قل لي الآن ، بصوت مرتفع ...إني لا اسمعُك
كم عقدا وأنت تجهر بحبها
هل كنت يوما أقمعُك
بل كنت أُنصبُك خطيبا وفي كل ندوة أرفعُك
اِرفع صوتك إني لا أسمعُك
أَغَلب هذا البرد مشاعرك فتجمدت
اِحكي فلعلي أنفعُك
ما عرفتك يوما كثوما
ولا علمت أن شيئا يمنعُك
قل لي الآن بصوت مرتفع إنــــي بالكاد أسمعك
تنبض فقط لتعيش
ما عُدتَ تتقبل من يخدعُـــك ..
بقلمي