◄قسم ارشيف كرة القدم اللبنانية►
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آµط·آ¸ط¸آ¾ط·آ·ط¢آ­ط·آ·ط¢آ©:
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آµط·آ¸ط¸آ¾ط·آ·ط¢آ­ط·آ·ط¢آ©
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¨ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ©
ط·آ·ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ®ط·آ·ط¢آ±
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آµط·آ¸ط¸آ¾ط·آ·ط¢آ­ط·آ·ط¢آ©
xavier_99

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾:
    65041
نائب مراقب الكووورة العالمية
xavier_99
نائب مراقب الكووورة العالمية
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 65041
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 8.4
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 7732
  • 21:54 - 2009/07/13
يلا نجمةةةةةةةةةةةةةةةةةة يلاااااااااااااااااااااااا
0📊0👍0👏0👌0  📣
karyoka10

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 7307
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1138
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
karyoka10

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 7307
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1138
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 1.1
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 6514
  • 22:10 - 2009/08/09
[ من الارشيف :: حصيلة الموسم الكروي 2004\2005 :: حصريا ً كوورة لبنانية ] 
0📊0👍0👏0👌0  📣
البكاش
  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 318
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 3
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€ 
البكاش
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€ 
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 318
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 3
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 0.1
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 5908
  • 23:28 - 2009/08/09
مشكور على هذه المعلومات القيمه
0📊0👍0👏0👌0  📣
سلفيستر

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 48204
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 10905
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
سلفيستر

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 48204
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 10905
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 7.9
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 6128
  • 08:53 - 2009/08/11
مشكور على هذه المعلومات القيمه
0📊0👍0👏0👌0  📣
nejmehplayer

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 13447
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1143
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
nejmehplayer

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 13447
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1143
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 2.1
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 6530
  • 13:01 - 2009/08/23
 

لاعبون من الذاكرة

ABDELKADER AMAREDDINE

عبد القادر قمر الدين

كلما ذكرت اسم الرياضة والادب "سفير الشمال" لا يمكنك الا ان تتذكر "أبو أحمد" فهو ظل الفريق وروحه ومرافق مسيرته حتى في أحلك الايام وأشدها خطورة.
معه كان "السفير" سفيراً فوق العادة يوم كانت ترتعد فرائص أقوى الفرق حين مواجهته.
عبد القادر قمر الدين سليل عائلة رياضية أنجبت كوكبة من النجوم العمالقة لعباً واخلاقاً فغدوا قدوة ومثالاً يحتذى. 

ـ من مواليد طرابلس عام 1927.
ـ بدايته ونهايته مع الرياضة والادب وكان له من العمر 16 سنة.
ـ شغل مركز حراسة المرمى مع "سفير الشمال" ومع منتخب لبنان فأفلح وأجاد.
ـ سافر مع المنتخب الى العراق والاردن وسوريا.
ـ في أيامه لم يكن الرياضة والادب مصنفاً ولكن عام 1962 لعب أبو أحمد دوراً كبيراً في تصنيف الفريق درجة ثانية.
ـ عام 1964 أحرز الفريق بطولة لبنان للدرجة الثانية.
ـ عام 1968 صعد الى الدرجة الاولى.
ـ من أشهر اللاعبين الذين رافقوه في حياته الرياضية: خالد مغربي، أحمد بقسماطي وخالد النملي.
ـ عضو الهيئة الادارية لنادي الرياضة والادب.
ـ عام 1991 ترك النادي نهائياً.. وتفرّغ لتجارة المواد الغذائية

0📊0👍0👏0👌0  📣
nejmehplayer

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 13447
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1143
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
nejmehplayer

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
  • 13:02 - 2009/08/23

لاعبون من الذاكرة

ADNAN RAMADAN
 
عدنان رمضان
 
كان عدنان عبد الله رمضان من مداميك فريق الانصار في الخمسينات، وفرض نفسه قلباً للدفاع وقائداً للتشكيلة، ومدرباً في الوقت عينه، ونجح رمضان في تخريج لاعبين نجوم والانصار في عهده كان في عداد فرق الدرجة الثانية، لكنه كان البعبع حتى للفرق في الدرجة الأولى وشارك معظم لاعبي الانصار في الخمسينات والستينات في دوري الشركات تحت اسم "الريجي" الذي ذاع صيته، وكانت شركة الريجي للدخان تقدم للاعبين القمصان والاحذية وبعض اللوازم
بدأ رمضان حياته الكروية في مدرسة البر والاحسان في الطريق الجديدة، وهو في الحادية عشرة، وكان معه في المدرسة لاعبون يشكلون فريقاً لكرة القدم، واصطحبه خالد بعيون حارس مرمى الانصار والمهاجم محمد الجندي الى ملعب الصفاء للمشاركة في التمارين مع فريقهما الانصار، بعدما شاهداه يلعب في بطولة المدارس على الملعب قرب حبس الرمل القديم، مكان الجامعة العربية اليوم، وشارك بعدها في التمارين على الملعب الرملي قرب المطار القديم، مكان المدينة الرياضية اليوم، وأثبت جدارة وبراعة شجعت المسؤولين في الانصار على التوقيع على كشوفه وهو في الثانية عشرة، وكان مركز الاتحاد في شارع بشارة الخوري، وكان جوزف نلبنديان يشغل منصب الأمين العام
مارس رمضان ألعاب القوى في المدرسة الى جانب كرة القدم، وكان يحقق نتائج لافتة في "أم الالقاب" في بطولات المدارس، وكان يشارك في ثلاث فئات ومن شدة تعلقه بالرياضة انتسب الى دار المعلمين للتربية البدنية وتخرج منها عام 1963 بعدما احتل المركز الأول بين زملائه، وكان مميزاً في نظر المدرب اليوناني ايفيان بسياكس، وعمل مدرساً للتربية البدنية في المدارس الرسمية 7 سنوات، انتقل بعدها كموظف في وزارة المالية عام 1971 وشغل مركز مراقب ضرائب في مصلحة الواردات، بعدما خضع لامتحانات في مجلس الخدمة المدنية، وكان يحمل شهادة جامعية في الادارة والمحاسبة
وقال رمضان: "اقترح عليَّ بسياكس السفر الى الخارج ومتابعة التخصص في مجال الرياضة، لاحتلالي المركز الأول بين طلاب المعهد، ولكنني فضّلت البقاء في وطني لبنان والعطاء فيه"
ودافع رمضان عن ألوان شركة الريجي، فلفت نظر المسؤولين في نادي الراسينغ الذين عرضوا عليه أن يجلب زملاءه في الانصار للتوقيع على كشوف الراسينغ كمجموعة، مقابل أن يشتري الراسينغ مقراً للانصار في الطريق الجديدة، وكان الوسيط في العملية "أبو فاروق" الذي كان مشرفاً على الراسينغ، وكان الرفض نهائياً لان الانصار كان يسعى للفوز ببطولة الدرجة الثانية والانتقال الى الدرجة الأولى وتحقق الحلم عام 1967، وصار الانصار رسمياً في عداد الدرجة الأولى، ولكن رمضان لم يكن في صفوفه بل بين جمهوره
نافس الانصار وهو في الدرجة الثانية فرقاً في منطقة جبل لبنان، وكانت البطولة تلغى كلما تبين للمسؤولين ان الانصار بات قاب قوسين من لقب بطولة الدرجة الثانية، ومن أبرز الفرق المنافسة للانتصار كان هومنتمن برج حمود والجعيتاوي والاستقلال وسن الفيل وبرج البراجنة وكانت نوادٍ معينة تفتعل المشاكل قبل نهاية كل بطولة، بالاتفاق مع الاتحاد، وكانت نوادٍ عدة في الدرجة الأولى تسعى لضم لاعبي الانصار اليها مهما كلّف الامر، ومهما كان الثمن
وقال رمضان: "كان مقر نادي الانصار في البداية مكان نادي الصياد في منطقة الملعب البلدي، ثم انتقل الى منطقة الرواس، وكانت قيمة الاشتراك الاسبوعي لكل لاعب ليرة لبنانية واحدة، وكل لاعب يمتنع عن دفع الاشتراك يُحرم من المشاركة في المباريات شغلت منصب أمين الصندوق، وكنت كابتن الفريق ومدير النادي والمدرب الى جانب عملي كمدرسٍ للتربية البدنية في المدارس الرسمية ومنها مدرسة البر والاحسان وكنت أختار اللاعبين البارزين من المدرسة وأضمهم للأنصار، ومنهم عدنان الشرقي وابراهيم عزو وعدنان الحاج وغيرهم"
وأضاف رمضان: "أجمل مباراة خضتها في الدرجة الثانية أمام النجمة على ملعب سحاقيان، وأسفرت عن فوزنا، وأُلغيت البطولة حينها، وبرزت في المباراة ضد الهومنتمن زحلة على ملعب الجامعة الاميركية وفاز الانصار يومها بنتيجة كبيرة 23 - صفر"
ويتذكر رمضان من لاعبي الانصار القدامى خليل حمامة ويوسف السوداني، وقال انه تلقى عرضاً للعب في قطر، لكن والده رفض الفكرة ومنعه من السفر طالباً منه متابعة تحصيله العلمي
ومن ذكرياته أيضاً أنه كان يأخذ الاحذية من شركة الريجي ويقدمها للاعبي الانصار، وكان ثمن الحذاء مكلفاً، وكان يحصل على مصاريف انتقال اللاعبين الى ملعب الاشرفية من شركة الريجي أيضاً التي ما كانت تبخل عليه بالمال مقابل أن يدافع اللاعبون عن ألوان الريجي في بطولة الشركات
0📊0👍0👏0👌0  📣
nejmehplayer

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 13447
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1143
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
nejmehplayer

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
  • 13:03 - 2009/08/23

لاعبون في الذاكرة

MOHAMMAD HASAN AL OSTA
 
محمد حسن الاسطه
 
الاسم: محمد حسن الأسطة.
من مواليد: 15/7/1953.
القامة: 1.73م.
الوزن: 75 كلغ.
اللعبة: كرة القدم.
النادي: الأنصار.
المركز: مدافع في كل المراكز ومهاجم في كل المراكز.
لاعبه المفضل: يوسف الغول محلياً، والمغربي فراس أحمد عربياً، والبرازيلي ريفيلينو عالمياً.
أفضل لاعب مرّ بتاريخ الكرة اللبنانية: يوسف الغول.
مكتشفه: مصطفى البابا.
صاحب الفضل عليه: عدنان الشرقي.
الوضع الاجتماعي: متأهل وأب لثلاثة أولاد: طارق وزياد وعمر.
التحصيل العلمي: بروفيه.
الهاتف: 039567/03
 

محمد حسن الاسطة

الحلم الذي كان يراود محمد الأسطة، في صغره، هو جمع المجد من أطرافه مع فريق الأنصار الذي كان يشق طريقه الى الدرجة الأولى، واستطاع أن يفجر موهبته في مركز الظهير الأيسر، ثم الظهير الأيمن، ثم في قلب الدفاع، قبل ان يلمس فيه المدير الفني عدنان الشرقي موهبة خارقة في المناورة والتسديد والتسجيل، فدفعه الى خط الهجوم، وينجح في أن يكون هدافاً لفريقه الأنصار مستهل السبعينيات واحتل مركز الوصيف بـ9 اصابات وراء مهاجم النجمة يوسف الغول.
وكانت بداية الأسطة في منطقة الطريق الجديدة مع ناشئي الأنصار شتاء، ومع فريق الشعلة صيفاً، وشاهده لاعب الأنصار حسن دكدوك مرة فأعجب به وحدث الشرقي عنه فطلب الأخير من وليد ناصر أن يقنعه بالتوقيع على كشوف الأنصار في مقر الاتحاد، ولم يكن الأسطة تجاوز الثامنة بعد، واستفاد الأسطة كثيراً حين كان يتدرب في الأنصار تحت إشراف مصطفى البابا، ثم تحت إشراف الشرقي الذي طوّر فنياته.
وقال الأسطة: "تدربت في بدايتي على ملعب الشعلة، في كلية الهندسة التابعة لجامعة بيروت العربية، كما تدربت على تلال الأوزاعي في الأرض البور التي كانت غربي نادي الغولف مع البابا الذي كان يشجعنا على لمّ الكرات في مباريات البطولات التي كانت تجري في بيروت، وكنا نحصل على قمصان رياضية. كنا متعلقين بالنادي الذي كان يحتضن لاعبيه فنشعر وكأننا أخوة ضمن أسرة واحدة، وكنا نضحي في سبيل النادي وندفع الاشتراكات الأسبوعية على رغم تواضع حالتنا المادية".
وشارك الأسطة في بطولات الدرجة الثانية، وكان معه في التشكيلة سليم ضناوي وابراهيم كرميد وعاطف الساحلي وجمال الخطيب وكان يشغل مركز قلب الدفاع المخضرم محمد فايد، وكان الشرقي يشرف شخصياً على الفريقين الأول والثاني الذي كان يتولاه وليد ناصر، وازداد تعلق الأسطة بالأنصار حين انضم الى الفريق الأول في التمارين على ملاعب الشبيبة المزرعة والصفاء في وطى المصيطبة والملعب البلدي، وكان الشرقي قاسياً في التمارين، وكان حريصاً على حضور اللاعبين حتى حين كانت التمارين تجري في الطقس الماطر والشديد البرودة، وكان ملعب الصفاء يمتلئ بالماء ويتحول الى حوض سباحة، وكان يروق للشرقي رؤية لاعبيه يتحولون الى ما يشبه الجنود وهم يكتسبون القسوة وترتفع لياقتهم.
وتحدث الأسطة عن المباراة الأولى الرسمي التي خاضها مع الأنصار عام 1968 وهو في الخامسة عشرة: "توجهت الى ملعب برج حمود، وكان علينا مقابلة الهومنتمن، وقلت للمسؤول في الاتحاد الذي يقف في الباب أنني لاعب في فريق الأنصار، فلم يصدقني ومنعني من الدخول، ولم أجد بداً من القفز عن سور الملعب، وشاركت في المباراة وخسرنا (1 ـ 2)، واستطعت أن أشغل مركزي جيداً في الدفاع، وزادت ثقة الشرقي بي، وكان يحرص على تزويدي الخبرة خلال التمارين على ملعب الاطفائية شمالي الملعب البلدي".
وخاض الأسطة أجمل مبارياته في الدوري أمام الهومنتمن على ملعب بلدية برج حمود، وأسفرت عن فوز الأنصار (3 ـ 0)، وقدّم فريق الأنصار عرضاً خيالياً فاق كل عروضه السابقة، وارتقى الأنصار في عرضه آنذاك الى عروض الفرق الأجنبية. وخاض الأسطة مباراته الدولية الأولى تحت إشراف جوزف أبو مراد الذي لم يشركه طوال المباراة، مع منتخب الشباب عام 1972 وكانت أمام إيران، وما ان عاد المنتخب الى بيروت حتى سماه الاتحاد ليكون ضمن المنتخب الأول، وكان اللاعب الوحيدبين لاعبي الشباب الذي يلتحق بتمارين المنتخب الأول، وكان يدافع عن ألوان المنتخب سهيل رحال ومحمد حاطوم وحبيب كمونة وعادل بيسار وأغوبيك. ولعب مباراته الأولى ضد شباب البرازيل وفاز لبنان (2 ـ 1)، وسجل لاعب الهومنمن آفو هدفي لبنان.
ولعب الأسطة للمنتخب الوطني ما بين عامي 1973 و1986، وزار مع المنتخب والأنصار بلاد كثيرة أبرزها كوريا الجنوبية وهونغ كونغ وتايلند وتايوان والصين والهند وباكستان وفرنسا وروسيا وبلغاريا ورومانيا وقبرص وجميع الدول الخليجية والبلاد العربية.
واحترف الأسطة في قطر موسماً واحداً دافع خلاله عن ألوان نادي قطر، وعجز في الموسم التالي عن الحصول على استغناء من نادي الأنصار، فعاد أدراجه الى الأنصار اللبناني. وقال: "لعبت مع فريق قطر الذي صار اسمه الاستقلال وكان الحارس صبحي أبو فروة قدم للاتحاد القطري استغناءات مزورة لي ولجمال الخطيب وعاطف الساحلي وكان الحارس يلعب معنا في الفريق مهاجم الزمالك السوداني عمر النور، وفاز قطر عامذاك ببطولة الدوري.
ولا ينسى الأسطة أجمل مباراة خاضها مع الأنصار وهي كانت في بيروت، مع فريق باستيا بطل فرنسا وحامل كأسه، وخسر الأنصار على الملعب البلدي بإصابة سجلها الكاميروني ميلا في الدقيقة الأخيرة من المباراة، ثم ثأر الأنصار لنفسه في فرنسا وفاز على باستيا.
ويمكن أن يطلق على الأسطة لقب "اللاعب المتكامل" فهو يستخدم عقله قبل جسده، وكان يمتاز بالتمرير واللياقة والمناورة وألعاب الهواء، ولم يتلق طوال مسيرته الكروية أي بطاقة حمراء أو صفراء، ولم يكن متخصصاً بتنفيذ ضربات الجزاء التي كان ينبري لها قلب الدفاع عدنان الحاج (رئيس الصفحة الاقتصادية في جريدة "السفير") وكان ينقصه السرعة لأنه كان يعاني من زيادة في الوزن، وكان يعوّض ذلك بذكائه ومناوراته حتى حين كان يلعب في خط الدفاع.
وأصيب الأسطة خلال أحد المواسم بتمزق في عضلات الساق، ولكن الشرقي لم يشأ إبعاده عن التشكيلة، فكان يخضعه للعلاج ويستفيد منه في المباريات بعد حقنه بالدواء.
ولم يكن الأسطة يعترض على أي حكم مهما كان قراره مجحفاً، وذلك تنفيذاً لتعليمات الشرقي الذي كان ينكر على أي لاعب مجادلة الحكم خلال المباراة، لأن ذلك لا يجدي نفعاً ولا يؤثر في قرار الحكم بل ربما يؤدي الى رفع بطاقة في وجه اللاعب.
ولم يكن الأسطة من النوع الذي يعترض على المدربين، وقال: "كنت على تفاهم تام مع الشرقي، وتدربت في المنتخب الوطني تحت إشراف مدربين كثر محليين وأجانب، وكنت أستفيد من تعليمات كل منهم، وكان المدرب البلغاري تيودور قاسياً جداً في تمارينه ورغم ذلك كنت أنفذ تعليماته".
ورأى الأسطة أن كرة القدم اللبنانية تأخرت كثيراً، ولا سيما بعد منع الجمهور من دخول الملاعب. وقال: "كيف للاعب أن يعطي ويبذل قصاراه وهو لا يسمع هدير الجمهور وتصفيق المشجعين. كرة القدم لعبة شعبية ولا يعود لها نكهة في ظل ملاعب خاوية من الجمهور، بل ربما تصير المباريات أشبه بالتمارين".
وتذكر الأسطة بعض الحوادث الطريفة التي حصلت له مع المنخب، وقال: "وعدت زميلي في المنخب خاتشيك ان آخذه لزيارة السيدة نفيسة اذا فزنا على تونس في دورة القنيطرة، وبعد المباراة والاستراحة في الفندق فوجئت بخاتشيك يطلب مني تنفيذ الوعد، ووقال لي: "متى نذهب الى مدام زينب، فاخبرته ان السيدة زينب انتقلت الى رحمة الله منذ زمن بعيد، وان قبرها صار مزاراً يتردد اليه المؤمنون". وروى أسطا حادثة اخرى فقال: "كان علينا مواجهة منتخب اليابان في كوريا الجنوبية، وقبيل المباراة اسرّ محمد حاطوم في اذني اننا سنخسر بهدف واحد، وضغطنا على المرمى الياباني واهدرنا فرصاً عدة، وفي الدقيقة الاخيرة سجل مهاجم ياباني هدفاً، وحين اجتمعنا في غرفة تبديل الملابس اشعت ما تنبأ به حاطوم للزملاء، فاخذوا يضربونه من كل صوب".
وأكد الأسطة أنه لم يعد يتابع مباريات الدوري، لأن الفرق المحلية جميعها صارت بمستوى واحد، ولا يوجد في الملاعب لاعبون مميزون ذوي موهبة.
ويؤيد الأسطة ضم النوادي للاعبين أجانب مميزين، وقال: "ينبغي أن يفوق مستوى اللاعب الأجنبي نظيره اللاعب المحلي أضعاف، وإلا ما فائدة الأموال الباهظة التي تدفعها النوادي لهم. في السبعينيات كانت النوادي اللبنانية تتنافس لضم أفضل اللاعبين الأجانب الذين يبرزون في البطولة ويقدمون عروضاً لائقة، ويفيدون اللاعبين المحليين الذين يلعبون بجانبهم، أما اليوم فصار أجانبنا أقل مستوى من بعض لاعبينا المحليين".
وأثبت الأسطة كفاءته مدرباً مع ناديين صيداويين هما الفتيان والأهلي، ونجح في ايصالهما الى دوري الأضواء، لكنه سرعان ما مل مهنة التدريب، وآثر الابتعاد عنها.
ولم يحقق الأسطة أحلامه مع الكرة على رغم أنه لعب مع الأنصار في عصره الذهبي، وبرز في الدفاع والهجوم، وقل اللاعبون الذين بلغوا مستواه، ورأى ان الكرة شغلته عن متابعة تحصيله العلمي، ولم تؤمن له مستقبلاً كما للاعبين الأجانب. وقال: "اللاعبون الذين احترفوا في الخارج وجدوا الطريق مفتوحة للشهرة وتأمين المستقبل ومنهم أحمد طرابلسي وأحمد فستق ومحمد وفاء، وكان بمقدوره أن يحقق حلمه لو تابع الاحتراف في قطر.
وأشاد الأسطة بالانجازات الرياضية الباهرة التي حققها الرئيس الشهيد رفيق الحريري الذي أعاد بناء المنشآت الرياضية، وقدم الكثير من جيبه الخاص في تمويل البعثات الرياضية الى الخارج، وساهم الحريري في مد الاتحادات بكل ما يلزم لاستضافة أحداث رياضية عالمية وعربية، وكان لا يتردد في تقديم الدعم والتشجيع للأبطال البارزين. وأضاف: "نجح الرئيس الحريري في إعادة الحركة للرياضة اللبنانية في الألعاب كافة، ولم يميز منطقة على منطقة أخرى، وكان يستقبل الفرق واللاعبين الأبطال في دارته ويعطيهم من وقته الثمين تشجيعاً لهم، ويتابع نجله سعد الحريري السير على نهجه، ونشكر وزير التربية والتعليم العالي السيدة بهية الحريري على نشاطها الدؤوب لتفعيل الحركة الرياضية في الجنوب، وللشاب أحمد مصطفى الحريري فضل كبير في إعطاء الرياضة في الجنوب ما تستحق من رعاية واهتمام، ونأمل أن تتحسن الأوضاع في البلد حتى تعود الرياضة اللبنانية الى سابق عهدها، ويمثل لبنان مركزاً مقبولاً في ترتيب الاتحاد الدولي لكرة القدم، بعدما صرنا اليوم قاب قوسين من القاع".

