في أحيان كثيرة الغاية تبرر الوسيلة – للنقاش
ط·آ¢ط·آ®ط·آ±
ط·آ±ط·آ¯
ط·آ¢ط·آ®ط·آ±
ط·آ§ط¸â€‍ط·آµط¸ظ¾ط·آ­ط·آ©
ط¸ظ¹ط·آ¹ط·آ±ط·آ¶ ط·آ­ط·آ§ط¸â€‍ط¸ظ¹ط·آ§ ط·آ±ط·آ¯ ط¸â€¦ط·آ¹ط¸ظ¹ط¸â€  ط¸â€¦ط¸â€  ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط¸ث†ط·آ¶ط¸ث†ط·آ¹ - ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¶ط·ط›ط·آ· ط¸â€،ط¸â€ ط·آ§ ط¸ظ¹ط·آ¹ط·آ±ط·آ¶ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط¸ث†ط·آ¶ط¸ث†ط·آ¹ ط·آ¨ط·آ§ط¸â€‍ط¸ئ’ط·آ§ط¸â€¦ط¸â€‍
قوس الرماية

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    32222
مشرف القصص القصيرة
مستشار إجتماعي
مناقش جاد
مشرف سابق
كاتب مبدع في المنتدى
قوس الرماية

مشرف القصص القصيرة
مستشار إجتماعي
مناقش جاد
مشرف سابق
كاتب مبدع في المنتدى
ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾: 32222
ط¸â€¦ط·آ¹ط·آ¯ط¸â€‍ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾ ط¸ظ¹ط¸ث†ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ§: 4.7
ط·آ§ط¸â€‍ط·آ£ط¸ظ¹ط·آ§ط¸â€¦ ط¸â€¦ط¸â€ ط·آ° ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¥ط¸â€ ط·آ¶ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€¦: 6861
  • 18:48 - 2024/02/12
إقتباس لمشاركة:  أبو سعد السلاوي المغربي 22:52 - 2024/02/11  

 

}}=}}>

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحبا بك وبما جادت به قريحتك،في الموضوع. ايهاالله والطيب والاخ المحترم ...أبو سعد السلاوي...

 في أحيان كثيرة الغاية تبرر الوسيلة – للنقاش 

}}=}}>

 طبعا فكلما كان للمرء هدف ومبتغى كان مراده الوصول اليه أو امتلاكه او حتى إزاحته و تنحيته او اغتصابه من طرف ثاني وله مصلحة فيه، فإنه قد يفعل كل الإمكانات والمستحيلات  للبلوغ إليه بأي تقرب ووسيلة سواء كان حراما ام حلال. المهم أن يكون ذلك المقصود  ذو قيمة ونوعية الفائدة. والفاعل لا يهمه من تضرر ،من جراء ذلك السعي والقصد.



 

الغاية تبرر الوسيلة 


 بارة شهيرة وأغلب الناس يستنكرونها ويتبرؤون منها على المستوى النظري،
أما عمليا، فأكاد أجزم أن أغلب الناس

(حتى لا أقول الكل) يطبقونها بحذافيرها 

 

}}=}}> 

نعم ولكن بحسب الضروريات التي تبيح المحظورات هذا هو المسلك الذي يأخذه الكثير من الناس..من اجل الفوز بمصلحة ما...

 
عندما يجدون أنفسهم في وضعية تختبر أخلاقهم وقيمهم ومبادئهم.

}}=}}> أحيانا لا يستطيع الانسان ان يفكر في كل ذلك...كما يحدث للمرء أثناء الجوع: فقال:

(عند ملإ البطون تذهب العقول) هه 

ولكي لا يبقى الكلام على عواهنه، 

}}=}}> 

لا يا سيدي علينا ان نفكر حتى نصع القاط على كل حرف منقوط...

  

سوف أضعك أنت.. 

 أنت يا من تقرأ هذا الموضوع في ثلاث وضعيات
وكل ما أطلبه منك أن تحاول تقمص شخصية كل وضعية

.}}=}}>

الله اكبر. وانا مالي ومال المضاف ذه  ؟؟؟ كما انني لست ممثلا او او غير ذلك.بخصوص هذا الوضع..المحرج..

