حب الجدين.. نموذج للحب الملائكي على الأرض
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ®ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ®ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آµط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ­ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©
ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ­ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ  ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ  ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ - ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ·ط·آ·أ¢â‚¬ط›ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط·إ’ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†
راسيل18
- عضوية مقفولة -
راسيل18
- عضوية مقفولة -
  • 16:08 - 2023/05/08
إقتباس لمشاركة:  فجر السلام 14:54 - 2023/05/08  
إقتباس لمشاركة:  راسيل18 14:25 - 2023/05/04  

 

مرحباً أختي المحترمة الفاضلة المبدعة المتميزة بحق راسيل 

 

حديثك هنا عن جدتك الحنون، رحمها الله تعالى وأدخلها فسيح جناته،

أثار لديّ العديد من وقفات التأمل والتفكير..

أعود فأقرأ الجملة، وأطلق العنان لمشاهدة الأحداث بعيني الباطنة..

امرأة حقاً لا تُنسى، ولا يمكن أن يغيب طيفها عن القارئ المتمعن،

فبالأحرى الشخص الذي عاشرها واشترك معها في العديد من المواقف والأحداث..

 

تحدثك عن جدتك بهذا الأسلوب العفوي المتدفق والأنيق جعلني، في فترات،

أرتفع إلى مستوى تخيلي أنها هي جدتي أنا الآخر، ولكأنما كنت أشترك معكما في تلك الأحداث..

والجميل الأجمل في هذا السرد،

هو هذا الترتيب الذي تتالت فيه ومضات الذكريات، الواحدة منها تنسيك في الأخرى..

 

صرت أهيم بما أقرأه هنا، وإن كنتُ قد سافرت معك عبر صفحات روايتك، في زمن سابق،

فلم أدعها إلا بعد أن وصلت إلى نقطة النهاية فيها، والتي كانت مؤقتة، ولها ما يليها..

لكن سحر اللقطات هنا يتجلى في كون كل واحدة منها تشرع لك بوابة

على عالم بكامله من الأحدات والمواقف والموافقات..

بل وحتى العبارات التي تبدو سريعة وعابرة، تترسخ في النفس عميقاً

وتجعل العين ثابتة لا تريد أن تتحرك إلى غيرها من الكلمات..

ومنها، على سبيل المثال:

"نانا رحمها الله أم بابا هذه روحي"..

ومنها: "الآن بيت جدي بارد"..

 

ثم ما القول في هذا المشهد الفريد في حياة المرء: جدتك، وقد وُلدتِ، فأسموكِ راسيل،

فثنّت عليهم بتسميتك بـ: ريان.. وتُلِحِّينَ عليها لكي تناديك باسمك الرسمي،

فتأبى ذلك،

وتظل تتأبّاه إلى اليوم الذي تبلغ فيه راسيل مبلغ المتوافدين على رحاب الكلية،

وهي، مع ذلك، تأنس في نومها بدفن رأسها في حضن جدتها،

ففي لحظات وداعها الأخير للدنيا،

وكأنما هي تذكرت شيئاً ظل معلقاً زماناً قد طال وآن أوان إنزاله من عليته إلى أرض الدنيا،

فكان أن نادتها باسم: راسيل!!!

فما أبلغ هذا المشهد وأعظم دلالاته!..

 

وليس هو الوحيد المؤثر في القارئ والذي يظل ماثلا بين ناظريه..

وما قولك مثلا في ذاك المشهد الفريد المثير الذي ختمت به مبدعتنا ذكرياتها المستحضرة عن جدتها،

وأقصد قولها:

"حتى يوم وفاتها كنت نائمة في حضنها ماتت وانا اعانقها وظنيت فقط انها باردة غطيتها وذهبت للكلية"..

فيا لعظمة المشهد برمته!!


رحمها الله تعالى وأسكنها أعلى عليين من الفردوس الأعلى، آميــــــــن..

