📕 *سورة الكـــ🌹ـــهف*

🕯أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَىٰ قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا *اللهم افتح اقفال قلوبنا*

📌سورة الكهف, الآية 11:

*﷽*

*فضربنا على آذانهم في الكهف سنين عددا*

📌سورة الكهف, الآية 12:

*ثم بعثناهم لنعلم أي الحزبين أحصى لما لبثوا أمدا*

👂فكانت معجزة الله أن ضرب على أسماعهم وناموا سنين ثم بعثهم ليجدوا أن دين الله قد انتشر ووسع الدنيا.

سبحان الله.

👌لو تدبرنا الأمر في واقعنا فكأن الله

يعين من يفرون بدينهم ويذكرون الله في أماكن معينة وكأن الله يضرب على أسماعهم

◾️فلا يسمعون ما يشدهم للفتن والدنيا وملذاتها وشهواتها ولا يسمعون سخرية وأذية الآخرين فيحفظهم حتى يأتي يوم يمكن الله لهم دينه على الأرض

📌سورة الكهف, الآية 13:

*نحن نقص عليك نبأهم بالحق إنهم فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى*

📌سورة الكهف, الآية 14:

*وربطنا على قلوبهم إذ قاموا فقالوا ربنا رب السماوات والأرض لن ندعو من دونه إلها لقد قلنا إذا شططا*

🍃 * "*آمنوا بربهم وزدناهم هدى*"..🍃

👌إذن علينا أن نؤمن بربنا ونرغب بفضله وندعوه طلبا للهداية فيهدينا عز وجل ويزيدنا هدى.

🌹🤍 *ويربط على قلوبنا* .

نتعرض للأذى من المجتمع في عالم أصبح فيه الدين غريبا ألفاظ شديدة :

سخرية وشتم ربما وقوانين تمنع كذا وربما كذا ويصبح القابض على دينه كالقابض على الجمر .

سبحان الله ولكن الله يربط على قلوب من يزيدهم هدى إذا رأى اقبالهم ورغبتهم في الهدى.

إخلاصهم لله يصبح محل استنكار من المجتمع إذ يرى المجتمع ضرورة اشراك شيء في عبادتهم من الشهوات والهوى ويستنكرون الإخلاص التام لله.

*لن ندعو من دونه إلها لقد قلنا إذا شططا*

📌سورة الكهف, الآية 15:

*هؤلاء قومنا اتخذوا من دونه آلهة لولا يأتون عليهم بسلطان بين فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا*

⤵️نجدهم لا بد أن يدعوا مع الله غيرهم من دون الله يبحثون عن واسطة .

أو يتقربون إلى بشر ظنا أنهم يقربوهم إلى الله زلفا .

سبحان الله

📌سورة الكهف, الآية 16:

*وإذ اعتزلتموهم وما يعبدون إلا الله فأووا إلى الكهف ينشر لكم ربكم من رحمته ويهيئ لكم من أمركم مرفقا*

👌يعتزلونهم فينشر الله عليهم من رحمته وما أجملها من رحمة راحة وطمأنينة .نور وهداية

.

مواقف كرامات

يدافع الله بها عن عباده المؤمنين لا يلمسها إلا من جربها

.

يختبأون في كهفهم يذكرون ربهم يبتغون من فضله ورحمته ويبقون هناك حتى يهيئ لهم مرفقا .

📌سورة الكهف, الآية 17:

وترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم ذات اليمين وإذا غربت تقرضهم ذات الشمال وهم في فجوة منه ذلك من آيات الله من يهد الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا