الابا يرفض الرحيل حتى و إن كان سيجلس كثيرا طبيعي ان يرفض لا افهم اي كان عقل بيريز في اعطاء مدافع على اعتاب الثلاتينيات راتب دخم من الطبيعي ان يطمع اللاعبين في طلب رواتب كبيرة عندما يرو الابا يتقاضى دلك الراتب
ريال مدريد: لماذا يتفوّق اللاعبون دائمًا على المدربين؟ وما الذي ينتظر ألونسو؟
حين نتحدّث عن ريال مدريد، نجد أنّ الأضواء تسلّط دائمًا على النجوم داخل الملعب أكثر من المدربين الذين يجلسون على دكّة الاحتياط. تركيز الجماهير والإدارة ينصبّ غالبًا على المهارة الفردية ولمسات اللاعبين المبدعين، أكثر من انضباط الأفكار الخططية التي يبتكرها المدرّب في التدريبات.
هذا التوجّه له جذورٌ تاريخيةٌ عميقة تعود على الأقل إلى خمسينيات القرن الماضي، عندما أحدث الرئيس الأسطوري سانتياغو برنابيو ثورةً في طريقة عمل النادي بجلب أفضل المواهب العالمية حينها مثل دي ستيفانو، بوشكاش وكوبا. وهكذا صنع الريال مجده الأول بفوزه بخمس كؤوس أوروبية متتالية من 1956 حتى 1960.
هذا الإرث استمرّ حتى يومنا هذا، إذ يؤكّد فلورنتينو بيريز – الرئيس الحالي – في كل مناسبة أنه يسير على خُطا برنابيو، بتفضيل النجوم اللامعين وضمان بقائهم مركز المشروع.
ومع ذلك، شهد تاريخ النادي فترات حاول فيها بعض المدربين تغيير هذا النمط والرهان على الفكر الخططي الصارم أكثر من ترك المساحة المطلقة للاعبين. واليوم يظهر اسم تشابي ألونسو كأحدث محاولة لكسر هذه القاعدة، بعدما خلف كارلو أنشيلوتي في مقعد القيادة. وأظهرت البطولة الأولى له في كأس العالم للأندية لمحات من فلسفته الجديدة رغم الخسارة القاسية أمام باريس سان جيرمان برباعية.
المدربون في ظلّ الأسماء الكبيرة
ربما أوضح مثال على أولوية اللاعب فوق الفكر الخططي هو النظر إلى أنجح المدربين في آخر عقود الريال: ديل بوسكي، زيدان وأنشيلوتي، وكلّهم ليسوا معروفين بأنهم ليسوا مدربين تكتيكيين على وجه الخصوص" هذا ما قاله للأتلتيك خورخي فالدانو، لاعب ريال مدريد والأرجنتين السابق، والذي عمل كذلك بمنصب المدير العام في ريال مدريد ذلك بقوله: "آخر سبعة ألقاب دوري أبطال جاءت مع مدربين كانت قوتهم الحقيقية في إدارة النجوم وليس فرض الأنظمة الصارمة. زيدان، على سبيل المثال، لم يكن معنيًا كثيرًا بمسألة الدفاع بثلاثة أو أربعة لاعبين، بل كان الأهم عنده خلق انسجام بين الكبار وتحفيز روح التنافس بينهم."
الرئيس صانع الاستقرار
لطالما آمن قادة مدريد بأنهم الضامن الحقيقي لاستمرار المشروع، لأن المدربين يأتون ويرحلون بينما الإدارة تضع الخطط الطويلة. من هنا، تقلّ مساحة المدرب لاتخاذ قرارات كبيرة مقارنةً بأندية أخرى، وغالبًا ما يُختار مدرب الريال بناءً على شخصيته الدبلوماسية وقدرته على التعامل مع النجوم بدلًا من خططه الفلسفية.
هذا ما يفسّر أسلوب اللعب المدريدي التاريخي: أسلوب يراعي قدرات لاعبيه أكثر من انضباط تعليمات المدرب. حتى في ولاية أنشيلوتي الأخيرة، كان التركيز على ترك الحرية للاعبين ليبدعوا جماعيًا ويتألقوا فرديًا.
