(|||_ و أنا في الغابة _|||)
ط¢ط®ط±
ط§ظ„طµظپط­ط©
Stinger-7

  • ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 7010
    ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 5685
ط¹ط¶ظˆ ط£ط³ط§ط³ظٹ
Stinger-7

ط¹ط¶ظˆ ط£ط³ط§ط³ظٹ
ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 7010
ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 5685
ظ…ط¹ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ ظٹظˆظ…ظٹط§: 1.3
ط§ظ„ط£ظٹط§ظ… ظ…ظ†ط° ط§ظ„ط¥ظ†ط¶ظ…ط§ظ…: 5413
  • 18:16 - 2011/06/02

بين أشجار الغابات و كثير من الحيوانات اتخذت دربي و سلكت هذا الطريق المحفوف بالمخاطر

ففي الغابات توجد أفاعي و توجد أسود و نمور و غيرها من الكائنات المتوحشة و المؤذية وأنا

أتجول في ذلك الوقت وجدت أشياء كثيرة ودارت في بالي أمور كثيرة جداً و سوف أسردها لكم

 
 
في احدى بقاع الغابة وجدت زهوراً عطرة الراحة بهية المنظر فاستنشقت تلك الرائحة الجميلة
 
التي تشعرك بأن شخص آخر و تخيلت نفسي في مرج من الورود الرائعة التي تتفتح واحدة بعد
 
أخرى و أنا أراقب ذلك فكلما تفتحت واحدة هممت أن أستنشق من رائحتها العطرة
 
 
مرج الورود
 
 
نعم من هم مرج الورود في عالم المصارعة غير المصارعين الشباب الذين يبنون مستقبل هذه الرياصة فهم كالورود ينشرون 
 
ابداعاتهم في كل زمان و مكان وفي كل حلبة و في كل قاعة تجد معهم المتعة و الأمل في رؤية الأجمل و الأفضل من المباريات
 
نعم هؤلاء الشباب لطالما كانت أحلامهم المصارعة و القتال و الآن فبعد أن حصلو عليها هاهم يبنون مستقبلهم فيها بكل جد و مثابرة
 
وعزيمة و نراهم يقدمون لنا جملة من الابداعات و اللقطات الرائع و اللحظات الجميلة في المصارعة فكم من الرائع أن نرى من
 
هم في ريعان الشباب يقاتلون و يبدعون سواء أكانوا محبوبين من الغالبية او مكروهين فهمهم أن يرونا كيف تكون المصارعة على
 
حقيقتها فهم مرج الورود و الزهور في رياضة المصارعة و هم من يصنعون مجدها في المستقبل فكم ممن صنعوا المجد كانوا صغاراً
 
في بداياتهم حتى أصبحوا الآن يحسب لهم ألف حساب و يعتبرون على قمة هرم المصارعة و قد نرى من كل شخص منهم إبداعات مختلفة
 
و حركات مختلفة أيضاً فمنهم من يبدع في الحركات الهوائية و منهم من يبدع في الحركات الاستسلامية و منهم من يملك القوة الضاربة
 
التي تؤهله الفوز بالمباراة و هاهم بعد كل هذه السنين يصلون لما أرادوا و الآن لم ينفذ هذا المرج الواسع بل إنه يتجدد بين كل فترة فمازلنا
 
نرى مواهب كبيرة تتناثر في عالم المصارعة و عندما يتم استغلالها أكبر استغلال فعندها لن يندم أحد على جلبهم و هم شباب بل أنهم سوف
 
يجعلوننا سعداء بأدائهم فرحين بتفوقهم راجين التوفيق فهم أساس مستقبل المصارعة
 
 
 
في غابات العالم نرى أشجار قد مر عليها زمن طويل لكنها ما زات صامدة في مكانها لايهمها شيء و مازالت تقدم لنا
 
الظل و تحمينا من أشعة الشمس في النهار تكون أعشاشاً للطيور لكي تبيت فيها و هذه الأشجار ليست قليلة في هذا العالم
 
فهناك الكثير و الكثير منها
 
 
الأشجار المعمرة
 
 
نعم إنهم أساطير المصارعة فهؤلاء الناس هم أشجارها المعمرة و الكبيرة و التي تعطي الظل و تجعل الطيور تبني أعشاشها في أغصانها
 
هؤلاء هم أساطير المصارعة فقد قدموا الشيء الكثير لهذه الرياضة و دائماً ما يصنعون تاريخها ففي كل مرة يعودون للحلبة بعد غياب لا
 
يتركونها قبل أن يتركوا بصمتهم فيها نعم فقد شهدت رياضة المصارعة أساطير حموها و قدموا لها الظل في بعض الأحيان و لو أردت
 
أن أمثل هذا ألم تكن عودة الروك منقذة للمينيا الأخيرة ألم تكن المباراة بين اسطورتين مثل شون و التيكر في العام الماضي منقذة للمينيا
 
