صباح / مساء النور لِكلِّ المارّين على عجل

و المُتسمرين بِوجل

و أنتِ أجل صباحك /مساؤكِ رحمة وسكون وحنين

kamirzon

وعليكم السلام

مرورك أروع يا طيبة

الله يرحمها ويسكنها فسيح جناته ان شاء الله

سعيدة بمرورك

ودي:)

هي الآن تبكي في سريرها لأنها تشعر بالوحدة

هي الآن تدفع ثمن اختيارها

هي الآن تنتظر الموت برحابة صدر

قال ذلك غير مبالٍ ,

ثمّ غادر

سحقا لهكذا قلوب

دون شعور أجدني أتأمل الصور لأسافر نحو المجهول

أُمرر يداي بلطف حتى لاّ تخدش مابِداخلها مِن أرواح

أشتاقها بشدة

أعشق إبتساماتها والصمت

وتِلك الأحاديث

رائحة اللقاء الأخيرعالقةُ ..أتنفسها بِلذّة , أختنق منها

أياً كان لن يتأخر العيد وسيتجدد موعد النحيب

أسومتي

وعليكم السلام

وأنا سعيدة بكِ وبقربك يا نقاء

فكوني دوما بالقرب

أحبك

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

أعجبتنى هاته المدونة فأردت وضع بصمتى ولو بفائدة صغيرة

النوم : سلطان لا يرفض له أمر .
الجوع : كافر لا يرحم أبداً .
الإعجاب : درجة حرارة تزداد و تنقص و تنعدم .
الحب : حياة منفصلة غير الحياة الاعتيادية .
العشق : مرض لا شفاء له .
الهم : سيف بارد في الضلوع الدافئة .
القلق : كرسي هزاز يتحرك في نفس المكان .
الثقة : قطار يحملك للأمام .
السكوت : ذهب .
القناعه : كنز لا يفنى .
الحقد : اشتعال دون نار ولا دخان .
التشمت : مقدار نقص الثقة بالنفس .
الغرور : قباحة المنظر و المعشر .
الصدق : فعلا مفتاح لاقسى القلوب .
الظلم : ظلمات .
الخيانة : نهاية .
التسامح : بداية .
الصداقة : عملة نادرة .
الخوف : كما الغرق في بركة دون ماء .
الشوق : دفء .
الأمانه : رسالة إنسانية .
الرحمة : من صفات الله التي أهداها البشر .
البخل : حفظ الممتلكات لللصوص .
الغضب : مفتاح الجنون .
الكراهية : فشل القلب .
التشاؤم : نقص الايمان بالله .
الصبر : مفتاح الفرج

ishak308

وعليكم السلام

اهلا بك وشكرا على البصمة المميزة

ودي:)

ليت الأمر بتلك السهولة يا جدة

لم تعد لدي طاقة لأخوض حرباً جديدةً مع العتمة، مع الصمت ، مع الشكوك

والنهاية الحتمية أن تُشَّل الحواس أو يُفقد البصر ..

كيف لي أن أنتمي لفصيلة الخفافيش والبشريين معا

كيف لي أن أرضى بالعيش في الظلام بينما الواقع يحتم علي العيش في النور والتأقلم معه

بت ألعن الحظ ، وألعن الانتظار ، وألعن الماضي والحاضر معا

بت أخاف من المستبقل ، وبت أنتظر الجحيم القادم

ببساطة بت أمقت الحياة

لكل البيوت نوافذ يتسرب إليها النّور والهواء ويتجدّد فيها الأمل بشكل يومي ،

لكن نافذة ذكرياتي لازالت مفتوحة غير قابلة للقفل، فقد علّقت أمل الانتظار عليها طويلا،

 انتظرت ذلك الطيف مطولا ولم يأت،  ولكنني لم ولن أملّ من انتظاره...

 سأنتظر وأنتظر إلى أن تلمحه عيناي ، أو تحتضن روحي روحه لأنها تنبض به وله ومنه وإليه......

