سناء الفاعور | عضوة | المشاركات: 148 نقاط التميز: 350 |  | معدل المشاركات يوميا: 0.1 | الأيام منذ الإنضمام: 1918 | | السلام عليكم ورحمة الله.
قرات القصة و أحسست بغصة.
مؤسف أن يتحول الأبناء إلى كائنات خالية إلا من أنانية تعيش على جهد وعافية
آباء أعطوا وأنفقوا رحيق عمر ليتم إهمالهم بعد التوقيع على انتهاء صلاحيتهم حتى قبل الرحيل...في ظل اندفاع نحو متاع الدنيا كحال صاحبنا عباس و هو يلهف خلف الترقية اللعينة على حساب راحة والده...تبا!!
موجعة هذه القصّة وصارخة أحداثها و كأنها تهزّ الوجدان بعنفٍ ليكون يقظاً..
ويقول: حاذروا من الإساءة للوالدين ...إن دمعتهما حارقة...قد لا ينفع الندم حين يستفيق الوجدان.
كنت موفقا اخي ميمون في استفزاز مشاعرنا...لتعتصر قلوبنا ألما.
شكرا لإبداعك اخي ميمون،لقد أجدت اللغة و الأسلوب بشكل ماتع...تحياتي.
|
0📊0👍0👏0👌 |