الزير الاسطورة الخالدة | | ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€ ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹ | ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 15742 ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 24746 |  | ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 63.7 | ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 247 | | مثال على التعلم بالاستبصار التعلم بالاستبصار من أبرز سياقات التعلم وأكثرها أهميةً وتكراراً في حياتنا اليومية، فله من الأمثلة الكثير مما ساهم تاريخياً في حل المشكلات التي تعترض النتائج العلمية وما كان له الأثر في تحقيق الاكتشافات الإبداعية: الأمثلة الشهيرة. الأمثلة اليومية. الأمثلة الشهيرة: ومن أشهر أمثلته تاريخياً ما يلي: مبدأ أرخميدس: فبحسب الأسطورة واجه العالم اليوناني أرخميدس لحظة استبصار خلال تواجده في الحمام وهو يستحم، وعند نزوله في حوض الحمام تمكن من معاينة ارتفاع منسوب الماء الذي غمر جسده، فأدرك للتو أنّ حجم السائل "الماء” المُزاح يعادل حكماً حجم الجسم المغمور في هذا السائل، وهي الفكرة التي صيغ منها مبدأ أرخميدس المعتمد حالياً كأساس من أسس علم الميكانيكا. اختبارات فولفجانج كوهلر: التي أسست الرؤية الخاصة بالمشكلة وحلها عبر تسخير القدرات وصولاً للاستعمال الإبداعي للأدوات المتاحة، وقد توصل لنتائجه أثناء مراقبة الشمبانزي سلطان الذي وضعه في قفص ووضع له موز فوق القفص وترك له عصي داخله، فتفاجئ بوصل الشمبانزي العصي ببعضها البعض كحل الوصول للموز خارج القفص بعدما عجز عن ذلك بالعصي القصيرة، مستكشفاً بذلك الرئيسيات في التعلم بالاستبصار لحل المشكلات الجديدة. الأمثلة اليومية: الأمثلة والتطبيقات العملية عن نظرية الاستبصار في الحياة اليومية كثيرة ومتنوعة، وتتشعب في كافة مسالك الحياة مهنية كانت أو ترفيهية، ومنها نذكر ما يلي: العثور المفاجئ على ما أضعناه: العثور على شيء ضائع بشكل مفاجئ طال البحث عنه؛ كتذكر مكان المفتاح أو الهاتف عندما يقوم الفرد بأمر لا علاقة له بما يبحث عنه ألبتة. فك العقد: التي لطالما واجهت طريقة فكها صعوبات مستفزّة، لكن فجأة وخلال الجلوس منزوياً ينساب حل مثالي أمام العقل ويتم تجريبه فيتبين أنه صحيح ومثالي. الارتجال في فنون الطبخ: فكثيراً ما يتم استحضار مكون جديد كبديل مبتكر يتم خلاله تغيير الوصفة بسبب ندرة المقادير مثلاً، لكن النتائج ستكون مذهلة. تعلم المهارات الجديدة وإتقانها: قد تواجه عملية فهم أساسيات المهارات الجديدة التحديات والعناء، لكن جلسة تبصر واحدة بواقع هذه المهارة ستكون كفيلة بفهم أساسياتها وإتقانها على الفور. تذكر المعلومات التائهة لحل اختبار: استدراك المعلومات التائهة خلال الاختبار بشكل مفاجئ؛ حيث يراود ذهن الطالب الجواب في لحظة استبصار. اكتشاف طريقة لحل الألغاز: فألعاب الذكاء تخلق شعور الحيرة لمن يحاول استكشاف حلها الصحيح، لكن التفكير ملياً في المشكلة سيجعل الحل موجوداً بشكل مفاجئ في لحظة استبصار. الوصول إلى مخرج المتاهة: في كل مرة يتم الوصول فيها لطريق مسدود أو المنعطفات الخاطئة من قبل من يحاول الخروج من المتاهة، سيزداد إصراراً ويكثف المحاولات، لكن استكشاف المسار الصحيح بشكل مفاجئ من تطبيقات التعلم بالاستبصار اليومية. [1] التطبيقات التربوية لنظرية التعلم بالاستبصار إتاحة المفهوم أو المحتوى العلمي بالكامل للطالب. التركيز على الجانب التحفيزي. الفهم من أساسيات حل المشكلة. تطوير التعلم الثاقب. تدريس التعلم. أخذ الفروق الفردية بين المتعلمين بعين الاعتبار. تطوير آلية التفكير وقدرات التعلم. يرجع الفضل لاكتشاف نظرية التّعلم بالاسْتِبصار لعالم النفس الالماني فولفانغ كوهلر، والتي كان لها الأثر الكبير في العملية التربوية بعد تضمينها إياها، ما انعكس بآثار إيجابية على التعلم، فكان من تطبيقاتها التربوية: إتاحة المفهوم أو المحتوى العلمي بالكامل للطالب: وهو من واجب المعلم؛ مما يسهل عليه إمكانيات