لكن هذا التوجّه لم يكن ناجحًا دائمًا؛ بيريز نفسه اعترف عقب مغادرته الأولى في 2006 بأنه أخطأ حين لم يفرض انضباطًا كافيًا على جيله الذهبي من "الغلاكتيكوس".
محاولات التغيير.. ودروس الماضي
حين عاد فابيو كابيلو موسم 2006-2007، حاول فرض انضباط تكتيكي صارم، وأعاد الانضباط الجماعي للفريق، ونجح في حصد الليغا بعد غياب أربعة أعوام، لكنه أُقيل بعد 11 يومًا فقط من رفع الكأس لأن الإدارة أرادت "ما هو أكثر من النتائج".
بعد كابيلو، جاء مورينيو بأسلوبه الخاص، سيطر على غرفة الملابس ولعب بأسلوب مباشر، وحقق الليغا بـ 100 نقطة، لكن صدامه مع اللاعبين الكبار (راموس، رونالدو، كاسياس) جعل الأجواء مشحونة وانتهت ولايته بالخروج من الباب الخلفي.
المثال الآخر رافا بينيتيز، الذي فشل في فرض فلسفته، حتى أنّ أحد التقارير الساخرة ذكر أنه حاول تغيير أسلوب تمرير مودريتش، وهو ما نفاه لاحقًا، لكنه لم ينجح أيضًا في فرض بصمته وأُقيل ليأتي زيدان الذي أعاد الفريق لمساره المفضّل: حرية النجوم.
تشابي ألونسو.. هل يكسر القاعدة؟
اليوم يحاول ألونسو، القادم من بايرن وتجربة تدريبية ناجحة، أن يرسّخ نظامًا جماعيًا أوضح. منذ توليه المهمة قبل كأس العالم للأندية، تحدّث كثيرًا عن ضرورة العمل الدفاعي لكل اللاعبين، حتى النجوم مثل مبابي وفينيسيوس.
مصدر من داخل غرفة الملابس لم يُخفِ قلقه من مدى تقبّل اللاعبين الكبار لهذه التعليمات الصارمة على المدى البعيد. فالأمر يتطلّب تواضعًا من أسماء كبيرة، وهو ما لم يكن يحدث دائمًا في مدريد.
موسم مورينيو الأخير يذكّرنا كيف يمكن أن تتحوّل غرفة الملابس إلى جبهة مضادة عندما يشعر اللاعبون أن المدرب يفرض عليهم أكثر مما يتحمّلون.
بين زيدان ومورينيو
ألونسو يعدّ مشروعًا طموحًا. البعض يراه فرصة لدخول قائمة المدرّبين الذين نجحوا في مدريد بمزيج التوازن بين الحرية والانضباط. آخرون يتساءلون إن كان سينتهي به الحال مثل مورينيو أو بينيتيز إن بالغ في الضغط.
مع انتهاء موسم أبيض دون ألقاب كبيرة لأول مرة منذ أربع سنوات، يبقى السؤال مفتوحًا: هل ينجح ألونسو في صياغة ريال مدريد جديد يجمع عبقرية النجوم بصرامة المنظومة؟ أم سيعود النادي مجددًا إلى فلسفته الأقدم: اللاعبون هم كل شيء؟
لم نتعاقد سوى مع مدافع واحد وظهيرين اشك انهما جيدين اصلا لان برايي ارنولد لاعب منتهي ويجب ان يلعب اكثر بالوسط وليس الظهير
اللاعب الارجنتيني الذي تعاقدنا معه بواسطة سولاري , اشك انه جيد لم يظهر انه لاعب ممتاز ويمكن ان يكون فارق بالمستوى بكاس العالم للاندية بل هو وناديه انطردوا من المجموعات
تعاقدات عشوائية وتعاقدات مع اللاعبين الذين انتهت عقودهم , او لاعبين واعدين شباب ليسوا جاهزين بالمرة لحمل قميص ريال مدريد الملكي فيفشلون اشد الفشل تحت الضغط
النادي لم ينجح الا بسبب التعاقدات القوية مع اللاعبين الجاهزين والاقوياء مثل رونالدو وراموس وكروس ومودريتش وغاريث بيل
اما الان نجري وراء المطرودين من نواديهم ولاعبين شباب لا يفقهون شيئ بعالم الكرة
