تسلم.......

إقتباس لمشاركة:	@أبو إبراهيم سوريا	13:31 - 2024/10/20
رحم الله روحا طيبة ارتقت إلى بارئها كما يرتقي الأبطال بارك الله بكم

 تشكر الأستاذ خالد أسعدني تحليلك للنص ونتمنى أن يكون بالمنتديات أمثالك ممن يقرؤون ويفهمون المغزى حتى نرتقي بالكلم الطيب إلى ابعد الحدود.

إقتباس لمشاركة:	@براء الدين 19	18:38 - 2024/10/20
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته خاطرتك تعبر عن مشاعر عميقة من الحزن والفقد، تحمل في طياتها تأملات عما تعانيه الأمة وبشكل خاص عن شخصية "يحي" التي تمثل رمزاً للمقاومة والشجاعة تستخدم لغة قوية ومؤثرة تتحدث عن الألم الناجم عن فقدان الأبطال، وعن كيف تظل ذكراهم حية رغم كل المحاولات لإسكاتها. إشارة إلى "الأريكة" تبرز العمق الرمزي لمكان الذاكرة وموطن الحنين الذي يحتفظ بذكريات الأبطال ممن يتحدون الموت تبرز كيف أن الفرح المؤقت الذي ينعم به الآخرون لا يمكن أن يُقارن بالألم الدائم الذي يحمله المظلومون مستعرضة الفجوة بين تجربتين: تجربة الحياة في ظل الظلم وتجربة الفقد. كما أن الإشارة إلى الأجيال المقبلة، "الأشبال"، تحمل بشارة الأمل للمستقبل، رغم كل الألم الذي يمس الحاضر تفتح الأبعاد القومية والإنسانية في وقت واحد، مما يجعل النص يأتي بعمق وجمالية فريدة. الخاطرة تضع القارئ في مواجهة مع الحقائق المؤلمة، وبدورها تشد الانتباه إلى ضرورة التذكر والمقاومة إن تذكرك لشخصية "يحي" واعتقادك أنه يجلس بجوار خير الخلق يعد تعبيراً رقيقاً عن الإيمان وعدم الاستسلام. شكرًا لك على هذه الكلمات المعبرة التي تعكس روح المقاومة والشجاعة، وتجعل الآخر يتأمل في معاناة الشعوب ويشعر بحقيقة ما يجري. تقبل تحياتي الخالصة اخوك خالد . اللهم انصر اخواننا المستضعفين غي فلسطين و سائر بلاد المسلمين اللهم ارحم شهدائنا الابرار اللهم آمين

كلمات راقية ماشاءالله 

إقتباس لمشاركة:	@سيف الكلمات	19:00 - 2024/10/20
يا من غدوت بعزم الحق منتصرا ظنوا بأنك تحت الأرض محتضرا ارقد قرير العين في الجنات مفتخرا قد حفت بالنور والأنوار تزدهرا شتان بين حديث القول نكتبه وبين جراح من عانى ومن صبرا   تحياتي

 شكرااااااااااااااااااااا

إقتباس لمشاركة:	@ابو مريم الشاوي	20:05 - 2024/11/03
بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز