العجب العجاب
ط¢ط®ط±
ط§ظ„طµظپط­ط©
super commando

  • ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 20479
    ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 1285
مشرف سابق
super commando

مشرف سابق
ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 20479
ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 1285
ظ…ط¹ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ ظٹظˆظ…ظٹط§: 2.6
ط§ظ„ط£ظٹط§ظ… ظ…ظ†ط° ط§ظ„ط¥ظ†ط¶ظ…ط§ظ…: 7811
  • 12:44 - 2008/07/14

* أدى مريخ السودان بالأمس مبارة يعجز اللسان عن وصفها ويعجز القلم عن كتابة حرف واحد من حرفها وذلك للعجب العجاب وكمية الدهشة والروعة التي لازمت الأحداث.

* ولج هدفان في شباك مريخنا فوضعنا أيدينا في قلوبنا هلعا وجزعا مما يحدث ولم تصدق أعيننا هذا الأمر.

*كان هناك طيف سحري يسري في أبداننا معلنا بقدوم فرح عميق إكتنفته هموم الأحداث.

*فإذا برصاصة قاتلة تخرج من رام ماهر بعين ثاقبة تحيط بها شلالات الإبداع والموهبة الفطرية التي هي من عند الله سبحانه وتعالى.

*وبينما نحن في ترقب خرجت منا صرخات الفرح وتبعها صياحنا عجب عجب عجب وكأنما نحن أصبحنا المعلقين وأصبح المعلق يوسف هو المستمع .

*عجب عجب ومايدريك ما العجب عجب عجاب قاتل أفراح الخصم وملجم ألسنة الغير بلجام من المتعه الكروية الدفاقة .

*ما شاء الله.

* الساحر الفنان يخرجنا من أمواج الإحباط الى شلالات الفرح.

*لكن ما كان لهذه الفرحة الغامرة من حدود وبينما نحن نستمع الى عزف موسيقي بديع كان السبب فيه الألماني المكير وكمان هو موسيقاره ومموسقه وعازف لأوتار اللاعبين .

*بينما نحن نعيش الفرح الغامر والسرور بالبهجة .

* إذا بصاروخ عابر للقارات ، سهم ناري ، قذيفة سمها ما تسمها تسكن في أحشاء شباك خريبكة وهنا كاد القلب أن يتوقف وكادت الأفراح أن تؤدي بنا الى عوالم أخرى.

* القدال القدال قاهر الأبطال يطلق رصاصة الرحمة.

*إنه المريخ إنه المارد الأفريقي إنه قاهر الأبطال .

*ماذا فعل المريخ ماذا اراد المريخ هل أراد أن يقتلنا من النشوة هل أراد أن يخرجنا الى عوالم أخرى .

*زارع الفرح بين الحنايا.

*كلمة أخيرة إنه المريخ وكفى وهذا هو الوضع الطبيعي الذي كان لابد له أن يكون بإذن الله سبحانه وتعالى.

*ثقافة الخروج بتعادل كالنصر هي ثقافة مريخية أصبحت راسخة.

* الاتتفقون معي أن المريخ هو حامل الكاسات وحامل الكأس القادم بإذن الله وبتوفيقه.

*مبارك للمريخ لاعبين وتدريب وإداريين وجماهير عظيمة.

* والى الأمام وعاليا حتى الثريا بإذن الله مع كأس الكونفدرالية .

 العجب العجاب
ط¨ط¯ط§ظٹط©
ط§ظ„طµظپط­ط©