╗◄من هو الخروف؟ ►╔
ط¢ط®ط±
ط±ط¯
ط¢ط®ط±
ط§ظ„طµظپط­ط©
ظٹط¹ط±ط¶ ط­ط§ظ„ظٹط§ ط±ط¯ ظ…ط¹ظٹظ† ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ظˆط¶ظˆط¹ - ط§ظ„ط¶ط؛ط· ظ‡ظ†ط§ ظٹط¹ط±ط¶ ط§ظ„ظ…ظˆط¶ظˆط¹ ط¨ط§ظ„ظƒط§ظ…ظ„
همس مشاعر
- عضوية مقفولة -
همس مشاعر
- عضوية مقفولة -
  • 01:50 - 2024/01/25
إقتباس لمشاركة:  سلمى07 13:44 - 2024/01/24  

 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحية طيبة أخي الكريم همس المشاعر وشكرا لك وضع هذا الموضوع الذي نشترك فيه كلنا..


لابد وأن نمر بكثير من التجارب ونسقط أرضا ونتألم، حتى نتعلم أخيرا:

أن صلة الرحم مثلا لم تكن يوما على حساب مشاعرنا والدوس على كرامتنا، بل يمكننا الحفاظ عليها وبحدود. فأزور أهلي وأقربائي، ولكن لا أسمح لأحد بأن يتعدى حدوده معي، كيف ذلك؟ بأن أضع حدودا معهم: فلا أكون كتابا مفتوحا أمام الجميع، لأن الكتب المفتوحة يسهل تمزيقها وإهمال محتواها.

احييك كلامك منطقي جدا.. ولكن ان كان ما وصلت له

من سوء وفشل وحتى قلة صحة اغلبهه منهم

ومن الاساليب التي يعاملوك بها 

ان كانوا في الواقع اما ان يروك اقل منهم

او ان لا يرونك ابدا 

هنا ليس كشف الكتاب افضل بل ابتعاد المسافات هو الحل

ليس بالضرورة ان تكون معهم بل ان تكون معهم وليس معهم

أن لا أُلزِم نفسي بأكثر من طاقتها (لا يكلف الله نفسا إلا وسعها) لهذا لن أجامل أو أمازح أو أضاحك وأساعد أحدا لأنه يجب ذلك أو يريد ذلك، بل حتى ينبع كل شيء من داخلي، وأكون قادرا على  الأخذ والعطاء في نفس الوقت، فلا أهلك نفسي، ولا أضطر لأخذ الأصفار، فأرصها في قائمة لا تنتهي.

أن أدافع عن نفسي إذا أحسست بإهانة أو خطر داخلي، وليس بالضرورة أن يكون الدفاع عن النفس فيه لغو وصراخ وعويل، بل بكل برودة وهدوء أرد الإساءة بهدوء فإن لم أستطع أخرج من المكان بكرامتي، ولا أعيد الدخول في نغس الصراعات التي جلبت لي  المشاكل.

##..ليست المشكلة ان تشعر بالإهانة من عدمها 

المصيبة ان تبقي طوال عمرك تتملق وتحاول ارضاء من لا يرضى ابدا

تريد اشياء ثم تتنازل عنها من اجل رغبة اناس او رائي احدهم 

وهو يكون قريب لك ثم نفسك في اخر المطاف انت وهو ع حد سواء

كأنه يريد ان يجرك خلف الوحل اي شيء تفعله يكون ببلا فائدة 

واي شي تريده يقال لك بلا فائدة واي شيء يقدم حياتك للأمام 

يجب ان تفعل مهام او شروط ضرورية من اجله

وهي اشياء هم بأنفسهم لا يريدون ان تنجزها اصلا

باختصار يطيب عليهم الامل اذا رائوك ضعيفا او اقل منهم

أرى أن أكثر الناس قدرة على تجاوز المشاكل مع الأهل، أو تطاوز الإساءات والقدرة على ضبطها، هم الذين يملكون سكونا وهدوءا داخليا، يجعلهم يتحكمون في أعصابهم ويتصرفون تصرفات سليمة تليق بالأحداث.

أمّا مرهفوا المشاعر سريعوا التأثر، يُلجمهم الألم الذي تكوّن بعد الإساءة عن معرفة رد الصاع، أو حتى تجاوز الإساءة.

كلنا نتعلم من الحياة، لا يهم عدد الصفعات التي تلقيناها أو عدد العبرات التي ذرفناها، بقدر ما يهم كيف تخطينا ذلك، وكيف كونا حاجزا يمنع تكرار الأخطاء من جديد.

## انا لا اتحدث عن مشاكل الاهل فقط 

ربما تأتيك الكثير من الاساءات منهم ولكن تظل شامخ كالجبل معهم

ولكن في حقيقة الأمر ليس من المنطق بما كان 

ان يكون اسلوبك معهم بعد سنوات من المعاناة

تتبعها سنين من الابتلاءات يتغمدها سنوات من خيبات الأمل 

وبعد كل هذا تحتاج منهم الى طلب بسيط لا يتم تلبيته

بل يطلب منك ان تنجز اشياء من اجله

ولا ياتيك النصيب كانهه يقال لك فوق بلائك 

فوق ما كانت الدنيا ضيقة عليك والبلائات التي معك

نحن سوف نضيقها عليك اكثر واكثر 

نعلم ان ما تريد بسيط ولكن ما يجب ان تفعله مستحيل

بمعني ان ارد شيء ضع نفسك تحت الأرض لكي تحققه 


 

شكرا جزيلا على الموضوع.



0📊0👍0👏0👌0💭

ط§ظ„ط±ط¯ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ظˆط§ط¶ظٹط¹ ظ…طھظˆظپط± ظ„ظ„ط£ط¹ط¶ط§ط، ظپظ‚ط·.

ط§ظ„ط±ط¬ط§ط، ط§ظ„ط¯ط®ظˆظ„ ط¨ط¹ط¶ظˆظٹطھظƒ ط£ظˆ ط§ظ„طھط³ط¬ظٹظ„ ط¨ط¹ط¶ظˆظٹط© ط¬ط¯ظٹط¯ط©.

  • ط¥ط³ظ… ط§ظ„ط¹ط¶ظˆظٹط©: 
  • ط§ظ„ظƒظ„ظ…ط© ط§ظ„ط³ط±ظٹط©: 

 ╗◄من هو الخروف؟ ►╔
ط¨ط¯ط§ظٹط©
ط§ظ„طµظپط­ط©