0📊0👍0👏0👌0  📣
nejmehplayer

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 13447
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1143
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
nejmehplayer

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
  • 13:03 - 2009/08/23

لاعبون من الذاكرة

 
FOOTBALL AU LIBAN
 
KIVORK GARABEDIAN
 
كيفورك قره بديان
 
لاعب في البال بدأ مسيرته في الهومنمن بسعي من نجاريان وانتقل للانصار برغبة من الشرقي
كيفورك قره بتيان <صخرة دفاعية> اثبتت علو كعبها في الملاعب وطاقة خلاّقة ابدعت في مجال الرعاية بالتدريب
 



ساهم في تحقيق عدة ألقاب محلية وخارجية للأنصار حين وقّع كيفورك قره بتيان على كشوف الهومنمن، قادماً من بلده الاصلي ارمينيا، تنفّس الفريق اللبناني الصعداء، اذ نجح الجهاز الفني في الوصول الى سد ثغرة الدفاع، فضلاً الى تعزيز التشكيلة بلاعب قائد فذ ذي خبرة في مد المهاجمين بالكرات الامامية الطويلة، وتحريك زملائه بشكل صحيح من الخلف؛ وبدا رئيس النادي ميساك نجاريان قانعاً بما حققته يداه برفد الكرة اللبنانية بلاعب اجنبي مميز·
وإذا كانت معظم النوادي تلجأ الى استقدام لاعب اجنبي مهاجم، فإن الهومنمن تعاقد مع لاعب يشغل مركز قلب الدفاع، ولديه مهارات عالية في التكتيك والتكنيك·

ولم يطل بقاء كيفورك طويلاً في الهومنمن، اذ وجد فيه المدير الفني السابق للانصار عدنان الشرقي قائداً يستعمل عقله قبل قدميه، ولاعباً خطراً اينما وجد في مركز امامي حين يكون فريقه ضاغطاً، وصمام أمان يجيد استخلاص الكرة من اقدام المهاجمين بذكاء ومن دون ارتكاب خطأ، ثم انه لا يلجأ الى التشتيت العشوائي الا نادراً·

أبصر كيفورك النور في ارمينيا عام 1963، وساعده طول قامته (1.80م) لأن يشارك في الفرق التي تضم لاعبين اكبر منه سناً، فكان نموّه الكروي يفوق عمره، وكسب خبرة عالية اعانته على شق طريقه بسرعة للمشاركة في الفريق الاول، معتمداً على مهاراته في خط الدفاع· ولم يحتج وهو في الانصار الى مضاعفة الجهد للفت الانظار اليه وكسب الشعبية، منتصف التسعينيات، اذ كان المدير الفني الشرقي يركّز على الاستفادة منه في الاستحقاقات العربية والآسيوية قبل الداخلية، ومع ذلك ساهم كيفورك في تحقيق ألقاب عدة داخلية للانصار مؤكداً علو كعبه داخلياً وخارجياً·

كانت اكثر المباريات تشويقاً لكيفورك، تلك التي يخوضها مع الانصار امام النجمة، وكانت مواهبه تظهر جليّة في هذا اللقاء، وقال كيفورك: <حين ألعب امام النجمة كنت احافظ على رباطة جأشي، ولعل ثقتي بنفسي كانت تساعدني لأن أتحرك بهدوء بعيداً عن اي عصبية او توتر، ومثل هذه اللقاءات تحتاج من اللاعب استعمال عقله وهدوئه للسيطرة على الملعب، وتشجيع الجمهور الكبير في المدرجات كان يدفعنا للعب بمسؤولية اكبر، وحصدنا انتصارات كثيرة، لأن الانصار هو النادي الافضل في لبنان، وهذا يعود الى الادارة الشابة الواعية التي تضحّي بإخلاص لأهداف رياضية بحتة>·

وبعد اعتزاله اللعب لتخطيه الرابعة والثلاثين، استفاد الانصار من كيفورك في مجال التدريب، فانضم الى الجهاز الفني تحت اشراف زميله السابق جمال طه الذي كان يرتاح للعب بجانبه· وكان يعجبه وارطان غازاريان وبابكين ماليكيان، اما عالمياً فكان يلفته الايراني علي دائي، والايطالي باريزي، وكان يشجّع فريق أ. سي. ميلان

0📊0👍0👏0👌0  📣
nejmehplayer

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 13447
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1143
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
nejmehplayer

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
  • 13:54 - 2009/08/27
 

لاعبون من الذاكرة

BASSEM BADRANE
 
باسم بدران
 

بدأ مسيرته الكروية في الانتصار عين الرمانة ثم الشرق فرن الشباك مروراً بالوفاء ثم التضامن بيروت
باسم بدران لاعب "قلب الدفاع" الذكي في استخلاص الكرة لم يُطرد من الملعب خلال مسيرته الكروية رغم مشاكسة الآخرين
 

عرفه الكثيرون لاعباً في ميادين كرة القدم، ولكن لاعب التضامن بيروت باسم بدران كان في الوقت عينه ملاكماً ومصارعاً، وكان يشارك في بطولاتهما الرسمية، واحتل مركزاً مرموقاً جعله محط اعجاب المسؤولين الرياضيين في لبنان والأهم هو ان بدران لم يمارس الرياضة، في يوم من الأيام، لهدف عادي، بل كان لاندفاع منه نحو الرياضة التي عششت في أضلاعه
أبصر بدران النور في حي المصبغة في الضاحية الجنوبية من بيروت، ومارس الكرة وهو في العاشرة في منطقة الشياح، وانضم الى نادي الانتصار في عين الرمانة وهو ابن 15 عاماً، ثم انتقل الى نادي الشرق في فرن الشباك ودافع عن ألوانه موسماً كاملاً قبل أن يوقع عام 1971 على كشوف نادي الوفاء في الضاحية والذي كان يملكه عفيف حمدان فلعب له مواسم عدة، انتقل بعدها الى التضامن بيروت الذي باع محمود برجاوي (أبو طالب) رخصته في منتصف السبعينات الى عفيف حمدان الذي نقل لاعبيه من الوفاء الى التضامن بيروت في الدرجة الأولى، وكان الوفاء يصارع في الدرجة الثانية ولا يحالفه الحظ بالصعود الى دوري الاضواء
خاض بدران مباراته الأولى في الدرجة الأولى أمام السلام زغرتا عام 1974، وأسفرت المباراة عن فوز التضامن بيروت 2 -1 واختير عام 1978 ليكون في عداد المنتخب الوطني، وشغل مركز الظهير الأيسر، ولعب في السعودية ثلاث مباريات، علماً انه كان يلعب في التضامن في مركز قلب الدفاع
ولا شك ان سني الحرب أكلت الكثير من جهود ومستقبل بدران، وأعاقت فرصته في التطور والبروز وخوض المزيد من المباريات الدوليةوكان مستواه يؤهله للإحتراف في نادٍ خارجي عريق
امتاز بدران بالذكاء والدهاء في استخلاص الكرة من بين أقدام أقوى المدافعين، من دون اعتماد القوة، رغم قوة بنيته وهو المصارع المشاكس والملاكم الصلب ونادراً ما كان يرفع الحكام البطاقة الصفراء في وجهه، وهو لم يُطرد من الملعب خلال مسيرته الكروية الطويلة، وكان يتسم بالاخلاق الرفيعة، واستطاع أن يبني قاعدة متينة من الصداقات مع لاعبي جميع الفرق، مما جعله محبوباً من الكثيرين، وكان يفخر بهذا الرصيد الذي يفوق المال أهمية وقيمة
ورغم قصر قامته (165 سنتم)، فقد كان بدران يتغلب على المهاجمين المنافسين حتى في الكرات الهوائية، إذ كان يملك قوة في ساقيه تساعده للارتقاء عالياً لابعاد الكرات، وكان يجيد التمرير السهل، من دون اللجوء الى التشتيت العشوائي، وكانت تسديداته بقدمه اليسرى قوية أكثر من قدمه اليمنى
ترك بدران الملاعب معتزلاً وهو في قمته فنياً، من دون أن يُحدث أي ضجّة حوله، ومن دون مباراة تكريمية له، وكان يستحقها بجدارة بعدما تفانى من خدمة فريقه التضامن بيروت، وبعدما ترك سمعة طيبة يفخر بها ويعتز

0📊0👍0👏0👌0  📣
nejmehplayer

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 13447
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1143
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
nejmehplayer

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
  • 13:56 - 2009/08/27

لاعبون من الذاكرة

GHASSAN ABOU DIAB
 
غسان ابو دياب
البطاقة
الاسم: غسان سلمان ابو ذياب.
من مواليد: 18/1/1958.
القامة: 1.70,م.
الوزن: 65 كلغ.
اللعبة: كرة القدم.
النادي: الصفاء.
المركز: لاعب وسط (صانع ألعاب).
لاعبه المفضل: شاهين فرزان محلياً، والتونسي طارق ذياب عربياً، والجوهرة السوداء بيليه عالمياً.
مدربه المفضل: عدنان الشرقي.
مكتشفه وصاحب الفضل عليه: غازي علامة.
أفضل لاعب مرّ بتاريخ الكرة اللبنانية ـ برأيه ـ: كميل حيدر.
هوايته الثانوية: صيد الطيور وصيد السمك.
الوضع الاجتماعي: متأهل وأب لخمس فتيات.
أمنيته: عودة الكرة اللبنانية الى مستواها السابق.
بتاريخ  25 ايلول من العام 1994 كرم نادي الصفاء ، رئيس فريقه الكابتن غسان ابو دياب ، لمناسبة اعتزاله اللعب ، بعد ان خدم  لعبة كرة القدم مدة 27 عاما ،  وانتقل الى المجال الاداري للعبة .

رئيس  النادي وليد عساف والامين العام غازي علامة ، وجها كتابا الى الاتحاد اللبناني لكرة القدم يعلنان اعتزال اللاعب الدولي غسان ابو دياب وهذا نصه

تحية طيبة

نتشرف بان نعرض امامكم قرارنا ، تحديد يوم 25 ايلول 1994 موعدا لتكريم غسان ابو دياب ، واعلان اعتزاله لعب كرة القدم بعد 27 سنة ، امضاها بين مدرسة الكرة وقيادة فريق الصفاء الاول والمنتخب الوطني ، اعطى خلالها من حبات قلبه وجهده الصادق  وقته الرفيع واخلاقه العالية امثلة حية كبيرة وكثيرة ، وسطر لوحات نبل واقدام ورجولة ستبقى مع لوحات من سبقه من كبار لاعبي لبنان ، مشعلا ونبراسا للاجيال .

أبو ذياب عميد الصفاء في زمن الحرب: المحليون أفضل من الأجانب
الأمنيات كثيرة ولكن كيف لها أن تتحقق في ظل حرب عبثية أكلت الأخضر واليابس؟

لم تكن المسافة التي تفصل منزل غسان أبو ذياب عن ملعب نادي الصفاء، في وطى المصيطبة، سوى أمتار معدودات، لذا لم يكن له ملاذ لتمضية أوقات فراغه سوى مشاركة انداده في لعب الكرة في ذلك الملعب، وكان هذا التوجه يروق للوالد سلمان الذي يعشق نادي الصفاء، ويرى فيه الملاذ الأمين والبيت الثاني الذي يطمئنه الى مستقبل ابنه في لعبة يحبها.
ولم يدافع غسان ابو ذياب الا عن الوان فريق واحد هو الصفاء بينما شارك في الدفاع عن الوان فرق لبنانية عدة ولكن بالاعارة، وهو حين بلغ العاشرة انضم الى فريق الأشبال الذي كان يشرف عليه الشيخ غازي علامة، ولمس علامة موهبة دفينة في الفتى المتشوق لتفجير طاقاته الدفينة في لعبة الكرة، فبذل قصاراه لصقل موهبته، وكانت توقعاته في مكانها، لأن فريق الأشبال الذي كان يضم علي صبرا وسعد حلاوي وحمزة حمزة ووليد دحروج وغيرهم يعجز عن تقديم العروض الرائعة حين يغيب أبو ذياب الذي يجيد التحرك في كل أرجاء الملعب، ويبرع في شغل مركز لاعب الوسط المهاجم، ولا يشق له غبار حين يصمم على غربلة المدافعين وتسجيل هدف يطرب له المتابعون والمراقبون.
ونجح أبو ذياب في أن يكون أصغر لاعب في فريق الصفاء الأول، حين ضمه المدرب الى تشكيلته وهو في الخامسة عشرة، واستغرب غازي علامة ضم غسان الى الفريق الأول المسافر الى الاتحاد السوفياتي للانتظام في معسكر هناك، حيث خاض أبو ذياب أربع مباريات أمام فرق قوية وأبلى بلاء حسناً في مركز خط الوسط، ونجح منذ ذلك الحين في فرض نفسه أساسياً في الفريق الأصفر.
واتفق ان كانت انطلاقة مسيرة أبو ذياب الكروية مع اندلاع الحرب اللبنانية العبثية عام 1975، فلم يهنأ في بدايته في المشاركة في البطولات الرسمية التي كانت متوقفة، وعوّض ذلك بمشاركته في دورات 16 آذار والأضحى وكأس علروس المصايف عاليه وكأس الامام المغيب موسى الصدر وسواها. وحين عادت البطولات الرسمية للانطلاق كان لأبو ذياب حظ في الفوز مع الصفاء بكأس لبنان بفوزه في المباراة النهائية على الأنصار 1 ـ صفر موسم 1985-1986، بهدف سجله محمد بري في الدقيقة 114 من الشوط الإضافي الثاني من المباراة.
وسعى ابو ذياب حثيثاً مع فريقه الصفاء للفوز بلقب بطولة الدوري ولو لمرة واحدة في تاريخ النادي، لكن الأنصار كان يحطم هذا الحلم لدى الصفاويين. وكان الأصفر يقنع دائما بمركز الوصيف. وقال أبو ذياب: حين كان الصفاء في عصره الذهبي صادف ان كان الأنصار في ذروة مستواه، إذ كان يضم خيرة نجوم الكرة اللبنانية ومنهم عبدالفتاح شهاب ومحمد مسلماني وفادي علوش وعمر إدلبي وجمال طه، ورغم ذلك كنا ننجح في تحقيق نتائج جيدة أمامه، وأذكر أن إدارة الأنصار سعت لضمي إليها، لكن إدارة الصفاء رفضت التخلي عني حتى لا يتدهور مستوى الفريق.
ولم يتردد معظم النوادي المحلية في تعزيز صفوفها بأبو ذياب حين كانت تسافر للعب في الخارج، ومنها النجمة الذي لعب له أبو ذياب في بطولة النوادي العربية بعدما وقّع رسمياً على كشوف النجمة، ثم عاد أدراجه الى الصفاء فور عودة فريق النجمة فائزاً بلقب البطولة. واستعان الأنصار بأبو ذياب حين لعب الأنصار في فرنسا أمام باستيا وفاز عليه 2 ـ 1، وكان أبو ذياب قد شارك الأنصار قبل المباراة أمام باستيا في معسكر إعدادي في رومانيا استمر شهراً.
وتلقى أبو ذياب خلال مسيرته الكروية عروضاً عدة للاحتراف في الخارج، أبرزها من نادي الشباب السعودي ونادي النصر الإماراتي فضلاً عن ناد كندي، لكن إدارة الصفاء كانت ترفض العروض مهما كانت قيمتها مغرية لإدراكها مدى اهمية أبو ذياب في التشكيلة.
هناك مباريات كثيرة لا تغيب عن ذاكرة أبو ذياب، منها مباراته الأولى مع منتخب لبنان أمام فريق الشباب السعودي، وقد اختاره المدرب الوطني سمير العدو وهو في السادسة عشرة، وفاز لبنان على ضيفه السعودي 1 ـ 0 بهدف سجله أبو ذياب من نحو أربعين متراً أواخر الشوط الأول، وقال أبو ذياب لدى خروجنا من الملعب متوجهين الى غرف تبديل الملابس فوجئت بالعدو يسألني: هل كنت فعلاً تسدد نحو المرمى، فقلت له: نعم بالتأكيد. وسجل أبو ذياب أهدافاً كثيرة في البطولات، وكاد في اول موسم رسمي بعد الحرب (1987-1988) أن يفوز بلقب هداف الدوري وهو مصاب بتمزق حاد في عضلات الفخذ اليمنى وقال: أصبت بتمزق، وأشرف على علاجي الكابتن عدنان الشرقي الذي كانت تربطه بالشيخ غازي علامة صداقة وطيدة، وأذكر أن الشرقي كان يحضر قبل كل مباراة ويشد عضلات الفخذ حتى أتمكن من اللعب، وكان المدرب قد دفعني الى خط الهجوم ليخفف عني من أعباء خط الوسط، وكنت متصدراً قائمة الهدافين، وانسحب أحد الفرق من الدوري، فشطب الاتحاد نتائجه، فتقدّم علي مهاجم الأنصار فؤاد سعد الذي فاز بلقب الهداف ذاك الموسم بـ6 إصابات.
ولم تكن المسافات تشكل عائقاً لأبو ذياب؛ فهو يجيد التسديد من بعيد، ويستخدم ذكاءه وموهبته في التسجيل حين يكون قريباً من المرمى، وكان أبو ذياب ممتازاً في التمرير والسرعة والمناورة وفي تنفيذ ضربات الجزاء والضربات الحرة المباشرة، وكانت لياقته العالية تساعده في إظهار مواهبه كلها، وكان يحافظ على مستواه الفني في جميع المباريات التي يخوضها.
ولم يكن أبو ذياب أنانياً يهوى الاحتفاظ بالكرة، وكان زملاؤه يلمسون تفاهماً حين يلعبون بجانبه، وغالباً ما كان يمرر إليهم الكرات السهلة والتي يكون قادراً خلالها على التسجيل بنفسه.
وكان أبو ذياب ذا أخلاق دمثة في الملعب، فلا يرد الإساءة بإساءة، بل يبدو قادراً على التغلب على ردود الفعل حين يتعرّض له أي لاعب منافس بالخشونة، ويكون الرد بمد يد المساعدة إليه حين يسقط في الملعب، وينال تصفيقاً من الجمهور.
ولم ينل أبو ذياب طوال مسيرته الكروية أي بطاقة حمراء أو صفراء، باستثناء واحدة حمراء حين حاول أحد المشاغبين من الجمهور الاعتداء عليه في الملعب الأخضر في برج حمود خلال مباراة أمام البرج، فدفع أبو ذياب المشاغب وأوقعه أرضاً، فنال بطاقة من حكم سوري، وكان حكم التماس طلب من الحكم الرئيسي رفع البطاقة الصفراء في وجه أبو ذياب، وبعد المباراة سألوا الحكم عن سبب رفعه البطاقة الحمراء فقال أنه قرر ذلك لضبط الوضع والسيطرة على الأجواء، وأوقف الاتحاد أبو ذياب أسبوعاً واحداً رغم أنه كان قائد الفريق بدل أسبوعين، لأنه وجد في قرار الحكم ظلماً لأبي ذياب.
ويفخر أبو ذياب بهدف الفوز الذي سجله للصفاء في مرمى الرياضة والأدب قبل انتهاء المباراة بوقت قصير، وكانت النتيجة التعادل 2 ـ 2، وفاز الصفاء حينها بلقب دورة 16 آذار، فقدم نادي الصفاء لأبي ذياب بطاقة سفر الى نادي الزمالك في القاهرة حيث أمضى إجازة لمدة أسبوع.
آثر أبو ذياب الاعتزال وهو في قمة مستواه، بعدما سمع من أحد اللاعبين ان ذاك اللاعب ناور لاعب وسط النجمة محمد حاطوم الذي كان يُطلق عليه لقب الملك وأنه مرر الكرة من بين قدميه، مما أضحك المشاهدين، وقبل آخر خمس مباريات من الموسم 95 ـ 96 أعلن أبو ذياب اعتزاله اللعب، وطالع في الصحف في اليوم التالي مطالبة رئيس نادي الأنصار سليم دياب وبعض المقربين منه وعلى رأسهم غازي علامة بالعودة الى الملاعب، فخاض المباريات الخمس المتبقية ففاز الصفاء فيها جميعاً، ثم تحوّل الى التدريب؛ وتأخرت نتائج الصفاء في الموسم التالي واحتل مركزاً غير لائق به في الترتيب. وقال أبو ذياب: إعتزلت لأنني أردت أن أترك صورة جيدة للجمهور اللبناني عن أبو ذياب. وأتمنى أن أكون قد حققت هذه الأمنية.
ويفخر أبو ذياب أنه كان في آخر أيامه في الملاعب يشغل مركزاً إدارياً في الصفاء وهو مدير الألعاب، كما كان يشارك في التدريب مكان محمود سعد الذي كان يتنقل باستمرار بين القاهرة وبيروت، وكان قائداً لفريق الصفاء في الوقت عينه.
بعد اعتزاله الكرة درّب أبو ذياب فريق الصفاء، ثم درّب فريق الإخاء الأهلي عاليه، ثم درّب فريق الجامعة الأميركية الذي فاز ببطولة الجامعات اللبنانية إثر فوزه في المباراة النهائية على فريق جامعة بيروت العربية الذي كان يشرف عليه عدنان حمود. ويشرف أبو ذياب حالياً على جميع فرق الفئات العمرية في الصفاء، ويرفض تدريب أي فريق في الدرجة الأولى ما لم يشارك في دورة تدريب متقدمة وطويلة حتى يكون مقتنعاً بقدراته في مهنة التدريب.
وأكد أبو ذياب ان مستوى الكرة اللبنانية وصل الى الحضيض، ولا سيما في ظل الضائقة التي تواجهها النوادي. وأضاف: المستوى الفني صار متواضعاً، واللاعبون النجوم نادرون، والجمهور بعيد عن الملاعب، لا أخفي انني أتابع المباريات للوقوف على مستويات الفرق، ولا ارى ما يسرني ولا ما يعجبني، وأتوقع ان يزداد تدهور المستوى في ظل غياب المدربين واللاعبين الأجانب المميزين. وإذا عاد الجمهور الى المدرجات فربما تبدأ العودة الى رؤية مستقبلهم مزهرا.
ورأى ابو ذياب ان النوادي اللبنانية تخطىء حين تتعاقد مع لاعب أجنبي لا يصل مستواه الى مستوى اللاعب المحلي، وتساءل: كيف للاعب المحلي ان يعطي ويضحي وهو يرى اللاعب الأجنبي يتقاضى أضعاف ما يتقاضاه هو ولا يقدم الجهد المطلوب؟ بينما النوادي تهدر أموالاً طائلة في سبيل ضم الأجنبي المتواضع المستوى والذي لا يفيد زملاءه من خبرته، علماً أن اللاعب الأجنبي يسأل عن المال ولا يتأثر بنتائج الفريق حين تكون سلبية.
واعترف أبو ذياب ان بمقدور نوادي الدرجة الاولى اللبنانية التحول من الهواية الى الاحتراف طالما انها تدفع الملايين للاعبين الأجانب والمحليين، وتساءل ايضا: ماذا يمنع ان تدفع تلك المبالغ في ظل الاحتراف؟.
وأضاف: العالم كله تحول الى الاحتراف إلا نحن في لبنان، ونحن ندرك، في قرارة أنفسنا، ان لا تقدم لكرتنا إلا بالاحتراف، فلماذا تصر نوادينا على الهواية حتى اليوم؟.
ورأى ابو ذياب انه لم ينل حقه كاملاً من كرة القدم، ولم يحقق أمنيته فيها، إذ كان يحلم بالاحتراف خارج لبنان، وقال ان مستواه كان يؤهله ليكون سفيراً للكرة اللبنانية في أي دولة عربية، فضلاً عن قضائه سنوات طويلة من مسيرته الكروية في الحرب العبثية.
وروى أبو ذياب حادثة طريفة عما كان يحصل لوالده حين يخسر الصفاء، وقال: كان والدي من المتتبعين لمباريات الصفاء، وحين كان الصفاء يخسر، كان والدي يصمت ولا يحدث أحداً حتى يعود مشياً على أقدامه من الملعب الى البيت، وذات يوم توجه والدي الى ملعب بحمدون حيث تابع المباراة التي خسرها الصفاء، فعاد الى البيت مشياً على الأقدام ولم يحدث أحداً حتى دخوله البيت، وكانت والدتي تعرف النتيجة لحظة دخول والدي البيت، فإما ان يجلس وحيداً أو يكون مبتهجاً وكأنه عائد من عرس.

