سيف الكلمات | مشرف الخواطر والقصيدة الحرة | صاحب ردود قصصية متألقة | كاتب قصصي في منتدى القصص القصيرة | ط·آ§ط¸â€ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾: 8128 |  | ط¸â€¦ط·آ¹ط·آ¯ط¸â€ ط·آ§ط¸â€ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾ ط¸ظ¹ط¸ث†ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ§: 1.5 | ط·آ§ط¸â€ط·آ£ط¸ظ¹ط·آ§ط¸â€¦ ط¸â€¦ط¸â€ ط·آ° ط·آ§ط¸â€ط·آ¥ط¸â€ ط·آ¶ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€¦: 5345 | | ملخص القصة:
الشخصيات:
الكاتبة: الراوية للقصة.
الأم: سيدة ستينية،
ابنة لها اسمها علا وابنها اسمه علي.
خديجة ورقية: توأم ابنتي الكاتبة.
المكان: قاعة انتظار الطبيب.
الأحداث:
تلتقي الكاتبة بالأم في قاعة الانتظار وتبدأان الحديث.
تتعرف الكاتبة على ابني الأم وعلاقتهما ببعضهما البعض.
تُظهر الأم حزنها على ابنتها علا بسبب شقاوتها.
تُظهر الكاتبة صور ابنتيها خديجة ورقية للأم.
تتحدث الأم عن ذكرياتها مع ابنيها.
تُظهر الكاتبة صورة زوجها للأم.
تلتقط الكاتبة صورة مع الأم قبل دخولها إلى غرفة الطبيب.
الخلاصة:
تروي هذه القصة لقاءً عابرًا بين امرأتين في قاعة انتظار الطبيب. تُظهر القصة العلاقة القوية بين الأم وأبنائها، وتُسلط الضوء على مشاعر الأمومة والحب.
الرسالة:
تُظهر هذه القصة أهمية العائلة والعلاقات الإنسانية.
كما تُظهر أن اللقاءات العابرة قد تُخلف ذكريات جميلة تدوم في الذاكرة.
رأيي حول القصة : أعجبتني وتستحق القراءة
و أشعر بالفضول حول النهاية المفتوحة
تحياتي لك فلينة شين |
0📊0👍0👏0👌 |