لم يقنعني ابدا رودريغو مثلا فقط في مباراة واحدة ضد السيتي عندما طردناهم في دوري الابطال بنصف النهائي 2022
الجهاز الفني يدرك هذه التحديات و لديه خطط بديلة للتعامل مع هذا الوضع...تم تصميم برامج لياقة بدنية مخصصة للاعبين خلال فترة الإجازة لضمان عودتهم بأقصى جاهزية ممكنة واللاعبون حالیا ملتزمون بالبرنامج والجهاز الفني يتتبع عن بعد اضافة إلى ذلك سيتم تنظيم معسكر تدريبي مكثف قبل بداية الموسم لتعويض غياب المباريات الودية
وسنلجأ لإدارة حمل اللاعبين وتطبيق سياسة التناوب في المباريات الأولى لتجنب إرهاق اللاعبين
DAX99
نفس الكلام قالته الإدارة العام الماضي و سوف نحتل أوروبا و الكلام في خسرنا جميع مباريات الكلاسيكو ب نتائج ثقيلة و هذه أول مرة تحدث في تاريخ
المصيبة الكبرى ان هذه نتائج ثقيلة امام الغريم لم تحرك في بيريز نصف ذرة كرامة عوض تصحيح الأمور و تعاقد مع عدة لاعبين ممتازين تم تغيير المدرب فقط على اساس ان المشكل في المدرب فقط
ها هو اتلتيكو ينجز صفقة رقم 6 له و برشلونة الذي حقق ثلاث القاب العام الماضي ينجز 3 تعاقدات مع الحفاظ على جميع لاعبيه بإستثناء فاتي
والله اتحسر على حال نادي
الريال تنتظره سنوات ظلام مع بيريز قد نبتعد عن الالقاب ل مدة من زمن تذكرو كلامي
والله لا توجد في الدنيا ادارة بدون أخطاء سواء كان نادي رياضي أو شركة عالمية أو حتى دولة و الأخطاء ليست بالضرورة فشل
والأخطاء أنواع
هناك أخطاء التقديرو أخطاء التنفيذ و أخطاء التوقيت و أخطاء التكيف و أنتم في غالبيتكم مع كامل الاحترام لا تميزون بين الأخطاء وترون الأشياء بدراما و سوداوية أنتم أحرار لكن لي وجهة نظر مختلفة وأحب نشرها هنا لو سمحتم
Screaming
لو كان مودريتش فقط لابأس المصيبه كبرى
اين بديل كروس
اين بديل خوسيلو
اين بديل مودريتش
اين بديل رودريغو رغم انه سيء اذا غادر
منذ زمان و بيريز يقزمرفي الفريق بدون ما يشعر
منذ مغادرة كريستيانو و لم يتم جلب بديله منذ ذالك الحين و ريال يفقد الجودة في كل المراكز حتى هدا الوقت عكس
مثلا ليفربول باعو لويس دياز سوف يجلبون لاعب ب نفس مستواه او افضل منه
نفس شيء البايرن فقدو موسيلا للإصابة جلبو لويس دياز نفس مستوى موسيلا
برشلونة فقدو ميسي صعدو لامين
باعو فاتي جلبو راشفورد
كل الأندية عندما تفقد لاعب ما تجلب لاعب بديل له افضل منه او نفس مستواه الا ريال مدريد
DAX99 نعم لا توجد إدارة لا تخطأ لكن المصيبه الكبرى انها لا تتعلم من الخطأ و تقع فيه 10 مرات هذه هي الكارثة المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين لكن ريال مدريد يلدغ 30 الف مرة من نفس الجحر
لو تمر حتى اربع أشهر عن لدغة الموسم الماضي و لم يتعلمو منها اي شيء
العام الماضي دخول بدون دفاع و بدون ظهير ايمن و بدون راس حربة
هذا الموسم دخول بدون مدافع جيد بإستثناء هويسن و بدون وسط ميدان و بدون راس حربة
يعني لم يتغيير اي شيء
تغيير فقط المدرب على اساس ألنسو سوف يرجع فريقنا هو بعبع اوروبا بدون أدوات العمل ل هي لاعبين