وذات مساء تحقق المراد، ابتسم لي من خلف تلك النافذة فتساءلت كيف لي أن أغلقها حتى لا أتنفس سواه ؟،

وأحجز ذلك الطيف معي للأبد دون لحظة وداع أو فراق؟!

 وكيف أزيل غبار اليأس الذي غطى الزجاج وخنق أمل الانتظار وحجب الرؤية عني؟؟....

فاقتربت منه وسألته : لماذا تظاهرت بالسعادة أمامي؟ لم لم تخبرني بالحقيقة؟.

تساءل بحيرة: بم لم أخبرك وفيم كذبت عليك؟

-  لماذا وضعتني تحت أمر الواقع فجأة؟؟

 تساءل وملامح الدهشة تعلو محياه: عن أي واقع تتحدثين؟

- لماذا تركتني وحيدة؟

 حاول الاقتراب مني قائلا: لم لا تهدئين فأنا معك...ولم أتركك مطلقا

وتوالت أسئلتي كالعادة: لم حطمت قلبي؟

- كيف لي أن أحطم قلبا هو ملكي وسبب عيشي

- لم تركته اذا يحتضن اليأس ؟

- كيف يحتضن اليأس بوجودي؟ مابك ومالخطب؟ لم أفهم شيئا

- بلى تركته وهو غير صالح للنبض الآن

- هل أنت مخدرة أو شيء ما من هذا القبيل

فأنا أمامك وهذه حقيقة....

أدخلت يدي في جيبه فسألني عم تبحثين؟

أجبته مبتسمة: عن الحقيقة التي تتحدث عنها

ضحك قائلا : هل جننت؟

لا ليس بعد ولكنني أتنفس نوعا ما من الجنون

فأنا ومصيري نعانق المجهول وكل الألم تجمع في أطراف جسدي

- أخبريني فقط مالذي حصل لك؟؟؟

وأفقت فجأة كالعادة أصرخ على وقع تلك الصعقات الكهربائية

وعدت للواقع المر من جديد لأجد من حولي يعاتبون كالعادة

إلى متى وأنت تفرين إلى الأوهام ؟؟؟؟ لقد مات ...رحل ولن يعود؟؟؟؟

وإن بقيت على حالك قد تلتحقين به قريبا

عجبا لك هل سنبقى كل مرة نعيدك من تلك الدوامة والغيبوبة التي تفرين إليها بملء إرادتك؟!!!

فانفجرت باكية وتمنيت لو إلتحقت به بالفعل بدلا من هذا العذاب

وإذا بكل من حولي يردد :

كانت النهاية... أفيقي فالنهاية لا داعي للانتظار بعدها

هل فهمت إنها النهاية

فقلك في نفسي كانت النهاية ولكن قلبي يرفض الإعتراف بذلك ويردد إنها البداية

بداية الوجع والألم والنهاية لم تحن بعد.

وكأن كل الأمور التي كانت تبدو غامضة باتت مكشوفة !!!

وواضحه وضوح الشمس

حقائق  لايوجد فيها زيف أو تملق

حقائق تجعلنا نبكي بحرقة ووجع

ثم نبتسم ونضحك بجنون

ليست بأمنية صعبة أو مستحيلة أتعجب لِم الاستغراب؟

ليتنا نستطيع نثر جراحنا خارج حدود أرواحِنا

 ونصرخُ نحو السماء توقفي عن مطر المزيد من الخيبات

فلقد ارتوينا بما يكفي !