نعم هؤلاء الأساطير يعطون المصارعة الظل فإنهم يقدمون الجميل لهذه الرياضة الكبيرة و الرائعة و يتركون العمل خلف الكواليس لأهلها
 
فلو رأينا الأساطير يعملون وراء الكواليس فقط فكيف سيكون الحال فإذا لم يلعب الأساطير و يقدمون الأداء الكبير و الرائع و الممتع في هذه
 
الرياضة و في هذه الحلبات فمن الذي سوف يلعب و يقدم هل نترك الأمر للجوبرز و المضخمين لا فهؤلاء هم الأساطير يعودون ليقدموا الظل
 
للمصارعة و يحموها من شمس الفشل و يغطوا على السيناريوهات و المباريات الفاشلة و في نفس الوقت يتركون الطيور تبني أعشاشها على
 
أغصانهم هل تعرفون ماذا أقصد بالطيور إنهم أصحاب الموهبة و الشباب فهذه الفئة تستفيد من خبرة الأسطورة و تتعلم منه فالأسطورة خاض تجربة
 
كبيرة في عالم المصارعة و صنع لنفسه تاريخاً لذلك فالأسطورة يترك الطيور تتعلم منه لكي تصبح في المستقبل طقوراً جارحة يخشى منها الجميع
 
و هؤلاء هم الأساطير فكم هم رائعون
 
 
من المعروف أن الشجر ضعيف في مقاومة الرياح فالرياح تقتلع أغصانه و تطير أوراقه و في بعض الأحيان تقوم
 
باقتلاع الشجرة بأكملها و لكن هناك من الشجر ما يقف في مجموعات و يشكل مع بعضه مثل الحصن ضد الرياح
 
فتحمي كل واحدة الأخرى فماذا لو تفرقت واحدة عنهم
 
 
الشجرة الصامدة
 
 
نعم إنه كريستيان الذي أعتبره الشجرة الصامدة في هذا الاتحاد نعم فهذه الشجرة و رغم مرور الزمن إلا أنها لم تسقط أو تتداعى
 
فهي دائماً تواجه الرياح المحفوفة بالمخاطر فكريستيان يواجه ظلم مكمان و تضخيم المصارعين على حسابه بكل قوة و إصرار
 
صامداً مثابراً لا يكل و لا يمل من محاولة كسب ثقة مكمان كما هو حال هذه الشجرة التي لا تكل و لا تمل من الصمود لانتظار بقوة
 
الوقت التي تتوقف فيه هذه الرياح نعم كريستيان صمد في وجهك يامكمان فلقد كنت كالريح العاتية القوية التي تواجه شجرة وحيدة
 
لكنك لم تتمكن من هزيمة هذه الشجرة القوية فقد بقيت صامدة بوجهك و لم تبالي أو تهتم بغيرها فعليها من نفسها فقط فلو التفتت
 
لغيرها لأخذتها الرياح على حين غرة و اقتلعتها و هذا ما يفعله كريستيان فلم يهتم لانجازات سينا و لا لإبداعات التيكر و غير هذا
 
فقد بقي ملتهياً بنفسه يحاول إيجاد طريق يشقه لنفسه ليتمكن في النهاية من النجاح و التغلب على هذه الرياح الصعبة فنعم هذه الشجرة
 
كانت ضمن مجموعة من أفضل المجموعات فقد كان كريستيان من إيدج في فريق يعتبر من أفضل الفرق في تاريخ المصارعة ككل فقد
 
نجحا في تقديم الكثير و الكثير و بعد الانفصال لقي إيدج طريقه و ثد اعتزل هذال العام أما عن كريستيان فما زال يلاحقه الحظ السيء فقد
 
ظننا أنه عثر على طريقه بعد فوزه بلقب العالم في اكستريم رولز نعم هذه الشجرة قد وجدت طريقها و تغلبت مع الرياح لكن الزمن غدار
 
فسرعان ما عادت هذه الرياح بعد يومين فقط لتقتلع أغصان هذه الشجرة كما فقد كريستيان لقبه بعد يومين من الفوز به لكن رغم كل هذا
 
مازال صامداً قوياً يتمنى أن يلقى ما يريده في النهاية كما تتمنى الشجرة زوال هذه الرياح عنها
 
 
 
ما أجمل أن ترى البحيرات في الغابة نعم يكون لها منظر مميز و رائع و جميل و ما أجمل أن تكون دافئة
 
خصوصاً في فصل الشتاء فهي تريح الجسم و تعطينا نوعاً من الاسترخاء الكبير و لكنها في فصل الصيف
 
عندما تكون دافئة فإننا لا نقربها لأنها تسبب لنا الحر و نحن نريد الجو البارد و الماء البارد و ليس الحار
 
 
البحيرة الدافئة
 
 
نعم إنه الاعتزال الذي يعتبر مثل البحيرة الدافئة فهو يختلف من شخص إلى آخر و من وقت إلى آخر فالبعض اعتزال و لم يقدر حق قدر
 
