للعقلاء فقط

        أن أي أنسان يرى العالم  بمنظار العناصر الذاتية التي تتفق مع القدرة البشرية والتي  تحكمها القوة الروحية والتي تنتظر البت في أمورها هو من أهم ما نراه في الحياة اليومية فلذلك قرر البعض الهجرة الى العامل الفيزيائي والذي وجدوا به القوة الروحية للوصول الى المستقبل الماضي في حياة الحاضر والذي بات مستحيلاً في ضل وجود التلوث الضوضائي والذي حير كثير من مدمني المياه في العالم للوصول لتركيبته وللوصول الى العناصر المكونة له لتحليلها والخروج بالنسبة المئوية المتوقعة لكثرة السكان والتزايد للوصول الى الهدف المنشود والذي كان من المتوقع الحصول عليه في تسجيل أهداف بنتيجة قليلة وخسائر في الأرواح  كبيرة فلقد أسفرت أحدث الأرقام في الإحصائيات الأخيرة والتي أجريت بحوثها على فئة القوارض الطائرة في مناطق ما وراء النهرين المتجمدة الغربية لذلك ققرت الشعوب بأنه أسير حرب بعد استفتاءات دامت نحو مائة عام  من شراء تلك الأسلحة الانفلونزية والزكامية المتعددة الوظائف والتي تخدم الأمة العربية والإفرنجية والشرق متخاذل متجهة نحو الشمال الغربي مع هطول غزير بالثلج مما أسفر عنه وفاة خمس من الأشخاص ومصرع ثلاثمائة من مجرمي الحرب  وعلى رأسهم مكتشف الرؤوس القطبية والتي لعبت دوراً كبيراً في الحرب العالمية الرابعة حيث قام اليابانيون برمي مخلفات الحرب العالمية الثانية في نهر دجلة والمحيط المزعج  فسوف نبقى ننتظر النتائج التي ستسفر عنها قمة حلف ما وراء القطب الجنوبي .

وفي الختام

أقطع أيدي اذا في أحد فهم شيء

و

والقادم مذهل أكثر مع الشحروره