علمني الفقد :

أن كل جميل بالحياة يزولٌ

بالرغم من مرور كل تلك الشهور على رحيلكِ

إلا أنكِ لازلتِ تتجولين بنبضي  وكأنه منزلك ولا نية لكِ بالخروج منه

رفيق الحزن 2

أهلا بك:)

Ahmadetch Ahlawy 87

وعليكم السلام

الله يرحمها ان شاء الله

أهلا بك :)

عبثا حاولت أن أجمع بقايا نفسي لنفسي منذ زمن بعيد

عبثا ظننت أن هناك ما يستحق المحاولة وتكبد عناء التجربة مجددا

وكانت الكذبه التي أصدق .. أنني مازلت أحمل بقايا مني

اليقين الذي صفعني به القدر:

أن السعادة ، الأمل ، الأمان مجرد أحلام

أحلام من سراب

وأنا اكتفيت من المكابرة حتى ألامس تلك الحقائق المرة

إلى متى سأجهد نفسي في البحث عن وثائق الصلح مع حياتِي

وحنيني يسبقني للحياة ويعود ليأخذني كلمَا شعر بأنني تأخرت خطوة عنكِ

أينكِ يا روح فبقايا شظايا ذلك الفقد اخترقت النبض

وبات الصلح  مع ذاتي ومع هذه الحياة على الهاوية

الفقد هو الإنكسار الذي حدث بداخلِي وكان ضجيجه أقوى من أن أوقفه

كلما صفعنا القدر

نتعلم أن الشخص الوحيد الذي لم يكن من المفترض به أن يخذلنا ، سيفعل!

سيكسر النبض ، سيجعلك تبكي ، سيجبرك على الندم

لذلك

التقط صورا كثيرا للحظاتك السعيدة حتى وان أدركت أنها مجرد لحظات عابرة

سامح بالمجان وانسى وتجاوز فالعمر يمضي والنهاية آتية لا محالة

النهاية التي تحل كالصاعقة تجعلنا نفقد دون سابق انذار

تجعلنا نصاب بالذهول ونحتاج عمرا آخر لاستيعاب رحيلهم الأبدي

لم يعد هناك متسع من الوقت للانتقام ، للعتاب ، للكره ، ....

لم يعد هناك ما يستحق بعد رحيلكِ

وبات الفقد أمرا محتملا في كل لحظة

على ضريح نبضي كتبت :

