| مساء الوروود بياض الثلج ،،
جميل أنك أتحفتينا بورقة أخرى من نثرك اللطيف،،
قصة تحمل طاقة إيجابية ملحوظة،،
وتفوح منها نسائم الخير والورد،،
سامي رمز الإنسان الذي يهب نفسه للناس ولا ينتظر المقابل،
هو عنوان العطاء في زمن كثرت فيه الفردانية والذاتية الفجة،
زمن يتم فيه محاربة الناجح حتى يفشل،،
ما أحوجناا لـ شباب الخير للغير،
شباب يحمل مشعل التكافل والتعاون والتآزر،،
وكم من شيء رمزي بسيط أدخل البهجة في نفوس تحتاجها،،
تحياتي
و الأليستروميريا،، |
0📊0👍0👏0👌 |