[ محاولة ترفيهية جادة ☆ لأعضاء الجاد ] #الجزء الثاني#
ط·آ¢ط·آ®ط·آ±
ط·آ±ط·آ¯
ط·آ¢ط·آ®ط·آ±
ط·آ§ط¸â€‍ط·آµط¸ظ¾ط·آ­ط·آ©
ط¸ظ¹ط·آ¹ط·آ±ط·آ¶ ط·آ­ط·آ§ط¸â€‍ط¸ظ¹ط·آ§ ط·آ±ط·آ¯ ط¸â€¦ط·آ¹ط¸ظ¹ط¸â€  ط¸â€¦ط¸â€  ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط¸ث†ط·آ¶ط¸ث†ط·آ¹ - ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¶ط·ط›ط·آ· ط¸â€،ط¸â€ ط·آ§ ط¸ظ¹ط·آ¹ط·آ±ط·آ¶ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط¸ث†ط·آ¶ط¸ث†ط·آ¹ ط·آ¨ط·آ§ط¸â€‍ط¸ئ’ط·آ§ط¸â€¦ط¸â€‍
عبدالرحمن الناصر

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾: 4687
    ط¸â€ ط¸â€ڑط·آ§ط·آ· ط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ²: 10751
كاتب مميز
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
رائد مقهى النقاش الجاد
بطل مسابقة (خمّن المثل من الصورة)
عبدالرحمن الناصر

كاتب مميز
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
رائد مقهى النقاش الجاد
بطل مسابقة (خمّن المثل من الصورة)
ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾: 4687
ط¸â€ ط¸â€ڑط·آ§ط·آ· ط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ²: 10751
ط¸â€¦ط·آ¹ط·آ¯ط¸â€‍ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾ ط¸ظ¹ط¸ث†ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ§: 2.8
ط·آ§ط¸â€‍ط·آ£ط¸ظ¹ط·آ§ط¸â€¦ ط¸â€¦ط¸â€ ط·آ° ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¥ط¸â€ ط·آ¶ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€¦: 1686
  • 21:42 - 2023/10/22


 
 
القصة الحقيقية لعصابة "ريا وسكينة" كما رواها حارسهما (صور ...
 
عرضت ريا ما يجول بخاطرها على عصابتها من أن هؤلاء النسوة إكتنزن الذهب من العمل فى الدعارة التى يديرونها فقد كانوا يسرقوهم بإدعاء أنها حصلت على أجر أقل من الرجال وبالتالى فقد أبخثت النسبة الخاصة بهما  -- فأشار عبدالرازق إلى سرقة هؤلاء النسوة  - ولكن السرقة تحمل مخاطرة  فقد تقوم بالإبلاغ عنهم فى جهات الشرطة  - فالحل الأمثل هو قتلهن  - ولكن القتل وإكتشاف الجريمة قد يؤدى إلى وصولهم إلى حبل المشنقة  فكانت الخطة تكمن فى عدم العثور على الجثة  فلا جريمة بدون جثة  - لذلك سيقوموا بقتلهن ودفنهن وسرقة المصوغات الذهبية  - ثم دفن الجثة فى ذات نفس الحجرة  التى يعيشون فيها  - وطالما لا توجد جثة – فلا توجد جريمة  -- إن التحول الكبير من تغير مسار العمل  - من إدارة بيت سيئ السمعة يتم فيه شرب الحشيش وممارسة الدعارة وتحويلة إلى سلخانة للقتل  ومدفن فى نفس الوقت  -كان نقلة كبيرة فى عالم الجريمة  لأنهم لم يسبق لهم ممارسة هذا النوع من الجرائم التى تحتاج إلى جسارة من نوع معين وهو موت القلب والضمير معا" ---
النساء المقتولات  كانت تجمعهم بهم صحبة وألفة  بغض النظر عن السلوك الشائن  - فالقتيلات كن عاهرات خمورجيات خائنات لأزواجهن  ومع ذلك كان هناك أمان وسكينة مع كل من ريا وسكينة والعصابة  - لذلك كان القتل يمثل أيضا" خيانة كبيرة للأمانة فيما بينهم  - وتم تنفيذ القتل عن طريق كتم الأنفاس – ثم الدفن فى نفس الحجرة  - ثم يزاولون نشاطهم من مأكل ومشرب وسمر وأنس فى نفس الحجرة  التى يرقد أسفلها الضحايا  بلا أى مبالاة أو تأنيب من ضمير  - حتى تحولت عملية القتل إلى هواية يستمتعون بها  - فقد كان نصيب الفرد من مصوغات القتيلة لا يزيد عن ثلاثة جنيهات – وأحيانا" تكون المصوغات أغلبها فالصو – فيكون نصيب الفرد نصف جنيه
ربما كان تصنيف الجرائم على أنها من أبشع الجرائم الإنسانية لأنها كانت تعتمد على الخيانة فقد إستطاعوا خلال سنة واحدة من قتل سبعة عشر إمرأة  ولولا أنه قد تم كشفهم بمحض الصدفة لإزدادت أعداد القتلى   --
لم يأنبهم ضمير رغم كثرة عدد القتلى  - بل كانوا يضحكون ويمرحون فوق الجثث  ويرتدون ملابسهن  - 
بعد كشف الجريمة  كانت الناس ترتعب من اسم ريا وسكينة بل وأحجم الناس على تسمية بناتهن بهذه الأسماء  وإن كان بعد مدة طويلة سموا بناتهم سكينة لكن حتى الأن لم يسمى أحد إبنته ريا  -- ورغم إعدامهم
إلا أنه مازال إسمهما يسبب الرعب وكأنهم على قيد الحياة   --
تحولت القصة إلى أعمال سينمائية ومسرحيات فكاهية  لكنها لا تمس الحقيقة  - الحقيقة كاملة  جاءت فى مسلسل ريا وسكينة التى مثلتها  - عبلة كامل  وسمية الخشاب  - فقد جاء هذا المسلسل من واقع ملفات التحقيق -طبعا" بالاضافة للدراما
التى تمت فى هذه الجريمة  ----
طبعا" ما ذكرناه نبذة مختصرة جدا" عن حياة ريا وسكينة  فقد بلغت التحقيقات الاف الصفحات   --
لذلك إحذروا من شبح ريا وسكينة   - فى عدم إعطاء الأمان الكامل لأى شخص على الاطلاق  أو على سبيل المطلق  فهناك نفوس قاسية  ----
شكرا" للأخت سلمى  على هذه اللمحة  لنقص عليكم  - ثنائى ريا وسكينة
مع خالص تحيتى


.
.
 

0📊0👍0👏0👌0💭

ط·آ§ط¸â€‍ط·آ±ط·آ¯ ط·آ¹ط¸â€‍ط¸â€° ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط¸ث†ط·آ§ط·آ¶ط¸ظ¹ط·آ¹ ط¸â€¦ط·ع¾ط¸ث†ط¸ظ¾ط·آ± ط¸â€‍ط¸â€‍ط·آ£ط·آ¹ط·آ¶ط·آ§ط·طŒ ط¸ظ¾ط¸â€ڑط·آ·.

ط·آ§ط¸â€‍ط·آ±ط·آ¬ط·آ§ط·طŒ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¯ط·آ®ط¸ث†ط¸â€‍ ط·آ¨ط·آ¹ط·آ¶ط¸ث†ط¸ظ¹ط·ع¾ط¸ئ’ ط·آ£ط¸ث† ط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ط·آ³ط·آ¬ط¸ظ¹ط¸â€‍ ط·آ¨ط·آ¹ط·آ¶ط¸ث†ط¸ظ¹ط·آ© ط·آ¬ط·آ¯ط¸ظ¹ط·آ¯ط·آ©.

  • ط·آ¥ط·آ³ط¸â€¦ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¹ط·آ¶ط¸ث†ط¸ظ¹ط·آ©: 
  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸ئ’ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ© ط·آ§ط¸â€‍ط·آ³ط·آ±ط¸ظ¹ط·آ©: 

 [ محاولة ترفيهية جادة ☆ لأعضاء الجاد ] #الجزء الثاني#
ط·آ¨ط·آ¯ط·آ§ط¸ظ¹ط·آ©
ط·آ§ط¸â€‍ط·آµط¸ظ¾ط·آ­ط·آ©