0📊0👍0👏0👌0  📣
nejmehplayer

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 13447
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1143
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
nejmehplayer

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
  • 13:57 - 2009/08/27
 

لاعبون في الذاكرة

AHMAD DAMAJ
 
احمد دمج

 بدأ في الفاكهاني ثم شعلة السهام فشعلة الاصلاح فالأمن العام اللبناني
أحمد دمج: أفخر أن قدماي عرفتا الطريق الى مرمى كبار الحراس
كنت أجد متعة كبيرة حين ألعب ضد النجمة أو الانصار
 

لم يملأ أحمد دمج رئتيه جيداً من هواء الشهرة التي كان يحلم بها، بل إن هذه الاحلام وئدت في مهدها بسبب القيود القاسية في الانتقالات التي كانت سائدة في الثمانينات، حين لعب لنادي الشبيبة المزرعة، وترك النادي لخلافات بينه وبين ادارته ثم عاد اليه ليدافع عن ألوانه فترة لم تطل، وفضّل بعدها الدفاع عن ألوان فرق شعبية في بيروت والاقليم حيث كان يعيش، ثم غاب نهائياً عن الملاعب غير آسف على طلاقه الكرة بالثلاث
بدأ أحمد دمج ممارسة كرة القدم (موليد 1959، طوله 179 سنتم، وزنه 73 كلغ) في حي الفاكهاني في الطريق الجديدة (أبو سهل)، وكان صاحب الفضل عليه حسام الزين الذي ضمه الى فريق شعلة الاصلاح الذي كان يتدرب لاعبوه على الملعب الذي كان مكان كلية الهندسة التابعة لجامعة بيروت العربية في الطريق الجديدة وتوقّدت الموهبة في أعماق دمج الذي تلقف فنون الكرة وأسرارها بسرعة وكان يهوى المناورة والتسديد وهزّ الشباك وقبل اللعب لفريق في الدرجة الأولى، دافع عن ألوان فريق شعبي آخر هو شعلة السهام في منطقة المصيطبة ووصل الى الشهرة فيه من خلال مشاركته في الدورات المحلية لفرق المناطق والتي كانت تجذب جماهير كثيرة من عشاق كرة القدم اليها وبعد ثلاث سنوات في شعلة السهام كانت كافية لحجم عوده، انتقل دمج الى نادي الشبيبة المزرعة ووقع على كشوفه عام 1982، وخاض المباراة الرسمية الاولى في حياته الكروية معه أمام فريق الكفاح (درجة ثانية) في نطاق كأس الاتحاد، وأسفرت عن فوز الشبيبة 1 - 0، وكان دمج صاحب هذه الاصابة التي سجعته لأن يمضي قدماً لاظهار مواهبة الفنية
تأزم الوضع بين دمج وإدارة نادي الشبيبة المزرعة بعد خمسة أشهر تقريباً، حين طلب من مسؤولي الشبيبة الوفاء بوعدهم له بتأمين وظيفة تؤمن له لقمة العيش في ظل أوضاع الحرب الأهلية العبثية الثقيلة ولم يجد هؤلاء حلاً سوى التسويف لاعادة دمج الى احضان الفريق، وفعلاً عاد دمج عام 1984 على مضض لارواء غليله من اللعب ومواجهة اللاعبين الكبار في الملاعب من نوادي النجمة والانصار والصفاء، بعد تدخل مباشر من اداري نادي الشبيبة محيي الدين سعد
وكان دمج يرتاح للعب قرب نجوم الشبيبة امثال رضا حسين الذي انتقل من نادي الصفاء وبلال صبرا الذي انتقل من نادي الانصار وحسان حيدر القادم من الصفاء، وفاتته فرصة اللعب قرب النجوم الذين سبقوهم أمثال جان حداد والياس جمال وبسام أبو خشبة وجمال عبد الله والياس وغابي اسطفان وعلي علوية وهاجر معظم هؤلاء الى الخارج بسبب الأوضاع المحمومة وطلباً للقمة العيش
تلقى دمج عروضاً عدة مغرية في الداخل، ولم يكن يجد المنقذ لترك الشبيبة رغم تعاطف بعض الاداريين معه ومنهم المحامي غازي أبو عراج وميشال قهوجي، ولم تكن بدلات الانتقال المالية مغرية آنذاك، وكان اللاعبون يقنعون بالتحليل مقابل الظهور في الملاعب وارتداء قمصان الفرق الأولى وكان دمج يطمح للانتقال الى نادي الناعمة لقربه من بلدته برجا في منطقة الاقليم
لعب دمج لفريق الأمن العام ودافع عن ألوانه في مباريات ودية كثيرة، تحت اشراف الكابتن حسن الشغري، وكان مرتاحاً لتجانسه مع لاعبين عدة بارزين، وكان يشعر ان ادارة فريق الامن العام حازمة وجيدة، وكان يتعاون مع الجناح نبيل اليتيم وأحمد المصري وصلاح الشغري وخضر المصري
ولعب دمج مع منتخب الشوف أمام تفاهم منطقة الشرقية آنذاك، عام 1983، وكان يدافع عن ألوان التفاهم أحمد صالح وطوني جريج وإيلي سلوم ورفول رفول، وحصل خلال هذه المباراة أن تسلّم دمج الكرة من منتصف الملعب وتقدم محاوراً ومتخطياً اللاعبين المنافسين وسجل هدفاً رائعاً، وأسفرت المباراة عن خسارة منتخب الشوف 3 - 4، وسجل دمج اصابات فريقه الثلاث
كان دمج يهوى المناورة وتخطي المدافعين وكان هذا من عيوبه في اللعب، فضلاً عن الاحتفاظ بالكرة "زيادة عن اللزوم"، وكان يرى أن ميله للمناورة نابع من عدم وجود زميل له في المكان المناسب ليمرر الكرة اليه وكان أكثر ما يفرحه أن يسجل هدفاً، فيشعر بالزهو والسرور وكثيراً ما كان يرتد للخلف للاستحصال على الكرة بنفسه ليشق طريقه مقتحماً منطقة الخصم ومهدداً مرماه
وكشف دمج أن معظم مدربيه كانوا يطلبون منه الاسترسال بالمناورة داخل منطقة جزاء الفريق المنافس، وعدم التردد في القاء نفسه الى الارض داخل الصندوق، مما قد يدفع الحكم لإحتساب ضربة جزاء "بنالتي"، ونجح في اداء هذا الدور مرات عدة، وسجل إصابات كثيرة من نقطة الجزاء من "البنالتي"
سجل دمج أهدافاً في معظم حراس مرمى زمانه وكان منهم جهاد محجوب وخليل كركي وعلي الرمال وفؤاد ميرزا وجورج رعد وحسين طاهر ووليد محسن والياس أبو ناصيف وقال: "أفخر بأن قدمي عرفتا الطريق الى مرمى كبار حراس المرمى، وكنت أجد متعة كبيرة حين ألعب ضد النجمة والانصار، وكان يحضر مباريات الفريقين جمهور كبير من المناطق اللبنانية كافة"
وأوضح انه كان يحسب حساباً لجميع المدافعين (لعل قوله هذا من باب التواضع)، وأكون حذراً لدى ملاقاة لعب دفاع الانصار السوري هيثم شحادة وقلب دفاع الصفاء "الصخرة" بسام حيدر
سجل دمج أجمل أهدافه ضد تفاهم المنطقة الشرقية، حين لعب مع منتخب الشوف، على ملعب بلدية برج حمود عام 1983، فتسلم الكرة من وسط الملعب وحاور أكثر من لاعب وسجل هدفاً لا ينساه كما لا ينسى ضربتي الجزاء اللتين أهدرهما للشبيبة في مرمى الحكمة على ملعب بلدية برج حمود، وللأمين العام ضد فريق ايشيم الاجنبي، وخسر الأمين العام يومها 2 - 3
ومن اللاعبين السابقين الذي يكن لهم الاحترام والتقدير جمال الخطيب ويوسف الغول وحسن شاتيلا، ولعب ضدهم مع فريقه الشبيبة وكان يحلم بأن يلعب الى جانب أي منهم
تأثر دمج كثيراً بمدربه الأول حسان الزين كما استفاد كثيراً من تعليمات وارشادات كل من حبيب كمونة وابراهيم عيتاني واميل رستم وحسن الشغري، وقال ان أسلوب لعب كل منهم يختلف عن الآخر، لان لكل منهم أسلوباً وفلسفة مميزة في الخطط التي يرسمها ولفت الى أن أسلوب العيتاني باللعب يصعب على أي لاعب لبناني هضمه وفهمه وتطبيقه
أما اميل رستم فيركز على رفع اللياقة البدنية لدى اللاعب، وهو صاحب شخصية قوية، أما خلال اجتماعه بالادارة فيبدو متعاطفاً مع اللاعبين الى أقصى الحدود وهو يدافع عنهم كأنهم أبناؤه ويعتبر رستم من بين أبرز المدربين اللبنانيين بعض خضوعه لدورات تدريب متقدمة في الخارج وقال دمج انه ارتاح جداً لتدريبات حبيب كمونة، اذ يشعر اللاعب أنه يتعاون مع أخٍ له وليس مع رئيس يأمر وينهي ويمتاز حسن الشغري بأنه يعطي ثقة للاعب الذي يلعب باندفاع داخلي نابع من رغبة في العطاء
وبإمكان الشغري - حسب رأيه - أن يكون من بين ألمع المدربين اللبنانيين إذا تفرغ لمهنة التدريب
وعن الاتحاد قال دمج إنه وُجد لخدمة اللعبة واللاعبين، ولكنه لا يرى أن الاتحاد يدافع عن اللاعبين المظلومين في نواديهم وانتقد عدم تعاقد النوادي مع لاعبين أجانب "سوبر" وأكد أن الحالة الفنية لا تتحسن إلا بتحسن الحالة الأمنية

0📊0👍0👏0👌0  📣
nejmehplayer

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 13447
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1143
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
nejmehplayer

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
  • 14:00 - 2009/08/27
 

لاعبون في الذاكرة

OMAR EDELBY
 
عمر ادلبي
 

عمر إدلبي "مايسترو" الأنصار والكرة اللبنانية

منذ أوائل الثمانينيات وحتى اليوم، لم تشهد ملاعب كرة القدم اللبنانية، لاعب وسط قائداً بمستوى الكابتن عمر إدلبي الذي برز في فريق الأنصار، وترك على سجلاته بصمات لا تنسى ولا تمحى.
وأمتاز الإدلبي بالهدوء، والتمرير الدقيق المتسم بالخطورة، والمناورة غير المعقّدة، وساعده كثيراً، توافر ثلاثة مهاجمين أمامه، يتقنون التفاهم معه، وهم: محمد مسلماني (جناح أيمن) وفادي علوش (رأس حربة) وعبد الفتاح شهاب (جناح أيسر)، فضلاً عن باقي زملائه في التشكيلة.
وعرف الادلبي اللعبة الشعبية منذ نعومة أظفاره في منطقة الطريق الجديدة، وكان يتردد على الملعب البلدي فيها، واستطاع ان يلفت الأنصاريين اليه رغم ضآلة جسمه، لموهبته في التمرير والتلاعب باللاعبين المنافسين من أنداده. وكان الادلبي يجيد التحرك في جميع المراكز، لكن المركز الأحب إلى قلبه كان "الوسط"، واينما يحل الادلبي تكون، ففي الدفاع يكون حائط السد الذي يصعب اختراقه، وفي الوسط يكون الممول لزملائه المهاجمين، وفي الهجوم يكون مصدر الخطر الذي يربك المدافعين لدرء الخطر عن مرماهم.
وكان الادلبي عماد فريق الأنصار وقائده إلى حين اعتزاله منتصف التسعينيات، وكان المحرّك والذي يبنى الهجمات، و"الجوكر" الذي يمكن لأي مدرب ان يُطلق يده في التحرك في الاتجاهات كافة. كان محط ثقة المدرب عدنان الشرقي، لأنه كان يفهم أفكار مدربه ويسعى لتطبيقها في المباريات بحذافيرها دون لأي زو تردد.
ولعل هدوء الادلبي، وقدرته على ضبط أعصابه في أشد المباريات حساسية، ساعداه على ضبط ايقاع فريقه في معظم المباريات، وفي تحقيق الانتصارات والألقاب. كان الادلبي العقل المدبر للفريق الاخضر، ويعرف ما هو مطلوب منه، فيمرر الكرة حين يجد أحد زملائه في موقع جيد، ولا يتلكأ في التقدم والتسديد والتسجيل حين يجد ثغراً في دفاع الفريق المنافس ويمكنه النفاذ منها، فهو ذو حس فريد في تسجيل الأهداف الحاسمة والصعبة.
كان الادلبي يمتاز بثقته بنفسه، وقد جعله ذلك قادراً على النجاح في كثير من المباريات التي خاضها. كان لا يتخلف عن التمارين والمشاركة الجدية فيها، وكان يمتاز باللياقة البدنية الجيدة، وبالتفاهم التام مع زملائه، وبثقة الجهاز الفني بقدرته على تحريك زملائه وضبط ايقاع المباراة.
وغالباً ما كانت تغيب علامات التأثر لدى الادلبي عقب الخسارة، ولكنه يؤكد انه كان يثور في الداخل، من دون ان تبدو عليه آثار الحزن والخيبة.
"أنا من النوع الحساس، وأقل كلمة غير موزونة من الجمهور تقلقني وتفقدني بعض تركيزي في اللعب. كان يؤثر فيّ هدير الجمهور المشجع، فيكون له فعل السحر في أدائي وأداء زملائي معي. كانت أعراس الكرة في أيامنا كثيرة، بعكس هذه الأيام التي تراجعت فيها اللعبة لأسباب عدة، منها غياب الجمهور عن الملاعب، وافتقاد الفريق للاعبين الموهوبين الذين كانوا في زماننا عامل جذب للجمهور. لقد تراجعت اللعبة لتراجع إمكانات النوادي المادية، وصار معظم لاعبي اليوم يتعلقون بالمال الذي يحصلون عليه شهرياً، أكثر من تعلقهم وإخلاصهم لألوان نواديهم".
ولفت الادلبي إلى ان النوادي اللبنانية باتت عاجزة عن التعاقد مع لاعبين أجانب مميزين، "صار اللاعب الأجنبي السوبر عملة نادرة في ملاعبنا، واثر ذلك في المستوى الفني للاعبين المحليين، إذ تقع على عاتق اللاعب الأجنبي مهمات عدة منها إفادة اللاعبين المحليين لدى الاحتكاك بهم في التمارين، وتوجيه الناشئين إلى اخطائهم في التمارين والمباريات. ولا أرى اليوم أي لاعب وسط يموّل زملاءه المهاجمين بتمريرات سهلة. كذلك تراجع عدد المهاجمين المميزين. كنت أتمنى رؤية لاعبين أفضل مني، ولكن، حتى اليوم، لم أر لاعب وسط واحداً جيداً يخلفني".
واللافت في الادلبي انه لم يتلق لوماً من المدرب الشرقي في أي مباراة، لقدرته على تحمّل مسؤولياته، وبذله قصاراه في أي مباراة يخوضها من دون أي تهاون، وكثيراً ما كان الادلبي هدفاً للاعبين خصوم يتلقى الضربات المتعمدة منههم لكونه مفتاح الفوز للأنصار، وكان لا يرد على ذلك بالمثل، مفضلاً الاعتماد على عقله في اللعب، وتحاشي الخشونة التي تحد من طاقته في لعب دوره كقائد موجّه. كان ذلك أبلغ ردّ منه، وخير دليل على روحه الرياضية، وترفعه عن الرد على الاساءة بمثلها.
حرص الادلبي على المشاركة في التمارين بانتظام لكونه القائد والقدوة لزملائه، وكان يؤثر عدم التلهي مع أي كان في وقت المران، وينصت لتعليمات المدرب وكأنه في حصة دراسية. كان جميع زملائه يعرفون ان الادلبي لا يتخلف عن المران الا اذا كان يعاني مرضاً شديداً، وكان المؤنس لزملائه حتى لا يشعروا بالملل خلال التمارين القاسية.
وكثيراً ما ساعدته لياقته العالية على التألق في مبارياته كلها وخصوصاً الصعبة منها، وهو يبلغ قمة مستواه أمام النجمة والفرق الأجنبية.
ولم يكن للمادة أي وزن لدى الادلبي مقابل الاخلاص للأنصار، وهو لم يضع يوماً شروطاً مادية أمام النادي على رغم الحاجة الملحة اليه وإلى جهده، بل كانت الرياضة ـ في نظره ـ هي التي تستحق التضحيات. كان الادلبي متواضعاً وقريباً من قلوب اللاعبين الناشئين؛ فلا يمنعه كبرياؤه من مشاركتهم أحياناً في تمارينهم، والاغداق عليهم من خبرته وحنكته، وتزويدهم بالتوجيهات وبالنصائح وتصحيح اخطائهم.
دافع الادلبي عن ألوان منتخب فلسطين، كما دافع عن ألوان منتخب لبنان في بعض المباريات الودية، وكان بمقدوره الاحتراف في أي بلد خليجي لولا الجنسية الفلسطينية التي كانت تعوقه عن ذلك. وذات يوم تلقى الأنصار دعوة للعب أمام فريق الاتحاد الحلبي في حلب، وعند الحدود اللبنانية ـ السورية رفض مسؤول النقطة الحدودية السماح للادلبي بعبور الحدود، فاتصل رئيس بعثة الأنصار يومذاك جميل الداعوق "أبو رياض" برئيس الاتحاد السوري السابق العميد فاروق بوظو ووضعه في الأجواء، وألح الداعوق على ان يبقى الادلبي ضمن البعثة أو يعود فريق الأنصار ادراجه إلى بيروت، وقال بوظو للداعوق: "اختاروا أفضل لاعب كرة في سوريا واشركوه في فريق الأنصار في المباراة بدلاً من الادلبي، وأهلاً وسهلاً بكم في حلب". ورفض الداعوق أي تسوية حتى تمّ السماح للادلبي بالبقاء ضمن البعثة. وفي المباراة الودية المسائية نجح الأنصار في التقدم 1 ـ 0 بهدف سجله الادلبي عبر تسديدة أرضية قوية من خارج المنطقة. وعندها اعترف بوظو الذي تابع المباراة من المنصة الرئيسية بقيمة الادلبي، والدور القيادي الذي لعبه، والعرض الرائع الذي قدمه، مما جعله نجم المباراة بلا منازع، وأدرك السبب الذي دفع الداعوق للتمسك بموقفه ببقاء الادلبي مع الفريق.
مباريات الادلبي التي امتاز فيها كثيرة ويصعب حصدها، وهو الذي كان يبذل قصاراة من أجل الفريق. كان بعيداً في لعبه عن الأنانية وحب الظهور على حساب زملائه، بل كثيراً ما كان يبذل جهداً فردياً، ويقدم الكرة على طبق من ذهب لأحد زملائه للتسجيل.
ضمت تشكيلة الأنصار أيام الادلبي لاعبين موهوبين ومميزين، نجحوا في ادراج اسم ناديهم في كتاب غينيس للأرقام القياسية بفوزهم بلقب بطولة الدوري 11 مرة متوالية، ومنهم علي الفقيه ومحمد الشريف وناصر بختي وأمين الجمل ونور الجمل وحسين فرحات ويوسف الغول وابراهيم الدهيني وفادي علوش ومحمد العرجة وفؤاد ليلا وعصام قبيسي وأحمد فرحات وعبد الفتاح شهاب ومحمد مسلماني وعلي قبيسي ونزيه نحلة وجمال طه، وكان الادلبي يشكّل مع علوش ومسلماني وشهاب رباعي الرعب للفرق المنافسة.
أبصر عمر ادلبي النور في منطقة الطريق الجديدة عام 1963، وكانت قامته 179م ووزنه 69 كلغ، فانضم الى الأنصار منذ صغره بعدما كان يتردد على الملعب البلدي القديم، واكتشف الشرقي وموهبته فعمد إلى صقلها، ودأب على اشراكه في تمارين الفريق الأول حتى اشتد عوده، ولعب مباراته الأولى مع الفريق الأول أمام الاستقلال على ملعب بلدية برج حمود في "مباراة الوفاق الوطني" والتي أسفرت مطلع الثمانينيات عن فوز الأنصار 1 ـ 0، وشارك حينها في الشوط الأول. وفي العام 1988 حلّ رابعاً كأفضل لاعب محلي ونال جائزة نقدية قدرها 35 الف ليرة.
وخاض الادلبي احدى أفضل مبارياته أمام النجمة عام 1986 في كأس لبنان، وفاز الأنصار يومئذٍ 2 ـ 0. وسجل الادلبي احدى أجمل اصاباته في مرمى فريق صلاح الدين العراقي عام 1983 في بطولة النوادي العربية في الأردن، وأوصل الادلبي فريقه إلى نهائي كأس لبنان عام 1986 وخسر أمام الصفاء بهدف واحد سجله محمد بري في الشوط الاضافي الرابع على ملعب الصفاء في وطى المصيطبة.
وكان يوسف الغول هو المثل الأعلى للادلبي، وكان الشرقي صاحب الفضل عليه، أما لاعبه المفضل فكان جمال الخطيب.
وابتعد الادلبي عام 1994 عن الملاعب وأعلن اعتزاله لاصابته في ظهره، وكانت حسرته كبيرة يوم جنّس الاتحاد بعض اللاعبين للدفاع عن ألوان المنتخب، في تصفيات كأس العالم 1993، ولم يكن هو بينهم وكان يستحق ان يكون في الصدارة، ولا سيما انه سبق أن دافع عن ألوان منتخب لبنان في أكثر من مناسبة.

