لاننا لا نملك من أنفسنا شيئا ، لا نكون حرصين على حياتنا أو كيف نحياها ، وكم تبلغ مساحات الصدق فيما نصنع
فـ الإنسان عادة يضع النسيان صوب ما يريد فقط ..!
وهذا ما يجعلنا نصنع لانفسنا حياة شبة متكررة عندما تزيد مساحه التجاهل لـ قيمة الحياة الحقيقية ، كلما فقدنا قيمتنا الذاتية
هل كل ما على الانسان ألأن يحياة هو مشاهد متكررة لـ مسرحية فاسدة ! ..
هل تكرار العرض يعني فقرنا الدائم !
وهل ذلك الجمود يطيل من عمرنا الافتراضي فوق الأرض !
أسئلة من شأنها أن تجعلنا نعيد التفكير
كيف نعبد الله عز وجل ؟ وهل ما نفعلة يعد عبادة صحيحة !
هل الاحترام هو أكذوبة نتبدلها فقط شفاهيه دون وجود حقيقي لها داخلنا !
والحب ! هل أستطعنا أن نخرجة من دائرة الجسد !
نتحدث كثراً عن أشكال الحب ( النبض ، الروح ، الحياة ، العمر ، الانين ، الشجن ، معاناة ، يقين ، تضحية ) والكثير
ولكن .. الحب على أرض الواقع له معاني آخرى ( تبادل مصالح ، أحتياج ، معايشة حياة مفتقدة ، نزهه ، ترفية ) والكثير
لو طبقنا نظرية عدم التعميم أو لم نطبقها ستكون النتيجة أننا كبشر مهنتنا الاصلية والاساسية هى التمثيل
أننا نمثل أننا نحب .. وهذة حقيقة كارثية ..
لازالت على قناعتي أن بيت الحب الاول هو العقل وليس القلب ..
هذا العقل الذي يقرر كيف سنحيا الحب على أرض الواقع ، كيف نرى الطرف الاخر
هل حين أحببنا الاخر .. أحترمنا !
الحب الذي لا يرتدي الاحترام ليس حبا ولكنون صادقين ربما يكون الحب هو السلم الذي يمتطيه الكثير للوصول لبعض الغايات
أن تحب ، يعني أنك تستطيع أن تمضي بإحترامك داخل إحترام الاخر
الحب نوعاً فريداً من الإندماج .. عقلي وروحي ويكمله شرع الله عز وجل بـ شرعيه
لذلك وفي عصرنا الحالي بات الحب مجرد ( لعبة ، أسانسير ، مزحه ، تباهي بعدد تكرارة )
تكلمنا كثيراً عن الحب وللاسف لم نحياة بشكل صادق بعد .
عزيزي الإنسان الرجل ..
هناك فرق بين الكرامة الشخصية وبين كرامة أن تكون إنسان ..
عليك أولا أن تشعر بكرامتك الإنسانية وبعدها أبحث كرامتك الشخصية
عزيزتي الإنسانه المرأة ..
الانوثه ربما نجدها في الوجه القبيح ولا نجدها في الوجه الجميل
ذكاء الانثى أن تفرض وجودها من خلال
الإيمان بـ أن الله عز وجل كرمها فلا يجب أن تهين هى نفسها
أنا مجروحه الروح
لست على ما يرام
أعاني من كل خيباتي
والحياة أكبر من الوقف أمام ما أحمله من حزن
لذلك ..
تعلمت أن أكمل الطريق أي كان وأن أتحمل كافه مسئولياتي
شفى الله أمي ، ووفقني في عملي ودراستي وموهبتي
أحببت أن أترك هنا كلمة لانني سوف أعود للغياب بشكل أو بإخر
فـ الغياب ربما يكون أقسى في التواجد أكثر من الرحيل أو العكس