يا الله على الجمال! أستاذي وصديقي الغالي عبدالرحمن
أقسم بالله لم أقرأ في الأدب المصري ما يضارع قصصك وطريقتك المدهشة بالكتابة، والله العظيم وبعيداً عن لغة المجاملة
قرأت للأديب العالمي نجيب محفوظ وطه حسين وغيرهم.. هم يستخدمون لغة عربية مأنتكة ومهندسة ومع ذلك أشعر بالملل حين أقرأ لهم
أنت غير، الله يحفظك، تكتب بطريقة بسيطة مليانة حياة وابداع.
تعاطفت مع بطل القصة، شاب جبار.. صبور.. مكافح. لكن إنها الحياة الواقعية بكل ما فيها من ظلم وغياب للعدل. لكن أكثر شيء أعجبني ببطل القصة أنه لا ينكسر وهذا أروع شيء بالإنسان..
لك تقديري واحترامي الباشا الرائد عبدالرحمن الناصر.