كان أبرز لاعبي خط الوسط في لبنان وقد امتاز بذكاء التمرير وبراعة التسديد والتسجيل
عمر أدلبي أفضل لاعب حمل شارة "القائد" وكان مفتاح
المدرب الشرقي لحصد الانتصارات ودخول مجموعة غينيس للأرقام

 

29 / 10 / 2007
لم يواجه عمر أدلبي مشقّة وهو يتسلّق سلم الشهرة في فريق
الانصار، وهو الذي كان أحد أعمدته الذين كان المدير الفني عدنان الشرقي يعتمد عليهم حين أُدرج اسم الانصار في كتاب غينيس للارقام القياسية، بفوزه بلقب الدوري 11 مرة متتالية، ولم يذق الانصار طعم أي خسارة في أربعة منها، وكان الانصار يتوّج بطلاً قبل المباراة الاخيرة بأسابيع ·

والواقع أن الموهبة الفذة لدى الادلبي، الذي كان يشغل مركزاً في خط الوسط، لم تتوافر في أي لاعب في لبنان، بعد اعتزاله في التسعينيات· وامتاز الادلبي بالذكاء في التمرير والبراعة في التسديد والتسجيل، فضلاً عن المهارات الفردية في السيطرة على الكرة والمراوغة، وكان متفاهماً مع جميع زملائه وهو قائدهم· ونادراً ما كان الشرقي يوجه اليه لوماً في أي مباراة، لأنه كان قادراً على تحمّل مسؤولياته· ورغم تحركه الدائم في الوسط والهجوم، فهو ما كان يتردد في التراجع لمؤازرة زملائه المدافعين حين تكون الكرة في ملعبه· وكثيراً ما تلقى الادلبي الضربات القاسية من اللاعبين الخصوم، وكان يتحمّلها بجرأة وصبر، فلا يرد على الضربة بمثلها، بل بهدف يهز شباك الفريق الخصم، وهذا أبلغ تعبير من لاعب خلوق يعتمد على موهبته اكثر مما يعتمد على قوته الجسدية· وقلما كانت تضيع فرصة على الادلبي وهو قريب من المرمى داخل منطقة الجزاء، إذ كان يسيطر على نفسه ويبقى هادئاً، ويتصرف بحكمة رغم تحلّق المدافعين حوله للحد من خطورته، وكانت نظرته الواسعة الى الملعب تخوّله تمرير الكرة الى المكان الافضل، وكانت لياقته البدنية العالية تسهل عليه التنقل في أرجاء الملعب كافة، فيصعب على أي لاعب منافس مراقبته مراقبة لصيقة فيتوه في الملعب ·

وما كان الادلبي يتخلف عن أي تمرين مهما كان السبب، وكانت لياقته العالية الحصن الذي يقيه شر الاصابات حتى اليوم الأخير له في الملاعب منتصف التسعينيات، وكان سبب اعتزاله - حسب قوله - الأوجاع في الظهر· وكانت ثقته بنفسه عالية مما جعله أفضل لاعب حمل شارة القائد، وكان المدير الفني الشرقي يوليه مهمة تنفيذ خطط اللعب، فكان مفتاحه الخاص لحصد الانتصارات· وأفضل مستوى يظهر به الادلبي حين يلعب أمام النجمة، فهو لا يفقد اتزانه ولا يثور حتى في أصعب المواقف، مما يزيد احترام المنافسين له · وكان يسيطر عليه الحزن لدى الخسارة من دون أن تظهر علاماتها على وجهه ·

وكثيراً ما كان الادلبي يتألق في المباريات الصعبة، حتى تلك التي يخوضها أمام فرق عربية وأجنبية، وهو كان يضحي لمصلحة الفريق، ويقدم ناديه على مصالحه ومصلحة اللاعبين الخاصة، ولم تكن للمادة أهمية في حياته الكروية ·

وكان بإمكان الادلبي الاحتراف في نوادٍ خليجية كبيرة، لولا انه كان يحمل الجنسية الفلسطينية، وهو لعب بعض المباريات مع منتخب فلسطين، وخاض مباريات ودية مع المنتخب اللبناني، أيام كان الانصار يرفد المنتخب بأكبر عدد من اللاعبين ·

وكانت تشكيلة الانصار في أيامه تضم أفضل العناصر التي مرّت في تاريخ الكرة اللبنانية، ومنهم ناصر بختي وأمين الجميل ونور الجمل وحسين فرحات ويوسف الغول وابراهيم الدهيني وفادي علوش ومحمد العرجة وفؤاد سعد وعصام قبيسي وأحمد فرحات وعبد الفتاح شهاب ومحمد مسلماني وعلي قبيسي ونزيه نحلة وجمال طه وغيرهم الكثير من اللاعبين المحليين والاجانب الذين كانت فرصتهم كبيرة باللعب قرب الادلبي ·

وكان الادلبي ينظر الى جميع الفرق المنافسة نظرة واحدة، ويواجهها بجدية وحزم، وكان يدرك أهمية عدم التهاون في أي مباراة، حتى لا يدفع الثمن غالياً· والمهم لديه أن يظهر الفريق بمستوى لائق، ويقدم عرضاً جيداً، بعيداً عن منطوق الفوز والخسارة ·

أبصر عمر الادلبي النور عام 1963 في منطقة الطريق الجديدة في بيروت، (طوله 179 سنتم، ووزنه 69 كلغ)، لعب في جميع فرق الفئات العمرية، واكتشف الشرقي موهبته وهو لا يزال فتى، فصقل تلك الموهبة، ودأب على اشراكه في تمارين الفريق الأول، وسط لاعبين أكبر منه سناً ليمتن عوده ويكسبه الصلابة والجرأة والشجاعة، وحل رابعاً كأفضل لاعب كرة قدم محلي عام 1988 واستحق جائزة نقدية بقيمة 35 ألف ليرة· وخاض أول مباراة رسمية له مع الانصار أمام فريق الاستقلال، على ملعب بلدية برج حمود، في مباراة الوفاق الوطني، يوم كانت العاصمة بيروت منشقّة الى شرقية وغربية، وأسهم اللقاء في توحيد الصف الوطني، كخطوة أولى نحو لملمة شتات الوطن، وأسفرت المباراة عن فوز الانصار بهدف مقابل لا شيء ·

ولعب الادلبي إحدى أفضل مبارياته أمام النجمة عام 1986 في كأس لبنان، وفاز الانصار 2 - 0، وسجل أجمل اصاباته في مرمى صلاح الدين العراقي عام 1983 في بطولة النوادي العربية في الاردن، كما شارك في بطولة النوادي العربية في السعودية عام 1984 ، وفي البطولة الرسمية الأولى في كأس لبنان 1986، وأوصل فريقه للمباراة النهائية أمام الصفاء وخسرها الانصار بهدف سجله محمد بري في الشوط الاضافي الرابع ·

ولا ينسى الادلبي مباراته الودية مع الانصار أمام الوحدة السوري في مدينة حلب، وأسفرت عن التعادل 1 - 1، وسجل ادلبي إصابة الانصار ·

وكان المسؤولون السوريون عند نقطة الحدود رفضوا إعطاء الادلبي اذن الدخول لكونه فلسطينياً، ورفض رئيس بعثة الانصار يومها أبو رياض الداعوق الدخول بدون قائد فريقه، وبعد اتصالات مع العميد فاروق بوظو ومع اداريي نادي الاتحاد، عرض بوظو على أبو رياض اختيار أفضل لاعب في سوريا وضمه للعب مع الانصار في تلك المباراة بدلاً من الادلبي، وكان قرار الداعوق النهائي العودة الى بيروت ما لم يتم السماح للادلبي بالدخول الى سوريا ·

وأمكن التوصل الى "مخرج" بعد تدخل عدد من المسؤولين السوريين، وحضر المباراة المسائية في حلب جمهور كبير غصت به مدرجات الملعب، وبعد انتهاء المباراة التي تألق فيها الادلبي عرف المسؤولون السوريون سبب تمسك الداعوق بهذا اللاعب بالذات· كان يوسف الغول المثل الأعلى للادلبي، أما صاحب الفضل عليه فهو عدنان الشرقي، ولاعبه المفضل هو جمال الخطيب ·

وكانت الحسرة كبيرة في نفس الادلبي يوم جنّس الاتحاد بعض اللاعبين للدفاع عن ألوان المنتخب في تصفيات كأس العالم 1983، ولم يكن الادلبي بينهم، مع انه سبق ودافع عن المنتخب· وابتعد فجأة عن الملاعب بسبب آلام في الظهر، وكان يومها في قمة مستواه، فترك صورة يصعب نسيانها، وآثاراً لا يمكن محوها على مر الايام

0📊0👍0👏0👌0  📣
nejmehplayer

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 13447
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1143
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
nejmehplayer

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
  • 14:02 - 2009/08/27

لاعبون من الذاكرة

SAMIR NASSAR

سمير نصار

نصار الثالث من اليسار جلوساً في صفوف النجمة عام 1972

سمير نصار، لاعب بارز حفر اسمه بتاريخ الكرة اللبنانية أيام العز، تنقل بين عدة فرق طليعية وكانت له تجربة الاحتراف في سيراليون·

"اللــــواء الرياضي" فتحت باب اللقاءات مع لاعبي الأمس وهنا الحلقة الأولى مع الكابتن سمير نصار··

كيف كانت بدايتك مع كرة القدم؟

- كانت البداية في مدرسة مار الياس بطينا التي تلقيت فيها علومي وكنت اتمرن مع اصدقائي على تلة ام الياس (جدتي) وقد لفت الأنظار آنذاك خلال دورة مدرسية حيث أعجب بي علي برجاوي وخليل الهندي وعملا على إنضمامي إلى أحد الفرق فوقعتُ على كشوف نادي الصفاء عام 1956 شاركت مع الفريق الأول الذي كان بين اندية الدرجة الثانية واقول بالمناسبة أنني اعتز كوني لعبت مع هذا الفريق العريق الذي ساهمت مع زملائي وفي طليعتهم سبع فلاح ووهيب ناصرالدين في صعوده إلى الدرجة الأولى في موسم 1961

0📊0👍0👏0👌0  📣
nejmehplayer

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 13447
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1143
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
nejmehplayer

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
  • 19:40 - 2009/08/30
 

لاعبون من الذاكرة

 
FOOTBALL AU LIBAN
 
VARTANE GHAZARIAN
 
وارطان غازاريان
كان وارطان قد جاء الى لبنان وانضم الى صفوف فريق الهومنتمان في العام 1992، وبرع فيه كلاعب مهاجم من الطراز الأول، أمتع عشاق كرة القدم في لبنان، ولفت اليه أنظار العرب والآسيويين.
وفي العام 1994، أقدم الاتحاد اللبناني على تجنيسه وبات لاعبا أساسيا في المنتخب الوطني ولعب عشرات المباريات معه في تصفيات كأس آسيا وكأس العالم وكأس العرب والدورة العربية، الى مباريات ودية كثيرة.
وبعد العام 2001، ابتعد وارطان عن المنتخب الوطني، لكنه استمر في عطاءاته مع ناديي الهومنتمان والحكمة، وحافظ على مستواه وعلى لياقته البدنية، واستمر في امتاع الجماهير، الى أن قرر في نهاية الموسم الحالي اعتزال اللعب وهو في صفوف الحكمة.
وفي مبادرة غير مألوفة ممن سبقوه في خدمة الكرة اللبنانية، وطنيين ومجنسين، قام وارطان بجولة وداعية برفقة المدير الفني للمنتخب الوطني ونادي النجمة اميل رستم، على ناديي الهومنتمان والحكمة واتحاد كرة القدم، الى المدير الأسبق للمنتخب الوطني يوسف برجاوي، وشكر الجميع على المعاملة التي لقيها منهم خلال اقامته في لبنان، كما وجه شكره الكبير الى الجمهور اللبناني الذي شجعه خلال لعبه في المنتخب، والى جمهور ناديي الهومنتمان والحكمة، متمنيا للكرة اللبنانية الازدهار والتقدم
0📊0👍0👏0👌0  📣
nejmehplayer

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 13447
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1143
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
nejmehplayer

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
  • 19:40 - 2009/08/30
 

لاعبون من الذاكرة

HASAN ABBOUD
 
حسن عبود
 
الثاني جلوسا - من يمين الصورة

 في مهرجان الوفاء يوم اعتزاله "بكى" وهو يودع جمهور النجمة الذي أوصله الى الشهرة
عبود : النجمة لم يحصد النتائج التي يستحقها بسبب "'ظلم" الحكّام له
وأحترم تعليمات المدرب لأنه يتحمل مسؤولية الاداء
 

 ترقرقت الدموع من مقلتيه بغزارة، وهو يودع جمهور النجمة الذي أوصله الى قمة الشهرة التي كان يحلم بها، وكان حسن عبود في "مهرجان الوفاء" رضي النفس، قانعاً بما حققه من انتصارات وأٍلقاب، آملاً أن يجد النجمة اللاعب الكفوء والقدير الذي يخلف عبود في ملاعب العافية فكان النجم الموهوب موسى حجيج الذي شغل الناس وجمهور النجمة بفنه الراقي
أبصر حسن علي عبود النور عام 9591 (طوله 170 سنتم وكان وزنه 60 كلغ)، وكان مولعاً بكرة القدم منذ نعومة أظافره، وعلى رغم معارضة الأهل له بممارسة الرياضة على حساب الدراسة، فإنه كان يهرب من المدرسة ويذهب الى التلال والاراضي البور في العاصمة بيروت لاشباع نهمه من الكرة مع أنداده الصغار في منطقة المصيطبة واعترف عبود بأن والده كان يعاقبه بشدة ويتعامل معه بصرامة لارغامه على متابعة الدراسة والجد فيها، لكن نفسه لم تكن تميل الى الكتب وما تكتنزه من علوم الدنيا، ويجد نفسه وكأنه في عالم آخر حين يتلاعب بالكرة بقدميه، ويهرول في أجاء الملعب مناوراً ومحاوراً ومسدداً باتجاه الخشبات الثلاث ولعل موهبة عبود بدأت تنمو بالشكل الصحيح وتسير في الطريق القويم حين انضم الى أشبال النجمة بتشجيع من صهره حسن حرب الذي كان يعارض والد حسن عبود داعياً اياه الى افساح المجال له، في وقت الفراغ، لتفجير طاقاته باللعب هو وأخوه الاكبر حسين الذي لم تُتح له الفرصة لكسب الشهرة والبروز في الملاعب مع أي نادٍ محلي
وبفضل الموهبة وصاحب الفضل عليه المدرب سمير العدو، وصل عبود الى المشاركة مع الفريق الأول عام 1976، وكان الجهاز الفني للنجمة يُعد عبود ليكون خلفاً للاعب الوسط القائد محمد حاطوم، وبدأ نجم عبود يبزغ منذ المباراة الأولى له مع النجمة أمام الحكمة، حين أشركه المدرب في الشوط الثاني، وقدّم عرضاً لافتاً، وفاز النجمة يومها بستة أهداف نظيفة، وتابعها جمهور غفير أخذ يردد في الدقائق الاخيرة من اللقاء: "عبود عبود"
وشارك عبود في أول مباراة للنجمة ضد فريق أجنبي عام 1978، وكانت أمام القادسية الكويتي، وأسفرت عن فوز النجمة بهدف مقابل لا شيء، واللافت أن الهدف جاء بقدم عبود نفسه، مما ساهم في مضاعفة شعبيته، ولا سيما أنه كان أبرز لاعب بين كل النوادي اللبنانية، فاستُدعي لارتداء قميص المنتخب الوطني عام 1983، ولعب أول مباراة دولية له أمام منتخب الامارات القوي في نطاق كأس آسيا والتي انتهت بالتعادل السلبي من دون إصابات، وكان عبود من نجوم المباراة
سجل عبود أجمل إصاباته في مرمى الوحدة السوري في بيروت، في نطاق دورة 61 آذار 1983 والتي كان ينظمها نادي الصفاء على ملعبه في وطى المصيطبة، ونجح عبود في تسديد الكرة عن نحو ثلاثين متراً لتسكن المقص الأيسر لحارس مرمى الوحدة الدمشقي من هوايات حسن عبود قيادة السيارات والتنزه على شاطئ البحر عند منطقة عين المريسة، ولا يزال عبود يمارس هذه الهواية حتى اليوم
كان عبود يثور وينفعل لدى حصول أي خطأ من أي حكم ويحتج بعصبية، وكان الحكام، في أحيان كثيرة، يراعون شعوره لكونه قائد الفريق، وللنجومية التي يمتاز بها، وكذلك لعدم إحراجه أمام الجمهور الكبير الذي يشجعه في الملعب وقال عبود انه كان يحاول التخلص من هذه العادة التي تسببت في حمله بطاقات صفراء في مباريات عدة وأضاف: "مهمتي كقائد في الوسط هي تهدئة أعصاب اللاعبين للسيطرة على وقائع اللعب، لان اللاعب الهادئ يكون أكثر فاعلية في تقديم الاداء الجيد الذي يصب في تنفيذ الخطة، وكنت أوزع جهدي في مراكز عدة في الملعب، فلا ألتزم التحرك في مكان معين، بل أنتقل ما بين الوسط والهجوم
ولا أتردد في مؤازرة زملائي في الدفاع، وأحاول تحريك زملائي معي لنشكل قوة متماسكة ومتفاهمة"
كان عبود متفاهماً بشكل كبير مع لاعب الوسط السوري هيثم الأبرش الذي كان يمتاز بلياقته العالية جداً، وكان يشكل ثنائياً رائعاً مع رفيق دربه في الملاعب حسن شاتيلا ولعب عبود فترة غير طويلة مع المهاجم الفذ جمال الخطيب، وقال ان الخطيب يستطيع أن يتفاهم مع أي لاعب، وهو كان أخطر مهاجم عرفته الملاعب اللبنانية، وكان يمتاز بقدرته على تسجيل الأهداف في أي دقيقة يشاء وكثيراً ما كان يراهن أصدقاءه بأنه سيحرز هدفاً في دقيقة معينة يحددونها له قبل المباراة، وكان يكسب الرهان
كان عبود يدرك أنه يشكل نقطة الثقل في فريقه، لذا كان يعمد الى رفع لياقته البدنية، ويتدرب خارج أوقات التمارين، لان لاعب الوسط يحتاج الى لياقة عالية تفوق لياقة زملائه، فلاعب الوسط دائم التحرك في الملعب ولا يرتاح طوال الدقائق التسعين من عمر المباراة
شكا عبود مرات عدة من عدم وجود اللاعب الذي يسهّل له الطريق للتقدم من مرمى الفريق المنافس، لأنه كان يجد في نفسه خطراً كلما اقترب من الخشبات الثلاث، لمهارته في المناورة والسديد والتمرير الذكي وقال: "أحترم تعليمات المدرب، وأحض زملائي على الالتزام بها، لان المدرب يتحمل مسؤولية الاداء، والأمانة تقتضي من اللاعب أن يكون مخلصاً في تنفيذ الخطة"
واعترف عبود أن نادي النجمة ظُلم مرات كثيرة في مبارياته في البطولات العربية، وأن النجمة كان يقدم عروضاً جيدة ولا يحصد النتائج التي يستحقها لظلم الحكام له، وذلك على رغم الاحداث الأليمة التي كانت تعصف بالبلد في السبعينيات والثمانينيات أيام العصر الذهبي لعبود وللنجمة
انتقل عبود بعد النجمة الى نادي الاخاء الأهلي عاليه الجبلي، ولم يجد نفسه مرتاحاً بين زملائه الجدد، على رغم ما بذلته ادارة النادي لإنجاح عبود في مهمته الجديدة وأشرف عبود على تدريب فريق الجامعة الاميركية في بيروت، خلفاً للمدرب سميح شاتيلا، وكان يعاونه في التدريب رفيق عمره حسن شاتيلا، ونجح هذا الثنائي نجاحاً كبيراً وكان طموحه الاشراف فنياً على أحد فرق الدرجة الأولى، ولكن طموحات لم تتحقق ولا زالت أحلاماً تنتظر أن تترجم في يوم من الأيام
كان عبود موظفاً في شركة "الميدل ايست" للطيران، ونجوميته بكرة القدم شجعت الادارة لتوظيفه وضمه الى فريق كرة القدم التابع للشركة والذي كان يخوض مباريات في نطاق بطولة المؤسسات والشركات، فضلاً عن مباريات ودية محلية وخارجية، وكان الفريق يضم عدداً من نخبة لاعبي الكرة في لبنان
وحصل ذات مرة أن شارك مع منتخب لبنان في استحقاق خارجي، وحين عاد الى لبنان وجد نفسه مطروداً من عمله، وكتبت احدى الصحف اليومية مقالاً حول الموضوع وطالب كاتب المقالة بمكافأة عبود بدل صرفه من العمل، فما كان من الشركة إلا أن استدعت عبود للعودة الى العمل، وأقامت له حفلاً جاء بمثابة اعتذار

0📊0👍0👏0👌0  📣
nejmehplayer

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 13447
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1143
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
nejmehplayer

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
  • 19:41 - 2009/08/30

لاعبون في الذاكرة

SAMIR AL AADOU
 
سمير العدو
 

لاعب لبناني دولي في كرة القدم

ولد سمير العدو عام 1939 في محلة الطريق الجديدة في بيروت، وانضم ناشئاً الى فريق الأنصار عام 1954. وعام 1959، انتقل الى نادي النجمة فشغل مركز صانع الألعاب في خط الوسط، ثم تألق مع النجمة لسنوات حتى لفت الانتباه، واختير أساسياً في المنتخب الوطني وهو دون 18 عاما. وعام 1966، انضم الى الراسينغ ودافع عن الوانه موسم 1966 ـ 1967 حين حل الراسينغ ثالثا، وفاز الشبيبة بالبطولة، للمرة الأولى في تاريخه. وفي كانون الأول 1967، نال سمير العدو حريته من جديد، ووقع من جديد على كشوف النجمة. ومنتصف عام 1969، قرر "أبو علي" التوجه نحو العمل الإداري، فعيّن مديرا لمقر نادي النجمة.
تولى أبو علي تدريب النجمة ما بين عامي 1975 و1991، ثم انتقل الى العمل الاداري وأشرف على الفريق الاول حتى وفاته. وساهم أبو علي في فوز النجمة بعشرات الألقاب الرسمية والودية أبرزها 7 ألقاب في الدوري العام آخرها هذا الموسم (2008 2009). كما درب منتخب لبنان في العاب البحر الابيض المتوسط العاشرة في اللاذقية عام 1987.
والعدو هو أب لثلاثة أولاد هم علي ومصطفى ورنا. وهو حاز أوسمة عدة بينها وسام الاستحقاق عام 1972 منحه اياه الرئيس سليمان فرنجية، ووسام الاستحقاق من الدرجة الرابعة عام 1974، ووسام المعارف من الدرجة الثانية ومنحه اياه الرئيس الياس الهراوي عام 1990. كما منحه وزير التربية والتعليم العالي خالد قباني وسام المعارف عام 2008.