لم يكن بمقدوري يوما محاكمة الزمن لأنه أعدمني بدون حق

وتركني أنزف دون رحمة

أنزف الوجع والخيبة والحسرة والآه

لطالما رددت في كل مرة لا بأس ربما هذه الأخيرة فالحياة تجارب ومطبات

ولكن مع الاسف وجدت تلك المطبات تتكاثر وتربكني بازيادها المفرط

حتى ان الدموع جفت ولم تعد تقوى على ترجمة ما بالنبض

كنت ولازلت عصية على الفرح كثيرا

ولكن للأسف مراسم الدفن لم تقم بعد

يبدو ان الوقت لازال مبكرا والموعد مؤجل

ومواسم الرحيل لا تنته فقط هو الدور لم يحن بعد

هل سأبقى كالمجنونة التي تتوق لمعانقة روحكِ في كل صباح ؟

هل سأبقى متوهمة بقدوم الليل أن أسامر طيفكِ ككل ليلة

أضحوكة هي أكاذيب الانتظار البائس

إلى متى سأخضب أرض المقابر بماء عيني لأجل حلم بات غير مباح

في زمن تحكمه قوانين لا تمت للمنطق بصلة

إلى متى أحاول رسم ابتسامة مزيفة

موجع حين تفارق العين من اعتدنا على رؤيتهم

أحن لضحكتها

لبسمتها

لكلامها

أحن إليها حقا

طالت المسافات بيننا يا روح وبات لكل منا تقويمه الخاص

سافرت بكِ الأيام نحو المجهول والبعيد

ولم يبق لي سوى مسامرة طيفكِ

لقد سرقتكِ ساعات الزمن مني

وأودعتني وجع الدقائق ودموع الثواني

لأجدني ضد اعصارات وتيارات الظروف وحدي

لم يعد بمقدوري اللحاق بكِ فخطواتكِ تجرفك للبعيد

وخطواتي تأخذني نحو مسار بطيئ

والمسافة تتضاعف وتزيد طولا وعرضا وبعدا

يربكني ذلك الشعور حين يغتال النبض وذلك الجبروت والجموح

دمرني ذلك التفكير اللامتناهي بالفقد ،

ضيقة تخنقني وألف آه حبيسة وحنين جارف يلتصق بحياتي

ويجذبني قسرا نحو تلك المسافات البعيدة

والوهن يتسلل إلى روحي والوحشة تلفني

أجهل حقا كيف لا زلت أنبض وسط كل هذا الكم من التناقضات والفوضى

كيف وصلت إلى هذه البقعة الموحشة

وكيف تمكن مني هذا الذهول ورعب الأسئلة اللامنتهية

والاجابات تبقى مبهمة إلى يوم يبعثون

شذاكِ هو ذلك الوطن الذي فقدته ذاكرتي برحيلكِ

كل شيء معك مختلف ، حتى أنا أبدو على إختلاف

كعادته يحاول الاطمئنان عني في كل لحظة ، طلب مني أن أترك الحاسوب للحظات

خوفا علي وعلى عيوني

تركته وذهبت للجلوس معه فقال: ألم تملي من قراءة تلك الكتب التي أفقدتك صوابك

هل تعني أنني مجنونة

لا طبعا ولكنك في طريقك إلى الجنون

فضحكت وقلت له أنا أحتج فأنت تسخر مني - ولازم تعطيني شي -

حتى أنسى الاستهزاء وأسامح

قال: وما طلبك؟

حتى لا تفكر بالسخرية مجددا سآخذ كل ما معك 

قال هو لك اذا

فضحكت وقلت اني كسبت

فقال الان انت من تضحكين علي أعيدي ما اخذتيه

فقلت له أعطيني لأعطيك ، فأنتم واجب عليكم في الدين أن تقضوا حاجتي

فأعطاني ثم قال هاتِ ما عندك  فأنت وماأخذتِ لأبيكِ

تمنيت إني ماتكلمت

كل ما أتمناه الآن

أن أنام ولو لدقائق أو حتى أغفو غفوة وأراكِ في أحلامي

أراكِ قبل العيد وقبل الناس

بدونكِ ما عاد العيد عيدا

بدونكِ كل الأيام موحشة

يا عيدي

يا فرحي

افتقدتكِ وافتقدت كل شيء جميل

لم يبق لي سوى الذكريات والدموع

يارب ارحمها وارحمني

يا الله اجعل الجنة سكناها

كل عام وأنتِ بنبضي

قال تعالى :

" وقال ربكم ادعوني أستجب لكم إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين"

وحدها الأيام ..

من علمتني الانتظار

علمتني كيف ارسم أطياف الغائبين والراحلين والونها بأمل اللقاء

حتى وان ادركت استحالة الامر

وحدها ..

من حفرت على نبضات صبري  خدوشا لا تلتئم

ووحدكِ أنت ..

من شطب معنى الحياة ، الأمل ، البراءة ،

فكلها رحلت معك

سَيمرّ العيد دون صوتكِ

ستنْهال التهاني وتعلو الضحكات وتنبض القلوب لترحب بفرحة العيد

 ويظل الطرف الخاص بِتهنئتكِ مبتوراً..

سيظل توقيت همساتكِ...ضحكاتكِ ....تهانيكِ .... فارغاً

سأبتسم في وجوههم بفرحة عميقة لكنها ناقصة

فرحة اعتادَتْكِ بالقرب يا روح

رغم طول المسافة الممتدة من الخيبة الأولى.