ه:)

أن تكون صادقا مع نفسك قبل أن تكون صادقا معنا 

لتقول كيف ستتصرف

 في كل وضعية . 

.}}=}}>

الله يجعلنا

من الشاهدين  ويجيبنا الله  معكم في الصواب.

الوضعية الأولى :

تأخرتَ عن موعد الالتحاق بدوام العمل،
وأنت تقود سيارتك رأيتَ من بعيد أن الطريق فارغة
فقررت عدم احترام إشارة قف فأوقفك شرطي المرور.
(للمعلومة عندنا في المغرب غرامة هذه المخالفة قرابة 70 دولار أمريكي)

.}}=}}>

نعم وهو ما يعادل مبلغ(700 مئة درهما تقديرا)
السؤال : هل ستحتكم إلى مبادئك وقيمك وتؤدي مبلغ المخالفة (على فرض أنك تملكه)
أم أنك ستقوم بإرشاء الشرطي بمبلغ أقل من 10 دولارات للإعفاء من أداء الغرامة ؟ 


إذا كان خيارك هو الثاني فاعلم أنك طبقت نظرية الغاية تبرر الوسيلة

.}}=}}> 

أخي الحبيب اولا وقبل الحكم المسبق علي أن المخالف . عليك انت تنظر الى .رجل الشرطة الذي وكلت له الأمانة ليقوم بها على اكمل وجه..؟ كونه هو المسئول الأول  ،وقد أدى عليها وعدا بالوفاء بها في جميع الاعمال الموكلة اليه. وبعدها ناتي الى  السائق الذي هو في عجلة من أمره. بحيث إذا اعطيث الرشوة  وقبلها مني الشرطي بكل اريحة فيه ،و تعتبر شراء حقي بالسبة الي انا لان الشركي هو من خان الانانة الموكلة اليه فأخبةان يخذها لجيبه . وكانه اقتسزها معي . وانا بحاجة إليها وفرت علي الوقت .ايضا. وكما نقول :(الضروريات تبيح المحظورات....... )والمعنى. الشرعي يباح النحظور عند الضرورة ..

الغاية هنا هي الحفاظ على ما تبقى في جيبك من المرتب الهزيل
والوسيلة هي إرشاء شرطي المرور. 


}}=}}> 

الملتقى هو أن الشرط او غيره  ممن  كلفوا بمهامهم ولكنهم  اباحوا  المحظور . 

 

الوضعية الثانية : 

.}}=}}> للحديث بقية ان شاء الله

ابنك الوحيد فلذة كبدك يحتاج لا قدر الله لإجراء عملية جراحية مستعجلة
حملته مسرعا إلى المصحة وطُلِب منك وضع شيك بقيمة عشرة آلاف دولار أمريكي 

 

}}=}}>

نعم بما يعادل 100.000درهما مغربي بمعنى. عشرة ملايين سنتيم

قبل أن يدخل ابنك إلى قاعة العمليات،
وضعت الشيك بالطبع دون تردد رغم علمك المسبق أنك لا تملك هذا المبلغ في حسابك
حاولت تدبير المبلغ بكل الطرق المشروعة فلم تفلح،

}}


وبحكم وظيفتك كمحاسب في شركة لديك الصلاحيات لفتح وغلق
الخزنة التي بها السيولة المالية للشركة.
السؤال : هل ستمنع نفسك وتتحمل عواقب صرف شيك بدون رصيد، 

أم أنك ستمد يدك إلى مال الشركة لسداد مبلغ الشيك في انتظار أن تتمكن من تدبير المبلغ ؟  


))=}}> 

 ن عم ياسيدي المهم أنني عملت المجهود وحاولت  لاجد الحل الذي فيه الخلاص  ولم يسعفي الحظ في ذلك ..يعني لا لوم علي في أن أخذ من مال الخزينة التي هي في ذمتي  لكي اعتق رقبة  ..بما يسمى عتق رقبة .فمن قتل نفسا كأنما قتل الناس جميعا .. ومن احياها فأكان احيا الناس جميعا ..هذه كلها من الضروريات  يا سيدي.

