إقتباس لمشاركة: @وردة في ربيع العمر 09:52 - 2025/01/09
حان وقت الاعتذار، قد نقبل المسامحة، لكن النسيان ليس خيارًا! هذا هو حال ابنة هيثم حقي، بينما سعد مينا يتجرأ على الانتقاص من مكانة رجل كان له فضل كبير على كثير منهم. أما الإعلام السوري الخاص، فهو ليس سوى امتداد للدولة، إذ لا وجود لإعلام حر في سوريا. بل يتعدى الأمر إلى استضافة من يسخرون أو يلفقون التهم ضد المعارضين في الخارج، وليس هيثم حقي إلا مثالًا من بين آخرين.
آمل أن يتحرك الجميع للمطالبة باعتذار واضح وصريح، وإن رُفض ذلك، فلا بد أن يكون القانون هو الفصل