الفهم:
1- المجال الذي ينتمي إليه النص: المجال البيئي. (ملحوظة: يعتبر النص كذلك ضمن المجال السكاني لأنه يتحدث عن التلوث باعتباره أزمة تعاني منها المدن و ناتجة عن الأنشطة البشرية)
2-الفقرة الأولى تكثيف, تفسير و توضيح للعنوان.
3-مرادف منظورة هي مرئية.
ضد كلمة محسوس هو مجرد.
4-القضية الأساسية التي يعالجها النص هي التلوث باعتباره مشكل يعاني منه السكان في المدن و أماكن الإزدحام و يدفعهم إلى الفرار منها.
5-العبارات المتعلقة بالتلوث: الأدران – نفايات غازية – أبخرة كيميائية ...(3 فقط)
العبارات المتعلقة ب الإنسان: الناس – الصدور – النفوس ...(3 فقط)
6- 3 حجج اعتمدها الكاتب في تفضيل خلاء الطبيعة على المدينة:
1) قول بعضهم: (لنقض يوما في ...العليل)
2) كذلك يكون إحساسنا ... نفايات احتراق السجائر و التبغ.
3) و لا شك سنشعر براحة غريبة ...الهواء الطلق.
7- يجب أن يتضمن التلخيص العناصر التالية:
-طرح الإشكالية: مشكل التلوث.
-أهم أسبابه و نتائجه.
-تصرف الناس إزاء هذا المشكل.
-القيم المستخلصة كالالتزام بالمحافظة على البيئة و التقليل من النفايات.
الدرس اللغوي:
1- الشكل:
-بالنسبة "لبواخر" فحركة الراء هي الفتحة لأنها ممنوعة من الصرف.
"أكثر" حركة الراء هي الضم.
"أماكن" حركة النون هي الكسر.
"الهواء" حركة الهمزة هي الفتح.
2-إسم التفضيل: أكثر
حالته: مجرد من أل و الإضافة.
طريقة صياغته: يلزم التذكير و الإفراد.
3-أداة الاستغاثة: يا
المستغاث: المواطنين:
حكمه الإعرابي: مجرور باللام
المستغاث من له: الملوثون
حكمه الإعرابي: مجرور باللام.
4-الجملة 1: نعم ما الإحسان.
الجملة 2: نعم التلميذ المجتهد.
5- الإعراب:
ما: تعجبية نكرة مبنية على السكون في محل رفع مبتدأ.
أعظم: فعل ماض جامد لإنشاء التعجب مبني على الفتح و الفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
الهواء: مفعول به منصوب و علامة نصبه الفتحة.
و الجملة الفعلية من الفعل و الفاعل و المفعول به, في محل رفع خبر المبتدأ"ما".
الإنشاء:
يراعى أثناء التصحيح الجانب المنهجي ( مقدمة – عرض – خاتمة ) , السلامة اللغوية, الجانب الشكلي و المضمون.