))=}}> 

ا ذا كان خيارك هو الثاني فاعلم أنك طبقت نظرية الغاية تبرر الوسيلة 


الغاية هنا هي تفادي دخول السجن بسبب شيك بدون رصيد
والوسيلة هي اختلاس مال الشركة ولو بنية إرجاعه.

 ؟ ))=}}>  نعم متفق عليه. 

الوضعية الثالثة :

لجأَتْ إليك بنت أخيك وشقيقك ذات العشرين ربيعاً هاربة من العدالة
لتَسبُّبِها في قتلٍ غير مُتعمَّد بسيارتها لطفل صغير كان يقطع الشارع في غفلة منها وهي تقرأ رسالة وصلتها على الواتساب.
السؤال : هل ستبلغ عنها وتسلمها إلى الشرطة،
أم أن عاطفة القرابة ستغلبك وستقوم بإخفائها في مكان ما إلى أن يقضي الله أمراً كان مفعولاً ؟
إذا كان خيارك هو الثاني فاعلم أنك طبقت نظرية الغاية تبرر الوسيلة 

 
الغاية هنا هي الحفاظ على بنت شقيقك وتفادي اعتقالها
والوسيلة هي التستر على شخص مطلوب للعدالة وعدم التبليغ عنه.

 

))=}}>  ففي هذه الحالة يمكنني أن أبلغ الامن الوطني أو السلطة المحلية . ولكن من دون أن تشيع خبرها الى اهل الضحية. حتى لا ينتقموا منها قبل ان تتقدم الى الشركة التي تحميها من اهل الضحية المقتول اثر حادثه سير . 

 

أكتفي بهذه الوضعيات الثلاث حتى لا يطول الموضوع
وكلي ثقة أنك يا من تقرأ هذه السطور
سوف تكون منصفا مع نفسك وسوف تجيب بكل صدق
بعيدا عن المثاليات وأخلاقيات الفضيلة.

مع تحياتي
سعيد

))=}}> 
مرحبا بك يا  سعد أسعود ،
الله يحيبنا  معاك في الگود.
....،،،،،،😎

 



0📊0👍0👏0👌0💭

ط·آ§ط¸â€‍ط·آ±ط·آ¯ ط·آ¹ط¸â€‍ط¸â€° ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط¸ث†ط·آ§ط·آ¶ط¸ظ¹ط·آ¹ ط¸â€¦ط·ع¾ط¸ث†ط¸ظ¾ط·آ± ط¸â€‍ط¸â€‍ط·آ£ط·آ¹ط·آ¶ط·آ§ط·طŒ ط¸ظ¾ط¸â€ڑط·آ·.

ط·آ§ط¸â€‍ط·آ±ط·آ¬ط·آ§ط·طŒ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¯ط·آ®ط¸ث†ط¸â€‍ ط·آ¨ط·آ¹ط·آ¶ط¸ث†ط¸ظ¹ط·ع¾ط¸ئ’ ط·آ£ط¸ث† ط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ط·آ³ط·آ¬ط¸ظ¹ط¸â€‍ ط·آ¨ط·آ¹ط·آ¶ط¸ث†ط¸ظ¹ط·آ© ط·آ¬ط·آ¯ط¸ظ¹ط·آ¯ط·آ©.

  • ط·آ¥ط·آ³ط¸â€¦ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¹ط·آ¶ط¸ث†ط¸ظ¹ط·آ©: 
  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸ئ’ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ© ط·آ§ط¸â€‍ط·آ³ط·آ±ط¸ظ¹ط·آ©: 

 في أحيان كثيرة الغاية تبرر الوسيلة – للنقاش
ط·آ¨ط·آ¯ط·آ§ط¸ظ¹ط·آ©
ط·آ§ط¸â€‍ط·آµط¸ظ¾ط·آ­ط·آ©