و البعض الآخر اعتزل و كرم تكريماً يليق به كما هو حال البحيرة الدافئة التي تكون سيئة في فصل الصيف و لكنها في دفئها رائعة في فصل
 
الشتاء البارد فنعم مصارعون كثر اعتزلوا هذه الرياضة فمنهم من أهين كما أهين كل من جي بي ال و باتيستا فقد اعتزلوا بطريقة مهينة
 
على كل مصارع سواء كان ممتاز أم لا فعلى الأقل يقدر مجهوده في الاتحاد و يعتزل بطريقة جيدة لكن لا فائدة فهذا هو الحال فقد رأينا
 
كيف أن اعتزالهما يشبه البحيرة عندما تكون دافئة في الصيف كيف يبتعد الناس عنها فهذا هو حالهما فقد ابتعد الاحترام و التقدير عنهما
 
و لا أعني ان هذين الاثنين هما فقط من لم يكرما فهناك غيرهما و لكن هناك من قد اعتزل و كرم تكريماً كبيراً يليق به و لقي احتراماً كبيراً
 
جداً من قبل الجميع فلو ذكرنا على سبيل المثال شون مايكلز فالجميع يذكر كيف اعتزل بعد مباراة أسطورية في المينيا ثم قدم كلماته الأخيرة
 
في عرض الراو فقد اعتزل و الجمهور يهتف له و يصفق له احتراماً و تقديراً لانجازات هذا الأسطورة الكبير نعم فقد كان اعتزال مايكلز مثل
 
البحيرة الدافئة في الشتاء فيأتي الجميع لها كما يأتي الجميع لمايكلز و ينجذبون لمشاهدته فكلما عاد لقي الاحترام و التقدير من الجمهور و نشاهدهم
 
يهتفون له و يطالبونه بمباراة أخرى عكس غيره الذين إذا حضروا إلى أحد العروض لقوا الاستهجان من الجمهور و عدم الاحترام رغم انجازاتهم
 
و ما فعلوه فالاعتزال حقاً يضعك بين نارين الاحترام و التقدير أو البغض و الكراهية
 
 
 
ما أجمل النهر عندما يكون في أرجاء الغابة يمر بين أشجارها و يكون لنا منظراً طبيعياً تسعد الأعين لرؤيته و جماله
 
و هذا المنظر يعتبر من اجمل المناظر فالغابات التي تشقها أنهار تكون من أجمل الغابات
 
 
النهر الجاري
 
 
نعم إن TNA مثل النهر الذي يجري في احدى الغابات فهو يعطي لنا منظراً طبيعياً كما تعطي لنا TNA متعة حقيقية و أداء رائع
 
فلطالما شاهدنا المتعة من هذا الاتحاد و قد كان هذا مغموراً في بدايته أما الآن فها هو يتقدم بسرعة كما يجري النهر في الغابة مسرعاً
 
نعم هذا هو TNA فالنهر يجري في الغابة فعلى ضفته نرى بعض الصخور فبعضها يكون كبيراً و بيعضها يكون صغيراً كما هو الحال في
 
TNA فبعض نجومها صغار السن و لكن لديهم الموهبة و المهارة اللازمة لتقديم أداء و سيناريوهات جميلة و ممتعة جداً و لكن أيضاً لا ننسى
 
الأساطير الموجودة في الاتحاد ممثلة في فلير و هوجن و ستينغ و أنجل و بعض المصارعين الممتازين الذين خرجوا من إتحاد مكمان إلى هذا
 
الاتحاد أمثال راي و ديفون و لا ننسى الرائع فان دام إضافة إلى الموهبة الكبيرة جداً مستر أندرسون فهؤلاء القادمون من اتحاد مكمان يمثلون
 
السمك الذي يسبح في هذا النهر فهناك أنواع مختلفة من الأسماك و لكن هناك نوع رائع من الأسماك في TNA إنه سمك الاكس ديفيجين هذا
 
النوع الرائع الممتع الذي نشاهد فيه متعة مختلفة و مباريات رائعة و من أبرزها المباراة المميزة اولتميت اكس فهي مباراة من أمتع المباريات
 
في هذا الاتحاد أضف إلى ذلك وجود المصارعين الذين ترعرعوا في هذا الاتحاد أمثال أي جي و أبيس و كاز و غيرهم في هذا الاتحاد و هؤلاء
 
يعتبرون بمثابة الشجر و الحشائش التي يمر النهر منها و في النهاية النهر يقدم لنا متعة المنظر كما تقدم لنا TNA متعة السيناريوهات و الأداء
 
 
 
في الغابة نرى بعض أوراق الشجر تسقط و بعض الثمار تتساقط قبل نضوجها أي أننا خسرنا ثمرة من هذه الشجر
 
و خسرنا هذه الأوراق المتساقطة التي تعطي للشجرة شكلها الرائع
 
 
الثمار و الأوراق المتساقطة
 
 
نعم المصارعين المظلومين يعتبرون مثل الثمار و الأوراق المتساقطة و أعتقد أنكم فهمتم ما أعنيه فعالم المصارعة كل يوم يفقد ورقة من أوراقه
 