توفي أبو علي العدو سنة 2009 لكنه حقاً كان أسطورة لا تتكرر في لبنان وقضى هذا الرجل الكريم بعد ما أعطى آخر نجمة له ليصبح نجماً من نجوم كرة القدم العربية

0📊0👍0👏0👌0  📣
nejmehplayer

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 13447
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1143
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
nejmehplayer

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
  • 19:42 - 2009/08/30

لاعبون من الذاكرة

 
 
ABDO SAMI AL KHOURY
 
عبدو سامي الخوري
 
 
2009  -  1939

عبدو الخوري ولد في الدكوانة بتاريخ 26 / 1 / 1939 من اب يدعى سامي وام تدعى سعدى ، تلقى علومه في مدرسة اليسوعية في سد البوشرية ، بدأ حياته المهنية موظفا في شركة SAS ومن ثم  وبتاريخ 30/3/1966 اصبح شرطيا في بلدية الدكوانة ، وبعد ثمانية اشهر ونظرا لتفانيه في العمل ترأس فوج الحراس الليليين واستمر في منصبه لغاية العاشر من ايلول 1975 بحيث اصبح رئيسا للشرطة وحافظ على منصبه طيلة ثلاثين عاما قبل ان يحال الى التقاعد عام 2005

في الرياضة

بدأ مسيرته الكروية لاعبا مع اترابه في منطقة الدكوانة تحت راية نادي الروضة سنة 1946 الا ان شغفه بالادارة جعله يصبح عضوا فاعلا في النادي فتدرج امام المؤسسين ، الى ان فرض نفسه اداريا بارزا

كان امينا للسر طيلة ثمانية وعشرون سنة ، واصبح رئيسا للنادي سنة 2004

شغل مناصب عديدة بحيث انه ترأس  لجنة جبل لبنان طيلة ثمانية عشر عاما ، ودخل معترك اللجنة العليا للاتحاد سنة 1994 واستمر لدورتين متتاليتين لحين استقالة لجنة الاتحاد عام 2001 وبقي امينا عاما في نادي الروضة الدكوانة قبل ان يصبح رئيسا ومن ثم نائبا للرئيس

*  في العام 1998 حصل مجددا على ثقة الاندية والجمعية العمومية حيث نال  125 صوتا  فحل ثانيا بعد الرئيس الاسبق للاتحاد الدكتور نبيل الراعي وبفارق صوتا واحدا

البعثات التي ترأسها :

سنة 1995 - بعثة منتخب لبنان الى كأس كوكا كولا في قطر

سنة 1996 - بعثة المنتخب الوطني الى تصفيات كأس آسيا في تركمانستان

سنة 1997 - بعثة المنتخب الوطني الى تصفيات كأس العالم في الكويت

سنة 1997 - بعثة المنتخب الوطني الى تصفيات كأس العرب في قطر

سنة 1997 - بعثة المنتخب الوطني الى سنغافورة

سنة 1999 - بعثة المنتخب الوطني الى الدورة الدولية الودية في قطر

سنة 1999 - بعثة المنتخب الوطني الى دورة الالعاب الاسيوية في تايلاند

سنة 1999 - بعثة منتخب المدارس الى البطولة العربية الاولى في مصر

سنة 1999 - بعثة المنتخب الوطني الى المباراة الدولية الودية في مالطا

سنة 2000 - بعثة المنتخب الوطني الى ماليزيا

سنة 2001 - بعثة منتخب الشباب الى مصر

توفي عام 2009 لكنه كتب إسمه من ذهب في كتب الرياضة اللبنانية

0📊0👍0👏0👌0  📣
nejmehplayer

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 13447
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1143
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
nejmehplayer

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
  • 19:43 - 2009/08/30

لاعبون من الذاكرة

ANIS RADWAN
 
انيس رضوان
مؤسس نادي النجمة
 
 
 

فريق النجمة أواخر الأربعينيات ويبدو من اليمين: أنيس رضوان، سامي دمشقية، بابكين بوياجيان، سميح شاتيلا، محمد زين حرب، مختار حجال، يوسف يموت

عبد القادر مغربل، كمال شاتيلا، أديب الترك، عيس منصور، ابراهيم رضوان (شقيق أنيس)، مصطفى العطار (صافي)، نور الدين حمادة.

كان منزل مؤسس نادي النجمة أنيس رضوان في راس بيروت، يتحول كل اسبوع الى باحة عرس، حين يلتئم شمل شباب النجمة منتصف الأربعينيات، بعد المباراة الاسبوعية التي يخوضونها، قبل الاستحصال على الرخصة الرسمية.
يقول رضوان (86 عاماً) متحدثاً عن ذكراته: "نشأ نادي النجمة في منطقة قريطم، وضم الفريق الأول لاعبين من منطقة رأس بيروت كانوا يخوضون حروباً رياضية صغيرة أمام فرق المناطق المحيطة بقريطم، وحمل النادي في بدايته اسم "فريق الشيخ عباس، وكنا نعود في كل مرة فائزين، فتحضّر والدتي للاعبين قالباً من الحلوى، وتتحول الفرحة فرحتين، وننتظر العرس الرياضي الى الأسبوع التالي وقد أمتلأت روزنامتنا بالمباريات، لأن فريقنا كان يكبر يوماً بعد يوم ككرة الثلج المتدحرجة، وكانت شعبية النادي تتضاعف، حتى عرض علينا عزت الترك، عام 1943، ان يكون لنادينا رخصة رسمية، ونقلت هذا العرض الى زملائي الذين لم يترددوا في الموافقة، وتقدمنا بطلب رسمي تابعه الترك في المؤسسات الرسمية، ونال النجمة رخصة رسمية عام 1945".
والواقع ان رضوان لم يحلم يوماً ان يكون ناديه بمثابة جوهرة التاج لنوادي الكرة اللبنانية، بل ان يكون النجمة رمزاً من رموز الكرة العربية، وهو الذي فاز منتصف السبعينيات (1974) على فريق ارارات بطل الاتحاد السوفياتي وحامل كأسها في ذاك الحين، ولم يحلم رضوان يوماً بأن يصير النجمة الأكبر شعبية في لبنان، وان يغدو موحداً للشعب اللبناني، وان تمتلىء المدرجات لمتابعة لقاءاته بجمهور من الطوائف والمذاهب كافة، ومن مختلف المناطق والمشارب.
وقال رضوان: "من اللاعبين الأوائل الذين رفعوا اسم منطقة رأس بيروت عبر فريق النجمة، كمال شاتيلا ذو التسديدات الصاروخية التي كان يعجز الحراس عن صدّها، ونور الدين حمادة الذي تحوّل لاحقاً الى مجال الإدارة، والحارس الفذ سميح شاتيلا الذي كانت النوادي المحلية تتنافس لضمه اليها، ومنير شاتيلا وحسن الضاروب ويوسف يموت "السدّ العالي" وغيرهم، كان الفريق يضم لاعبين من طوائف مختلفة، وكنا نعيش حياة العائلة الواحدة المتحابة".
وتضاعفت المسؤولية بعد نيل النادي رخصته الرسمية، وعمد رضوان الى توزيع الحقائب الإدارية بين الأعضاء، وقال: "بدأت أجمع من كل لاعب وإداري مبلغ 25 قرشاً أسبوعياً كانت بمثابة الاشتراك بالنادي، وكنا نصرف ما نجمعه لشراء الملابس والكرات، وكانت المباريات تقام على الأرض البور مكان قصر الرئيس الشهيد رفيق الحريري اليوم، وانتقل الملعب الى منطقة المنارة مكان ملعب النهضة والتي أعدت لتكون مكان "قصر المؤتمرات، شمالي النادي الرياضي، وهي أرض لبلدية بيروت".
وأضاف: "طلب الاتحاد مني ان يكون للنجمة ملعب خاص، فذهبت الى مطعم دبيبو وأخبرت أبا سليم اللبّان بالأمر، فقدّم لنا أرضاً يملكها في رأس بيروت، كان الجيش الفرنسي يضع آلياته فيها، واستقدمنا بعض الاختصاصيين بالمتفجرات لتفجير الصخور الكبيرة ولتسوية أرض الملعب، وكان المربي نور الدين حمادة يجمع التلاميذ في مدرسته ويرسلهم الى الملعب كل يوم جمعة لتنظيف الأرض من الصخور الصغيرة، وحتى الأيام الأخيرة، قبل اشادة الملعب الجديد، كانت أرضية ملعب النجمة مفروشة بالأحجار الصغيرة من بقايا التفجيرات.
وكشف رضوان ان فريق النجمة القديم كان يلتقي فريقي الجامعة الأميركية والنهضة، وذلك لشهرتهما ولقربهما من منطقة قريطم، وكان عبد الستار طرابلسي مسؤولاً عن الرياضة والألعاب في الجامعة الأميركية، وكانت علاقته بإدارة النجمة جيدة ووطيدة فلم يكن يتوانى في خدمة النجمة وتقديم التسهيلات له.
وانتقل النجمة لخوض مباريات مع الفرق البعيدة خارج بيروت، فكان يقابل الهومنمن والهومنتمن على ملعب بغراميان في منطقة النهر، كما كان يقابل فريق السكة الحديد التابع لشركة النقل البري والمواصلات في منطقة فرن الشباك.
وقال رضوان ان النجمة في الستينيات صار بحاجة الى المال، فطلب الرئيس صائب سلام من زكي قباني رعاية النادي البيروتي، وقام قباني بواجبه كاملاً، وخلفه المعلم جميل الحاسبيني الذي اشتهر بكرمه وجوده وشجاعته وحبه للاعبينن ثم تسلّم عبد الودود رمضان دفة الرئاسة، وكان قبلها أميناً لصندوق النادي، "ثم جاء سمير غندور وبعده ابن عمه عمر غندور وبلغ النبيذي ذروته في السبعينيات، وحقق نتائج لافتة للكرة اللبنانية أمام فرق عربية وأجنبية كثيرة.
وقال رضوان ان فريق النجمة زار الأردن في الستينيات، واستقبله العاهل الأردني الملك حسين، كما زار حلب ولعب مع العديد من فرقها، وتابع المباريات جمهور كبير بعضه جاء من بيروت، وقال رضوان: "في تلك السنوات لم تكن هناك بطولات عربية، وكنا نسافر للعب في الخارج ترفيهاً عن اللاعبينِ".
ورأى رضوان ان حالة الكرة اللبنانية تغيّرت كثيراً عما كانت عليه في أيامه، وقال: "تحسّن النجمة كثيراً، وصار له مركز لائق وملعب مرموق، وأذكر ما أوصاني به أبو سليم اللبّان حين قدّم لي أرض الملعب: "هذه مدرسة بين يديك، أعرف كيف تحافظ عليها"، وحين تخليت عن الإدارة أوصيت من تسلّم المهمة بعدي المحافظة على النادي كما يحافظ على أفراد عائلته".

0📊0👍0👏0👌0  📣
nejmehplayer

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 13447
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1143
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
nejmehplayer

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
  • 19:44 - 2009/08/30
 

لاعبون من الذاكرة

وليد قمر الدين

Waleed Kamar El deen

 

سليل عائلة رياضية أنجبت كوكبة من النجوم الكبار، فوالده "أبو أحمد" كان حارساً لمنتخب لبنان، والحاج أحمد كابتن فريق الرياضة والادب ومروان وغسان، واليوم الواعد بشار نجل "الوليد ".
-
من مواليد طرابلس عام 1950
.
-
بدايته ونهايته كانت مع فريق الرياضة والادب "سفير الشمال" يومذاك وتحديداً من العام 1960 وحتى العام 1991 وشغل مركز قلب الدفاع
.
-
كابتن منتخب لبنان من العام 1973 حتى عام 1982
.
-
لعب مع الجامعة اللبنانية يوم كان طالباً من العام 1968 ـ 1973
.
-
لعب ضد أقوى المنتخبات الاجنبية منها: منتخب كوريا الجنوبية ومنتخب الصين ومنتخب السعودية ومنتخب ايران ومنتخب الهند ومنتخب البرازيل للشباب
.
-
سافر الى الكثير من البلدان العربية والاجنبية، كوريا، ايران، السعودية، سنغافورة، بلغاريا، انكلترا، البرازيل، المانيا، قطر ومصر
.
-
يرى ان أفضل اللاعبين في أيامه: الياس جورج، حسن شاتيلا، محمد حاطوم، حسن عبود، بسام بقسماطي، حسام الخطيب ويوسف الغول
.
-
اما أفضل الفرق فتأتي أندية الراسينغ والنجمة والهومنتمن
.
-
من منظوره الخاص يرى الوضع الكروي السابق أفضل بكثير من وضع اليوم الذي تأثر بالحرب وويلاتها
.
-
حالياً رئيس نادي طرابلس الذي يلعب ضمن صفوف الاندية الممتازة
.

0📊0👍0👏0👌0  📣
nejmehplayer

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 13447
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1143
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
nejmehplayer

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
  • 19:45 - 2009/08/30
 

جوزف ابو مراد

JOSEPH ABOU MRAD

بدأ حياته الكروية لاعباً فذاً ومدرّباً محنّكاً وبلغ موقع رئاسة نادي <الراسينغ>
جوزف أبو مراد <الرقم الصعب> في معادلة <القلعة البيضاء> وكان كشاف ناديه محلياً وخارجياً لضم اللاعبين الموهوبين
> وقّع عام 53 في صفوف الراسينغ وكان يمتاز بقوة البنية والتسديد البعيد بكلتا القدمين في مركز <صانع الألعاب> 
 

 

ابو مراد رئيسا لمنتخب لبنان 1966


لم يدع جوزف أبو مراد الشهرة لأن تسعى إليه، بل هو الذي سعى إليها مزوّداً بالموهبة الفنية العالية، فضلاً عن أخلاقه الدمثة، وحب العطاء لديه، فشغل في <القلعة البيضاء> في بدايته مركزاً في الوسط كلاعب، ثم تحوّل إلى مدرب للفريق ولاعب معاً قبل أن يصير مسؤول الجهاز الفني، ودرّب المنتخب الوطني بعدما دافع عن ألوانه سنوات، واستقر في العمل الإداري، وكان نموذجاً، ورأس معظم بعثات الراسينغ الى الخارج في السبعينيات والثمانينيات، قبل أن تهب رياح الحرب الأهلية وتحرق الأخضر واليابس في أرض كرة القدم اللبنانية·
دخل أبو مراد ميدان اللعبة الشعبية لاعباً ناشئاً يمتاز بقوة البنية والتسديد البعيد بكلتا القدمين، كما امتاز بنظرته الواسعة إلى الملعب، فشغل مركز صانع ألعاب، ووقّع على كشوف الراسينغ عام 1953، ولم يحتج الى وقت طويل للفت الأنظار إليه، ولا سيما أنه كان يلعب إلى جانب مجموعة بارزة من اللاعبين المحليين والأجانب، وكانت أوضاع النادي المادية تسمح له بالتعاقد مع مدربين أجانب أكفياء ومعروفين في الوسط الأوروبي· كما كان الراسينغ منافساً قوياً على الألقاب·

خاض جوزف ابو مراد اول مباراة له مع الفريق الابيض على ملعب السلام في الاشرفية امام فريق الدرك السوري ولعب في مركز الجناح الايمن وانتهت المباراة بفوز الراسينغ 5/1 منها اربعة اهداف سجلها اللاعب الشاب ابو مراد ، على الفور استدعي الى صفوف المنتخب الوطني اللبناني وخاض اول مباراة دولية امام تركيا على الملعب البلدي وانتهت بالتعادل 2/2 سجلهما هو بنفسه

في العام 1957 وخلال افتتاح مدينة كميل شمعون الرياضية سجل الهدف الوحيد امام فريق انرجيا الروماني وانتهت بفوز لبنان بهدف لابو مراد

القايه مع فريق الراسينغ : الدوري اللبناني ثلاث مرات اعوام 1956 و 1965 و 1970


ونال أبو مراد ثقة إداريي الراسينغ بسرعة، فأشركوه في أعمالهم· وكانوا يكلفونه القيام بالمهمات الصعبة، ومنها السفر للخارج للتعاقد مع النوادي الأجنبية، والأوروبية خاصة، لتبادل الزيارات معها· فاكتسب أبو مراد الخبرة العالية في التفاوض، وفي اقناع نجوم الكرة اللبنانية للانتقال إلى صفوف الراسينغ، كما كان ابو مراد يتولى مهمة استعارة بعض نجوم الكرة اللبنانية للعب مع الراسينغ في بعض المباريات القوية· وصار أبو مراد بعدها يشارك في وضع الخطط لإدارة النادي الأبيض، وهنا برزت موهبته في التوصل إلى أفكار جديدة توافر صرف المبالغ الطائلة، وتمكّن النادي من ضم العناصر الشابة الفتية، والتخلي عن أي لاعب <يركبه الغرور>·

وصل أبو مراد إلى أن يكون عضواً إدارياً في الراسينغ في السبعينيات، بعد مشاركته في مباريات كثيرة، وتحقيقه ألقاباً عدة، وكان فريق الراسينغ يعتمد كثيراً على تسديدات أبو مراد الصاروخية، وكان حراس المرمى يهابون تلك التصويبات التي تهز شباكهم·

وكان الراسينغ اعتاد على ضم خيرة اللاعبين النجوم إليه من النوادي المحلية كافة، فإن تلك السياسة كانت تترك بصمات ألم وحسرة لدى تلك النوادي، وكان أبو مراد يتحسّس الأمر، فعمد إلى ضبط الايقاع في تخريج لاعبين من النادي، يفتحون أعينهم على قميص ناديهم الأبيض، وكان الراسينغ أول النوادي اللبنانية في تأسيس مدارس للناشئين، في مناطق عدة في لبنان، وعمد الراسينغ إلى تأسيس 4 فرق رسمية منضمة لأسرة الاتحاد، وتشارك في بطولات الفئات العمرية وهي الراسينغ الحازمية، وراسينغ حارة حريك، وراسينغ الروضة، وراسينغ برج البراجنة·

وكانت خطة أبو مراد تقضي إنشاء 8 فرق في المناطق المختلفة، بحيث يكون لكل فريق استقلالية بعدد اللاعبين الموقّعين على كشوفه، وأن تكون تمارين كل فريق مستقلة وكذلك مبارياته، على أن يكون هناك اتصال مباشر بين إدارة كل فريق والادارة الأم للراسينغ التي لها قدرة التصرف باللاعبين كما تراه مناسباً·

وكانت خطة أبو مراد إيفاد عدد من اللاعبين القدامى للراسينغ ومنهم بسام همدر وطوني جريج وجوزف منصف وجوزف مشرقي وغيرهم لدورة مدربين في رومانيا لما لا يقل عن ثلاثة أشهر، على أن تتبعها دورات، ولكن بداية الاحداث اللبنانية بخّرت تنفيذ الفكرة وأبقتها حبراً على ورق، لتستفيد منها بعض النوادي الأخرى· ورأى أبو مراد في هذه الخطوة الرائدة محاولة لكسب ود اللاعبين مع المدربين المحليين، ووجد فيها فائدة كبيرة لفتح الباب أمام المدرب المحلي لأن يلعب دوره الحقيقي ويأخذ مكانه المطلوب، للحلول مستقبلاً مكان المدرب الأجنبي الذي كان يكلف خزائن النوادي الملايين، فضلاً عن أن المدرب الاجنبي لا يزيد ذكاء عن المدرب المحلي، بل يزيد عنه خبرة ودراسة، وهذا ما يمكن تداركه في المستقبل، فيكون المدرب المحلي قبلة أنظار نوادينا المحلية·

وتكمن أهمية خطط وأفكار أبو مراد في وضع اللبنة الحقيقية للمنتخبات الوطنية التي تحتاج دوماً إلى دماء جديدة ووجوه شابة من اللاعبين، وكان يرمي لأن تكون نظرته شاملة على اللعبة المحلية، ليس عبر نوادي الدرجة الاولى، بل كان يقول ان لدى بعض نوادي الدرجة الثانية لاعبين لا يقلون موهبة عن لاعبي الاولى، وما كان يتردد في التجوال في الشوارع والحارات ومتابعة الدورات الشعبية في شتى المناطق لتلقط عينه لاعباً فذاً يمكن صقل موهبته بالطرق العلمية الصحيحة لايصاله إلى النجومية·

وفضلاً عن شهرة أبو مراد في التسديد القوي وتفجير صواريخه في شباك أعتى الحراس في أيامه، إلا انه كان متواضعاً جداً، ولا تراه يتباهى بأنه قهر الحارس فلان بهدف من ثلاثين متراً، أو تحدى الحارس فلان بأن هز شباكه بهدف صعب·

ورغم قوة جسده وشجاعته داخل الملعب، فما كان ابو مراد يتجرّأ استعمال الخشونة ضد اي لاعب، ويتحمل بصدر واسع إساءات اللاعبين الخصوم عليه، مدركاً ان عليه ان يكون نموذجاً يحتذى وأن عليه ان يترك صفحة ناصعة عن تاريخه تتناقلها الأجيال·

وقال أبو مراد انه حين تسلم مقاليد رئاسة الراسينغ كان يحاول بنفسه حلحلة مشاكل كل لاعب، من باب انه كان لاعباً سابقاً، وأنه عانى ما قد يعانيه اي لاعب لشق طريقه إلى النجومية، ولم يكن متردداً في إسداء النصائح التي تخدم اللاعبين فيشعرون بأن أباً أو أخاً أو صديقاً مخلصاً يقف الى جانبهم ويشد في أزرهم من دون أن يحبط عزائمهم·

وكان أبو مراد يقول: <اللاعب اللبناني لا يصيب ما يكفيه من كرة القدم، فالاحتراف مفقود لدينا، وإداراتنا تطلب من اللاعبين فوق ما يستطيعون، وأنا أسعى لتأمين أقصى ما استطيع تأمينه لديه، فاللاعب لا يستطيع ان يعطي كل ما عنده أو أن يُظهر مواهبه ما لم يكن مطمئناً ومرتاح البال ومحباً لناديه، مقدراً ما يقدمه النادي إليه ولو كانت التقديمات قليلة ولا تفي بغرض اللاعب، ولا يؤمّن مستقبله وتوفّر له العيش الكريم الذي يتوق إليه>·

وخلال نشاطه في نادي الراسينغ، استقدم أبو مراد 16 فريقاً من أوروبا، ولم يكن يكتفي بأن يخوض فريقه المباريات معها، بل يعرض على النوادي المحلية الاخرى الاحتكاك بها، وهدفه رفع مستوى الكرة اللبنانية، كما استقدم ابو مراد اربعة فرق برازيلية حين كانت البرازيل في السبعينيات في أوج مجدها وتألقها، كما استقدم أيضاً فريقين من الصين الشعبية· وكان اللافت في الراسينغ انه كان يحقق نتائج جيدة امام الضيوف، فيما تحقق الفرق الضيفة نتائج كبيرة أمام الفرق الأخرى، مما يدل على رفعة مستوى الراسينغ حينها·

وقام الراسينغ بزيارات عدة إلى الخارج مع فريقه، وكانت الزيارات شبه موسمية، كل عام صيفاً، فيجول الفريق شهراً للعب في ملاعب اوروبا الشرقية، ويعود فريقه في قمة جاهزيته الفنية ولياقته، كما ان تلك الرحلات الرياضية كانت تساهم إلى حد بعيد في اراحة اللاعبين نفسياً، ويتجدد حبهم للعطاء والبذل، فضلاً عن انها كانت تنقل الصورة الحضارية عن الكرة اللبنانية، وكان ابو مراد يعقد صفقات مع تلك النوادي لرد الزيارة إلى لبنان والتعرّف إلى موقعه ومجال طبيعته وكرم شعبه·

ومن مزايا أبو مراد انه كان كشافاً يجيد اختيار اللاعبين الناشئين، وكان شديد الحرص على جعلهم متواضعين، وكانوا يبادلونه الحب والاحترام، ويطيعونه طاعة عمياء، ولاعبون كثر من نوادي أخرى كانوا يرغبون بالانضمام إلى الراسينغ، لكن أبو مراد ما كان يتخطّى قواعد اللياقة بالتباحث مع نواديهم قبل الوصول الى القرار النهائي·

وألقى أبو مراد باللائمة على النوادي التي لا تؤسس مدارس للناشئين لديها، وزج أسماء الشباب في تشكيلة الفريق الاول لكي يأخذوا مواقعهم المطلوبة، وبرأيه ان مدارس الناشئين هي الضمان لاستمرار اللعبة وتطورها·

وعلى رغم ان ابو مراد كان يحرص على التعاقد مع مدربين اجانب لامعين ومعروفين في الوسط الكروي، ومنهم الروماني بوغدان، فإنه كان ميّالاً للمدرب المحلي، وكان يرى ان على كل ناد تكليف احد لاعبيها القدامى ليكون اليد اليمنى للمدرب الاجنبي للاخذ عنه في المراحل المقبلة·

وكان ابو مراد سباقاً في جمع اللبنانيينن ابان الحرب الاهلية، وقد زار فريق الراسينغ ملعب الصفاء في وطى المصيطبة وخاض مباراة ودية اكدت روح الوطنية لدى إدارة الراسينغ، ولكن ابو مراد شعر بالاسف في آخر حياته، وهو يرى الانشقاق الحاصل بين عائلة الكرة اللبنانية حين اجريت بطولتان احداهما في المنطقة الشرقية والاخرى في المنطقة الغربية، حتى اخذ الاتحاد الدولي (الفيفا) قراراً نهائياً بتوحيد الاتحاد اللبناني الذي اطلق بطولاته الرسمية في ايار 1985·

ويعود الفضل لأبو مراد في المحافظة على مستوى فريق الراسينغ ابان الحرب الاليمة، وبقي محافظاً على مكانته بين الكبار حتى اليوم

0📊0👍0👏0👌0  📣
nejmehplayer

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 13447
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1143
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
nejmehplayer

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
  • 19:45 - 2009/08/30
 

لاعبون من الذاكرة

ABDELKADER AMAREDDINE

عبد القادر قمر الدين

كلما ذكرت اسم الرياضة والادب "سفير الشمال" لا يمكنك الا ان تتذكر "أبو أحمد" فهو ظل الفريق وروحه ومرافق مسيرته حتى في أحلك الايام وأشدها خطورة.
معه كان "السفير" سفيراً فوق العادة يوم كانت ترتعد فرائص أقوى الفرق حين مواجهته.
عبد القادر قمر الدين سليل عائلة رياضية أنجبت كوكبة من النجوم العمالقة لعباً واخلاقاً فغدوا قدوة ومثالاً يحتذى. 

