[ حين نضع العواطف جانبا ]
ط·آ¢ط·آ®ط·آ±
ط·آ±ط·آ¯
ط·آ¢ط·آ®ط·آ±
ط·آ§ط¸â€‍ط·آµط¸ظ¾ط·آ­ط·آ©
ط¸ظ¹ط·آ¹ط·آ±ط·آ¶ ط·آ­ط·آ§ط¸â€‍ط¸ظ¹ط·آ§ ط·آ±ط·آ¯ ط¸â€¦ط·آ¹ط¸ظ¹ط¸â€  ط¸â€¦ط¸â€  ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط¸ث†ط·آ¶ط¸ث†ط·آ¹ - ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¶ط·ط›ط·آ· ط¸â€،ط¸â€ ط·آ§ ط¸ظ¹ط·آ¹ط·آ±ط·آ¶ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط¸ث†ط·آ¶ط¸ث†ط·آ¹ ط·آ¨ط·آ§ط¸â€‍ط¸ئ’ط·آ§ط¸â€¦ط¸â€‍
Dz Eagle
  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾: 967
    ط¸â€ ط¸â€ڑط·آ§ط·آ· ط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ²: 1413
مناقش جاد
عضو فريق العمل
Dz Eagle
مناقش جاد
عضو فريق العمل
ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾: 967
ط¸â€ ط¸â€ڑط·آ§ط·آ· ط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ²: 1413
ط¸â€¦ط·آ¹ط·آ¯ط¸â€‍ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾ ط¸ظ¹ط¸ث†ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ§: 0.2
ط·آ§ط¸â€‍ط·آ£ط¸ظ¹ط·آ§ط¸â€¦ ط¸â€¦ط¸â€ ط·آ° ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¥ط¸â€ ط·آ¶ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€¦: 6323
  • 01:37 - 2024/06/21

موضوع له قدره ….

حينما تصل بعض الأمور لذروتها، لابد من أخذها بكل جدية، ولأخذ الأمور بجدية، لابد من التعامل معها بالمنطق، وللتفكير بمنطق وعقل لابد من وضع العواطف جانبا.

أكيد: منطق بجب أن تعرف كتى تقطع خسائرك،

حين تضع عواطفك جانبا، ترى الجانب الذي لن تستطيع رؤيته وأنت تفكر بعاطفتك، حينها ستظهر لك الحقيقة كاملة واضحة.

التّخليّ عن العاطفة في حدّ ذاته مستوى يتطلّب استعدادات فكرّية هائلة، فالعاطفة في كثير من الأحيان تكون ملجأ من لم تستقم له نظرة سويّة، وإذا استقامت النّظرة للمرء سيحسن الحُكم على الأمور

بعض الحقائق لا تحتاج سوى لقليل من الحيادية حتى نصل إلى الحقيقة، في حين لا يمكن نكران أن العاطفة أحيانا تكون سببا في الخلاص، أو حل المشاكل، أو الوصول للحقيقة، ولكن ليس بصفة دائمة، إذ أغلب المواقف والصدامات والرؤى تحتاج لتصفية العاطفة من التفكير لبلوغ الهدف وللوصول للحقيقة.

كثير من الأمور وليس بعضها - هذا إن لم أقل كلّ الأمور - فالدّين مثلا يشجّع على العطف والتّراحم والإشفاق، ولكنّه يضع ذلك في قالب يتّفق مع العقل والمنطق، فعطفك على والديم مثلا أمر عظيم شأنه، ولكنّ بيانه يفسّر ذلك، فهو أساس تماسك المجتمع وتحقيق لحمته، ولذلك نرى المقبلين على الإسلام أكثرهم قادهم التّفكير المنطقيّ وليست العاطفة .

وإلا كيف استطاع البعض من المسيحيين مثلا الدخول لدين الإسلام ، وترك أمهاتهم وآبائهم وأهلهم الرافضين له.

أحسنت، خير مثال

بل كيف استطاع الرسول صلى الله عليه وسلم، المواصلة في طريق الحق، رغم بقاء بعض أهله على الكفر.

صحيح

أليس هذا مثالا بالغا للتخلي عن العاطفة في الأمور الجادة المصيرية؟

بلى، إنّه كذلك

تساؤلاتي:

_هل تستطيع أن تكون محايدا في رؤيتك لدرجة ترك عواطفك جانبا، والنظر للأمر المقبل عليه بكل منطق وعقل؟

بل هذا دأبي، فقد طوّعتني الحياة وتجاربها.

_ماذا نسمي من لا يستطيع أن يرى الواقع على حقيقته، ويستخلص منه الحقيقة؟

صاحب نظرة قاصرة، مغبون في نعمة التّفكير، والتّفكير لا يقود إلا إلى الخير.

_هل فشلت يوما في اتباع عقلك، في أمور مصيرية وأفسدت عليك عاطفتك الحكم على الأمور؟

مراتّ كثيرة، ثم اتبعت عقلي …. وندمت أيضا على بعض ما فرّطت فيه بالعقل … ولكن الضّرر النّاجم على استخدام العقل - على قسوته - أقل من الضّرر النّاجم على تحييده لصالح العاطفة .

حيّاك الله على الموضوع .

بوركتم.

0📊0👍0👏0👌0💭

ط·آ§ط¸â€‍ط·آ±ط·آ¯ ط·آ¹ط¸â€‍ط¸â€° ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط¸ث†ط·آ§ط·آ¶ط¸ظ¹ط·آ¹ ط¸â€¦ط·ع¾ط¸ث†ط¸ظ¾ط·آ± ط¸â€‍ط¸â€‍ط·آ£ط·آ¹ط·آ¶ط·آ§ط·طŒ ط¸ظ¾ط¸â€ڑط·آ·.

ط·آ§ط¸â€‍ط·آ±ط·آ¬ط·آ§ط·طŒ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¯ط·آ®ط¸ث†ط¸â€‍ ط·آ¨ط·آ¹ط·آ¶ط¸ث†ط¸ظ¹ط·ع¾ط¸ئ’ ط·آ£ط¸ث† ط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ط·آ³ط·آ¬ط¸ظ¹ط¸â€‍ ط·آ¨ط·آ¹ط·آ¶ط¸ث†ط¸ظ¹ط·آ© ط·آ¬ط·آ¯ط¸ظ¹ط·آ¯ط·آ©.

  • ط·آ¥ط·آ³ط¸â€¦ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¹ط·آ¶ط¸ث†ط¸ظ¹ط·آ©: 
  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸ئ’ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ© ط·آ§ط¸â€‍ط·آ³ط·آ±ط¸ظ¹ط·آ©: 

 [ حين نضع العواطف جانبا ]
ط·آ¨ط·آ¯ط·آ§ط¸ظ¹ط·آ©
ط·آ§ط¸â€‍ط·آµط¸ظ¾ط·آ­ط·آ©