و ثمرة من ثماره فماذا لو فقدها كلها تخيلو أن هناك الكثير من المظلومين في عالم المصارعة نعم هؤلاء المظلومين كانوا بمثابة الثمرة القريبة للنضوج
 
لتصبح صالحة للأكل فتراها تسقط قبل أن تنضج و تمر عليها الأيام و الليالي و تصبح بعد ذلك فاسدة و هي على الأرض كما هو حال كين الذي وصل
 
بقوة إلى القمة و اقترب من النضوج و أصبح في المين ايفينت و هو عبارة عن وحش هائج إلى أن قناعه سقط فسطت ثمرته معه و بدأنا نرى كين
 
يتخبط في سيناريوهات فاشلة و تافهة و يهزم حتى من الجوبرز بعد أن كان مين ايفينتر فبعد أن اقترب من كونه ينافس على أكبر الألقاب و دائماً في
 
الأحداث الرئيسية كما هي الثمرة الناضجة أو القريبة من النضوج تحول في النهاية إلى مهمش كما هو حال الثمرة الفاسدة التي لا يأكلها أحد و لا يستفيد
 
منها و هناك بعض الأوراق في الشجر تكون كبيرة و مختلفة عن باقي الأوراق و لها شكل مميز كما هو حال بيغ شو فهو مميز و ضخم و مختلف عن الآخرين
 
في حجمه و طوله فتخيلو أن هذه الورقة بعد أن كانت ثابتة على غصن الشجر كما كان بيغ شو على غصن القوة و الصلابة و الوحشية سقطت من أعلى
 
الشجرة فأصبحت الرياح تتقاذفها يميناً و شمالاً كما هو حال بيغ شو الذي أصبح يبحث له عن سيناريو مناسب لأنه أصبح مثل المهرج بسبب التهميش
 
فصار مرة في الراو و مرة في السماك و في النهاية سأتكلم عن سبب السقوط الذي مهما كان سواء الرياح أو بفعل أحد الحيوانات أو بفعل فاعل على العموم
 
هذا يمثل الظلم الذي يحصل لكل مصارع فهو يقطف ثمره و يسقط أوراقه ويرميه بعيداً
 

 
نرى في نهاية بعض الغابات جبالاً شامخة و شاهدقة و ربما نشاهد هذا في بداية الغابة و ربما حتى و سطها على العموم
 
هذه الغابة تكون عادة كبيرة لوجود هذا الجبل فيها الذي قد يدل على مساحتها الكبيرة
 
 
الجبل الشامخ
 
 
نعم إنه التيكر إنه جبل المصارعة الشامخ الذي وصل بشموخه إلى قمة الابداع و قمة المتعة و التألق و الأسطورية و لكن هل تعرفون كم ارتفاع
 
هذا الجبل إنه 19 كيلومتر طبعاً هذا الارتفاع خيالي و لا يوجد جبل في العالم بهذا الارتفاع لكن بالطبع عرفتم لماذا اخترت الرقم 19 بالذات نعم
 
إنه الرصيد الخاص بالتيكر الذي لم و لن يحطم 19-0 رصيد كبير جداً و أقل ما يقال عنه أنه أسطوري من مصارع أسطوري يمثل كما قلت جبل
 
المصارعة الشامخ و المصارعة هي من تمثل الغابة التي هو فيها فسواء كان في نهاية الغابة كما هو الحال بعدد ألقابه ففي طوال هذه السنين لم
 
يحقق سوى 7 ألقاب كبيرة أعني بهذا لقب الاتحاد أو لقب العالم لذلك فمن لعب مثله فقد حقق الكثير لكنه لم يحقق الكثير على مستوى الألقاب
 
و حتى الألقاب المتوسطة مثل القارات الذي لم يحققه أبداً و أيضاً لقب الولايات المتحدة لم يحققه أبداً فهو يعتبر في مؤخرة المصارعين الذين صارعوا
 
بنفس عدد سنواته و حصلوا على ألقاب قد يقول البعض هناك الكثير لكنني أتكلم عن مصارع في الفترة التي صارع فيها كان يوجد فيها أحزمة ملغية
 
في الوقت الحالي حتى مثل حزام الهاردكور و حزام أوروبا و لكن لنتكلم عن وسط الغابة و هو في وسط الغابة من حيث سنة الظهور فبداية الأساطير
 
في الثمانينات و وسطها في التسعينات و آخرها هو الفترة الحاليةفي ما بعد الألفية فأسطورة التيكر بدأت في التسعينات من وسط الأسطورية و لكنه في
 
بداية الغابة في أشياء كثيرة منها إتقان الدور منها كثرة الاصابات و عدم استسلامه لها من خلال العداوات فقد خاض عداوات أسطورية طوال مسيرته
 
