[ محاولة ترفيهية جادة ☆ لأعضاء الجاد ] #الجزء الثاني#
آخر
رد
آخر
الصفحة
يعرض حاليا رد معين من الموضوع - الضغط هنا يعرض الموضوع بالكامل
سلمى07
- عضوية مقفولة -
سلمى07
- عضوية مقفولة -
  • 13:10 - 2023/10/24
إقتباس لمشاركة:  عبدالرحمن الناصر 12:48 - 2023/10/24  
إقتباس لمشاركة:  سلمى07 00:29 - 2023/10/24  

أهلا" ومرحبا" بأختنا القديرة / سلمى    -- مع (ريا وسكينة )
لقد قرأت كثيرا" فى هذا الموضوع  وفى ملفات التحقيق  فى قضية عصابة ريا وسكينة   - ولإختصار الموضوع  لم أذكر كيف كانت تتم عملية القتل  بعد سحب الضحية إلى حجرة القتل والدفن  --
كانت ريا وسكينة  - سحابتان  - أى تسحب الضحية  بمعنى تحضرها بكل إرادتها  - أما تنفيذ عملية القتل فكان من إختصاص الرجال  -
بعد أن تشرب الضحية الخمر حتى تسكر  - يقوم أحد الرجال بمسك قدميها وشل حركتها  -ثم يقوم أخر بتثبيت رأسها  - ويقوم الأخر بوضع منديل مبلل على فمها وأنفها  وكتم أنفاسها  - ثم يقوموا
بحفر الحفرة داخل الحجرة  بعد الإستيلاء على مصوغاتها وملابسها  ثم يضعوها فى الحفرة ويردموا عليها ويسوا التراب  - ثم يعطو المصاغ إلى ريا وسكينة  ليذهبان إلى الصاغة  - عند صائغ معين
يقدر قيمة المشغولات الذهبية بأقل من نصف ثمنها  -لأنه بخبرته يعلم أن هذا الذهب مسروق لكنه لم يكن يعلم أن صاحبته قتيلة   ---
لم تكن ريا وسكينة  تحضر مراسم القتل  إلا فى حالة أو حالتين  - ولم تشتركا إلى فى التخطيط وسحب الضحية   - هما المخ  - والعصابة العضلات
قصة ريا وسكينة   هى قصة مرعبة  أرعبت النساء لسنوات طويلة  وما زال شبحها موجود فى التأثير النفسى   ---
هذه القصة تحتاج إلى تحليلات كثيرة نفسية وإجتماعية وتحليلية
أبعد الله عنا مثل هذه الأشكال    -- دمم بالخير   
مع تحياتى


.


مرحبا مجددا أخي عبد الرحمن

الأمر مروع جدا، كيف اتفق مجموعة من البشر أن يصبحوا بلا قلب ولا مشاعر ولا إحساس

إن مجرد التفكير بأذية شخص تهرب منه النفس، فكيف بقتله وسرقته وهو جثة هامدة، وطمره تحت التراب، لإخفاء هذه الجريمة الشنعاء.

قرأت ورأيت فيديوهات عن اشخاص مرضى يعشقون الدماء ويتفننون في تعذيب ضحاياهم، وقد اختلفوا على اختلاف عقدهم وحقدهم وبرودة مشاعرهم ، ولكن أغلبهم كانوا أجانب، ما يعني أنهم لا يعرفون الدين الحق وليس لديهم نفس لوامة بغض النظر عن انعدام إنسانيتهم.

ولكن حين تحدث جرائم مثل هذه عند من يدينون بالإسلام، فتتكرر لتصبح مهنة (وأكل عيش)، فهذا أمر فضيع وعظيم.

أذكر مما رأيت من بعض لقطات بعض المسلسلات لا أذكر من كانت البطلات فيه بالضبط، أن حتى لحظة الندم لم تكن تترك لنفسها أن تعيشها، بل تنسيها ضحية أخرى في القتيلة السابقة.

لدرجة تتحول لكتلة من الشر، غير قادرة على الندم ولا صحو الضمير!!

أضحكني ردك على الاخ عبد الله لبطلة المسلسل وهي تقول أن الضحية عضتها كأنها عدوتها. هههه

هل مات ضميرها وإحساسها لدرجة لا تعرف أن الذي تقوم به هو قتل لنفس وروح خلقها وكرمها الله؟


هذا ما يحدث تماما مع أهلنا في فلسطين قتل بالآلاف وتدمير لبيوت وتشريد لأسر وتفتيت لجثثهم.. بدون تتوقف ولا كلل ولا ملل!

لا ادري هل هم بشر أم ماذا؟!

0📊0👍0👏0👌0💭

الرد على المواضيع متوفر للأعضاء فقط.

الرجاء الدخول بعضويتك أو التسجيل بعضوية جديدة.

  • إسم العضوية: 
  • الكلمة السرية: 

 [ محاولة ترفيهية جادة ☆ لأعضاء الجاد ] #الجزء الثاني#
بداية
الصفحة