معك تزهو الحياة وبكَ ، فأنت تسري بعروقي دون انتهاء كمسرى الدم بالعروق

لذا يا موت فان شئت فاوقف مسيرة الحياة

لا داعي للتعجب والاستغراب

فذلك كله

لأعتلي بك حياة ثانية

وأعانق بعشقك عنان السماء

Mentαliti iranienne

أهلا بك

ذكرى المرحومة ستبقى خالدة بقلوب أحبتها بصدق

الله يرحمها ان شاء الله

شكرا على المتابعة :)

سلام للأبد

أهلا بك:)

شكرا على موسوعة الأيقونات

ودي:) 

لك وحدك نبضات تحتويك و اقتصرت عليك

لا لشيء

 فقط  لأن معنى الحياة لا يكتمل الا بك ومعك

لذا دعني أغرق في بحر هواك وأنغمس بأنفاسك

ولا تسل عن حنانك حين يتغلغل لمساماتي

ويطرد من جوفي ذرات الهواء والوجع معا

فـ بشهقات موتي بك سـأزفر الآهات بأسرها

 بإسمك اللهم توكلنا عليك ولا حول ولا قوة إلاً بك

فاجعل اللهم فى قلوبنا نوراً وفى أبصارنا وأسماعنا نوراً

وإشرح لنا صدورنا وطهر قلوبنا وصَفِّ نفوسنا

وأنِر بسراج الهُدى بصائرنا .

بإسمك اللهم ندعوك يا سابغ النعم ودافع النقم أن تجعل لنا فى كل ضائقة فرجاً

وأن تيسر لنا بقدرتك من الصعاب مخرجاً

ونسألك يا حى يا قيوم بكل إسم هو لك سميت به نفسك

أو جعلته فى علم الغيب عندك أن تجعل قرآنك

المُبين ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء

حزننا وذهاب همومنا وأن تفطر أخلاقنا وسجايانا وأفعالنا

على ما أودعته به سبحانك من عظيم الحكم وبليغ البيان

ونضرع إليك يا رحمن يا رحيم أن تعافنا

من المحن وعوارض الفتن

همسك  يُشعرنيّ بتلاوين حُبك ، صوتك يعبر عن بعضَك

تستقيمُ به كل زهراتِ اضلعيّ

تهيمنُ بيّ وتنثرنيّ بين اجنحتكَ واعيشَك انتَ فقط

انتَ وحدك من يجعلني أسافر حيث لا أعلم

لأتصدع ببريق هدوءك وحنانك الخاطف كالبرق

كلما ارتعد فؤادي بالحنين والشوق لينساب صوتك للروح وتصاغ كل الحروف فيك

وأجهل موضع النقطة والفاصلة

أجزم أن انتهائي فيك فكل الأبجديات تتسابق نحوك

صوتك هو :

الحبّ، الحنين، الدّفء، الحنان، الحاجة، الأمان، الملاذ، البلسم، الأمل، الرّاحة..

صوتك يجعلني أحلق في عالم آخر بِفضولٍ يسافِرُ في تفاصيلك ..

فكلما لامس صوتك جزءً من التعب والوجع أحس أن النبض لا زال بخير

وكلما ارتفع حسّ همسك وأصاب نبضي أشعر بذلك الأمل المفقود

صوتكَ وحدهُ قادِرٌ على اختزالِ المسافات ..

همساتك أشبه بضمّادة مهدّئه تتحسس الألم

صوتك زادي أتغذّى من خلاله ولا أكتف..

وكم أعشقك

احد السلف كانت حياته سعيده ونفسه مطمئنة .. لا يشكو الهم ولا تؤلمه المصائب ..!!

وحين سألوه عن ذلك ..؟

كان جوابه .. تأملت أربع آيات من القرآن فعلمت أنه ليس للحزن مكان ، ولا شكوى من الحرمان ..

١- ( مايفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها )

2- ( وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو )

٣- ( وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها )

٤- ( إن مع العسر يسرا )

لِم باتت المناسبات تأتي وجو الكآبة معا

نوبة بكاء دون دموع

قلبٌ باكٍ في صمت ..

هل يمكن لعيون أن تنوب عني بالبكاء

ولي مع بزوغ الشمس ألف حكاية

يا حرف لِمَ تقف عاجزاً عن التنفس ..!

فكلي اختناق ..!