ـ من مواليد طرابلس عام 1927.
ـ بدايته ونهايته مع الرياضة والادب وكان له من العمر 16 سنة.
ـ شغل مركز حراسة المرمى مع "سفير الشمال" ومع منتخب لبنان فأفلح وأجاد.
ـ سافر مع المنتخب الى العراق والاردن وسوريا.
ـ في أيامه لم يكن الرياضة والادب مصنفاً ولكن عام 1962 لعب أبو أحمد دوراً كبيراً في تصنيف الفريق درجة ثانية.
ـ عام 1964 أحرز الفريق بطولة لبنان للدرجة الثانية.
ـ عام 1968 صعد الى الدرجة الاولى.
ـ من أشهر اللاعبين الذين رافقوه في حياته الرياضية: خالد مغربي، أحمد بقسماطي وخالد النملي.
ـ عضو الهيئة الادارية لنادي الرياضة والادب.
ـ عام 1991 ترك النادي نهائياً.. وتفرّغ لتجارة المواد الغذائية

0📊0👍0👏0👌0  📣
nejmehplayer

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 13447
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1143
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
nejmehplayer

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
  • 12:52 - 2009/08/31

لاعبون في الذاكرة

FOUAD AL HALABY
 
فؤاد الحلبي
 
 
مع التضامن صور عام 2003

مدرب نادي الراسينغ - كرة القدم 1994

وحركة الشباب طرابلس

والاهلي صربا 1992 93 والصفاء 

ومدرب نادي البرج 2003 

- يذكر ان لاعب البرج حسين طحان اساء التصرف مع مدربه الكابتن فؤاد الحلبي، إذ ألقى قميصه في وجهه لحظة خروجه من الملعب لدى استبداله بزميله رامي قدورة (40). وحصلت مشاكل داخل غرف تبديل الملابس مما حدا بالمدرب الحلبي للخروج من الملعب، فلحقه رئيس نادي البرج الدكتور رامز عمار ثم عادا معا الى أرض الملعب

0📊0👍0👏0👌0  📣
nejmehplayer

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 13447
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1143
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
nejmehplayer

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
  • 12:53 - 2009/08/31

لاعبون في الذاكرة

KAMIL KORDAHI
 
كميل قرداحي

من مؤسسي نادي الراسيغ كلوب بيروت ، لاعب لبناني دولي في كرة القدم ، لعب في صفوف نادي الراسينغ عام 1954 احرز بطولة لبنان مع فريق نادي الراسينغ موسم 1964 - 1965

0📊0👍0👏0👌0  📣
nejmehplayer

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 13447
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1143
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
nejmehplayer

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
  • 17:49 - 2009/09/01
 

لاعبون في الذاكرة

WAEL NAZHA
 
وائل نزهة

نجم في البال بدأ ممارسة كرة القدم في ليبيريا ثم انتقل للنهضة بعلبك فالتضامن صور والراسينغ وحقق حلمه في صفوف النجمة

وائل نزهة لقب بـ "الغوريللا" لامتلاكه القوة البدنية والتسديد بالقدمين والرأس
كان يرعب المدافعين وحراس المرمى بفعل تخصصه بالاهداف القاتلة

تسلّق وائل نزهة سلّم الشهرة بسرعة، ودخل قلوب المشجعين دونما قوة، بفضل مهارته في هز الشباك، وقلب الخسارة الى فوز، عبر الأهداف التي كان يسجلها وامتاز نزهة بعجز أي حارس مرمى محلي في مواجهته، فهو كان يتمتع بقوة البنية، وقوة التسديد بكلتا القدمين، وبالرأس، وما كان يخشى المشاركة بالكرات الهوائية، بل كان المدافعون الخصوم يخشون مشاركته فيها لتحليقه عالياً للضربات الرأسية وإصابة الزوايا الصعبة ولم يتضايق نزهة حين لقبه الجمهور بـ "غوريللا" لأنه كان يدرك أن هذا اللقب ليس من باب الذم بل من باب المديح له لتشجيعه باستعمال قوته والانقضاض على الكرة وإرسالها الى الشباك أبصر وائل نزهة النور في 29 ذار 1969 في منروفيا، وهو يحمل الجنسيتين الليبرية لكون والدته من تلك الدولة، ولبنانية لكون والده لبنانياً، طول قامته 184 سنتم (وزنه يوم كان لاعباً في النجمة 79 كلغ)، وشغل مركز قلب الهجوم، وقد احترف كرة القدم، وهو متأهل وأب لولدين بدأ نزهة ممارسة كرة القدم في ليبيريا، وتابع ممارستها حين انتقل الى بلدة النبي عثمان في قضاء بعلبك، انتقل بعده الى نادي اللبوة في بعلبك قبل أن يوقع على كشوف الراسينغ عام 1987، وانتقل منه الى التضامن صور عام 1989 وحظي في صفوفه بالشهرة العالية وبقي يحلم بالانتقال الى النجمة حتى تحقق حلمه بدأ نزهة رحلة الدفاع عن ألوان المنتخب الوطني عام 1992 وخاض أكثر من 45 مباراة دولية وأجمل هدف سجله للمنتخب كان في مرمى منتخب الجزائر في المباراة التحضيرية الودية التي أقيمت في لبنان عام 1997 وأسفرت عن التعادل أما أجمل إصابة سجلها في مرمى فريق محلي فكانت في مرمى النجمة (كان نزهة يلعب للتضامن صور)، على ملعب بلدية برج حمود عام 1996، وأسفرت عن فوز النجمة 2 - 1 واجه نزهة مشاكل عدة بالتوقيف عن اللعب، سواء في التضامن صور أو في النجمة، أو في المنتخب الوطني، وهو حين انتقل الى النجمة كان موقوفاً اتحادياً، وشارك في الموسم 95 - 96 في خمس مباريات مع التضامن سجل خلالها 3 أهداف، ثم أوقفته ادارة النجمة قبل أن يسافر ساعياً للاحتراف في نادٍ أوروبي من دون علم ادارة النجمة وكانت نوادٍ عدة غير النجمة تسعى الى ضم نزهة اليها لكونه كان مرعب المدافعين والحراس، وكثيراً ما نجح في احراز أهداف غير متوقعة من زوايا صعبة، وكان ينافس في كل موسم على صدارة ترتيب الهدافين، وخلال توقيفه عن اللعب عامين من قبل اتحاد الكرة، تلقى نزهة عروضاً للعب في نوادٍ أفريقية وأوروبية، لكنه آثر وقتها البقاء في التضامن صور لعلاقته الوطيدة والمميزة مع رئيس نادي التضامن السابق علي أحمد وعلى رغم عقوبة التوقيف مدة طويلة، استطاع نزهة أن يحافظ على لياقته بتشجيع الرئيس أحمد له، فكان لا يغيب عن تمارين التضامن على ملعبه في صور من دون أن يشارك في المباريات الرسمية وبعد عفو الاتحاد عنه في منتصف الموسم، وجد نفسه جاهزاً لاستعادة تألقه، ودخول قلب جمهور النجمة الكبير وحقق نزهة صفقة تاريخية في الكرة اللبنانية، رافضاً الكشف عنها، ومنهم من تحدث عن 160 ألف دولار، ومنهم من تحدث عن شقة وسيارة وهاتف نقّال، لكن نزهة اكتفى بالكشف عن أنه اتفق مع ادارة النجمة على اقامة مباراة اعتزال تليق به، مؤكداً أن هدفه من الانتقال الى النجمة ليس مادياً احتضن المدير الفني السابق للنجمة الجزائري رشيد المخلوفي نزهة، محاولاً حلحلة عقدة خلافاته مع بعض إداريي التضامن صور والتي كانت تؤثر عليه وتشكل هاجساً له في عكس مستواه الحقيقي، ووقع نزهة في مطب الاصابة بشكل مفاجئ، وحُرم المشاركة في المباراة الاولى لفريقه في الدوري أمام الهومنمن وفاز النجمة يومها 2 - 0، وأتيحت لنزهة فرصة المشاركة في المباراة الثانية كأساسي ضد فريقه السابق الراسينغ وعجز عن هز الشباك البيضاء لتسفر المباراة عن التعادل السلبي بدون اصابات وبسبب الاصابة فضّل المدرب الويلزي تيري يوراث الذي كان يشرف على اعداد المنتخب الوطني عدم اشراك نزهة في المباراة أمام العراق، وأشركه المخلوفي مع النجمة أمام الاتحاد القطري في نطاق كأس الأندية الآسيوية التي خرج النجمة من منافساتها بعد خوض مباراة الاياب في قطر وخسارة النجمة فيها وكانت مباراة الذهاب في بيروت انتهت بالتعادل السلبي من دون مشاركة نزهة بعد تعرضه لعقوبات متكررة من الاتحاد ومن ناديه النجمة فضّل نزهة ترك لبنان والسفر الى ليبيريا، وربما لعب هناك مع أحد نواديها من دون علم أحد، وغابت أخبار نزهة الكروية عن لبنان كلياً ولم يعد يظهر في الملاعب حتى على مقاعد الجمهور

0📊0👍0👏0👌0  📣
nejmehplayer

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 13447
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1143
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
nejmehplayer

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
  • 17:51 - 2009/09/01

لاعبون في الذاكرة

SAMIH CHATILA
 
سميح شاتيلا
 
 
 
 صورة نادرة لرباعي النجمة، على كورنيش الاسكندرية، في 19 أيار 1957، وهم (من اليمين): مختار حجال، سميح شاتيلا، عبد القادر مغربل، شاكر زرقوط.

فريق النجمة أواخر الأربعينيات ويبدو من اليمين: أنيس رضوان، سامي دمشقية، بابكين بوياجيان، سميح شاتيلا، محمد زين حرب، مختار حجال، يوسف يموت

عبد القادر مغربل، كمال شاتيلا، أديب الترك، عيس منصور، ابراهيم رضوان (شقيق أنيس)، مصطفى العطار (صافي)، نور الدين حمادة.

الاسم: سميح عبد الرحمن شاتيلا.
من مواليد: العام 1931.
القامة: 1.73م.
الوزن: 61 كلغ.
اللعبة: كرة القدم.
المركز: حارس مرمى.
النوادي التي لعب لها: النجمة، الشبيبة المزرعة، الراسينغ، السلام بيروت، الهومنمن، الحكمة، النجمة.
النوادي التي دربها الآي سي، الجامعة الأميركية في بيروت، الصفاء، النجمة، الاخاء الاهلي عاليه.
لاعبه المفضل (في ايامه) مارديك، جوزف ابو مراد وسعيد حيدر محليا، والمصري رأفت عطية (الزمالك) عربيا، والحارس الروسي ليف ياشين عالمياً.
مكتشفه: صلاح سنو الحارس الاحتياطي لفريق حلمي سبور، وكان ادارياً في نادي النجمة.
صاحب الفضل عليه: فارس منذر المسؤول عن الفريق الثاني في النجمة.
افضل لاعب مر بتاريخ الكرة اللبنانية ـ برأيه: جوزف ابو مراد ويوسف الغول.
هوايته الثانوية: تربية الحمام.
الوضع الاجتماعي: متأهل وأب لستة أولاد هم: مايا وسيرين ومنال ومحمد ودارين وأحمد.

نشأ في النجمة وأنهى مسيرته فيه ودافع عن ألوان الشبيبة والراسينغ والسلام والهومنمن والحكمة

سميح شاتيلا عميد حراس المرمى دون منازع

منذ بدأ مسيرته في ميدان الساحرة المستديرة، لم يضع الحارس الدولي سميح شاتيلا نصب عينيه هدفاً معيناً، سوى إشباع هوايته الرياضية والالتقاء بجيرانه الصغار في الحي (شارع الصيداني ـ الحمراء)، وفي الأراضي البور، وحتى حين وقّع على كشوف النجمة ودافع عن ألوان المنتخب الوطني، كان شاتيلا يحرص على إبراز موهبته في الوقوف بين الخشبات الثلاث، من دون أن يفكر بسلم الشهرة الذي ارتقاه درجة درجة حتى طبقت شهرته الآفاق.
إمتاز شاتيلا بدماثة خلقه، وتواضعه، وإخلاصه لجميع النوادي التي دافع عن الوانها أو درّب فرقها، كما امتاز بفنه في صد الكرات برشاقة وخفة، ورغم عدم امتلاكه قامة ضخمة وقوية، إلا أنه كان يجيد التصدي لأقوى المهاجمين واكثرهم حرفنة وشراسة، وذات مرة، في الخمسينيات، لعب مع فريقه الراسينغ في عمّان (الأردن) أمام فريق الفيصلي العريق، وكان يلعب معه سلطان العدوان (رئيس النادي حالياً) وشقيقه مصطفى، وقبل صفرة النهاية بدقائق قليلة اخترق سلطان العدوان منطقة الجزاء وأطلق كرة صاروخية نحو المقص الأيمن، وصرخ الجمهور في الملعب غول.. غول، وظهرت أسارير الفرح على وجه سلطان وهو يرى الكرة تتجه نحو الشباك، لكن الحارس شاتيلا أحس بقوة دافقة في ساقيه دفعته للطيران نحو الكرة والتقاطها، ولا يزال سلطان العدوان حتى اليوم يذكّر شاتيلا بهذه الحادثة كلما التقاه.
داعب شاتيلا الكرة في سن مبكرة، وكان والده عبدالرحمن يتبادل التمريرات في الشارع القريب من منزله في شارع الصيداني في رأس بيروت، مع جاره وصديقه محمد الصيداني، ولم يكن والده منتمياً الى أي فريق، كما لم يمارس سميح الكرة في مدرسة الحمراء التي انتسب إليها ليتلقى علوم الحساب واللغة العربية وتلاوة القرآن، مع أشقائه، ولكنه بدأ اللعب مع أبناء الحي حين صار يافعاً، وكانت "القسمة" في الشارع الذي قليلاً ما كانت السيارات تسلكه، وكان كل فريق يضع حجرين لتحديد المرمى، وكان من لاعبي الفريق "السد العالي" يوسف يموت وشقيقاه صلاح وحسن وأولاد من عائلة الصيداني من أبناء الحي. واهتدى شاتيلا ويوسف يموت الى نادي النجمة وملعبه، وكان لديه رخصة رسمية في الدرجة الثانية، فالتحق بالفريق الثاني "ب" وكان يدربه ابراهيم رضوان شقيق رئيس النادي أنيس رضوان، وكان شاتيلا يذهب الى ملعب النجمة في المنارة برفقة شقيقه منير الذي كان يشارك في التدريب ضمن الجهاز الفني الذي كان يضم أيضاً عصام بليق وبابكين بوياجيان الذي كان لاعباً ومدرباً في الفريق الأول في آن معاً.
وكان شاتيلا يقف خلف مرمى النجمة الذي كان يحرسه زكريا شهاب (والد عبدالفتاح شهاب نجم منتخب لبنان وفريق الأنصار السابق) وحارس فريق الجامعة الأميركية الكابتن الطيّار سعد الدين دبوس، ويعيد الكرات الطائشة الى أرض الملعب، وكان يتعلّم من هذين الحارسين طريقة القفز الى الكرة وصدها، ثم صار يقف بين الخشبات الثلاث خلال التمارين، وكان يشجعه ويوجهه عدنان الصيداني عضو إدارة النادي الرياضي.
وتغيب الحارس الأول للنجمة زكريا شهاب، مرّة، عن مباراة كانت مقررة على ملعب بغراميان أمام الشبيبة المزرعة في كأس لبنان، وطلب المدرب بابكين أن يحرس شاتيلا المرمى، وكانت هذه المباراة الأولى له مع الفريق الأول للنجمة الذي كان لايزال حينها في الدرجة الثانية، وتألق شاتيلا أيما تألق، وفاز النجمة 3 ـ 0، فحجز مكانه في التشكيلة في الفريق مع زكريا شهاب وأسعد هرموش الذي كان يأتي للتدريب والمشاركة في المباريات من عروس المصايف عاليه، بعد ذلك صار لاعب حلمي سبور عارف حوري هو المشرف على حراس مرمى النجمة، واستفاد شاتيلا من نصائحه وتوجيهاته كثيراً. وما زاد قناعة المدرب بابكين بالحارس شاتيلا تألقه في مباراة أخرى أمام الانتصار الشياح في بطولة فرق الدرجة الثانية.
إنتقل شاتيلا عام 1959 من النجمة الى الشبيبة المزرعة، وكان قد زاره رئيس نادي الشبيبة أبو السعد المجلاني في المستشفى، بعدما خضع للجراحة، للاطمئنان على صحته، ولم يزره أي من إداريي نادي النجمة برئاسة زكي قباني، فشعر بالامتعاض، وحين طلب منه المجدلاني التوقيع للشبيبة لم يتردد، ولعب للشبيبة مباراتين، الأولى أمام فريق تشيكي والثانية أمام السلام بيروت، وخلال فترة حل التواقيع تلقى عرضاً من نادي الراسينغ، وأسرّ إليه رئيس الراسينغ غابي مراد بأن الاتحاد بصدد تمديد فترة التواقيع أسبوعين ليتيح له الانتقال الى الراسينغ، وأخبره شاتيلا أن بناية العائلة في رأس بيروت تعاني مشكلة مع أحد المصارف، فوعده مراد بحلها عبر التكفل بالفوائد المتراكمة، وأن يدفع له النادي مقابل التوقيع، مبلغ ألف ليرة على دفعتين، وكان الراسينغ في تلك الفترة خسر عدداً من نجومه الذين انتقلوا الى النجمة بطلب من ابراهيم قليلات، أما حارس الراسينغ خليل الهندي فقد ترك الراسينغ وسافر الى ألمانيا واستقر فيها. وقال شاتيلا: "كان الحارس خليل الهندي واحداً من أعز أصدقائي، وكنت أتردد على منزله في الطريق الجديدة، وأشرب القهوة معه، وهو كان من أفضل حراس المرمى الذين أنجبتهم الملاعب اللبنانية".
وما زال شاتيلا على قناعة بصوابية الانتقال من الشبيبة المزرعة الى الراسينغ وعدم العودة الى النجمة،معللاً ذلك بأن عضو إدارة النجمة مختار حجال قال له: "وفقك الله أينا ذهبت، النجمة ليس متمسكاً ببقائك".
وفي الراسينغ، تولى النجم الدولي جوزف أبو مراد تدريب شاتيلا، وكان يبقيه بعد تمرين الفريق نحو ساعة لتسديد الكرات القوية نحو مرماه، فاشتد عود شاتيلا وعادت إليه لياقته وثقته بنفسه بعد إبلاله من جراحة الغضروف.
انتقل شاتيلا بعد ذلك الى فريق السلام الأشرفية، ودافع عن ألوانه موسمين، وكان لاعباً ومدرباً لفريقه، وكان يرأس النادي آنذاك سليم سعادة، وبسبب المشاكل الإدارية التي كانت متراكمة في النادي البيروتي انتقل شاتيلا الى الهومنمن، وكان معه الحارس الاحتياطي للفريق الأحمر أوليك، فلقي معاملة جيدة، وبعد موسمين عرض عليه سليم سعادة الذي تفاقمت المشاكل بينه وبين إدارة السلام، الانتقال الى فريق الحكمة، ومهد له السبيل لذلك، فلم يتردد في الدفاع عن الوان الفريق الاخضر، وكانت المنافسة شديدة بين فريقي السلام والحكمة، فاعتبر جمهور الحكمة انضمامه الى ناديهم بمثابة طعنة نجلاء في ظهر نادي السلام، علماً أن السلام والحكمة هما من منطقة الأشرفية في بيروت، وكان يلعب للحكمة آنذاك المصريان محمد شحاته وعيد سالم، فضلاً عن ابن قنصل اليمن أحمد اليمني.
وقبل العودة الى عرينه الأول في نادي النجمة، عرضت عليه إدارة نادي الاستقلال التوقيع على كشوف النادي، لكن المفاوضات وصلت الى الطريق المسدود. وفي أوائل السبعينات استقدم النجمة عدداً من اللاعبين المحليين ومنهم محمد حاطوم ومصباح رميتي "الديك" وأحمد عبدالكريم (التكي) وكان يشرف على الفريق المدرب النمسوي فريتز الذي استفاد شاتيلا من تعليماته كثيراً، ثم تعاقد النادي مع المدرب المصري فهمي رزق، فأحدث نقلة نوعية في الفريق. واعتزل شاتيلا اللعب عام 1975، مع اندلاع الحرب الاهلية اللبنانية العبثية وكان في قمة مستواه، متوجين مسيرته الكروية الطويلة بلقبين رسميين متواليين هما بطولة الدوري العام موسمي 1972 ـ 1973 و1974 ـ 1975.
ولشدة تعلقه بالكرة، آثر سميح شاتيلا متابعة مسيرته الرياضية مدرباً، فأشرف على فريق الكرة في مدرسة الآي سي القريبة من منزله، ثم عرضت عليه إدارة الجامعة الأميركية الإشراف على فريقها لكرة القدم، وكان الفريق يضم عدداً من نجوم الكرة اللبنانية ومنهم يحيى أورفلي (لعب للشبيبة المزرعة) وهيثم شحادة (الأنصار) وزياد سكر (النجمة) وأحمد ووليد ومروان قمر الدين (الرياضة والادب) وغالب حليمة (الإخاء عاليه)، فضلاً عن عدد من اللاعبين الأجانب، وكان فريق الجامعة الأميركية يحقق نتائج لافتة في المباريات الودية أمام فرق الدرجة الأولى المحلية، وفي لقاءاته مع فرق الجامعات في الخارج.
ونظراً الى العلاقة الجيدة التي كانت تربط شاتيلا بأمين سر نادي الصفاء السابق غازي علامة، تولى شاتيلا تدريب الفريق الاصفر وقام معه في جولة على عدد من الدول الإفريقية وحقق نتائج جيدة. وترك شاتيلا بصمات مع الفريق "الأصفر" الذي كان يقوده اللاعب الخلوق غسان أبو دياب. واضطر شاتيلا لترك الصفاء ليقدم جهداً أكبر لفريق الجامعة الأميركية. وتلقى شاتيلا عرضاً لتدريب فريق النجمة، فاشترط أن يتولى التدريب فيه دون التخلي عن تدريب فريق الجامعة الأميركية، فوافقت إدارة النجمة لأن سمير العدو كان قد تخلى عن مهمة تدريب الفريق النبيذي، فحلّ شاتيلا المشكلة وكان عضو إدارة النجمة الراحل فؤاد الزبير هو من سعى للتعاقد مع شاتيلا. وشارك النجمة ببطولة النوادي العربية في الأردن، وتأهل للدور الثاني بعد تحقيقه نتائج جيدة.
وانتقل شاتيلا لتدريب فريق الإخاء عاليه بطلب من النائب أكرم شهيب والشيخ بهيج أبو حمزة وغالب حليمة، وكان معه في الجهاز الفني المصري أحمد أبو رحاب، وأثمر التعاون الوثيق بينهما صعود "ذئاب الجبل" الى الدرجة الأولى، واستمر شاتيلا في تدريب الفريق في موسمه الأول في الدرجة الأولى، ثم فضل التفرّغ لتدريب فريق الجامعة الأميركية حتى بلوغه السن القانونية، عام 1995.
ويتمتع شاتيلا حالياً بصفة العضوية ضمن اللجنة الفنية لنادي النجمة التي تضم أيضاً الدكتور بلال الدنا وسعد الدين عيتاني وسمير العدو. ويعتبر هذا المركز تكريماً له من نادي النجمة الذي يحبه، وفي ذلك يقول: "بدأت مسيرتي الكروية في النجمة، وأنهيتها فيه لاعباً، وسأبقى مخلصاً للنجمة الذي أراه من أفضل الفرق المحلية، إذ هو يضم خيرة نجوم الكرة المحليين، وإدارته الحالية محترمة وحكيمة، ولدى الجهاز الفني خبرة واسعة، ولكن الحظ لايزال يجانب الفريق في مبارياته...".
دافع شاتيلا عن ألوان منتخب لبنان في مباريات كثيرة، وكان من أبرز النجوم الذين لعب بجانبهم في التشكيلة: جوزف أبو مراد، آبو، ليفون، يوسف يموت، محمود برجاوي (أبو طالب)، سمير العدو، محيي الدين عيتاني (طابللو)، الياس جورج، محمد شاتيلا وكميل حيدر.
وشغل شاتيلا وظيفة رسمية في بلدية بيروت، عندما عيّنه محافظ مدينة بيروت السابق جورج عاصي موظفاً في العام 1955، وقال شاتيلا: "ذهبت في أول أيام رمضان من العام 1955 الى ملعب الجامعة الأميركية، القريب من المنزل، لمتابعة مباراة بين فريق البلدية وفريق الجامعة الأميركية على كأس محافظة مدينة بيروت، وكان في مقدم الحضور سعادة المحافظ عاصي وإداري النجمة عبدالجليل صبرا، ورئيس شرطة بلدية بيروت النقيب يوسف الحركة، وخلال المباراة أصيب حارس فريق البلدية الشرطي عصام شحادة الذي كان يلعب لنادي الصفاء، ولم يكن له أي حارس احتياطي يتابع اللقاء عنه اذا تعرض لاي حادث طاريء، فشاهدني أحدهم وأخبر الحضور في المنصة الرئيسية بوجودي بين الجمهور، فاستدعاني عبد الجليل صبرا وطلب مني اللعب، فترددت وأبديت خشيتي لأنني العب للنجمة، فعرض النقيب الحركة نفسه الدفاع عني في حال تعرضي لاي عقوبة ادارية، وكان فريق الجامعة الأميركية متقدما 1 ـ 0، فارتديت ثياب حراسة المرمى ووقفت بين الخشبات الثلاث، وصددت كرات خطرة عدة، وفاز فريق البلدية 2 ـ 1. وعرفت بعد انتهاء المباراة ان مدرب الجامعة سيف الدين صيداني طلب من المشرف على الرياضة في الجامعة عبد الستار طرابلسي ان يرفض دفاعي عن الوان فريق البلدية، ورد لاعب فريق الاميركية الايراني امير سعود بريمن قائلاً: "مستواه غير لائق لاني شاهدته قبل اسبوع وهو يحرس المرمى أمام فريق مصري وخسر0 ـ 5"، فكانت النتيجة خلافاً لما توقعه الطرابلسي، وفزت بالمباراة وبوظيفة رسمية".
وتلقى شاتيلا عرضين للعب خارج لبنان، الأول من فريق مغربي عبر امين سر النجمة عاطف سنان الذي اخفى عنه العرض حتى العودة الى بيروت، والثاني من نادي الزمالك القاهري، ورفض شاتيلا التفاوض فيه لانه كان يرغب في البقاء قرب عائلته والحفاظ على الوظيفة الرسمية في بلدية بيروت، فضلا عن رغبته في الذود عن الوان النجمة.
ولا ينسى شاتيلا هدف النجم المجري الشهير بوشكاش في مرمى منتخب لبنان عام 1956 على الملعب البلدي، وفي ذلك يقول: "كان الجو ماطراً، والكرة ثقيلة، وتقدم بوشكاش الى مشارف منطقة الجزاء، وسدد كرة قوية بيساره، ونجحت في الوصول اليها، لكنها ارتطمت بيدي وتحولت الى الشباك. اذكر ان خليل الهندي لعب في الشوط الأول، وشاركت انا في الشوط الثاني، وكان في تشكيلة المجر آنذاك بروشتش وكوتشيز وهيديكوتي وغيرهم من نجوم الكرة العالمية. وخسرنا 1 ـ 4".
ويذكر شاتيلا من قصصه مع المنتخب، انه سافر الى تونس، واحتفل التوانسة بقدوم المنتخب اللبناني الضيف، وكان ضمن المستقبلين عازف مزمار، وضاق به اللبنانيون ذرعاً، وطلبوا من محيي الدين عيتاني (طابللو) ان يخلصهم منه، وكان عازف المزمار يرتدي تنورة واسعة، فأخذ طابللو يرقص قريباً منه، ثم غافله ودخل من تحت التنورة، فصار العازف يقفز وهو مستمرفي العزف حتى غشي على بعضهم من كثرة الضحك.
وقال شاتيلا: "استعارني فريق السلام بيروت (درجة ثانية) للعب معه في المباراة الودية أمام فريق الجيش السوري، على ملعب السلام في الأشرفية، وكان الفريق السوري يضم عدداً من نجوم المنتخب، وكنت أنصت كل يوم جمعة الى التعليق على مباريات الدوري السوري وضمنها الجيش ـ وكنت قد سمعت قبلها بأسبوع ان مهاجم الجيش ميشال طويل انبرى لضربة جزاء وسدد الكرة الى يسار الحارس، فلم اتردد في الارتماء الى اليسار بثقة والتقطت الكرة وفزنا يومها 4 ـ 3".
وأكد شاتيلا ان أيامه شهدت وصول الكرة اللبنانية الى عصرها الذهبي، وكان عدد النجوم وافراً في الفرق المحلية، ولكنه لم يكن يهاب اياً منهم على كثرتهم. ورأى ان لاعب الهومنمن مارديك كان من ابرز النجوم الذين اعتمدوا على الفن وقوة التسديد بكلتا القدمين، وأضاف: "لعبت للراسينغ موسم 69 ـ 70، وفزنا باللقب، وحافظت على نظافة شباكي طوال الموسم".
وعن ابرز المدربين الذين يدين لهم بالفضل قال شاتيلا ان ابرزهم المدرب اليوغوسلافي لوبيشا بروشتش الذي هرب من بلاده بسبب النظام الشيوعي ودرب في مصر، ثم انتقل لتدريب فريق الراسينغ في لبنان. وأضاف: "كنت اتدرب مع خليل الهندي والحارس التركي عبد الله اوزندي وكان بروشتش يطلب منا البقاء في الملعب حتى وقت المغيب، وكان ينكب شخصياً على التسديد طالبا منا متابعة الكرة مع الضوء الخفيف، وان نكون يقظين في صدها، وكان يردد: هل انتما نائمين؟؛ وأشرف بروشتش على تدريب المنتخب الوطني، وكنا معه، ولعبت امام منتخب النمسا مكان خليل الهندي الذي اصيب، وفزنا يومها 1 ـ 0. وأعجبني المدرب النمسوي فريتز والمدرب المصري فهمي رزق في النجمة".
واعترف شاتيلا انه لم يحصد من كرة القدم سوى محبة الناس، والشهرة، والوظيفة الرسمية في بلدية بيروت حتى سن التقاعد، وهو يمضي اليوم وقته بجانب عائلته، وبتربية الحمام على سطح المبنى الذي يسكنه، ويتابع مباريات كرة القدم العالمية والمحلية من وقت لآخر، ويعجبه فريق النجمة واللاعب الهداف محمد غدار.
ولسميح شاتيلا ولدان هما محمد وأحمد، وكان الأول يدافع عن الوان نادي الزمالك (درجة ثانية) وهو تخرج في الجامعة الأميركية، أما أحمد فمازال يلعب للنادي عينه، ولكن الأب سميح ينصحهما دائماً بالانكباب على الدراسة بحيث لا تكون ممارسة الرياضة على حساب تأمين المستقبل في مجتمع لا يرحم سوى الذين يتزودون بسلاح العلم.
وقال شاتيلا ان ابرز لاعبي آل شاتيلا في كرة القدم كان شقيقه الأكبر كمال (أبو زياد) الذي كان يطلق عليه لقب "أبو العبيد" نسبة الى اسم والده عبد الرحمن. ويذكر شاتيلا ان حراس المرمى كانوا يقفون بعيداً عن المرمى حين يتقدم كمال لتنفيذ ضربة جزاء خشية الوقوع في فخ الاصابة اذا اصابتهم الكرة لقوة تسديداته. ويذكر ايضا محمد شاتيلا الذي كان هدافاً من الطراز الرفيع.
ولضمان حدوث انتفاضة في الكرة اللبنانية رأى شاتيلا ان على الشركات رعاية النوادي المحلية في ظل غياب دعم الدولة، وقال ان تقدم مستوى الكرة رهن بتحسن امكانات النوادي المحلية واستقرار الاوضاع الامنية والسياسية في البلاد، "فالمال والاستقرار وحسن التخطيط هي الركائز الاساسية لاي لعبة نريد تطويرها وتحديثها ولاسيما بعدما ولى زمن الهواية وبدأ عهد الاحتراف".