و في النهاية أهم شيء أسطوري حققه التيكر في مسيرته هو الرصيد في المينيا الذي لا أتوقع أن يكون هناك مصارع سيستطيع الاقتراب منه حتى
 
 
 
الأفعى من أخطر الحيوانات في الغابة فلو عضتك فستصيبك بسمها لكن هناك أفاعي غير سامة موجودة أيضاً
 
في هذا العالم و يجب علينا أن نفرق بين الصنفين
 
 
الأفعى التي فقدت سمها
 
 
نعم إنه راندي أورتن الذي كان لقبه قاتل الأساطير و أصبح لقبه الأفعى فلو أخبرتكم أن هناك ارتباطاً كبيراً بين الأفعى و قاتل الأساطير فسوف
 
أوضح لكم الجميع يعرف أسطورة حصان طروادة الذي يطير فتخيلو أن أفعى سامة عضته فبالتأكيد سوف يموت إن لم تتم معالجته إذاً هذه الأفعى
 
بالفعل تستطيع قتل الأساطير كما كان أورتن يفعل في السابق و أكبر دليل عنما حرق التيكر في عداوته معه لكن بالطبع لأن التيكر مصارع غير عادي
 
فإنه عاد حينها و انتقم لكنها تحسب في تاريخ أورتن أنه استطاع أن يحرق التيكر و يهزمه رغم صغر سنه و هو كما يعرف الكل أصغر بطل للعالم فعلى
 
العموم رأينا الارتباط بين الأفعى و قاتل الأساطير فبالطبع أورتن بدأ بشخصية قاتل الأساطير و قدم بها مستوى كبيراً جداً لذلك فأنا سأطلق على فترة قاتل
 
الأساطير فترة الأفعى السامة و لكن مع الأسف منذ مطلع عام 2010 و راندي أورتن منخفض المستوى و قد لا حظنا هذا الانخفاض في مستواه الكبير
 
الذي أصبح متوسطاً في تلك الفترة و سوف أطلق عليها فترة الأفعى الجريحة من الزمن و استمرت الأيام و الليالي و بعدها في ليلة الأبطال بعد فوزه بلقب
 
الاتحاد على شيموس  بدأ مستواه بالتدني شيئاً فشيئاً و أصبح مستواه مستوى مصارع عادي و ليس مصارع بقيمة و حجم راندي أورتن و طبعاً أحب أن
 
أسمي هذه الفترة الأفعى بين الحياة و الموت لأن أورتن بدا فيها و هو يصارع و كأنه بين الحياة و الموت فيحاول أن يكسب اي مباراة و لا يريد الخسارة ابداً
 
البعض يقول هذا شيء متوقع من أي مصارع لكنني أتكلم عن مباراته ضد باريت عندما نفذ سينا FU على باريت لتنتهي المباراة بالدي كيو فإنه هاجم سينا رغم
 
أنه احتفظ بلقبه و كأنه لا يريد ان يخسر فحياته على المحك بعدها في 2011 و بالتحديد في السماك عندما انتقل من الدرافت أصبح في مرحلة التضخيم
 
وكان لايقدم أداء في المباراة التي يلعبها لكنه في النهاية يفوز بـRKO لذلك لن أطلق على هذه الفترة لقب الأفعى الميتة لأن أورتن مازال بإمكانه تقديم
 
أداء قوي و أكبر دليل على ذلك مباراته في أوفر ذا ليميت ضد كريستيان فقد قدم أداء كبير لذلك سأطلق على هذه الفترة اسم الأفعى التي فقدت سمها
 
 
 
الغزال من الحيوانات الأليفة و التي من المفترض أن تكون مستأنسة لكن الانسان يقوم باصطيادها إما لجلدها أو للحمها
 
على حسب ما يريد
 
 
الغزالان المفترسان
 
 
نعم لايوجد غرال مفترس لكن في عالم المصارعة يوجد غزال مفتس و هو التصنيف البي جي تصنيف مفترس يلتهم المتعة لكن مهما يكن
 
فإنه لوحده لم يكون قادراً على فعل هذا بل هو مدعم بغزال مفترس آخر هو فنس مكمان الذي يدعم هذا التصنيف و يجعل السيناريوهات التافهة
 
من أجل هذا التصنيف فهذان الغزالان كما قلت يلتهمان المتعة و التألق في المصارعة بل لا يلتهمانها فقط بل إنهما يفترسانها إفتراساً كما يفترس
 
الحيوانات آكلات اللحوم فرائسها فهذان الغزلان يعتبران آكلي لحوم فمكمان يأكل لحوم المتعة و السيناريوهات الرائعة و اللمتعة و يأكل حتى تاريخ
 
المصارعة الكبير فمن ينسى ما فعله ببريت هارت في خيانة مونتريال فكيف أفسد و شوه و التهم تاريخ المصارعة بهذه الفعلة أما الغزال الآخر فهو
 
