[ فلسفة الرضا والقناعة ]
ط¢ط®ط±
ط±ط¯
ط¢ط®ط±
ط§ظ„طµظپط­ط©
ظٹط¹ط±ط¶ ط­ط§ظ„ظٹط§ ط±ط¯ ظ…ط¹ظٹظ† ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ظˆط¶ظˆط¹ - ط§ظ„ط¶ط؛ط· ظ‡ظ†ط§ ظٹط¹ط±ط¶ ط§ظ„ظ…ظˆط¶ظˆط¹ ط¨ط§ظ„ظƒط§ظ…ظ„
زمان بيكينباور

  • ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 3317
    ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 5737
مشرف سابق
كاتب مبدع في المنتدى
كاتب مميز
مناقش جاد
زمان بيكينباور

مشرف سابق
كاتب مبدع في المنتدى
كاتب مميز
مناقش جاد
ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 3317
ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 5737
ظ…ط¹ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ ظٹظˆظ…ظٹط§: 1.9
ط§ظ„ط£ظٹط§ظ… ظ…ظ†ط° ط§ظ„ط¥ظ†ط¶ظ…ط§ظ…: 1754
  • 01:35 - 2023/03/04
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته موضوع مميز و رائع شكرا لك على الطرح الهام

هناك عدة نقاط طرحتيها في الموضوع بالنسبة لموضوع طلبات المرأة في الزواج دائما صرحت في أكثر من رد أن المرأة لو طلبت شاحنات ذهب و ألماس و أراضي و فلل و قصور يحق لها ذلك يحق أن تطلب ما تشاء في الرجل من كل النواحي سواء من ناحية المال أو الكفاءة حتى لو كانت صفر على الشمال و طلبت ملك أو أمير لا خلاف حقها ما في مشكلة و ليس لأحد الحق في الاعتراض

النقطة الثانية من ينصح بالرضا و القناعة غالبا هو شخص ليس في يده حيلة لأن يفعل أكثر مما هو متوافر و متاح له و غالبا سيكون قد بذل كل ما لديه من إمكانيات مادية و نفسية و عقلية و هذه قدراته لذلك كلامه معقول جدا لأنه يستبعد أن يكون بمقدار أي شخص أن يتخلى عن أخذ خطوة للأمام تحسن من حاله فالغالبية الساحقة من الناس تفعل ما بوسعها لجلب المنافع لأنفسهم و دفع الضرر عنها

الأمر الآخر الرضا و القناعة ليست مجرد طريقة حياة اخترعها فيلسوف و هو يشرب القهوة بل هذا المبدأ موجود في الدين في آيات و أحاديث كثيرة و هو مبدأ صحيح لا غبار عليه

بالنسبة لأوروبا لم تصبح أوروبا إلا بعد أن دفعت ثمن باهظ لعشرات و مئات السنين و الأجيال التي دفعت هذا الثمن لم تقطف الثمرة و لم تستفد شيئا و إنما أحفادهم البعيدون جدا هم الذين قطفوها فمن لديه استعداد لدفع ثمن باهظ لن يجني منه أي شيء و لن يستفيد منه لا هو و لا أبناؤه و لا حتى أحفاده بل أحفاده البعيدون جدا؟
0📊0👍0👏0👌0💭

ط§ظ„ط±ط¯ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ظˆط§ط¶ظٹط¹ ظ…طھظˆظپط± ظ„ظ„ط£ط¹ط¶ط§ط، ظپظ‚ط·.

ط§ظ„ط±ط¬ط§ط، ط§ظ„ط¯ط®ظˆظ„ ط¨ط¹ط¶ظˆظٹطھظƒ ط£ظˆ ط§ظ„طھط³ط¬ظٹظ„ ط¨ط¹ط¶ظˆظٹط© ط¬ط¯ظٹط¯ط©.

  • ط¥ط³ظ… ط§ظ„ط¹ط¶ظˆظٹط©: 
  • ط§ظ„ظƒظ„ظ…ط© ط§ظ„ط³ط±ظٹط©: 

 [ فلسفة الرضا والقناعة ]
ط¨ط¯ط§ظٹط©
ط§ظ„طµظپط­ط©