مُقدّمة: إطلاق العنان لقوة الذكاء الاصطناعي GAN: إحداث ثورة في الإبداع والابتكار في مشهد الذكاء الاصطناعي دائم التطور (AI)،  تبرز شبكات الخصومة التوليدية "لست مُتأكد من الترجمة.."  (Generative Adversarial Networks - GANs)  كتطور رائد يتمتع بإمكانات هائلة.  لقد حظيت شبكات GAN باهتمام كبير وإشادة لقدرتها  على إنشاء محتوى جديد وتقليد الأنماط وتعزيز الإبداع في مجالات مختلفة،  بدءًا من الفن والتصميم إلى الرعاية الصحية والتمويل.  نتعمق في هذا المقال في عالم GAN AI الرائع، وتستكشف مبادئه وتطبيقاته  وتأثيره على مستقبل التكنولوجيا والإبداع البشري. فهم شبكات GAN: Generative Adversarial Networks (فليساعدنا أحدكم على الترجمة الصحيحة..) في نواة شبكات GAN توجد بنية فريدة تتكون من شبكتين عصبيتين  - المولد والمميز - على الشكل الآتي طريقة تمرين الشبكة GAN: تعملان في تحدي مُستمر فيما بينها.  لنقل عُمر هو المُولد، ومُصطفى هو المُميز. في الـIn-Put قد تكون الـ Data المُقدمة للمُميز حقيقيّة أو من صُنع عُمر (المُولّد) ويجب على مُصطفى (المُميّز) الحُكم ما إن كانت الـData حقيقيّة أم لا، فلو كانت الـIn-Put ليست من بيانات حقيقية، وأصاب المُميز في كشف أنها غير حقيقية، سيُعلم المُولد (عُمر) قائلا: "انشائك لا يُشبه الحفيقة.." فيقوم المُولد (عُمر) بالتعلم من جديد إلى أن يفلح في خِداع المُميز (مصطفى)؛ قائلا: "لقد خدعتك، يجب عليك المحاول بجهد أكبر.." وفي هذه الحالة سيبدأ المُميز (مُصطفى) في التعلم من جديد ويُمكن مواصلة الأمر إلى أن يتم انشاء ابداع لا يمكن التفريق بينه والحقيقة!   سأقدم لكم مثال على أداة تستخدم GAN ويمكن رؤية نتيجة الأداة مباشرة على الموقع: thispersondoesnotexist.com (1024×1024) فهل تُصدقون أن هذا الشخص (الوجه) من انشاء الذكاء الاصطناعي؟ حاول عمل refresh لهذا الموضوع، أو الموقع، وكل مرّة تعمل refresh، سترى وجه جديد، لا وُجود له في العالم!