ها أنذا اليوم أعيد إحياء فكرة هذا الموضوع، الذي أثار اهتمام الكثيرين في فترة ما، حينما طرحته أول مرة، وتحول من مجرد موضوع للأسئلة، إلى ساحة إلتقاء بين أخوة وأخوات قسم النقاش الجاد الغالي ❤

))=))>

وها أنذا اليوم أغامر في ظل هذا الركود والجمود الذي غلف زوايا وأركان الجاد، بغياب من اعتدنا وألفنا تواجدهم، وبانقطاع الأعضاء الجدد، الذين نتمنى أن يتوافدوا على ساحاتنا النقاشية الجادة.

))=))>

للجميع ظروفه الحياتيه التي تشده على التواجد، خصوصا في المنتديات، لأنها تتطلب عقلا يقظا، ونفسا راغبة، ومخا متتبعا للتفاصيل، لهذا يفضل الكثيرين الانحياز جانبا، حتى لا يتعبوا عقولهم، وربما هربا من الجدية :)

يحدث هذا لنا جميعا بدون استثناء ولكن لابد من رجعة، مهما أطلنا الغياب ^^

))=))>

هههه لا  يا سلمى .. أنت معروف عنك .. الصراحة .. وكما نقول :..

{ اللي في قاع البرمة تجبدوا لمغيرفة }...

ولكننا لا يجب ان نعمم ؟ بحيث علم الغيبيات لا يعلمها الا الله وحده سبحانه ، ويعلمها الشخص الذي يعرف نفسه والظروف المحيطة به .

وكما يقال : الغايب حجته معاه .

تساؤلاتي:

_متى تعرفت على منتدى ستار تايمز، وبالتحديد متى تعرفت على قسم النقاش الجاد؟

 ))=))>

هذا لا يخفى علذى من يراقب البيانات لكل شخص ، ولكن هناك من يقوم بتغير بيناته . إنما قد يعرف بأسلوبه حتى ولو فعل ما فعل ،وكما نقول ايضا: دع الناس في غفلتهم لعل الله يرزق بعضهم من بعض .. أي يستفيد بعضهم من بعض .

_كيف يبدو لك قسم الجاد، وكيف ترى الأعضاء المشاركين فيه؟

))=))>

ما اعرفه عن منتدى الجاد ،أحيان يكون مثله مثل الحداد...ههه فعندما يتوفر على كثير من العمل تراه يجعل النار والكير ينفخ ليلا ونهار . وتارة اخى يكون تننوره طافئ لا من يصوط النار ولا من يعطي الأخبار هههه كما يحدث في الآن ..كل منهم له شأن يغنيه .وخاصة في الآونة الأخيرة بعدم الوباء فعل فعلته في العالم .. من الفتنة الى الغلاء القاسي دون شفقة بين الناس . عند الفلوس مرحبا ما عنك فلوس كلامك مسوس.وترى اللانسان يمشي كالممسوس والعياذ بالله . ..

_ما الشيء الذي تظن أنه يستطيع أن ينشط هذا القسم، ويبعث فيه الحيوية؟

_ما هي أفضل الذكريات التي قطفتها من هنا؟

 ))=))>

هي الذكريات لا تعاد الا اثناء رؤيتنا ما يخالفها ، من تصرفات أخلاقية ،ووعود كاذبة ومخالفة للحقيقة ، ومحبة زائفة ،وصحبة من أجل الجلب والمصلة غير دائمة ، و

بعد قضاء الحاجة يفر منك كما يفر الطير من بين كفيك.

او كما يقال : يروغ منك كما يروغ الثعلب.

_وأسوء الذكريات؟

 ))=))>

هي الذكريات بصفة عامة احيانا تكون سيئة، سواء ربح الانسان فإنه يندم على لماذا لم يكسب المزيد أكثر مما ربحه .

أو خسر فيندم على ما هو كان امامه أقل مما يتوقع ولم يتمكن منه، الذكريات في نظري وهي القناعة والرضى بالوضعية التي جعل الله تعالى عليها المرء  . 

_أخيرًا هل ترى أن هذا القسم مناسب للتنفيس عن أفكارنا المختلفة،

 ))=))>

 طبعا فكل متنفس،فهو راحة للنفس .

لأن الانسان بحاجة الى الانسان مثله ،وبذلك ترى الكل يتجمع في المدن الحضارية وحتى في القى ...بحيث إذا إنفرد بوحدانيته و كتم كل شيء في صدره فأعهلم انهم يوما ما سيمرض.

وما يحدث في العالم من تتغيرات تستحق الوقوف عليها، ولو بالنقاش إن لم يكن بالحلول.

))=))> من الطبيعي

فنحن جزء من هذا العالم ،وخاصة أنه باتت فيه التكنولوجيا .. النيت الشبكات العنكبوتية . والقنواة الفضائية ،السمعية  والبصرية  وما الى هنالك من تقدم علمي يطغى على الساحة .

وأخيرا فلندْعُ جميعا لأهلنا في غزة ولنترحم على أرواحهم،

ولنسأل الله لطفا بهم، ورحمة بصغارهم ونسائهم ورجالهم.

آمين يارب العالمين.

 ))=))>

ما يتعلق بأحداث غزة هو شيء لا يقبله الضمير اٌلإنساني ؟ لما يقومون به من تصرفات وحشية همجية وإعتداءات على الأبرياء العزل مثل الأطفال والبنات والأمهات والشيوخ والعجزة المرضى ... هو منبوذ كل الأطراف كيف ما كانت جنسيتها. لأن العالم الآن اصبح يعي كل شيء . والله سبحانه خلق الانسان، وجعل له اقدمام واعطاه الحق بأن يمشي بها على الأرض ،بمعنى ان كل مخلوق خلقه الله سبحانه ولم يأتي ذلك المخلوق الى الأرض من تلقاء نفسه بنفسه  أو لم يعلم الله سبحانه بخلقه..؟وعلى المجتمع الدولي أن تعطي لكل ذي حق حقه ..واللا تترك الوضع على ما هو عليه من تسيب لكل الأطراف .حتى يسود العدل والمساواة بين خلائق الله تعالى. 
))=))>

وكما نسأل الله جل جلاله أن يوجه المجتمع الدولي الى انصاف كل مظلوم مضطهد،{perscution}حتى يفصل بين الدولتين.

مرحبا بالجميع ولمن لا يريد إرهاق نفسه بالأجوبة، لا بأس بالتواجد والسلام فحسب :)