دي قصة أذان مالطا ده شنو!

تعالوا نتخيل المجتمع الرياضي ده (حفره)، و الكتابات الخرقاء (ماسورة مكسورة في الشارع):

الطبيعي أن الموية هتملا الحفرة
(و ده حال المجتمع الرياضي الذي أنتشرت فيه هذه الكتابات الخرقاء)
و لو قعدت تفضي الموية من الحفرة هتكون بتحاول للأبد
(يعني لو حاولت تصلح المجتمع هتكون بتنفخ في قربة مقدودة)
عارف ليه !! لأن الماسورة لسه بتكب والموية كاسرة
(الكتابات الخرقاء لازالت تبث سمومها)
والحفرة عندها قابلية إنها تستقبل الموية
(و ده حال المجتمع الرياضي زي ما قلت أنه صار يدمن هذه السموم)
عشان كده المنطق بقول لو عاوز تفضي الحفرة
(أي تصلح المجتمع)
أول شي هتجري تقفل البلف بتاع الموية
(أي تمنع هذه الأقلام المسمومة من الكتابة)
حتى بعد داك هتحاول تفضي الموية من الحفرة
(و دي مرحلة التوعية المفروض يمر بيها المجتمع بعد إيقاف الكتابات)
و حتى لو ما فضيت الموية .. مصيرها بعد فترة تتبخر و الحفرة تجف من دون أي اجتهاد
(يعني حتى لو ما حاولت توعي المجتمع طالما أن هذه الكتابات توقفت، المجتمع براه بنصلح بعد مدة)

الكلام ليكم يا ناس هيئة مياه ولاية الخرطوم..

 أقــفــــلوا البلــــــــــــــــــــوفة دي

 يرحمنا ويرحمكم الله ..

 

مع اقتراب (كان) غينيا والجابون، ومع التغطية الاعلامية التي ستصاحب هذا الحدث، فإن أكثر ما أخشاه هو تكرار (لقطة) مصعب عمر في (الشان) وهو ينحني أمام دكة البدلاء أثناء عمليات اسعاف رقم الفانلة الذي سقط (مغشيا ً عليه) بعد دقائق من بداية اللقاء.

هناك تطور ملموس في مستوى زي المنتخب، ولكن بالرغم من ذلك فإن (المقاسات) لازالت (فارقة)، ففي الوقت الذي نجد فيه منتخبنا يرتدي زي من شركة (بوما) العالمية، نجد أن اختيار المقاسات ليس بناءً على (الشماعات)، وانما بناءً على حاجات تانية (حامياني)، مما يترك شبهة (اللتيق) تحوم حول الأمر.

معقولة بس! منتخب دولة مؤسسة للاتحاد الأفريقي، وحائزة على كأس أفريقيا من قبل، ولعب لها جكسا، ما يكون عنده (SET) زي باقي المنتخبات المحترمة؟!!

أتمنى أن يعمل الجهاز الطبي حسابه ويحمل معه أكبر عدد من (الأشرطة اللاصقة) و(صباع أمير) لأنه الوضع مريب، و يبشر بسقوط شيء ما!

سؤال بريء: أمير قطر ما اتبرع بي زي جديد ؟!      

 ||| لجنة كتاب المنتدي||| .•:*¨`*:•. الفرمالة ♦ البلوفة ♦ صباع أمير .•:*¨`*:•.
ط·آ·ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ©
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آµط·آ¸ط¸آ¾ط·آ·ط¢آ­ط·آ·ط¢آ©