التصنيف فالبي جي قد التهم العنف الكبير و الحرية في الكلام بالمايك إضافة إلى المباريات الدموية فلم نعد نرى العنف في المصارعة كما كنا نراه من
 
قبل في اتحاد مكمان فمنذ عام 2010 بالتحديد فقد أصبح البي جي يسيطر بفضل سلطة مكمان على الاتحاد فنحن فعلاً بحثنا جاهدين عن كل من المتعة
 
و المباريات الدموية في كل مكان لكننا لم نجدهما لأنهما إلتهما و قد هضما من قبل غزالين متوحشين فلا فائدة من البحث و لكن هل تعرفون لماذا أطلقت
 
على كل من مكمان و البي جي لقب الغزالين بالذات فمكمان ذو سيادة في الاتحاد لكنه في السيناريوهات يبدو كالغزال فكل مرة يهرب من أحد المصارعين
 
خشية أن يوقع به أما عن البي جي فهو كالغزال لأنه في السابق لم تكن له يد و لا حيلة لفعل أي شيء فقد كان TV 14 هو من يسيطر فقد كان البي جي
 
مثل الغزال الذي يبحث عن قطيعه
 
 
 
الثعلب معروف في القصص الخيالي أنه مكار و لكنه في الحقيقة لا يوجد لديه عقل يفكر به فكيف يكون مكاراً إذاً 
 
 
الثلعب المكار
 
 
نعم إنه ثعلب WWE الماكر إنه إيدج المصارع الراحل عنا هذه السنة لكنه قبل رحيله أسس مؤسسة المكر و الخداع و الاستغلال فلطالما سمعنا
 
لقبه المعروف بأنه اكبر استغلالي و هو بالفعل كذلك فقد فاز بأول لقبين له باستخدام الحقيبة على كل من سينا الذي كان مضخم وقتها بشكل كبير
 
جداً و حافظ على اللقب لمدة طويلة أما المرة الثانية فكانت على حساب التيكر بعد أن هاجمه ماركت هنري و دمره تدمير فبالفعل إنه استغلالي كبير
 
جداً و إيدج يشبه الثعلب في لعب المباريات فالثعلب ينتهز الفرصة للحصول على ما يريد كذلك هو الحال بالنسبة لإيدج الذي ينتهز الفرصة لمباغتة
 
خصمه و الهجوم عليه بسبير في لحظة مفاجئة و لطالما فعل ذلك طوال مسيرته أما عن صفته المكر فكما نعلم أن الثعلب وصف بالمكر و الاحتيال في
 
القصص الخيالية و أعتقد أن من أبرز القصص قصته مع الغراب و الجبنة عندما جعل الغراب يتكلم لتسقط الجبنة و يأكلها كذلك هو الحال بالنسبة لإيدج
 
فهو يكون في العادة مدعماً بمن يكون معه في الحلبة فتارة كريستيان و تارة أخرى ليتا و أخيراً رأينا فيكي جيريرو فكل من يكون وراء ظهره لكي يستطيع
 
إيدج أن يفوز بمكر شديد و بدون علم الحكم فتارة يستعمل الضرب تحت الحزام و مرة أخرى بالكرسي و غيرها يعني يستعمل أسرع طريقة تخليه يفوز بينما
 
الحكم مشغول بالشخص الذي هو خارج الحلبة فهذا هو إيدج الثعلب الماكر الثي يخدع الحكام و يفوز بالغش و لطالما رأينا مكره الشديد ربما نذكر مباراة التيكر
 
و باتيستا في قفص الجحيم عندما كان متنكراً على أنه متصور و هاجم التيكر و كلفه المباراة و جعل باتيستا ينتصر فقد خدعنا جميعاً و ظن الجميع أنه مصور
 
عادي لكنه في النهاية لا أحد غير إيدج و هكذا رأينا من خلال بعض الأمثلة كيف أن إيدج بالفعل ثعلب ماكر
 
 
 
النحلة من الحشرات التي لا تكل و لا تمل من الحركة فهي تقول كل يوم بجمع العسل من الزهور لتضعه في خليتها
 
وهي تقوم بذلك يومياً بدون تعب
 
 
النحلة العاملة
 
 
نعم إنه نحلة المصارعة العاملة ريك فلير مصارع له قدر و مستوى عالي من الاحترام فقد عمل في المصارعة سنين طويلة جداً فهو بالفعل يحب
 
المصارعة بشكل غير طبيعي فهو دائماً ما يتابع القتال و المصارعة رغم كبير سنه و كثرة إصاباته فقد لعب في الاتحادين الكبيرين في المصارعة
 
WWE و WCW وقدم في كل منهما مجهود كبير و أسطوري جداً فقد واصل القتال و المصارعة في حين كل من كان في جيله تركوا هذه الرياضة
 
نعم فلير أشبه بالنحلة العاملة في المصارعة فهو لايتوقف عند حد معين بل يواصل الظهور في المصارعة و يصارع بين فترة و أخرى غير مهتم بالأضرار
 
