إنّ هذه القصيدة تنبض بالعواطف الجياشة وتعكس عمق الشوق والحنين. اللغة المستخدمة غنية وتحمل في طياتها صورًا شعرية تلامس الروح :
"في ثنايا هذه الأبيات، يتجلى الشوق بأسمى معانيه، حيث يتخطى حدود الزمان والمكان ليصل إلى أعماق الفؤاد. اخي سيف رسمت بكلماتك لوحة فنية تعبر عن الألم والأمل، الفقد والترقب. وما أجمل أن يكون الشوق مرسالاً بين القلوب، وأن تكون الذكريات جسراً يعبر به إلى عالم الجنان حيث الأمان والحنان. لقد نجحت القصيدة في نقلنا إلى عالمها الخاص، حيث الحب يتجسد في أرقى صوره."
قصيدة شعرية جميلة
لك مني أجمل التحيات والتقدير