 

لاعب في البال

شيخ حراس المرمى شاتيلا يقلب صفحات الماضي ويترحم
 على أيام الخير والوفاء لكرة القدم اللبنانية:

أبصرت اللعبة في الأحياء الشعبية بإشراف "الكويّس" وبدأت المسيرة مع النجمة عام 53

وكانت لي محطات لا تنسى مع المزرعة والراسينغ والهومنمن والحكمة والسلام زغرتا

   

أطلق على سميح شاتيلا في أواخر الستينيات لقب "شيخ الحراس" بعدما عمّر في الملاعب واستطاع أن يحافظ علي مستواه وهو قريب من الثلاثين عاماً، وكان قد دافع عن ألوان فرق محلية عدة وكان مخلصاً في الذود عن شباكها، ودافع عن ألوان المنتخب الوطني في استحقاقات كثيرة، وتلقى عروضاً مغرية من نوادٍ عريقة عربية وعالمية، وكان له حظ بأن تستقبل شباكه هدفاً من الهداف المجري بوشكاش منتصف الخمسينيات، وهو يفخر بأن يلعب مباراة شارك فيها نجم عالمي مثل بوشكاش على الملعب البلدي في بيروت· وأنهى سميح شاتيلا - أطال الله عمره - حياته الكروية مدرباً فأشرف على الصفاء والنجمة وأخيراً على فرق الجامعة الاميركية، بعدما اعتزل عام 1974 ·

 

وعن بدايته يقول شاتيلا "أنا سليل عائلة لها تاريخها المجيد في كرة القدم اللبنانية، وكثير من أفراد العائلة كانت لهم بصمات لا تنسى ولا تغيب عن أذهان عشاق الساحرة المستديرة· نشأت في منطقة رأس بيروت التي أتباهى بأنني من أبنائها، ولعبت كرة القدم في الاحياء الشعبية مع أترابي وأبناء عمي قبل أن انضم الى ناشئي النجمة، وكان يُشرف علينا المدرب القدير ابراهيم شاتيلا الملقب بـ "الكويس" الذي له فضل في تخريج العديد من نجوم النجمة السابقين· أذكر من زملائي في الفريق أخويّ كمال ومنير وكانا يشاركان في الفريق الأول، وهناك عصام بليق ومنير طبش وزكريا شهاب الذي حرس مرمى فريق النجمة الأول واشتهر مصارعاً ونال ميدالية أولمبية، ومن أولاده عبد الفتاح الذي لعب للأنصار وبسام الذي لعب للنجمة، كما أذكر مفيد نصر، وقائد النجمة الارمني بابكين بوياجيان وهو كان يأتي من منطقة برج حمود ولم يكن لدى أي مواطن شعور طائفي كالذي نشهده في هذه الايام، كما اننا كنا نشعر في النجمة وكأننا أبناء عائلة واحدة، ولا نكاد نفترق عن بعضنا قبل التمارين وبعدها، ولعب معنا عدد من أبناء آل الضاروب حين كان يترأس النادي الشيخ أنيس الضاروب· كان يشرف على تدريبي في حراسة المرمى صلاح سنو وفارس منذر وكنت أطيعهما في التدريب طاعة عمياء، وكنت كثيراً ما أتدرب على أرض قاسية من دون تذمر أو اعتراض حتى قست عظام جسمي، واكتسبت لياقة عالية تساعدني على الطيران عالياً في الهواء وتعوضني عن قصر قامتي (170 سنتم)، كما اكتسبت الليونة، فتفوقت على كثير من حراس زماني الذي كان يعج بالحراس الذين لا يتكرر أمثالهم وكان منهم خليل الهندي وأحمد الطرابلسي وعبد الرحمن شبارو والأرمني·

 

وكشف شاتيلا عن انه ارتقى للفريق الأول في النجمة عام 1953 حين كان حارس المرمى الاساسي زكريا شهاب مشغولاً بتصفيات بطولة العالم للمصارعة، وخاض أول مباراة مهمة مع النجمة الذي كان في الدرجة الثانية ضد فريق بغرميان على ملعب الشبيبة المزرعة، "وكانت النتيجة تؤهلنا لخوض مباريات مصيرية أخرى في تصفيات بطولة الثانية، ففزنا 3 - 0، ونجحت في صد كرات خطرة عدة، ونلت ثقة الادارة والجهاز الفني وأصبحت الحارس الأساسي للنجمة· وخضت المباراة التالية ضد الانتصار وفزنا عليه ذهاباً وإياباً على الملعب البلدي 2 - 0 و 3 - 1، وسجل اميل صالح هدف فريقه الوحيد في شباكي، وانتقلنا الى الدرجة الأولى عن جدارة واستحقاق"·

 

ولا ينسى سميح شاتيلا  فضل عضو ادارة النجمة وأمين سره نور الدين حمادة الذي تكفّله كأحد أبنائه وأولاه رعايته لما لمس فيه من خلق سامٍ واندفاع الى الرياضة، فبدأ طريق الشهرة وبدأ الجمهور يشجعه ويهتف له في الملاعب، وكان يقابل كل ذلك بإظهار المزيد من التواضع، "كنت أدرك أن الكبرياء مقبرة النجوم، فلم أكن أنظر الى نفسي بقدر ما كنت متعلقاً بفريقي الذي دافعت عنه بإيمان عميق ينبع من صميم قلبي، لم نكن نلعب في أيامنا من أجل المال، بل من أجل تحقيق أحلام كبيرة بإيصال الفريق الى الالقاب والبطولات·

 

كنا نتعالى على حاجاتنا الشخصية، فلا نجرؤ على طلب حذاء أو قميص، بل كنا ندفع من جيوبنا قيمة الاشتراك الاسبوعي لنسد مصاريف النادي·

هكذا كان حب كرة القدم في أيامنا· كنا نحلم ونظل نحلم أسبوعاً ما بين المباراة والأخرى، لم تكن الدنيا تسعنا بعد الفوز، وكانت دموعنا تخترق مآقينا بعد كل خسارة· كنا نطيع مدربينا وكأنهم أولياؤنا، ونقتدي بالنجوم الكبار ونحترمهم، كما نحترم لاعبي الفريق الخصم ولا نتهاون أمام أي فريق مهما كان مستواه متواضعاً، هذه الخصال كان يزرعها المدربون في نفوسنا منذ الصغر· فكانت أجيالنا مسلحة بالأخلاق العالية وقوة التحمل والصبر على عوادي الزمان"·

 

لعب سميح شاتيلا  حارساً للنجمة وانتقل منه الى الشبيبة المزرعة بعدما عالجه رئيس اللجنة المعلم جميل حاسبيني على نفقته الخاصة من إصابة في الركبة، وذلك في فرنسا عام 1956، "وصادف ان كان الطبيب المعالج الذي قصدته في إجازة، فعدت أدراجي الى بيروت، ودخلت مستشفى الجامعة الاميركية الذي لقيت فيه كل عناية واهتمام وأجرى لي الدكتور عفيف نصولي جراحة تكللت بالنجاح· وما جعلني أوقع للنجمة هو أن رئيس الشبيبة "أبو السعد المجدلاني" كان يزورني يومياً، وهو المسؤول الرياضي الوحيد الذي كان يهتم بي ويبدي عاطفة نحوي، وكان يرسل لي سيارة خاصة لنقلي من بيتي الى الملعب للتدريب بعد التوقيع على كشوف ناديه، واستفدت من مدرب الشبيبة في تلك الأيام الكابتن متري عضم، وكان يلعب للفريق سمير نصار واسكندر عرموني، وبعد ثلاثة أشهر انتقلت الى الراسينغ "القلعة البيضاء" وكان في قمة تألقه إذ كان يضم خيرة اللاعبين المحليين وعدداً من الأجانب السوبر ونجحت بتحقيق لقب البطولة مرتين خلال الموسمين اللذين لعبت فيهما للراسينغ، وبرهنت خلال وجودي فيه أنني أبقى وفياً للنادي الذي ارتدي قميصه"·

 

انتقل سميح شاتيلا ، بعد الراسينغ، الى الهومنمن وحقق له بطولة الدوري، وصار اسمه مرادفاً للنوادي الطامحة بالألعاب الكبيرة، فاستنجد به الحكمة وبقي شاتيلا من الارقام الصعبة فيه، لكن لم يطل بقاؤه فيه، فانتقل الى السلام الأشرفية، ثم رجع عام 1973 الى قواعده الأولى في النجمة، وقابل جيلاً جديداً بعدما رحل جميع اللاعبين السابقين الذين كان زميلاً لهم، وختم حياته لاعباً في النجمة عام 1974، وخاض آخر مباراة ضد الاستقلال وفاز النجمة آنذاك بهدف واحد سجله المصري طه بيومي وكان يلعب في هجوم الاستقلال ابراهيم الزعزع الذي يعمل في الجهاز الفني للنجمة حالياً

·

يتابع سميح شاتيلا : "لم أعتزل اللعب لتراجع مستواي، بل كنت أشعر انني لا أزال في قمة مستواي، وهذا ما شجعني على الاعتزال لأترك صورة جيدة تبقى في الذاكرة عني·

 

انتقلت الى التدريب بعد الاعتزال، وعملت مدرباً لحراس مرمى النجمة، وأحرز النادي ألقاباً عدة قبل أن انتقل لتدريب الفريق الأول للصفاء، وعدت للنجمة مدرباً للفريق، وسافرت معه الى أوروبا وأفريقيا وزرنا الصين الشعبية، ثم دربت الشبيبة المزرعة والإخاء الأهلي الذي ساهمت في ايصاله للدرجة الأولى للمرة الأولى في تاريخه ولي الفخر في ذلك، ثم دربت فريق الحكمة قبل أن أنصرف لتدريب فريق الجامعة الاميركية واستمريت في هذه المهنة 23 عاماً وأفخر بأن لي أصدقاء كثراً من طلاب الجامعة من أطباء ومهندسين ومدراء وأصحاب شركات ومراكز اجتماعية عالية"

·

ويتذكر سميح شاتيلا عمله خارج كرة القدم، فيقول: "عملت موظفاً في بلدية بيروت منذ العام 1954، وساهم في توظيفي في البلدية رئيس نادي النجمة عبد الجليل صبرا والمقدم يوسف حركة رئيس شرطة بلدية بيروت وذلك بعدما لعبت مع فريق شرطة بيروت ضد الجامعة الاميركية وفزنا 2 - 1· ولم أشارك في بداية المباراة بل كنت أجلس بين الجمهور، وكان يحرس مرمى فريق الشرطة عصام شحادة الذي أصيب خلال المباراة التي كانت تقام أول يوم العيد، ولم يكن مع الفريق حارس احتياطي، فأشار أحد اللاعبين الى المقدم حركة بأن يستدعيني للحلول مكان الحارس شحادة وكان الفريق خاسراً 0 - 1، وقدمنا مباراة جيدة وسجل فوزي كنج هدفي الشرطة فخرجنا فائزين 2 - 1، وكنت نجم المباراة، وهذا ما شجع المقدم حركة على "رد الدين" وكان ذلك خيراً لي"

·

وأكدَّ شاتيلا أن أجمل مبارياته الخارجية كانت مع الراسينغ، أوائل الستينيات، ضد منتخب الصين، وأسفرت عن فوز الصينيين بهدف واحد جاء من ضربة جزاء "بنالتي"، وبعد المباراة حمله الجمهور الصيني على الاكتاف لشدة إعجابه به·

 

تلقى سميح شاتيلا عروضاً عدة للعب في الخارج، منها عرض نادي الرجاء البيضاوي المغربي في الستينيات، بعدما لعب في المغرب في دورة ودية، ونقل الراحل عزت الترك له العرض، كما تلقى عرضاً آخر من الزمالك القاهري ولكنه آثر عدم الابتعاد عن عائلته وترك الوظيفة·

 

أجمل مباراة محلية خاضها شاتيلا مع الهومنمن ضد غريمه التقليدي الهومنتمن في نهائي بطولة لبنان عام 1960، وأسفرت عن فوز الهومنمن 2 - 1، وكانت تحت قيادة الحكم الدولي متري عضم

·

يفخر شاتيلا بأنه قابل الحارس الروسي الاسطورة ليف ياشين الذي كان يطلق عليه لقب "العنكبوت" في بروكسل في الطائرة، ويرى أن أبرز النجوم في أيامه كان مارديك وجوزف أبو مراد وفوزي كنج وميشال سعد وكمال شاتيلا وليفون، أما الحارس الذي لا يتكرر في لبنان فكان يوسف الغول الذي كان بارزاً في حراسة المرمى وفي مركز قلب الهجوم، ويرى أن أبرز نجوم اليوم موسى حجيج وفيصل عنتر ومالك حسون، وهو يتابع مباريات الدوري المحلي أسبوعياً·

 

ويتذكر شاتيلا اللاعب المجري الاسطورة بوشكاش الذي لعب ضده عام 1956 على الملعب البلدي· وقال: "سدد بوشكاش الكرة من بُعد عن نحو 35 متراً، ولم أرَ الكرة إلا في الشباك· ولا أنسى هدف مهاجم المزرعة عباس رحال في مرمى الراسينغ من خارج المنطقة ولا هدف زميله سمير أرناؤوط في الراسينغ أيضاً، وهذه كانت أجمل الأهداف التي دخلت شباكي"·

اللواء الرياضي

0📊0👍0👏0👌0  📣
nejmehplayer

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 13447
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1143
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
nejmehplayer

