ممتنّة لكل الذين يبادرون للحياة
من أجل الحياة ،للذين يصنعون شيئا
جميلا يقتبس ضياءًا منهم ؛ للذين لا يستخسرون ابتسامة من شفاهم
أو كلمة طيّبة

لنطلق أرواحنا من سجنها بذكر الله

إلهِي أزهِر صباحنا برِضاك عنّا ؛ و أفتح لنا أبواب خيرك
اللهمَّ بك أصبحنا

كثيرة تلك الأشياء التي نُريدها لأنفسنا ولا نحقّقها لمن حولنا .. والمنهج الإسلامي الرصين :

 (أن تُحب لأخيك ما تُحب لنفسك) ..

 يلزمنا أن نتحمّل كل أحد وليس الأصدقاء فحسب ، ومن لم يفعل فلا عليه أن يموت كمدًا وقهرًا !

حباً في الله ، كونوا اُناساَ صالحين ولا تعمروا حزناً في قلب أحد

أشتاقها =)

م أَرى لِلحُب باباً أوسع مِن باب الدُعاء "
إنْ أحببت أحداً إذكره بِ دعوة  ’)

سئل شيخ الإسلام ابن تيمية :
أيهما أنفع للعبد؟ التسبيح أم الاستغفار؟
فأجاب: إذا كان الثوب نقياً فالبخور وماء الورد أنفع له ،
وإذا كان دنساً فالصابون والماء الحار أنفع له.
فالتسبيح بخور الأصفياء و الاستغفار صابون العصاة ))

قلوُبنا تُزهرُ بامتنان , للذينَ يُهدونها الكثِيرَ من الفرَح .

أراكم سماءً غمامًا ودفئًا ، بل الغيثُ أنتم وكلّ الهطول =)

دعونا ننقشُ من الحروفِ زَهرًا جميلا !

من يحبك ، يراك مختلفًا فالحديث معك أجمل ، والغياب عنك أطول
 والجرح منك أعمق والشوق إليك أسبق و كلّ شيء فيك يُستحسن ..
فقط من يحبك

دع أقوالك كالحلوى الفاخرة؛ غالية، ولذيذة، وتنتظر

آسعد الله مسائكم  =)

فأسرها يوسف في نفسه ولم يبدها لهم"
نقاء القلب ليس عيباً والتغافل ليس غباء والتسامح ليس ضعفاً والصمت ليس انطواءً
بل هي تربية وعبادة…”

نخله في الجنة ؟
سٌبحان الله وبحمده سٌبحان الله العظيم.

تدور كل محاور السعادة في الرضا

تمتموا بأستغفآركم " حتى يعتلي حزنكم،،
وتنزل رحمات الله عليكم ،، أستغفرالله العظيم وأتوب أليه

حريه =)

من يدري رُبما في أكفِ المساء وردة مخبوءة و بشرى سعيدة ، و تفاصيل لم تخطر لك على بال؟
تفاءل =)

قد يُلهمك الله دُعاءًا مُعيّنًا لم يكن يراودك، اصدح به بيقين فلعلهُ ألهمك إياه ليرزُقك به

اللّهم قَدِّر لَنا الفَرَح بِكُل أَشْكالُه
 أَنْتَ الكَريم الذي لا حُدودَ لـِ عَطاؤه . . ")

الحُب أن تأتي بحينِ إجابةٍ، فأراك في الدعواتِ أوّل من سبَق

لا إله إلا أنت سبحانك إني كُنت من الظّالمين . . ")

بعض الأحاديث تصنع الفرح، الفرح المختلف الذي يأتيك على شكل غيمة تُمطرك بالفرح

 ولا تطلب منك شيء بالمُقابل. لأن همّها الوحيد هي أن تفرحك وحسب =)

سئل رسولنا : أي الناس أفضل ؟
قال : كل مخموم القلب صدوق اللسان
فسألوه : ما مخموم القلب ؟
قال : هو النقي التقي لا إثم فيه ولابغي ولاغل ولاحسد

خير الصِّحاب من قلُّوا ، وإلى الجنانِ قد دلُّوا

مُنتَهى السَّعادة ، أن يُوفقنا الله لِنَجتاز اختِبارات الدُّنيا و نَصِل إليه أنقياءَ طَاهرين =)

لغيرِ الله ما طابت خُطانا ، لغيرِ الله ما فَلَحَ المسيرُ

مُد يديك للناس بالخيرّ؛ بالمواساة؛ بالحُب.. تمتد لك يـدُ الله بلطفٍ خفيّ؛ بخيرٍ مُضاعف؛

 بالرحمة الربّانِية؛ بالحُب الأنقى والأعظم =)

ربِّ هبّ لأرواحِنا إشراقًا عميقًا لا غروب بعده

ربآه ضاقَت والفرج مِن عندَك ")

يَا الله ")

يا رَب ، حقِق لِي تلكَ الأمنيَة  ")

اللهَم انَي إستَغفَرك مَن كَل ذنَب ")

" فأووا إلى ( الكهف ) "
لا تكترث بالمكان مهما كان متواضعا أو وعرا أو قاسيا أو موحشا فرحمة الله تصل لكل الأماكن 🌼
طابت جمعتكم كهفكم نُـور وجمعتكم مباركة طيبة =)

اللهم اجعلني وأحبتي من السبعين ألف الذين يدخلون الجنة بغير حساب

يَا رَبْ إجعَلْ قَلوبَناَ كَنقَاءَ الْمَاءِ ")

أيھآ المشتآقوُن ( لنوُر جمآلہَ ) .. صلوآ عليہَ وسلموآ تسليمآ

الَلَّــهُمَ لَا تَـكِلنِي إِلَى نَفْسِي فَ أَعْجَز ..و’لَا إِلى أِلنَاسْ فَ أَضِيِع

ﻳﻘﻮﻟﻮﻥ ﺃﻥ "ﻓﻴﻠﻴﻜﺲ" ﺃﻭﻝ ﺷﺨﺺ ﻭﺻﻞ ﺇﻟﻰ ﻫﺬﺍ
ﺍﻻﺭﺗﻔﺎﻉ ، ﻭﺳﻴّﺪﻧﺎ ﻣﺤﻤﺪ - ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ -
ﻭﺻﻞ ﺍﻟﻰ ﺳﺪﺭﺓ ﺍﻟﻤﻨﺘﻬﻰ ﻓﻲ ﺍﻟﺴّﻤﺎﺀ ﺍﻟﺴﺎﺑﻌﮧ
 ﻟﻠﺘﺬﻛﻴﺮ ﻓﻘﻂ =)

ترَيدُ السَعَادَة كنَّ صَديَقاً لِلقَرآنِ ")

أختي :
و إنِّي لأجمـعكِ بينَ كفيَّ "دعـٓاء" ؛ حتّى تُزهرِي

سأشتاقكِ

حُبي لكِـ ، أبثه للسماء بـِ دعوات تُسعدكِ وتقرّ عينكِ بِـ جنّه لا زوال لها =)

♡