السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ***** احبتى فى الله حياكم الله وبياكم وسدد على طريق الحق خطاى وخطاااااااكم وطبتم وطاب مسعاكم وتبؤتم من الجنه منزلاا ونسأل الله العظيم الذى اوجدكم فى هذا الوقت على طاعته ان يجمعنى وااياكم فى الفردوس الاعلى ويجعلنا من المتحابين فيه فى ظل العرش يوم لاظل الا ظله
عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال:-
سألتُ النبي ﷺ: أيُّ العمل أحب إلى الله؟ قال:-
"الصلاة على وقتها"، قلتُ: ثم أي؟ قال: "بر الوالدين"، قلتُ: ثم أي؟ قال: "الجهاد في سبيل الله".
رواه مسلم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الله يحب العبد التقي ، الغني ، الخفي رواه مسلم الغني، أي: غني النفس؛ وهو صاحب القناعة ، الخفي، أي: الخامل المنقطع إلى العبادة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الله عز وجل إذا أراد رحمة أمة من عباده ، قبض نبيها قبلها . فجعله لها فرطا وسلفا بين يديها . وإذا أراد هلكة أمة ، عذبها ، ونبيها حي ، فأهلكها وهو ينظر ، فأقر عينه بهلكتها حين كذبوه وعصوا أمره رواه مسلم “هلكة أمة”، أي: هلاكها ودمارها، عذبها ونبيها حي، أي: وهو مقيم بين أظهرهم؛ فأهلكها وهو ينظر، أي: إليها أو إلى قدرة خالقها؛ كما وقع لنوح مع قومه وغيره من الأنبياء.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا ، وإذا أراد الله بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى يوافي به يوم القيامة رواه الترمذي وقال الألباني : حسن صحيح أي: إذا قضى وقدر رحمته لعبد من عباده، ابتلاه بما يسوءه، إما في ماله، أو نفسه، أو أهله؛ وذلك لأن الابتلاء يكفر السيئات، والمؤمن لا يقوى على عذاب الآخرة .