احببت تلك الزهرة

بين أورقها قرائت تفاصيل حياتي

معلق القلب فوق قلبه

وما من مفر ... !

كنت احتضن كتابى المفضل وانا اسبح فى عالم اخر شارة ابحث بين متسع فكرى عن مكان للهرب ولكن لا نجاة ولا مفر يبقى هو دوما ظلي ومحور حياتى هاجمنى فى تلك اللحظة صوت الهاتف ( اهلا سلوى فى تململ اجابتها بخير يا عزيزتى  فجائتنى بنبرتها الرنانه مغلفه بضحكة عندى لكِ خبر جميل

 أمممممم هاتى ما لديك اصبحت كل الاحداث تحمل نفس الطابع  لا جديد –

لا اعرف لما انت هكذا دوما لا تسبقى الاحداث

لن اسبقها هاتِ ما عندكِ

تم أختيارك لكى تمثلى بلدك فى المسابقة الرسميه

 مسابقة أى مسابقة

المسابقة الفوتغرافية الدولية للمحترفين حول العالم

اهااااا

استعدى

الووووو – الوووو – الوووووو سلوى أين أنت

اهااا معكِ  سماح

لما لم تجيبينى أين كنت

فى رحلة شرود اخرى

اظننى احتاج لوقت للتفكير تعلمى كنت مبتعده الفترة السابقه

الجميع اختروكِ لانك متميزة ووضعو ثقتهم فيكِ 

ارجوك لا تخذليهم

يفعل الله ما يريد

اغلقت الهاتف – واغمضت عيناى –وتركت اعضاء جسدى تشعر بالاسترخاء

وابتسمت ( اين انت  الان )

وسبحت فى النوم

يتبع ...

مواكب الراحلين

لما تشترى لي بعض الوقت

لتقهر الكلمات فى حلقى

لما عندما أود ان اعانق بريق عيناك

تشق لى قلبى

بين كل العيون

تتوة عينى عن عيناك

رغم اقتراب المكان

ورغم حنينى الساكن بين الضلوع

اسكنتك نفسى واسكنت نفسى علياءك

كبرياءك

عالى اجد

بين بقايا الزمان

لحظة التقاء

لا تنعتنى بالجنون وبانى لقيطة الحب

لا تفتخر بأن هذا القلب بك يذوب

مواكب الراحلين

بقلبي أنتِ هجورتي

أعتز بها جدا

ملكة طنجة المشاركات: 134282 مشرفة النقاش الجاد عضو مميز في مجلس مدونتي المغرب عدد الأيام منذ الإنضمام: 1569 معدل المشاركات في اليوم: 85.58

19:49 - 09/30   مواكِبَ نَبضِي ومِيلادَ رُوحِي

سااااااااارة

تلك الكلمات منقوشة بقلبي

أنتظركِ غاليتي

ميلاد التعب نقاط التميز: 3471 - عضوية مقفولة -

07:43 - 09/24     جِــئتُ مُـتأخِّــرَة يا هند ، بعدَ أن قفلتِ تلكَ العضوية .. جئتُ متأخِّـرة ؛ و لم أستطِـع أن أكونَ معكِ في تلكَ اللحظات و أساندكِ يا نصفي ، لم أستطِــع أن أهوِّنَ عليكِ و أكونَ بجانبِ قلبِـكِ الطاهِـر النقِــي ، لم أستطِـع أن أكونَ معكِ في الوقت المناسب لأقفَ فِـي وجه من يحاول الاقترابَ مِن سعادتِكِ بخُـبث لأقفَ في وجههم و أقول : " لو حاولتم الاقتراب من هندتِـي فكأنما حاولتم ذلك معي " جئــتُ متأخِّـرَة لأننِــي غِـبتُ و جِـئتُ أفرحُ قلبكِ غاليتِــي : لقَـد صِــرنا أنا وزوجِـي تحتَ سقفٍ واحِـد ؛ كُنتُ أتمنَّــى أن أجِـدَ تلكَ العضوية ترفرفُ ها هنا حتَّـى أتقاسَـم معها فرحِي لكن إحساسِــي يقول أنكِ ستعودِين أعلنها غاليتِــي { عودِي ، و دعينا نكونُ واحداً من جديد } و سُــحقاً لكُـلِّ شيءٍ أو أحد يجعلنا نبتعدُ بسببه ،

ورقات خريفية تمر بين قدماي الشاحبة

تخبر الخطوات

يوما ما

سيكون سقوطك أخف من المطر