البالغة و الكسور و التمزقات و غيرها من الاصابات التي يتعرض لها خلال مسيرته الحافلة بالانجازاته فإنجازاته هي الرحيق الذي تجمعه النحلة من الورود
 
فكم هي كثيرة إنجازات هذا الرجل القدير و الكبير كثيرة جداً و هي أكثر من أي مصارع آخر و قد قدم لنا مستويات أسطورية طوال تاريخه ففي بداياته
 
كان متألقاً و مبدعاً و لم يزل على هذا في منتصف فترته في WCW و في آخر الفترات مع WWE و TNA لايزال يصارع بين فترة و أخرى وهو
 
يشكل العصابات فقد شكل الايفيلوشين في WWE وشكل الفورشن في TNA و أيضاً انضم إلى الامورتال و أعتقد أن كل عصابة دخل فيها كانت ناجحة
 
فهذه العصابات التي دخل فيها تشكل له بمثابة النحل الصديق فالنحل يتعاون و يتشارك مع بعضه البعض و كل واحدة منهم تساند الأخرى كما يساند فلير أعضاء
 
العصابة التي يكون فيها و تشكل حلبة المصارعة خلية النحل التي يعيش فيها فلير بالفعل مصارع رائع عاش أغلب حياته بين الحلبات يصارع بدون أن يتعب
 
أو يمل كما تجمع النحلة الرحيق لتصنع العسل
 
 
 
الأسد من أشرس الحيوانات آكلة اللحوم و هو يعتبر زعيم الغابة و الحيوانات تخشاه
 
وتهرب منه عندما تحس بإقترابه منها لكنه من أمهر الحيوانات في اصطياد فرائسها
 
 
الأسد الضائع
 
 
بالتأكيد لا يمكن للأسد أن يضيع في الغابة فهي أرضه و هو يعتبر ملكها لذلك فأين ما ذهب فهو لا يعتبر ضائعاً فيها كما هو الحال لدينا هنا
 
كريس جيريكو الذي لا يمكن أن يبتعد و يضيع عن حلبة المصارعة لكنه الآن يعتبر شبه ضائع فهو غائب عنا منذ فترة طويلة ونحن نترقب
 
عودته بفارغ الصبر و نحن ننتظره على أحر من الجمر كما ينتظر الأسد فريسته إلى أن تأتي له و لكننا في نفس الوقت دائماً ما نسأله عن طريق
 
المقابلات عن عودته أي أننا نطارده أيضاً كما يطارد الأسد فريسته فهو بالفعل معشوق الجماهير الذي ينتظرونه و لكن هناك البعض ممن لا ينتظره
 
نعم إنهم الحاقدين عشاق المضخمين أمثال أورتن و سينا فهم لا يتمنون رجوع جيريكو إلى المصارعة لخشيتهم منه كما تخشى الفريسة من الأسد
 
و أيضاً في نفس الوقت تتضح خشية الفريسة من الأسد في أعين المصارعين فعودة جيريكو سواء في الراو أو في السماك و الأغلب في السماك لوجود
 
أورتن ففي عودة جيريكو تقليل لدفعات بعض المصارعين لأن جيريكو عائد فسوف يسرق الأضواء ممن لايستحقها فهذا هو جيريكو الذي يظهر في الشاشات
 
بشكل كبير جداً و لكن ليس في المصارعة بل في برنامج الرقص فقبل أن ينتهي كنا نشاهده أسبوعياً يرقص فشتان بين الرقص و المصارعة وهذا يبدو
 
و كأنك ترى أسداً يأكل الأعشاب فهل يمكنك تخيل هذا بالطبع لا لذلك كل عشاق كريس يتمنون رجوعه على أحر من الجمر كما ينتظر أطفال الأسد
 
الصغار والدهم ليأتيهم بالطعام و هذا هو الحال فالأسد ملك الغابة كما هو الحال ففي حال عودة جيريكو فسوف يكون ملك الحلبة لأن لا يوجد أحد من الروستر
 
الحالي يمكنه مقارنتهم بكاريزما الأسطورة فهو صاحب كاريزما أسطورية و أيضاً لا يمكنهم مقارعة أداءه الأسطورة إلا ربما القلائل
 

 
الفهد كما هو معروف أسرع الحيوانات و هو من آكلات اللحوم و يصعب على الفريسة الهروب منه في الأماكن الواسعة
 
لكن تكون لها فرصة في الهرب لو كانت في الأماكن الضيقة
 
 
TV 14
 
 
نعم إنه تصنيف TV 14  إنه مثل الفهد السريع مر علينا بسرعة دون النشعر به و السبب في هذا المتعة التي لقيناها في عصره
 
قبل أن يأتي عصر البي جي نعم TV 14 كان عصره ممتعاً ورائعاً وكانت فرائسه هي المباريات المملة و العداوات الفاشلة التي لم
 