 

الحق أن كل جانب من هذه العلاقة المتميزة، يحيلك على عالم شاسع من التأمل وتقليب النظر..

وخذ مثلا تدريب الجدة للحفيدة على تلقن أصول الطبخ، وأن الأفيد لها أن تشرع في ذلك منذ سن السادسة من عمرها،

وربطها ذلك بأهمية إتقان الطبخ في حياة المرأة حتى بعد تخرجها وامتهانها لعمل معين:

مهما تدرسي مهما تحققي طموحك تبقي انثى فاشلة اذا لم تكوني ناجحة في مطبخك"..

 

المواقف متعددة، ولو استمررنا في الاستعادة، لما غضضنا الطرف عن حدث ما،

فريد كالخروج ليلا ببندقية صيد لتفقد الأنعام، وتأكيد الجدة على أن الشجاعة إنما هي كامنة في القلب، وليس في جنس المرء،

أو مثل ذاك الحدث الذي نصادفه عند كثير من الجدات، وهو الاحتفاظ بحلويات حفل للصغير والصغيرة المحبوبين..

 

هنيئاً لأختنا المبدعة الموهوبة راسيل،

وحبذا لو تستمر، في عودة أخرى، لإشباع المزيد من لهفنا

للوقوف على بعض الأحداث الأخرى في هذه العلاقة التي ندر أن وجد لها مثيل..

 

ولعل في حديثك هذا، أختي الجليلة، عن جدتك الخالدة المخلدة هاته، ترحُّماً من نوع آخر على روحها الزكية الطاهرة،

ذات المواقف الشهمة والنبيلة التي لا تنسى بحال من الأحوال..

وكيف ننسى مثلا يوم قمتِ بتزيينها ووعدك لها مازحة بالزواج من عمو الجار،

فيكفهر منها الوجه، وينقبض الصدر، وتقسم بعدم المبيت في المنزل، والرجوع تواً إلى بيتها،

رغم بعده الشاسع عن مكان إقامتها وقتذاك، محتجة بقولها: "تريدي ان اخون جدك في قبره "..

 

إن قلتُ إنك هنا ما إن تفتح بويبة كوة

حتى تنفتح أمامك على عوالم بكاملها،

كل حدث فيها يتمخض عن أحداث عديدة مشابهة..

 

فمرحى بهذا القلم الذهبي الباهر المبهر،

بالغ المتعة والجاذبية التي تزرع في النفوس الكثير من الشوق لمطالعة المزيد من ومضاته الأخاذة،

والتي، إحداها تنسيك في سابقتها، بل في سابقاتها بكاملها..

 

جزاك الله تعالى خير الجزاء على كل هذه المتعة الي أمتعت بها قرائك..

وهنا نزداد تبيّن مقدار ما ضاع منا بغيابك الدراسي الاضطراري،

وفقك الله تعالى فيه كامل التوفيق والنجاح..

 

فمرحباً، أختي الكريمة الرائعة،

ودامت لكِ الصحة والسعادة والهنـــــــــــاء   



مرحبا بك انت استاذي الفاضل والاديب الكاتب ما شاء الله عليك

 

والله منبهرة من شدة جمال اسلوبك ومن صدق احساسك انا احسست بكل كلمة كتبتيها حتى بكيت ثانية بكاء شوق وحنين لنانا رحمها الله

 

ابدعت يا استاذي في ترجمة افكاري البسيطة بل وباسلوب قوي جدا ورائع يدخل للقلب مباشرة دون حواجز

ربي يجازيك خيرا ويسعدك في الدارين ويحفظ لك جميع احبتك

 

0📊0👍0👏0👌0💭

ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ° ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ± ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ·ط¥â€™ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·.

ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ·ط¥â€™ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ®ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع† ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ  ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ³ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع† ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ© ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©.

  • ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¥ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ³ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©: 
  • ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ© ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ³ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©: 

 حب الجدين.. نموذج للحب الملائكي على الأرض
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آµط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ­ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©