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
  • 17:52 - 2009/09/01
 

لاعبون في الذاكرة

MOHAMMAD CHATILA
 
محمد شاتيلا
ارتسمت على ثغره ابتسامة لم تلبث ان مرت كأنها البرق، حين ثارت في نفس نجم النجمة ومنتخب لبنان السابق محمد شاتيلا مشاعر حاملة في ثناياها ذكريات بهيجة ومشوبة بشيء من الحسرة والحزن على عهد انقضى وليس الى رجوعه من سبيل.
وحمل محمد شاتيلا الرقم اثنين بين اشقائه في عائلة يوسف شاتيلا التي اتخذت من منطقة ساقية الجنزير مقراً لها، وتألفت من ستة شباب واربع بنات هم: سليم (الاكبر سناً) ومحمد ومحمود وأحمد وحسن وجمال ودنيا وسناء وفاطمة ووفاء. وجميع الشباب في العائلة دافعوا عن ألوان نادي النجمة ولم يدافعوا عن ألوان أي نادٍ آخر، ووصلوا جميعاً إلى قمّة الشهرة باستثناء الشقيق الأصغر جمال.
ويعود محمد شاتيلا (أبو ربيع) بشريط الذاكرة إلى أيام الزمن الجميل فيتحدث عن الانطلاقة: "كان على أحد أطراف منزلنا في ساقية الجنزير "مصطبة" وحديقة، وتملكت الدولة، مطلع الستينيات من القرن الماضي، جزءاً من مساحة العقار، وحولته الى شارع عام، "فطارت" الحديقة، و"طار" ملعبنا الصغير معها. لعبت ناشئاَ مع فريق الهلال، وهو فريق شعبي غير مرخّص. وكان في "الهلال" لاعبون من ابناء المنطقة اذكر منهم محمود سوبرة، ويوسف هوّيلو، وخالد سوبرة، والمختار ابراهيم شهاب ومحيي الدين عيتاني (طابللو) وابراهيم عيتاني (والد زياد)؛ وكان ابراهيم يمتاز بروعة المراوغة وقوة التسديد. ومن الهلال انتقلت الى فريق شعبي آخر هو "الحرية" في منطقة الحمرا، وكان يرأسه وفيق الداعوق. كان الحرية يضم لاعبين افضل مستوى من لاعبي الهلال اذكر منهم عبد الله الطبش (انضم بعد ذلك الى الانصار اواخر الستينيات) وعمر مسالخي. وكان ابراهيم شاتيلا المشهور بـ"الكويس" هو من شجعني على الانتقال الى نادي الحرية، ثم ساعدني على الانتقال بعدها الى نادي النجمة مستهل الستينيات. كنت احلم بارتداء قميص النجمة الذي كان يضم نجوماً ذوي شهرة واسعة منهم "السد العالي" يوسف يموت، وشقيقه صلاح، وفهد الدمياطي (كان يلقب بـ"السبب")، ونقولا الشامات والياس ونيا، واحمد الطرابلس شقيق البطل الاولمبي محمد خير والنائب السابق عدنان (حارسا للمرمى)، ويغيشه (ارمني لعب حارساً للمرمى ايضاً) وصافي العطار، وكان يدرب الفريق آنذاك مختار حجال "ابو زكور" و"الكويس" وعبد القادر مغربل، وكان الفريق يشارك عامذاك في البطولات الرسمية".
خاض شاتيلا اول مباراة رسمية له مع النجمة يوم 25/11/1962 في مواجهة الصفاء، على ملعب حبيب ابي شهلا، وخسر النجمة يومذاك 2­3، وسجل محمد شاتيلا (26) اصابة النجمة الاولى، وسجل فهد دمياطي (58) الاصابة الثانية اثر ركنية نفذها حسن الطقوش، وسجل اصابات الصفاء الثلاث كل من وهيب نصرالدين وعاطف الجردي وجميل عباس. وكانت هذه المباراة الاولى للصفاء في الدرجة الاولى، وشغل شاتيلا حينها مركز الجناح الايسر، فكان (شاتيلا) بذلك، صاحب اول اصابة رسمية تهز شباك الصفاء في تاريخ الدوري العام الذي انطلق في لبنان موسم 1933 ـ 1934.
ولا ينسى شاتيلا مباراته مع النجمة في مواجهة الهومنمن في الدوري موسم 1964 ـ 1965 والتي اجريت يوم 27/12/1964 على الملعب البلدي في بيروت، بقيادة الحكم الدولي سبع فلاح. يومذاك اسفرت المباراة عن التعادل 1­1، وسجل محمد شاتيلا اصابة التعادل في مرمى حارس الهومنمن وجيه. اما آخر مباراة رسمية خاضها شاتيلا فكانت عام 1975 في طرابلس في مواجهة فريق الرياضة والادب، ثم اضطرته الاصابة في الركبة الى الاعتزال وكان مستواه الفني في ذلك الموسم (1974 ـ 1975) في ذورته.
ولم يحقق شاتيلا مع النجمة الا لقبين رسميين اولهما بطل الدوري موسم 1974 ـ 1975، والثاني لقب بطل كأس لبنان مرة واحدة. وقال شاتيلا: "اجريت المباراة النهائية للكأس مع الصفاء على ملعب المدينة الرياضية في الموسم 1970 ـ 1971، وفاز النجمة 3­1. بقيت في النجمة حتى 1975، وخضت المباراة الاخيرة احتياطياً بسبب الاصابة (في الركبة) ولعب مع النجمة يومها المهاجم المصري صلاح رشدي امام الرياضة والادب في طرابلس وفزنا 1­0".
سجل شاتيلا خمس اصابات في مباراة واحدة وكانت المباراة بين النجمة والسلام على ملعب الشبيبة المزرعة، يومئذٍ فاز النجمة (11 ـ 0)، وبعد أسبوع واحد تعادل النجمة مع السلام سلباً من دون اصابات، ضمن دورة صاعقة استمرت يوماً واحداً وشاركت فيه فرق عدة.
وقال شاتيلا ان اجمل مباراة خاضها كانت في مواجهة الهومنتمن على ملعب الشبيبة المزرعة أواخر الستينيات، في نطاق دورة حبيب أبي شهلا، وفاز النجمة 1 ـ 0، وسجّل الاصابة محمود برجاوي (أبو طالب) بتحويله كرة مباشرة بيمناه من خارج منطقة الجزاء إلى سقف الشباك عجز الحارس البرتقالي يغيشه عن صدها، وسعى جمهور الهومنتمن لتعطيل المباراة قبل نهايتها بدقائق، عبر رشق أرض الملعب بالحجارة.
وسجل شاتيلا اصابات كثيرة حاسمة للنجمة، وهو كان يمتاز بقوة التصويب بكلتا القدمين، وكانت الاصابة في مرمى الشبيبة المزرعة الذي كان يحرسه وليد شاتيلا هي الأجمل، فقد صوّب محمد شاتيلا الكرة وهو قرب نقطة "الكورنر" فتحول مسارها إلى الشباك على شكل الموزة، وسجّل شاتيلا اصابة اخرى في المباراة عينها بكرة من ضربة ركنية تحوّلت مباشرة إلى المرمى.
ولا ينسى شاتيلا مباراته مع النجمة والتي شهدت رقماً قياسياً من الاصابات، حين فاز النجمة على السلام بيروت 13 ـ 0، على ملعب حبيب أبي شهلا في الدوري الـ22 لكرة القدم، سجل محمود برجاوي 6 منها، ومحمد شاتيلا 4، وسمير العدو هدفين، وأحمد علامة هدفاً واحداً.
ولم ينل شاتيلا أي بطاقة حمراء طوال مسيرته الكروية، وكان نموذجاً للأخلاق الرياضية الدمثة، وكان ينكر تظاهر بعض اللاعبين بالاصابة خلال المباريات ليستثيروا مشاعر الحكام ويؤلبوهم على منافسيهم.
أبرز مباراة خاضها محمد شاتيلا ـ برأيه ـ كانت في مواجهة فريق الأولمبي المصري على ملعب المدينة الرياضية القديمة، وكان الأولمبي يضم بدوي عبد الفتاح وعز الدين يعقوب، وقد فاز الأولمبي 3 ـ 1 وسجل اصاباته عز الدين يعقوب (4 و17 و77)، بينما سجل اصابة النجمة محمود برجاوي "أبو طالب" في الدقيقة 12، وقاد المباراة عاطف سنان، ثم تقابل النجمة والأولمبي بعد ذلك بأسبوع واحد في مباراة الرد، فتعادلا 0 ـ 0 تحت قيادة الحكم الدولي سركيس دمرجيان. وكان الأولمبي لعب وسط الأسبوع ففاز على الصفاء 3 ـ 0 بقيادة الحكم الدولي سبع فلاح.
ومن أبرز اللاعبين الذين عايشهم شاتيلا: محمود برجاوي (ابو طالب) وعدنان الشرقي والياس جورج ويوسف يموت وسمير نصار ومحيي الدين عيتاني (طابللو) وحبيب كمونة ومارديك وليفون وآبو وسميح شاتيلا وعبد الرحمن شبارو ويوسف الغول وسمير العدو. ودافع معهم عن ألوان المنتخب، وكانت من أبرز نتائج المنتخب في تلك الحقبة احتلال لبنان المركز الثالث في كأس العرب في الكويت.
رافق محمد شاتيلا معاراً فرق الصفاء والانصار وسواهما من الفرق اللبنانية في مبارياتهم الودية خارج حدود الوطن. فزار معها ومع المنتخب الوطني كلاً من روسيا ورومانيا وبلغاريا وفرنسا، ولعب مع الشببة المزرعة عام 1965 أمام فريق خمنلسكي في كييف، وسجل اصابتي الشبيبة الذي خسر 2 ـ 3، كما لعب مع الشبيبة أمام فريق تشيرنوبيل وسجل هدف فريقه الوحيد، وخسر الشبيبة عامذاك 1 ـ 3.
ودافع شاتيلا عن ألوان نادي القادسية الكويتي موسماً واحداً، وفي ذلك يقول: "لعبت مع النجمة مباراة في الكويت أمام فريق العربي، وسجلت اصابتين ولفت أنظار الكويتيين، في الموسم 1962 ـ 1963. وعقب عودتي إلى بيروت اتصل بي أحمد الطرابلسي الذي يعيش في الكويت، وعرض عليّ اللعب للقادسية، فشاركت في سداسيات الأحمدي واحتل فريقي مركزاً بين فرق المقدمة، وأصبت هناك في ركبتي، فعدت إلى بيروت، ولعبت مع فريق الميدل ايست (طيران الشرق الأوسط) بعدما تسلمت وظيفة في الشركة مقابل الانضمام الى فريق كرة القدم، وكان يدرب الفريق عامذاك المصري جورج رزق، وكان الارمني يغيشه حارساً للمرمى وقائداً للفريق.
ولعل تجدد اصابته في ركبته كان وراء رفضه الاحتراف في الخارج، فآثر البقاء في لبنان.
تعرّض محمد شاتيلا للاصابة وهو على ملعب النجمة عام 1967، حين كان يركض لرفع معدل لياقته البدنية، وكان يستعد للسفر مع المنتخب الوطني الى روسيا، فاختل توازنه فجأة وأصيب بالتواء في ركبة القدم اليمنى، وخضع شاتيلا للجراحة أيام كان الرئيس صائب سلام رئيساً فخرياً وراعياً للنادي، وخضع لجراحة قام بها الدكتور مشعلاني في مستشفى رزق، وأول مباراة خاضها بعد الجراحة كانت في مواجهة التضامن بيروت، وشعر شاتيلا اثرها بأن مستواه في تراجع. وهو لعب مباراته الأخيرة يوم الأحد 2 شباط 1975 على ملعب طرابلس البلدي أمام الرياضة والأدب، وهي أسفرت عن التعادل 2 ـ 2 وقادها الحكم سركيس دمرجيان، وسجل اصابتي النجمة جمال الخطيب (7) والمصري طه بيومي (20) واصابتي الرياضة والأدب أحمد حمزة (31) ومروان قمر الدين (73).
ولفت شاتيلا الى أن المنافسة في أيامه كانت تشتد في المباريات بين النجمة والراسينغ، والنجمة والهومنتمن، وكان جمهور النجمة يتعاطف مع الأنصار في مبارياته في الدرجة الثانية. وقال: "خضت مباريات عدة امام الأنصار، وكان لاعبو الأنصار، وبينهم الشرقي، من أعز الأصدقاء".
وبعد جيل شاتيلا وصل الى الفريق الأول في النجمة جيل يضم خيرة النجوم المميزين ومنهم زين هاشم ومحمد حاطوم ومحمود واحمد وحسن شاتيلا وحسن عبود وطه بيومي ومحسن صالح وكاظم عليق ويوسف الغول وجمال طه وسعد الدين برجاوي. وكان شاتيلا معجباً بشبل هرموش وكميل حيدر وشوقي حسن وعادل بيسار وأحمد ووليد قمر الدين والاخوة منتوفي وحسيب أبو حمد وربيع ووليد شاتيلا وحافظ عمار وسهيل رحال وميشال سعد وعمر طه وطوني أبي راشد وسمعان حطاب وسامي نهرا واميل رستم وغي حلو.
أحب محمد شاتيلا مهنة التدريب، ولكن الاصابة منعته من الاستمرار في ميدان الساحرة المستديرة، لأنه يؤيد فكرة تحرك المدرب مع اللاعبين خلال التدريب، وليس مجرد اعطاء التعليمات والتوجيهات لهم. وقال شاتيلا: "التدريب صار علماً، وليس مجرد حركات وركض لكسب اللياقة، في أيامي كنت أركض مسافة طويلة ما بين بيتي في الساقية ومطار بيروت ذهاباً واياباً من دون توقف. وكنت أخلد الى النوم باكراً، واتبع نظاماً غذائياً جيداً. ولم يكن يصعب عليّ هز شباك أي حارس مرمى، حتى سميح شاتيلا تحديته مرة وسجلت في شباكه 3 اصابات عندما كان حارساً لمرمى الحكمة احداها من بين قدميه، كما أذكر أن بعضهم نقل عن لسان سميح قوله قبل المباراة (على ملعب بلدية برج حمود) انه يضع مباراة النجمة "في جيبه"، فكانت الخسارة يومها درساً لا ينساه".
ولم يختلف شاتيلا مع أي مدرب خلال مسيرته الكروية، وفي ذلك يقول: "كنا نحن اللاعبين مع المدرب مثل التلاميذ والأستاذ، وأبرز المدربين الذين لا أنساهم النمسوي فريتز والمصري عبد الوهاب الكرارتي".
ورأى شاتيلا ان كرة القدم اليوم بات يشوبها تعلق اللاعبين بالمادة، وقال: "اللاعب في أيامنا كان يقضي حياته في ناد واحد، وكان ينشأ ويعتزل في النادي عينه. واليوم ينتقل اللاعب من ناد الى آخر للاستفادة مادياً، حتى بات شأنه شأن الموظف".
ويرى محمد شاتيلا ان العروض الفنية تراجعت كثيراً بسبب غياب الجمهور وندرة اللاعبين الأجانب المميزين، وقال ان الدولة اليوم هي التي تمنع الجمهور من متابعة المباريات من المدرجات حفاظاً على السلم الاهلي، وان هذا الاجراء سيتغير في المستقبل القريب بعد ان يستتب الأمن.
ورأى شاتيلا ان أهم الخطوات التي تحتاجها كرة القدم في لبنان هي انشاء مدارس متطورة للناشئين، وان يزيد الاتحاد من اهتمامه ببطولات الفئات العمرية، وحث النوادي على تخريج دفعات من اللاعبين الواعدين.

البطاقة

الاسم: محمد يوسف شاتيلا.
من مواليد: 26/10/1942.
القامة: 1.70م.
الوزن: 65 كلغ.
اللعبة: كرة القدم.
النادي: النجمة.
المركز: مهاجم.
مكتشفه: ابراهيم شاتيلا (الكويس).
مدربه المفضل النمسوي فريتز.
أفضل لاعب مرّ بتاريخ الكرة اللبنانية برأيه: يوسف يموت.
هوايته المفضلة: الركض في الجبال.
الوضع الاجتماعي:متزوج وله 3 أولاد: ربيع ورنا ورشا

0📊0👍0👏0👌0  📣
nejmehplayer

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 13447
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1143
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
nejmehplayer

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
  • 17:52 - 2009/09/01
 

لاعبون في الذاكرة

YOUSSEF YAMMOUT
 
يوسف يموت
 

 فريق شرطة بلدية بيروت مع فريق الأسطول البريطاني في لقطة تذكارية، قبيل لقائهما الخميس 2 شباط 1956، على ملعب بيروت البلدي القديم في الطريق الجديدة

وبينهم نجوم النجمة قي "الزمن الجميل" الكابتن يوسف يموت السادس من اليمين في الصف الثاني والحارس سميح شاتيلا ومختار حجال (أبو زكور) الأول والخامس في الصف الأول.
 
لاعب كرة قدم لبناني دولي ، ومن اسرة الزمن الجميل ، الذي نتذكر من خلاله تلك الايام الخوالي وعظمة اللعبة في لبنان والشرق

فريق النجمة أواخر الأربعينيات ويبدو من اليمين: أنيس رضوان، سامي دمشقية، بابكين بوياجيان، سميح شاتيلا، محمد زين حرب، مختار حجال، يوسف يموت

عبد القادر مغربل، كمال شاتيلا، أديب الترك، عيس منصور، ابراهيم رضوان (شقيق أنيس)، مصطفى العطار (صافي)، نور الدين حمادة.

0📊0👍0👏0👌0  📣
nejmehplayer

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 13447
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1143
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
nejmehplayer

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
  • 19:55 - 2009/09/09
||| ســـلــــســـــلــــة مــــواضـــيـــع لاعــبـــون فـــي الــذاكــــــــرة ||| 
0📊0👍0👏0👌0  📣
3alie mawlay

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 5170
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1033
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
3alie mawlay

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 5170
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1033
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 0.8
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 6125
  • 20:05 - 2009/09/09
ايه رزالله
0📊0👍0👏0👌0  📣
Rani AlJawhari

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 20187
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 5484
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
Rani AlJawhari

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 20187
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 5484
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 2.9
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 6907
  • 04:33 - 2009/09/10

عنجد قسم الارشيف روعة وتحفة  كبيرة للمنتدى ..

بالاذن من الاشراف ومن العضو نمر انا رح نظم كل هالارشيف واعملن كتاب يكون خاص وحصري من كوورة لبنانية

من اعداد نمر مع حفظ كل الحقوق ..

0📊0👍0👏0👌0  📣
Percy_Lynsdale
  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 574
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 46
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·
Percy_Lynsdale
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 574
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 46
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 0.1
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 7355
  • 17:20 - 2009/11/07
أحد لديهم اسماء اللاعبين لعبت ضد العراق في التصفيات الاولمبية 1960 ?
0📊0👍0👏0👌0  📣
liverpool-1991

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 6717
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1178
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
liverpool-1991

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 6717
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1178
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 1.1
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 5997
  • 17:46 - 2010/01/28
افتقدنالك يا نمر
0📊0👍0👏0👌0  📣
ali khs

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 29714
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 3703
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
ali khs

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 29714
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 3703
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 4.7
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 6347
  • 17:56 - 2010/01/28
رزق الله...
0📊0👍0👏0👌0  📣
king_ahed

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 3506
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 260
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
king_ahed

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 3506
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 260
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 0.6
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 6069
  • 18:13 - 2010/01/28
رزق الله
0📊0👍0👏0👌0  📣
ali sabra
  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 1306
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 402
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¹آ¾ط·آ·ط¢آ·ط·آ¸ط«â€ ط·آ·ط¢آ±
ali sabra
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¹آ¾ط·آ·ط¢آ·ط·آ¸ط«â€ ط·آ·ط¢آ±
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 1306
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 402
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 0.3
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 4241
  • 14:03 - 2013/12/22
شباب عندي فيديو بدي نزلو كيف؟؟؟؟؟؟؟
0📊0👍0👏0👌0  📣
Rani AlJawhari

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 20187
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 5484
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
Rani AlJawhari

ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 20187
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 5484
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 2.9
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 6907
  • 12:34 - 2013/12/24

بتمنى من إشراف المنتدى يكون في تنظيم جديد لقسم الارشيف

فعلا معلومات تاريخية وقيمة بالداخل عن الكرة اللبنانية وأبرز لاعبيها ..

يعني شوية تنظيم للموضوع .. ورح يكون مرجع كبير لكل المهتمين بتاريخ الكرة اللبنانية

 

0📊0👍0👏0👌0  📣
xavier_99

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾:
    65041
نائب مراقب الكووورة العالمية
xavier_99
نائب مراقب الكووورة العالمية
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 65041
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 8.4
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 7732
  • 14:04 - 2015/10/24
إقتباس لمشاركة: nejmehplayer15:01 - 2008/09/22 

 

حارس مرمى روسي مميز لعب مع الرياضة والأدب طرابلس في موسم 1993 -1994

ما اسمه الكامل ؟ ؟؟

 

ألبرت تشوكين

من اروع الحراس الذين مروا في الكرة اللبنانية

بالاضافة الى عامر عبد الوهاب العراقي

0📊0👍0👏0👌0  📣
xavier_99

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾:
    65041
نائب مراقب الكووورة العالمية
xavier_99
نائب مراقب الكووورة العالمية
  • 23:13 - 2020/03/25

المباراة:

الصفاء &الأرز

 

النتيجة:6-1 للصفاء

 

تاريخ المباراة :الجمعة في 15\11\1991

 

المباراة اقيمت على ملعب الصفاء

 

سجل للصفاء: وليد دحروج

وسام ابو يحي

حسن ايوب

سلمان عبد الخالق

صبحي النجار

 

وسجل الهدف الوحيد للأرز عباس نعنوع

0📊0👍0👏0👌0  📣
ابو محمد العهداوي
  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 76
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 12
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¨ط·آ·ط¹آ¾ط·آ·ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ¦
ابو محمد العهداوي
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¨ط·آ·ط¹آ¾ط·آ·ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ¦
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 76
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 12
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 0
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 2111
  • 02:12 - 2020/03/26
اهلا بالاخ xavier القادم من وراء الزمان
0📊0👍0👏0👌0  📣
xavier_99

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾:
    65041
نائب مراقب الكووورة العالمية
xavier_99
نائب مراقب الكووورة العالمية
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 65041
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 8.4
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 7732
  • 09:59 - 2020/03/26
إقتباس لمشاركة:  ابو محمد العهداوي 02:12 - 2020/03/26  
اهلا بالاخ xavier القادم من وراء الزمان


فوائد الحجر المنزلي 

0📊0👍0👏0👌0  📣
maroun1899
  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 3
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 5
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ¯
maroun1899
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ¯
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 3
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 5
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 0
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 1907
  • 20:39 - 2021/01/28
في كتير من المعلومات المغلوطة بالصفحة الأولى عن تاريخ المنتخب. على أمل اللي بيقرأ يوصل لهالتعليق.
0📊0👍0👏0👌0  📣
vida loka
  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 188
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 61
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€ 
vida loka
ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€ 
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 188
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 61
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 0.9
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 203
  • 02:55 - 2025/02/03
مشكور
0📊0👍0👏0👌0  📣
 ◄قسم ارشيف كرة القدم اللبنانية►ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آµط·آ¸ط¸آ¾ط·آ·ط¢آ­ط·آ·ط¢آ©
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¨ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ©
ط·آ·ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ©
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آµط·آ¸ط¸آ¾ط·آ·ط¢آ­ط·آ·ط¢آ©