تستطع الهرب منه إلا بعض النوادر منها نعم فهذا التصنيف كان يفترس نوعاً آخر من السيناريوهات أيضاً إنها سيناريوهات المتعة
 
لكن هذه السيناريوهات لا يلتهمها و لكنه يقدمها لنا على طبق من ذهب لنستمتع و نشاهد أحلى و أجمل السيناريوهات في تلك الفترة التي
 
مازلنا إلى الآن نشاهد منها مباريات أسطورية و نتمنى مشاهدتها مجدداً و لكن هيهات فالتصنيف تغير لكن على العموم هذا التصنيف كان
 
متعاكسان مع بعض المباريات فقد مر علينا هذا التصنيف بسرعة و قد كانت فيه مباريات طويلة و جميلة نعم هذا التصنيف لايمكن للمتعة أن
 
تهرب منه إذا كانت في مكان واسع أو بالأحرى مهرجان فلو شاهدنا في فترة نهاية التسعينات يعني 1996 و ما فوق و بداية الألفية الثانية
 
يعني من 2000 إلى 2005 كنا نشاهد المتعة الكبيرة في المهرجانات الكبيرة و الصغيرة الجديدة و القديمة فقد كنا نشاهد متعة كبيرة جداً
 
و إثارة كبيرة لكن من الممكن أن تهرب منه في بعض الأحيان في الأماكن الضيقة أي في بعض عروض الراو أو السماك لكن في غالبية
 
العروض كنا نشاهد المتعة و الاثارة و الدماء نعم فعندما يصطاد الفهد فريسته فإنه يخرج الدماء و في هذا التصنيف عندما يتقاتل المصارعان
 
نرى خروج الدماء و هذا ربما أكبر شيء يميزه عن البي جي و نتمنى يعود هذا التسنيف مجدداً إلى إتحاد مكمان
 
 

 
من المعروف ما هي مهمة كلاب الحراسة فهم نادرون في الوقت الحالي فالذين تجدهم كلاب حراسة
 
يكونون لحراسة المزارع من الآخرين و تأمين الحصاد لصالح صاحب المزرعة و في المقابل يقدم
 
صاحب المزرعة الماء و الطعام لهذا الكلب لكي يعيش عليه و يحافظ على مزرعته
 
 
كلب الحراسة
 
 
نعم جون سينا هو كلب الحراسة لمزرعة مكمان و هي WWE المزرعة التي تدخل على مكمان الملايين كل عام حارسها هو صاحب سمعة
 
وتقدير و بالتأكيد من أفضل من جون سينا لفعل هذا محبوب الأطفال الأول هو كلب حراسة هذه المزرعة و يؤمن ذلك بحضور الأطفال إلى القاعة
 
لمشاهدته أضف إلى ذلك بيع التيشيرتات و غيرها من الأشياء يؤمنها جون سينا و من أهمها هو تأمين حصاد هذه المزرعة الكبيرة فهو يؤمن لمكمان
 
القدر الكبير من المال في ما يؤمن له مكمان الدفعات التي تأتيه بشكل غير طبيعي التي يدعوها متابعو المصارعة بالتضخيم و ليس من الغريب كما قلت
 
على مكمان فعل هذا مع سينا ولكن لكل شيء ضريبة فضريبة تضخيم سينا هي إهمال المصارعين الآخرين و تركم بدون سيناريوهات قوية و ظلمهم
 
و كل من يواجه سينا يكون بالشخصية المكروهة يخيل لنا و كأنه السارق الذي يأتي في منتصف الليل بينما الناس نيام و جون سينا هو كلب الحراسة
 
المتيقض المنقذ الذي ينقذ المزرعة أي ينقذ المصارعة من الأشرار أي من المكروهين و هذا ما نراه بالفعل فسينا يضرب طول المباراة لكنه يتحمل
 
ذلك كأنه أحد الأبطال و لا يمكنه إيجاد نقطة ضعف خصمه أو كأنه كلب يواجه سارقاً في الليل و ذلك السارق يمتلك عصاةً طويلة لذلك لايستطيع تحديد
 
مكان خصمه بالضبط و لكن بعد ذلك سينا بحركتين أو ثلاث يتمكن من هزيمة خصمه و التفوق عليه و نعم للبطل فقد استطاع البطل أخيراً أن يعثرعلى
 
نقطة ضعف خصمه أما عن الكلب فقد استطاع الامساك بالعصا و سحب الممسك بها إليه و قبض عليه فهذا هو سينا من يحرس أموال مكمان ليس من
 
السرقة و إنما من الضياع نعم فهو يحرسها من أن تضيع بإحضار الأطفال إلى القاعات فهذا هو جون سينا أفضل كلب حراسة
 
 
في النهاية أتمنى أن يكون موضوعي قد حاز على إعجابكم مع تمنياتي لكم بالتوفيق و النجاح
 
أخوكم/مصطفى
 (|||_ و أنا في الغابة _|||)
ط¨ط¯ط§ظٹط©
ط§ظ„طµظپط­ط©