التّعلم بالاسْتِبصار أو يوفر ما تحتاجه على الأقل. التركيز على الجانب التحفيزي: فيحاول المعلم بذلك تحريك الدوافع نحو التعلم لدى طلبة العلم. الفهم من أساسيات حل المشكلة: من واجب المعلم توعية الطلبة بأهمية فهم المهمة عن طريق تجنب التقليد أو أي شكل من أشكال التكرارات الديناميكية والمنسوخة. تطوير التعلم الثاقب: عبر تفنيد مهام التّعلم وتقسيمها إلى مستويات باستثمار قدرات المتعلمين الفكرية. تدريس التعلم: من أساسيات نظرية كوهلر أنها تدعو لاتباع نهج يركز على المتعلم خلال عملية التدريس. أخذ الفروق الفردية بين المتعلمين بعين الاعتبار: وهو من أساسيات النهج النفسي في التعلم التي تقوم على ترتيب مهام التعلم كمرحلة أولى، لكن هذا سيتوقف على قدرات المتعلمين. تطوير آلية التفكير وقدرات التعلم: وهو من أهم واجبات المعلم التي تساعد المتعلم على استكشاف مهارات أو معارف جديدة عبر التلقين ونقل المعرفة. [2] مفهوم نظرية التعلم بالاستبصار التّعلم بالاسْتِبصار أقرب ما يكون إلى لحظة مضيئة في لدماغ؛ تترجم فكرة الحل للمشكلات التي يعترض سبيل التقدم في أي مهمة من مهمات الحياة. يكون ذلك عقب الفهم العميق للموضوع المتداول واكتشاف الحل المفاجئ بعيداً عن الطريقة العلمية الكلاسيكية القائمة على التجربة أو الخطوات المتتابعة، كأن يكون القائم بمهمة ما بغض النظر عن نوعها في حيرة من أمره أمام تحدياتها لكن في لحظة ما يأتيه الحل ويتجاوز عقباتها بكل يسر وسهولة. التّعلم بالاسْتِبصار عبارة عن تطبيق عملي لفكرة "آها” السحرية، التي يتم من خلالها: التّعرف على النماذج المتوفرة. التواصل مع العقل الباطن. هيكلة الأفكار عبر ترتيبها الصحيح. تكوين الصورة الكبيرة واكتشاف الحل. أساسيات التعلم بالاستبصار تحديد المتعلم للمشكلة. تحليل المتعلم للمشكلة. الربط بالأفكار المكتسبة السابقة المطابقة. مسار الاستجابة النموذجي. التركيز التام. تحديد نوع الرابط بين السبب والنتيجة. تكرار السلوك. يمكن اكتساب المعارف والخبرات المفاجئة عبر التعلم الثاقب أو ما يعرف بالتعلم بالبصيرة عبر الآتي من الخطوات بالترتيب: تحديد المتعلم للمشكلة: يجب أن يعي المتعلم العائق أو التحدي الذي يعترض بلوغه هدفه في تكوين المعرفة. تحليل المتعلم للمشكلة: عبر المراقبة المستمرة للموقف أو التحدي لاستكشاف عناصره بعد تحليله وتحسس العلاقة السببية بين بين الغاية وعوائق تحقيقها. الربط بالأفكار المكتسبة السابقة المطابقة: فبعد أخذ العلم بالموقف برمته، سيكون المتعلم قادراً على تحديد واقتراح حلول ممكنة عبر (التردد – الفواصل – التركيز – وغير ذلك). مسار الاستجابة النموذجي: وهو الجهود الأولية التي يقدم المتعلم على بذلها من خلال الآلية البسيطة للتعلم بالتجربة والخطأ. التركيز التام: مما يشمل الغاية والدّافع. تحديد نوع الرابط بين السبب والنتيجة: بعد إدراك الحل بشكل مفاجئ، يقوم المتعلم بالتطبيق العملي من فوره "تطور الاستبصار”. تكرار السلوك: ويكون بأسلوب تكيفي إثر الوصول إلى حل ثاقب لمعضلة ما، فيستخدم المتعلم الحل تلقائياً فيما يشابهها من المواقف التالية. [3] خصائص التعلم بالاستبصار التعديل على طريقة تصور أو فهم الفرد للمشكلات وطرق حلها. هو تعلم عفوي ويأتي بشكل مفاجئ. يقوم على الفهم كأساس. سيكون المتعلم معه قادراً على فهم نمط أو أسلوب معين يرمي إلى التعلم بالتأكيد للتعلم بالاستبصار. يمكن التماس هذا النوع من التعلم في الحيوانات الأعلى في وليس الأدنى منها. حد العمر ذو تأثير جلي بمستوى التعلم بالاستبصار؛ فهو أقوى وأسهل لدى البالغين بعكس الأطفال. التجارب السابقة ذات دور فعّال في اتجاه التعلم؛ تماماً كما هو الحال في التنظيم الإدراكي. يرى علماء النفس أنه يرتبط ارتباطاً وثيقاً بالتعلم النقابي. استكشاف الحل المفاجئ وفق فكرة "آها” يخلق شعور عظيم ينمي الاعتقاد بعظمة ما تم اكتشافه. ما يتم اكتشافه بالتعلم الاستبصاري أو الثاقب ثابت في العقل ومستمر. هو مهم لتمرين الأطفال على حل مشكلات حياتهم بشكل دائم. [4] |
0📊0👍0👏0👌 |